حصاد اليوم…
قصف اسرائيلي على الضاحية
ميقاتي و بو حبيب في نيويورك
البرلمان الأوروبي يتبنى قرارا يدعو إلى السماح لكييف بتوجيه ضربات إلى العمق الروسي
وسائل إعلام عبريّة : المُستهدف في الغارة على طريق دمشق شّخصية بارزة في الحرس الثوري الإيراني.
جهاز الأمن في المجر: لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة بيجر في المجر والتي استخدمت في انفجارات لبنان
العدو يعلن اسر جثامين شھداء للحزب .. كيف وقعت العملية؟
رجل الأعمال النرويجي رينسون يوسي اختفى في ظروف غامضة.
🔴عملية متزامنة لشعبة المعلومات في محلة برج البراجنة، وتوقيف منفّذي عمليات سرقة من داخل سيارات في مناطق بيروت وجبل لبنان
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، رصدت شعبة المعلومات شخصين يقومان بتنفيذ عمليات سرقة من داخل السيارات بعد كسر زجاجها في العديد من مناطق بيروت وجبل لبنان، كما انتشرت فيديوهات على مواقع التواصل الإجتماعي توثّق قيامهما بتنفيذها، وآخرها كان بتاريخ 9-9-2024 حيث أقدما على سرقة حقيبة من داخل سيارة بعد كسر زجاجها في محلة فرن الشباك بداخلها مبلغ مالي وجهاز إلكتروني (Tablet)، وحقيبة أخرى من داخل سيارة في محلة الحمرا.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات توصلت الى تحديد هويتَيهما، وهما كل من:
– ك. ر. (مواليد عام 1968، لبناني)
– ع. ح. (مواليد عام 1982، لبناني)
وهما من أصحاب السوابق، الاول بقضايا سرقة، مخدرات، نشل، سرقة سيارة، سلب وشراء مسروق، والثاني بقضايا تأليف عصابة سرقة، سلب، تهديد، سرقة سيارات، إطلاق نار، ضرب وإيذاء، مخدّرات، تجارة وحيازة أسلحة وذخائر حربية، ابتزاز وتهويل، نشل، مقاومة رجال السلطة، تزوير واستيفاء حق بالقوة.
بتاريخ 10-9-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت دوريات الشعبة من توقيف المشتبه بهما بعملية متزامنة في محلة برج البراجنة، وبتفتيشهما عثرت على هاتفين خلويين ومبالغ مالية بعملات مختلفة.
بالتحقيق معهما، اعترفا بما نسب اليهما لجهة قيامهما بتنفيذ العديد من عمليات السرقة من داخل السيارات في مناطق بيروت وجبل لبنان من بينها العمليتين في فرن الشباك والحمرا، وتقسيم المسروقات مناصفة بينهما. كما أفاد الأول أنه رمى الحقيبة المسروقة وبداخلها الجهاز الالكتروني في مستوعب للنفايات.
علماً أنه بتاريخ 9-9-2024 تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيف المدعو:
– ف. ع. (مواليد عام 1980، لبناني)
وهو من أصحاب السوابق بقضايا سرقة ومخدرات، وبتفتيشه ضبط بحوزته الحقيبة المسروقة من محلة فرن الشباك وبداخلها الجهاز الإلكتروني.
بالتحقيق معه، صرّح انه عثر عليها داخل مستوعب للنفايات في محلة برج البراجنة، كما اعترف بتعاطي المخدرات.
أجري المقتضى القانوني بحقهم وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
🔴معلومات عن ٨ شھداء و ٦٠ جريحا اثر قصف الضاحية الجنوبية حي الجاموس قرب مجمع القائم
🔴المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: تنفيذ عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في لبنان سيكون له عواقب وخيمة
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
الأسبوع الذي بدأ بـ”يوم البيجرز” واستمر بـ”يوم الأجهزة اللاسلكية”، إنتهى باغتيال كبير شبيه باغتيال القيداي في حزب الله فؤاد شكر… ابراهيم عقيل، مساعد شكر، والذي تولى مسؤوليته ومنصبه، بعد اغتياله، اغتيل اليوم بالأسلوب ذاته… صواريخ استهدفت المبنى الذي كان فيه.
ابراهيم عقيل شخصية أمنية وعسكرية رفيعة، وبرز إسمه منذ أربعين سنة بالتزامن مع تفجير السفارة الأميركية، وفي مثل هذا اليوم بالذات ومنذ ذلك التاريخ وهو متوارٍ، ووضعت واشنطن مبلغ 7 ملايين دولار كمكافأة لمن يدلي بمعلومات عنه.
بعد اغتيال اليوم، وعمليات البيجر والاجهزة اللاسلكية، وقبل ذلك اغتيال فؤاد شكر، وغيره، يبدو ان كل الخطوط الحمر سقطت، ولم يعد السؤال: ماذا عن اليوم التالي؟
بل السؤال: مَن التالي؟ الوضع في أعلى درجات الخطورة.
حجم عملية اليوم دفع برئيس الوزراء الاسرائيليّ بنيامين نتنياهو إلى الغاء زيارته لنيويورك. ماذا جرى اليوم؟
Otv
لن يُهزَم، تماماً كما جرى بعد اجتياحي 1978 و1982، واعتداءات 1993 و1996 وما قبلَها وبعدَها وبينَها، وصولاً الى حرب تموز 2006.
لن يُهزَم، طالما إرادة الحياة منتصرةٌ فيه، وطالما الوحدةُ الوطنية أمضى سلاح.
فاليوم، لا محلَّ لأصوات النشاز، المراهِنة ضمناً على نجاح العدو، وهي تعرِّف عن نفسها بنفسها يومياً، ولا داعي للإضاءة عليها أو تسميتِها.
واليوم، ليس وقت التعاتب السياسي حول المواقف من ربط الساحات، وقرارات المشاركة في حرب غزة، بما لها أو عليها، لأنَّ الأولوية المطلقة هي للتضامن الوطني الكامل بين أبناء الشعب اللبناني الواحد دفاعاً عن لبنان.
هذا في المبدأ. أما في الوقائع، فلم يكد صدى النداء الذي وجهه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يبلغ مسامع النافذين في الشرق الاوسط، و اللبنانيين الذين خصهم برسالة الأمس، حتى عاجلَها العدو بعملية ضخمة استهدفت قلب الضاحية الجنوبية لبيروت، غداة يومين من الإجرام التكنولوجي عبر تفجير الأجهزة، فنفذ غارة أدت الى ما أدت إليه من سقوط شهداء، ودمار كبير، ليتبجَّح الجيش الاسرائيلي بأنه قضى على قائد فرقة الرضوان وأركانها خلال اجتماع في أحد الأنفاق، علماً ان تأكيد المعلومات يتوقف على صدور موقف رسمي عن حزب الله.
وبعيد العملية، ساد الصمت عواصم كثيرة في المنطقة والعالم. أما الولايات المتحدة فسارعت الى نفي علمها المسبق بها، فيما جدد الرئيس جو بايدن الدعوة الى وقف اطلاق النار في غزة، وتأكيد العمل لإعادة سكان شمال اسرائيل وجنوب لبنان الى منازلهم
Nbn
المنار