توقّفت أوساط مُتابعة للوضع الداخلي العام على عدم تأثير “دولارات” المغتربين والسيّاح إيجابًا على سعر صرف الدولار، بل رأينا السعر يتّجه صعودًا. واعتبرت أنه على الرغم من أن الزخم السياحي غير مؤثر عمليًا، إلا أن ما سيحصل في أواخر آب مع انتهاء الموسم الصيفي سيكون “كارثيًا” على صعيد العملة الوطنية