عناوين الصّحف الصادرة ليوم الثلاثاء 05-01-2021:
النهار
الإقفال الرابع:تخبط الدولة الفاشلة
الياس الرحباني:يا اخي الكثير
نداء الوطن
الياس الرحباني… غياب النوتة الثالثة
شهرياً… خسارة التجارة 375 مليون دولار والسياحة 600
إجراءات "كورونا": إلى الوراء درّ
سعيد: كمّ الأفواه وانتقاد "حزب الله" سيزيدان
مواجهة قضائية لحماية صورة "السيد"
الحوثيّون يُهدّدون باستهداف "العمق السعودي"
طهران "تُقرصن" الخليج وتخرق الخطوط "النووية" الحمر
فتح الأجواء والحدود بين السعودية وقطر
"إنفراج خليجي" عشيّة "القمة التاريخية"
الأخبار
كانتون جنبلاط المتخيّل: «بعذران حتماً»؟
إعملوا أو استقيلوا من تصريف الأعمال
آخر الرحابنة الكبار
اللواء
إجراءات الإقفال تسابق إنهيار المنظومة الصحية.. بانتظار اللقاح!
الحريري لن يرضخ للشروط العونية.. و«حرق صور» بين الضاحية ونهر الكلب يربك الإستقرار
الكويت: الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين السعودية وقطر
ولي العهد السعودي: القمة الخليجية ستكون موحدة للصف
بايدن وترامب في جورجيا عشية انتخابات حاسمة للسيطرة على مجلس الشيوخ
هل يدخل لبنان النفق؟
الجمهورية
محطة ٢٠ كانون:لا مكان للبنان
إقفال حتى ١ شباط
عبيد الأفكار
ماكرون يشد بالحريري… لا تعتذر
الشرق
رحيل آخر أيقونة في مثلث الرحابنة الذهبي
إقفال عام بسبب “كورونا”
ألحان خالدة لن تموت للموسيقار الياس الرحباني..
الرياض تفتح اجوائها وحدودها مع قطر
الديار
عودة لـ «نفق» الاقفال دون ضمانات بالنجاح ومواجهة مع المستشفيات «المتمردة»
وثيقة «عوكر» عن استراتيجية بايدن تكشف خلفية التصعيد ضد طهران وحزب الله
باريس غائبة حكوميا وتضغط «غازيا»: شركة توتال ترضخ للتهديدات الاسرائيلية؟
إيران تعلن بدء تخصيب اليورانيوم بنسبة 20%.. وواشنطن تبقي حاملة الطائرات في «الخليج»
حماس تتنازل عن شرط الانتخابات المتزامنة مقابل ضمانات دولية… وقطار المصالحة ينطلق مجددا
موسكو تحذر من التوتر شرق الفرات و«داعش» يستهدف الجيش السوري
الديمقراطيون يتهمون ترامب بإساءة استخدام السلطة ويدعون لتحقيق جنائي
البناء
إيران تحتجز ناقلة كوريّة وترفع التخصيب… وترامب محاصَر في الكونغرس والمحكمة العليا
لبنان إلى الإقفال حتى مطلع شباط… وتدابير بحقّ المستشفيات غير المشاركة
السفير الإيرانيّ وصفي الدين وخليل: محور المقاومة أقوى بدماء سليمانيّ والمهندس
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05-01-2021
الشرق الأوسط
لبنان: إغلاق عام حتى بداية فبراير بعد ارتفاع كبير للإصابات بـ«كورونا»
حرق صور سليماني في لبنان
جمهورية اللامعقول تحت صور سليماني والمهندس
الأنباء الكويتية
يبدأ من الخميس إلى الأول من فبراير المقبل .. والعودة لتحديد أيام معينة لسير المركبات
لبنان يواجه موجة «كورونا» الثانية بالإقفال .. وتطبيق «العقوبات» على المخالفين
قاسم هاشم لـ «الأنباء»: إما حكومة إنقاذ..وإما تفعيل «المستقيلة»
القبس
لبنان: إغلاق كامل في البلاد من الخميس حتى أول فبراير بسبب كورونا
الراي
وداعاً «عازف الليل»… إلياس الرحباني
الأزمة الشاملة في لبنان لن تكون على طاولة بايدن قبل مارس
إقفال تام في لبنان.. من الخميس إلى الأول من فبراير
الفراغ بعد الانهيار في لبنان
الجريدة
الأزرق يتدرب اليوم استعداداً لـ «تجريبية» لبنان
ذكرى قاسم سليماني تُقسّم العراقيين وتستفزّ لبنان
أسرار الصّحف اللبنانية ليوم الثلاثاء 05-01-2021
اللواء
همس
كشف مصدر مطلع عن مقاربة جديدة للمفاوضات، تسمح بالتواصل إلى نتائج، مقبولة من الطرف اللبناني!
غمز
تسجل أسعار الزيوت، و بعض المواد الغذائية طفرات في الأسعار، تتغير ليس بين وقت و آخر، بل بين ساعة و ساعة..
لغز
تقع بين وقت و آخر، إشكالات في بعض القرى الجنوبية، يجري تطويقها بسرعة، منعاً لتداعيات لها..
نداء الوطن
خفايا:
أفاد مصدر في فريق البنك الدولي بان مسح الاضرار التي لحقت بمباني الوزارات والادارات العامة المتضررة من انفجار مرفأ بيروت يتضمن شوائب مالية وقانونية، منها مبالغة هائلة في تقييم الاضرار وطلب ترميم مبان مستأجرة على نفقة الدولة فيما يقع موجب الترميم على عاتق المالك بموجب قانون الايجارات.
تستمر مؤسسات عامة باستنزاف مواردها المالية من خلال التوظيف الضمني الناجم عن صفقات اليد العاملة غب الطلب، حيث بلغت الزيادة في احدى المؤسسات التابعة لوصاية وزارة الطاقة اكثر من 150 مياوماً خلال العام 2020.
في ظل نفاد الاعتمادات وهلاك قيمتها بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء، بدأت ادارات ومؤسسات عامة قرصنة برامج المعلوماتية اللازمة لتشغيل الحواسيب وبرامجها، في خرق فاضح لقانون حماية الملكية الفكرية والادبية والاتفاقيات الدولية، ما يعرض القطاع العام لتداعيات قانونية.
اسرار الجمهورية :
وصفت تقارير دبلوماسية بشكل متناقض الحملات المتبادلة بين قوّتين دولية و إقليمية منها ما يخشى الحرب و العكس صحيح.
يتردد أن بعض أصحاب المصارف يُسيَّ أعمالهم من منازلهم منكفئين عن التجول ليس بسبب كورونا إنما لأسباب أمنية و لا يتجولون إلا بحراسة أمنية مشدّدة.
تتظهّر الخلافات في الحكومة المستقيلة أكثر فأكثر و تظهر للعلن في كل مرة يجري البحث عن حلول الأزمات و آخرها كانت التدابير لإقفال البلد.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم :
كتبت صحيفة نداء الوطن:
كأنّ منصور والياس رحباني توافقا على سنّ الرحيل، فغادر الأول في الثالثة والثمانين من عمره في صقيع كانون، ومثله فعل الثاني برحيله يوم أمس عن عمر مماثل. إنضم "الياس" إلى "الأخوين" والأخت سلوى، كنّة "الأخطل الصغير"، تاركِين خلفهم إرثاً ووطناً وجيلين من الرحابنة وحزناً فوق حزن.
بقي الياس خارج ثنائي "الأخوين رحباني"، ومتمايزاً عنهما، ففارق السن بين عاصي والياس تجاوز الخمسة عشر عاماً، لكن الطفل عايش ولادة الصيغة التي جمعت الأخوين وفيروز، ولاحقاً صار من ركائز مسرحهما الغنائي وبرامجهما وشريكاً في تلحين مقاطع وأغنيات، او "فاتحاً" على حسابه. كما تعرّف يوم كان ولداً إلى "عمو" وديع، والشحرورة صباح وزكي ناصيف وتوفيق الباشا. طفل الأربعينات كبر، تعلّم، وفي سن الواحدة والعشرين لحّن "للّوس" لوديع الصافي "يا قمر الدار" وكرّت السبحة. في تلك السنة لحن لصباح "شفتو بالقناطر" وكانت بداية تعاون طويل المدى أثمر 65 أغنية ما عدا السهو والغلط.
تمايز "الأخ الأصغر" عن شقيقيه بالتنوع المعطوف على غزارة، وبتشبّعه من الموسيقى الغربية بشكل خاص، وله فيها جولات وتجليات. في سبعينات التألق ألّف الياس رحباني موسيقى فيلم "دمي دموعي وابتسامتي" المقتبس عن رواية لإحسان عبد القدوس، وهو من بطولة نجلاء فتحي، نور الشريف وحسين فهمي، وإخراج حسين كمال ( 1973)، وأعقبه بموسيقى فيلم "حبيبتي" لهنري بركات من بطولة فاتن حمامة ومحمود ياسين وصوّر في بيروت كما وضع موسيقى "أجمل أيام حياتي" لبركات أيضاً، وأدّى أدوار البطولة فيه حسين فهمي وعماد حمدي ونجلاء فتحي، ولاقت موسيقى الشريط شهرة واسعة. كما ألّف موسيقى مسلسل "ألو حياتي" من بطولة هند أبي اللمع وعبد المجيد مجذوب، وكان فتى الشاشة الصغيرة الأوّل، أو بين الأُوَل في تلك الحقبة.
والياس، الكثير النشاط والابتسام والمرح والحاضر لتركيب "المقَل"، كثير "النق" أيضاً كان، ودائم التحسّر على فرص عالمية "أفلتت منه"، و"فرملت" انطلاقته العالمية بفعل الحروب المتتالية وعدم رغبة "المايسترو" في الاستقرار خارج لبنان. بقي في بلاد الأرز يؤلف ويلحّن ويبدع ويشهر احتجاجاته وغضبه وحبّه. في بداية الألفية الثالثة لحن رحباني نشيد الفرانكوفونية، وفي الثمانينات وتحديداً في العام 1980 لحّن نشيد "نحن جنود الحرية"، كما وقّع "عالصخر منحفر كتائب" وأناشيد القوات و"أسلحتها" أيام الحرب. ونشيد حزب "القوات اللبنانية" في زمن السلم. لكل لحظة موسيقاها. لكل ظرف أحكامه. لكل مرحلة إيقاعاتها وأنغامها وأدواتها التعبوية. وتبقى موسيقى الياس رحباني التجارية وغير التجارية، في كل الساحات والأمكنة والأزمنة، ترفرف في القلب مع "طير الوروار" والروائع الموازية. أما أصعب ما يُقال للمايسترو المسافر إلى حيث سبقه أخواه: "منقول خلصنا تودّعنا"…