حصاد اليوم…
خروقات جديدة للھدنة في الجنوب
برّي: ملء الفراغ الرئاسي ضرورة وطنية وهو أولويّتي
صحيفة يديعوت أحرونوت “مسؤولون في المؤسسة الأمنية بإسرائيل يقدرون احتمال عودة القتال في لبنان بنسبة 50%”.
لجيش السوري يعلن أنه نجح في استعادة السيطرة على بعض النقاط بريفي حلب وإدلب
نعيم قاسم: نحن أمام انتصار كبير يفوق انتصار تموز 2006 بسبب طول المدة والتضحيات الكبيرة
🔴عصابة أقدمت على سرقة خزنة من داخل شركة في الأشرفية، وشعبة المعلومات كشفت هويات أفرادها وأوقفتهم
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ ١١-11-٢٠٢٤ دخل أشخاصٌ مجهولون، بواسطة الكسر والخلع، إلى إحدى الشّركات في محلّة الاشرفيّة – بيروت، وسرقوا من داخلها خزنة حديديّة تحتوي على مبلغ مالي.
على أثر ذلك، باشرت قطعات قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها لكشف الفاعلين وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة التقنيّة والاستعلاميّة، توصّلت شعبة المعلومات الى تحديد هويّة أحد المتورطين في عملية السّرقة، ويُدعى:
م. م. (من مواليد عام ١٩٧٥، لبناني)
وهو من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة ونشل وسلب وتهديد وبيع مسروق وحيازة أسلحة وذخائر، ومطلوب للقضاء بموجب /5/ مذكّرات عدليّة بجرائم سرقة وكسر وخلع وتأليف عصابة وأسلحة.
بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه.
بتاريخ 22-11-2024، وبعد متابعة دقيقة، تمكّنت القوّة الخاصّة في شعبة المعلومات من توقيفه في محلّة ساقية الجنزير، على متن سيارة نوع “نيسان” لون أسود، وهي السّيارة المستخدمة في عملية السّرقة (تم ضبطها). كما أَوقفت برفقته المدعو:
– ف. ك. (من مواليد عام ۱۹۷۷، لبناني)
وهو أيضاً من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة واحتيال ومقاومة رجال السّلطة وتهديد وحجز حريّة وضرب وإيذاء.
ضُبط داخل السّيّارة قفازات يد و”أقراص ديسك جلخ” تستخدم لجلخ الحديد.
بالتّحقيق مع الأوّل، اعترف بما نُسب إليه، وبتنفيذه العملية بالإشتراك مع كل من:
– (أ. ح. من مواليد عام ٢٠٠٤، سوري)
– (خ. ع. من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري)
كما أضاف أنّهم تقاسموا المبلغ المسروق فيما بينهم، وبقيامهم جميعاً، برصد الشّركة في وقتٍ سابق، قبل تنفيذ عمليّة السّرقة.
باستماع الموقوف الثاني (ف. ك.)، اعترف بانتقاله برفقة الموقوف الأول الى محلّة الأشرفيّة على متن السّيّارة نوع نيسان لون أسود، بهدف الرصد والمراقبة.
بتاريخ 23-11-2024، أوقفت القوّة الخاصّة في الشّعبة السّورييَن (أ. ح.) و (خ. ع.) في محلّة سن الفيل، وقد اعترفا باشتراكهما في عمليّة السّرقة.
أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين، وأودعوا المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص.
🔴إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سفيرة السويد الجديدة في لبنان جيسيكا سفاردستروم قبل ظهر اليوم في زيارة بروتوكولية، جرى خلالها بحث العلاقات الثنائية بين البلدين.
وإستقبل رئيس الحكومة نائب رئيس هيئة أركان الدفاع البريطاني المارشال هارف سميث في حضور سفير بريطانيا في لبنان هاميش كاول.
🔴ذكرت وسائل إعلام إيرانية رسمية أن وزير الخارجية الإيراني عباس #عراقجي، ندد اليوم بهجمات للمعارضة السورية ووصفها بأنها “خطة” أميركية إسرائيلية بعد “هزيمة إسرائيل” في #لبنان و #فلسطين.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
من هو رئيس الجمهورية الجديد الذي يبدو أنه سيُنتخب في 9 كانون الثاني 2025؟
الإسم مهم، لكنَّه ليس الأهم. فالدستور واضح والصلاحيات معروفة والتجارب ماثلة والقدرة على اجتراح المعجزات معدومة.
فالمطلوب اليوم أكثر من رئيس أو وزير أو نائب أو مدير. المطلوب ذهنية جديدة في التعاطي، تكاد تقطع مع الماضي، لاسترجاع ثقة اللبنانيين أولاً، لأنَّ الدولة دولتُهم، والمجتَمعيْن العربي والدولي ثانياً، لأنَّ التعويل كبير على وقوفهم الى جانب لبنان لإعادة إعمار ما هدَّمته الحرب من جهة، وللمساهمة في تجاوز مرحلة الانهيار التي تسببت بها أحداث 17 تشرين الأول 2019 من جهة أخرى.
أما إذا كان بعض الطبقة السياسية يراهن على تمرير المرحلة بأقل الأضرار، تمهيداً لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء عندما تسنح الفرصة، ويخفت الضغط الخارجي، وإذا كانت الذاكرة الضعيفة لبعض اللبنانيين ستكرر ارتكاباتها السوداء، ففي ذلك مؤشر خطير الى مستقبلٍ لن يكون مشرقاً لأجيال وأجيال.
الحرب انتهت رغم الخروقات. ومرحلة ما قبل اتفاق الهدنة لن تعود بحكم الأمر الواقع، رغم الشعارات. فتجاوز الحدود بالإسناد أدى إلى نتائج عكسية دفع ثمنها كل الوطن وكل الشعب. وتجاوز حدود الانتماء الوطني بالرهان على اسرائيل من افرقاء معروفين أثبت مرة جديدة فشله وارتداداه عاجلاً أم آجلاً على أصحابه.
فلنكرس الاستقرار الأمني ليعود الازدهار، ولننتخب رئيساً لنحيي المؤسسات، ولنسعَ هذه المرة فعلاً لا دجلاً إلى بناء دولة، فذلك هو الأمل الوحيد بالمستقبل
Nbn
مقدمة النشرة:
ماذا بين أرضه وأهله لكي يكونوا مستعدين أن يقدموا الأرواح مجدداً حتى بعد وقف إطلاق النار في سبيل العودة اليه
youtu.be/QWuRTvxJ2EI
الجديد
المنار
هو النصرُ الواضحُ الجلي، اعلنَه الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ الشيخ نعيم قاسم..
نصرٌ يفوقُ انتصارَ تموزَ الفينِ وستة، رغمَ طولِ المدةِ وشراسةِ المعركةِ والتضحياتِ الكبيرة، نصرٌ على جحافلِ الاعداءِ معَ كلِ الدعمِ الاميركي والغربي، فمنَعْنا العدوَ من انهاءِ المقاومةِ او اضعافِها، وقدمنا التضحياتِ الكبيرةَ مقابلَ عدوانٍ غيرِ مسبوقٍ ارادَ اذلالَنا واحتلالَ ارضِنا وسلبَ احلامِ اطفالِنا للمستقبل.. نصرٌ قال الامينُ العام لحزب الله اِنه لكلِّ من ساهمَ بصنعِه، بالرصاصةِ والشهادةِ والجرحِ والدعمِ والكلمةِ والمؤازرة ..
نصرٌ لكلِّ الشعبِ الصامد، لاشرفِ الناسِ واوفاها، للنازحين والصامدين، وللمقاومين البواسل، للشهداءِ من قائدِهم السيد حسن نصر الله الى كلِّ القادةِ الكبار، وكلِّ شهدائِنا كبار..
لعمومِ اللبنانيينَ الذين من استهدفَ اخضاعَهم خضعَ ومن استهدفَ ارهابَهم عاشَ مهابتَهم، ومن توحشَ في تدميرِ كلِّ شيءٍ لجموهُ فتوقفَ مرغما..
والشكرُ لعمومِ اللبنانيين ولحركةِ امل التي هي روحٌ واحدةٌ معَ حزبِ الله، كما قال الشيخُ قاسم، وللمفاوضِ السياسيِّ المقاومِ الرئيس نبيه بري ، وللحكومةِ ورئيسِها، وكلِّ الاجهزةِ ومن ساهمَ بصنعِ النصر..
للجيشِ الوطنيّ قيادةً وضباطاً وافرادا، ولا يراهنَنَ احدٌ على مشاكلَ او خلافٍ معه، كما اكد الشيخ قاسم، فالتنسيقُ بينَ الجيشِ والمقاومةِ سيكونُ عاليَ المستوى لتنفيذِ التزاماتِ الاتفاقِ بوقفِ العداون ..
اتفاقٌ تحتَ السيادةِ اللبنانية، أكد الشيخُ قاسم وافقت عليهِ المقاومةُ قويةً في الميدانِ والرؤوسُ مرفوعةٌ بحقِنا بالدفاع..
وبكلِّ وفاءٍ كانَ شكرُ الأمين العام لحزبِ الله لايرانَ وقائدِها وحكومتِها وحرسِ ثورتِها، لليمنِ الابيِّ وقائدِه الحكيم، للعراقِ العزيزِ بمرجعيتِه وحشدِه وشعبِه ولسوريا ورئيسِها وشعبِها.
اما فلسطينُ فهي الحاضرةُ على الدوام، ودعمُها لن يتوقفَ وباشكالٍ مختلفة، والقدسُ قِبلةُ الاحرارِ والتحريرِ هدفٌ يمكنُ الوصولُ اليه باذنِ الله..
ومن الامينِ العامّ تاكيدٌ للاهلِ الصابرين المنتصرين: سنتابعُ اعادةَ الاعمارِ والايواءَ الكريم، اكد سماحةُ الشيخ، وهي عمليةٌ تتطلبُ تعاوناً وجهوداً كبيرة، وسيكونُ التعاونُ مع الدولةِ وكلِّ من يريدُ مساعدةَ لبنان..
سنهتمُ باكتمالِ عِقدِ المؤسساتِ الدستوريةِ بانتخابِ رئيسٍ للجمهورية، قال الشيخ قاسم، وسنتعاونُ ونتحاورُ مع كلِ القوى التي تريدُ بناءَ الوطنِ في اطارِ اتفاقِ الطائف..
وستبقى المقاومةُ تحافظُ على السلمِ الاهلي وستكونُ جاهزةً لمنعِ العدوِ من استضعافِ لبنانَ بالتعاونِ مع جميعِ القوى الوطنيةِ والجيشِ اللبناني.