Close Menu
    اخر الأخبار

    ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني

    انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز

    يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 9, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    18°
    Cloudy
    Beirut, LB 10 days weather forecast ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني

      ديسمبر 9, 2025

      انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز

      ديسمبر 9, 2025

      يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها

      ديسمبر 9, 2025

      تسلل في العديسة وتفجير منزل

      ديسمبر 9, 2025

      قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة

      ديسمبر 8, 2025

      لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو

      ديسمبر 8, 2025

      كاميرات المراقبة وثقت لحظة وقوع الزلزال بقوة 7.6 في اليابان اليوم!

      ديسمبر 8, 2025

      بعد 14 عامًا.. طفل مقولة “بشار الأسد قتلنا أشو عملنالو؟!” يعود ليُبكي السوريين في ذكرى التحرير

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: توم براك: “المبعوث الإقليمي الثرثار”!!

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: مبدأ ترامب: حروب بين الليبراليات!!

      ديسمبر 7, 2025

      خاص الهديل: الشرق الأوسط من منظور ترامب: أولويات ليس بينها أولويات أصحاب المنطقة!!

      ديسمبر 6, 2025

      خاص الهديل: قصة “خلوات الخداع” داخل اجتماعات ترامب ونتنياهو!!..

      ديسمبر 5, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني

      ديسمبر 9, 2025

      انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز

      ديسمبر 9, 2025

      يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها

      ديسمبر 9, 2025

      تسلل في العديسة وتفجير منزل

      ديسمبر 9, 2025
    • الصحافة

      إليكم أبرز عناوين “الصحف ” ليوم الثلاثاء 9 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 9, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين 08/12/2025

      ديسمبر 8, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الاحد 07/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 06/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025
    • مجتمع

      افتتاح مطعم “Étincelle” في السوديكو – بيروت… أمسية راقية جمعت الذوق والفخامة

      ديسمبر 5, 2025

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025
    • فن و مشاهير

      ممثل لبنانيّ شهير مصاب بالسرطان منذ سنتين: “عم جرّب اكسب وقت حدّ أولادي”

      ديسمبر 8, 2025

      أصالة ترد على شائعات طلاقها

      ديسمبر 8, 2025

      منى زكي تتألق بالأبيض الملكي في العرض الخاص لفيلم “الست” بالقاهرة بتوقيع Kristina Fidelskaya،

      ديسمبر 8, 2025

      بعد خروجه من المطار… هذا ما حصل مع هشام حداد فور عودته من دبي إلى لبنان

      ديسمبر 8, 2025

      بعد قرار زوجها بالاعتزال… هذا ما قالته مي عمر

      ديسمبر 7, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      متحور k يضرب أوروبا.. الأطفال وكبار السن في خطر وتهديد قوى بانهيار المستشفيات

      ديسمبر 8, 2025

      20 دقيقة، مرتين أسبوعيًا… وداعًا لتدهور الذاكرة!

      ديسمبر 6, 2025

      إليكم أضرار استخدام الهاتف للأطفال تحت سن 12 عاما

      ديسمبر 5, 2025

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 9, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 8, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 7, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 6, 2025

      لتجنب الإحراج.. واتساب يطرح هذه الميزة الجديدة!

      ديسمبر 8, 2025

      خلافات محمد صلاح مع مدرب ليفربول تقرّبه من الدوري السعودي مقابل صفقة “خرافية

      ديسمبر 8, 2025

      فنانة لبنانية صاحبة أغرب وصية.. هذا ما طلبته لمراسم دفنها

      ديسمبر 8, 2025

      أبل تحذر مستخدميها

      ديسمبر 7, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » خاص الهديل: كيف يقارب رئيس الجمهورية التعيينات الإدارية: “طربوش الإدارة” و”رأس الدولة المنتجة
    خاص الهديل

    خاص الهديل: كيف يقارب رئيس الجمهورية التعيينات الإدارية: “طربوش الإدارة” و”رأس الدولة المنتجة

    مارس 9, 2025
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    خاص الهديل….

    بقلم: ناصر شرارة 

    رغم النار التي تحيط بلبنان من كل الجهات؛ إلا أن البلد لا يزال يرغب بأن يبدأ حالة من البناء بمناسبة العهد الجديد والحكومة الجديدة والمناخ العام المؤيد لانتشال الدولة والاقتصاد من الحفرة العميقة.

    لكن السؤال هو من أين يمكن أن تكون البداية؛ أو كيف يقول العهد أنه لا يملك فقط نية جديدة بالإصلاح، بل وهذا الأهم، يملك منطقاً جديداً وعملياً لمقاربة هدف الإصلاح؟؟.

    وبمنطق آخر كيف يجب على رئيس الجمهورية أن يفكر: هل عليه أن يكون “طربوش الإدارة أم “رئيس الجمهورية والدولة المنتجة”؟.

    هذا السؤال ليس جديداً. سبق للصحافي ميشال أبو جودة أن وجهه للرئيس سليمان فرنجية بعد انتخابه رئيساً للجمهورية. وفحوى السؤال هو أن السياسيين من وزراء ونواب ونافذين هم “دهريون” ولديهم جيش داخل الدولة إسمه المدراء العامون ومسؤولو الإدارة العامة بمختلف قطاعاتها. وهؤلاء السياسيون يقيمون الدنيا ولا يقعدونها على رأس فخامة الرئيس من أجل تعيين شخص بعينه في منصب مدير عام وزارة الزراعة مثلاً. وبعد شد وجذب وأخذ ورد يؤدي لإضاعة وقت العهد ووقت الحكومة ووقت الإنتاج؛ يكتشف فخامة الرئيس أن الخلاف كان على من يشغل منصب مدير عام وزارة الزراعة، بينما موسم التفاح اللبناني لم يجد أسواقاً له لا في الداخل ولا في الخارج وكسد في أرضه.. وكذا الحال بالنسبة لمدير عام وزارة العمل مثلاً، حيث يمكن بعد أخذ ورد وتضييع وقت الانتاج الإتيان بمدير عام للعمل، ولكن يكتشف فخامة الرئيس بعد فوات الأوان أن طوابير الشباب تقف على أبواب السفارات بغرض الحصول على اذونات هجرة للعمل في الخارج، الخ.  

    السؤال هنا هل يريد رئيس الدولة أن يكون “طربوش الإدارة” أم “رئيس الدولة المنتجة”(؟؟)؛ بمعنى هل يجب ان يكون إسم مدير عام وزارة الزراعة أهم من مصير موسم التفاح؛ أم العكس(!!)؛ وهل يجب أن يكون إسم مدير عام وزارة العمل، أهم من ملف هجرة الشباب من لبنان، أم العكس(؟؟)..

    معظم رؤساء الجمهورية السابقين لو قدر لهم أن يعودوا لقصر بعبدا لكانوا راجعوا أنفسهم واختاروا أن يخوضوا معارك مصير موسم التفاح وملف هجرة الشباب، وليس معارك إسم مدير عام وزارة الزراعة، الخ(..)… 

    والفكرة الأساس هنا والموجودة خارج الصندوق، هي أن المدراء العامين ليسوا موظفين من كوكب آخر بل هم موظفون يسقطون على إدارات الدولة من سماء الحياة السياسية المعاشة.. وعليه لا يمكن مثلاً لعاقل أن يقول أن الحياة السياسية فاسدة والإدارة العامة ملائكية؛ وعليه يجب التركيز على جعل الحياة السياسية داخل القسم الأعلى من الدولة ملائكية وحينها ستضطر الإدارة للانصياع للسقف الذي يحكمها في الدولة، وبالتالي ستضطر عملياً للخروج من جلباب الفساد السياسي الذي تنتمي إليه خارج الدولة. 

    مثلاً إذا كان وزير العدل صالحاً فإدارات العدلية سوف تنظر إليه وهي توقع المعاملات وتجري جلسات المحاكم.. وإذا كان وزير الداخلية شفافاً فإن الإدارات التابعة للداخلية سوف تخشى من شفافية وزيرها.

    .. مثلاً حينما انتخب بشير الجميل رئيساً للجمهورية لم يكن بعد قد جلس وراء مكتبه في قصر بعبدا، ولم يكن بعد سمى مديراً عاماً واحداً في إدارة الدولة، ومع ذلك حينما جاء موعد أول يوم عمل في عهده حرص موظفو الدولة من رتبة مدير عام إلى آخر حاجب في دائرة حكومية على أن يكونوا وراء مكاتبهم عند الساعة صفر المخصصة لبدء الدوام الرسمي؛ وبالتزامن هرب السماسرة من الوزارات حتى قبل أن يلاحقهم شرطي واحد..

    وهذا المثل يقول أن الثورة من فوق ممكنة وأن رأس الدولة أو القسم الأعلى من الدولة تستطيع أن تكون هي حجر الرحى في عملية الإصلاح؛ وبالتالي يمكن القول ان الإدارة مهمة، ولكن قرار إصلاحها إما أن يكون سياسياً أو أن يكون يجعلها تهتاب النموذج الذي يحكمها، أي الوزير الشفاف؛ ودولة الرئيس الفاعل، وقبل ذلك فخامة الرئيس الذي أقسم على الدستور ليحمي البلاد والعباد..

    والنتيجة التي يخلص إليها هذا النوع من المقاربة هي أنها تدعو العهد الجديد وحكومته الجديدة إلى انتهاج استراتيجية “ثورة إصلاحية من فوق” وليس “ثورة إصلاحية من تحت”. 

    ببساطة لا يمكن بالظرف الراهن القيام ” بثورة إصلاحية من تحت” ذلك أن العهد لا يملك الوسائل والأدوات؛ فالبلد لا توجد فيه حيوية الطبقة الوسطى؛ ولا حتى “وعي الإصلاح” الذي لا يزال – رغم كل القصائد التي تمجده – محصوراً في نخب منعزلة حتى داخل طوائفها وحتى داخل بنى بيئات الحكم القديمة والجديدة. يبقى هناك إمكانية لأن يبدأ “الإصلاح من فوق”؛ من قصر بعبدا ومن السرايا الكبير نزولاً حتى آخر وزير وآخر مستشار للوزير؛ وهكذا تكون الإدارة ومدراؤها العامون ومن معهم محكومون بوزراء شفافين يتابعون ما حصل لموسم التفاح وملف هجرة الشباب، الخ.. ويساءلون النتائج الخاصة بهذه الملفات بالعقاب والثواب.

    لا يعني ما تقدم أن إسم مدير العام ليس مهماً وسجله ليس مهماً، بل لا يجب أن يكون هو هدف معارك فخامة الرئيس الإصلاحية؛ ذلك – مرة أخرى – لأن الإهتمام بتصريف موسم التفاح أهم من صرف كل الإهتمام بتمرير إسم هذا المدير العام أو ذاك..

    إلى ذلك فإن معارك السياسيين لتحصيل حصصهم في الإدارة العامة ليس فقط هدفها تأمين استمرار الزبائنية وممارسة الزعامة بوصفها تتغذى من بقرة الدولة الحليب؛ بل هذه المعارك تستخدمها أحزاب الطوائف بغرض شد عصب قواعدها عن طريق الإيحاء بأن هذه الطائفة أو تلك أخذت بقوة زند زعمائها حصتها داخل الدولة التي ليس لها زند أو أهل أو من يقول: أنا حصتها.  

    .. وعليه يمكن القول بثقة أنه ليس الآن وقت “الإصلاح من تحت”؛ بل هو وقت تجربة “الإصلاح من فوق”، الرقابة من قصر بعبدا والسرايا الكبير على الوزراء.. واتباع منهجية أن كل وزير يتابع نتائج ما تنجزه الإدارة العامة في وزارته.. الفكرة الجديدة هنا هي أن الوزير هو نقطة بداية الإصلاح في الإدارة العامة؛ فهو المسؤول عن فساد آخر موظف فيها؛ وهو المسؤول عن موسم التفاح الذي هو أهم من مدير عام وزارة الزراعة..

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقجمعية “بيروت منارتي” اقامت إفطارها التقليدي السنوي في “فندق الموفنبيك”
    التالي فرعون عن أحداث سوريا: إجرام لا يوصف
    أحدث المقالات
    • ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني
    • انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز
    • يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها
    • تسلل في العديسة وتفجير منزل
    • عبدالله: خطة مشموشي منطقية وقابلة للتنفيذ
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني

    كتب النائب أشرف ريفي عبر منصة “أكس”: “أتقدّم من دولة قطر، قيادةً وشعباً، بأحرّ التهاني…

    انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز

    ديسمبر 9, 2025

    يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها

    ديسمبر 9, 2025

    تسلل في العديسة وتفجير منزل

    ديسمبر 9, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    ريفي : أتقدّم من دولة قطر قيادةً وشعباً بأحرّ التهاني بمناسبة عيدها الوطني

    ديسمبر 9, 2025

    انخفاض سعري البنزين والمازوت وارتفاع سعر الغاز

    ديسمبر 9, 2025

    يسرقان محلات بيع الكحول واحتيال على مالكيها

    ديسمبر 9, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter