كتب الكاتب السياسي والإقتصادي الأستاذ حسن خليل على صفحته:
عزيزي جبران:
قلت بترضى بحكم السيد حسن، واللي بيرضاه السيد لنفسه.
نصيحة محب راجع فكرك. وما تتبرع. لانك مش رح تقدر تتحمل يلي ارتضاه السيد لنفسه وعم يتحمله.
فالسيد رضي لنفسه ما لم يرضاه النبي ايوب في زمنه. وكرمى السيد رضيوا كل محبينه، وعضوا على الجروح.
واللي كرمالهم السيد عمل كل شيء، بعدهم ما اكتفوا، وما بيكتفوا..
البعض اكيد بيتمنوا ان السيد يلبي طلبك، ويحصل حقوقك. بركي بالطريق بتنرد حقوق الشيعة المسلوبة باسمهم من بعض الشيعة.
ملاحظة: نكتب مجازيا لاننا لا نحبذ اية مطالبة باسم اية طائفة، الا طائفة اللاطائفة.
حسن أحمد خليل ،تجمع استعادة الدولة