كتبت ليلى عبد اللطيف :
إن الجراح النازفة اليوم بين المملكة العربية السعودية ولبنان الحبيب لا يتألم منها الاُ كل مخلص وحريص على هذه العلاقات التاريخية المميزة … ولا يمكنها بهذه الحال ان تجلب الخير على لبنان وشعبه الطيب الوفي ….
وتذكروا ان لبنان حين كان يعاني من ويلات الحرب وتداعيات الأزمات الصعبة كانت المملكة العربية السعوية خاصةً ومعها دول الخليج كافةً هم من يداوون هذه الجراح دون تمييزٍ بين فئات الشعب اللبناني ودون تفريقٍ بين المذاهب والطوائف …..
كل الوفاء والمحبة والتقدير لمملكة الخير منَي انا ليلى عبد اللطيف ومن اولادي السعودِيَيْن " فهد وزينة واكد " الى مملكة الكرامة والكرم والوفاء والى شعبها الأبيّ وقياداتها الحكيمة وأرضها الطيبة المباركة ..