عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 20/08/2024
النهار
-أزمة الكهرباء تنافس “الميدان” وإحالة إلى التفتيش
-مفاوضات غزة تتعثّر مجدداً عند فيلادلفيا واستكمال الحرب
-“حماس” لـ”النهار”: الأجواء الإيجابية الأميركية صناعة للوهم
الأخبار
– نتنياهو يتحدّى: اتفاق بشروطي
-الجنوب «الآن وهنا»: ﺻﺎﻣﺪون ﻗﺮب اﻟﺪﻣﺎر اﻟﻌﻈﻴﻢ… وﻓﻲ ﻳﺪﻧﺎ ﻳﻠﻤﻊ اﻟﺮﻋﺐ!
-اليونيفل باقية: تمديد «كلاسيكي» رغم الضغوط
-قرار دولي بحجب التمويل
اللواء
-عدوان إسرائيلي جوّي «استباقي» يستهدف إمدادات البقاع
-ميقاتي يطلب من التفتيش تحديد مسؤوليات قطع الكهرباء.. وترحيب رسمي وشعبي بمبادرة الرئيس الجزائري
-العودة إلى الدولة من أجل الدفاع عن لبنان
الجمهورية
-رد الحزب على قاب قوسين
-عدوان على بعلبك
الشرق
-كمال حايك فوق الشبهات
-نتنياهو يسقط الحل.. ومعارك ضارية في غزة
الديار
-تصعيد خطير على كافة الجبهات… هل اقترب «الإنفجار الكبير»؟
-مصادر ديبلوماسية غربيّة: العدّ العكسي لردّ إيران وحزب الله بدأ
-العتمة تنعكس شحّاً بالمياه… والدولة «المتسوّلة» تنتظر الهبات !
-الإنسان L’Anthropos كائن الظمأ الديني الكياني والوجودي عطش الإنسان الى الله
-ممّا تخاف «إسرائيل»؟!6 أمور تخيفها!
البناء
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/08/2024
الأنباء الكويتية
– ذكّر بمقترحات «اللقاء الديموقراطي» حول المعالجة الجذرية للكهرباء
-النائب أكرم شهيب لـ «الأنباء»: الحرب الإسرائيلية لا تعني ابن الجنوب فقط وإنما الوطن المهدد بوجوده
-المواطن اللبناني غير معني بسجالات السياسيين حول انقطاع الكهرباء يدفع ليحصل على الخدمات من القطاع الخاص بعيداً من «البهدلة»
-جعجع: خيانة صغرى من الحكومة بحرمان المواطن المحروم أصلاً بضع ساعات كهرباء
-مواجهة لبنانية للتهديدات الإسرائيلية بالتمسك بتطبيق القرار 1701
-اعتبر أن أزمة الكهرباء ناجمة عن الفساد والتدخلات السياسية والمحصاصة
-خبير معني لـ «الأنباء»: تشجيع الاستثمار الخاص بما يسهم في تحسين قطاع الكهرباء
الشرق الأوسط
– غارات إسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة ﻟـ«حزب الله» في وادي البقاع اللبناني
-احتمالات توسّع الحرب تتراجع في لبنان على وقع المفاوضات
الراي الكويتية
– الحكومة طلبتْ التحقيق في أسباب انقطاع الكهرباء كلياً عن لبنان
-«حزب الله» يُعمّق استهدافاته… ويتصدّى لتسلّل إسرائيلي
-إسرائيل تستعدّ لأيام «حرب معدودة» على لبنان!
الجريدة الكويتية
-روسيا تمنع إيران من استخدام أسلحتها ضد إسرائيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 20/08/2024
اسرار النهار
■تردد ان المئة دولار المخصصة للعسكريين نهاية كل شهر لم تعد متوافرة منذ نحو ستة اشهر وقد اعطيت فقط لمناسبة عيد الجيش مطلع شهر آب الجاري.
■انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي امس صورة لوزير الطاقة وقد احضر الحلاق الى مكتبه لقص شعره فيما يتابع عمله
■عُلم أن العتاب الودّي بين نائب في حزب مسيحي بارز، وزميل له انتقد رئيس حزبه، أدّى إلى التواصل بين الطرفين، وينقل أن ثمة حراكاً يجري من قبل مقربين من الفريقين لوقف السجالات وعدم تفاقم الأوضاع بين الحليفين السابقين
■يلتزم النائب ابراهيم كنعان الصمت قبل انقضاء الاسبوع وهي المهلة التي اعطاها للاجابة على مبادرته لجمع ما تفرق والعودة عن قرارات الفصل والإبعاد التي اصددرها رئيس “التيار الوطني الحر
■بدأ الكلام عن نشوء تكتلات نيابية جديدة في ضوء المتغيرات في التحالفات السياسية تمهيداً للانتخابات النيابية المقبلة
■نصح خبير اقتصادي اللبنانيين بعدم الاستمرار في تخزين الدولارات التي وفّروها وانما الاتجاه الى تنويع استثماراتهم لان اسعار سعر صرف الدولار لن تكون مستقرة على المستوى العالمي
أسرار الجمهورية
■قال مدير عام سابق لوزارة دسمة ان فضيحة انقطاع الكهرباء ليست الأولى ولن تكون الأخيرة.
■اعد احد الأحزاب ملفات شاملة عن عدد من الذين انفصلوا او فصلوا او سيفصلون لوقت الحاجة.
■شخصية سياسية سيكون لها كلام مهم في قضايا حساسة خلال الساعات المقبلة
اسرار اللواء
همس
■تساءلت مصادر مصرفية عن الاعتبارات التي تدفع للحديث عن وضع لبنان على اللائحة الرمادية وعلاقة ذلك بالودائع.
غمز
■التزمت وزيرة سابقة الصمت، بطلب من رئيسها، وعدم الإدلاء بأي موقف رداً على دورها في تعطيل اجتماعات مجلس إدارة الكهرباء.
لغز
■اعتبر مصدر معني أن الفرصة متاحة أكثر من أي وقت مضى لإعادة النازحين السوريين في ضوء خطورة الأوضاع في مناطق تواجدهم، وتقليص المساعدات الأممية لهم، لصالح معالجة النزوح الأوكراني.
اليناء
خفايا
■
كواليس
■
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
بعد مضي أيام على نشر “حزب الله” فيديو لأنفاق ضخمة أوحى أنها في جبال لبنان، لم يصدر أي تعليق رسمي أو غير رسمي على ذلك، علما أن تساؤلات أساسية طرحت في أوساط سياسية عديدة قبل أن تنتقل إلى الاستفهامات الديبلوماسية. هذه التساؤلات تركزت أساسا على استيضاح ما إذا كانت هذا الأنفاق فعلا في جبال لبنان أو في إيران، باعتبار أن لا دليل حاسما في اتجاه تأكيد وجودها في لبنان، من دون أن يعني ذلك نفي وجود أنفاق للحزب في الجنوب أو البقاع أو حتى في السلسلة الغربية لجبال لبنان، حيث يمكن الوصول إلى أماكن أو مناطق عدة يمنع بعدها على المواطنين العبور.
ويمكن أن تحسم أجهزة الاستخبارات المختلفة وجود هذه الأنفاق من عدمه انطلاقا من أن ضخامتها وفق ما يوحي الفيديو عن أحدها، يمكن أن تكشفها الأقمار الاصطناعية، وهذا يتطلب جهدا كبيرا وحركة ناشطة، حتى لو أن شركات إيرانية اضطلعت منذ ما بعد 2006 بالمساعدة في إعمار الجنوب، بحيث يتاح لها الدعم لبناء أنفاق كبيرة.
وكانت لافتة مسارعة السفارة الإيرانية على أثر نشر الحزب فيديو الأنفاق إلى التعليق عبر منصة “إكس”: “في اللغة الفارسية، نطلق على المنشآت الصاروخية الموجودة تحت الأرض وداخل الصخور والجبال “مدن الصواريخ”. إن هذه المدن الصاروخية موجودة في جميع أنحاء جغرافية إيران، وهي تزرع الرعب في قلوب أعداء إيران. يمكننا، إذا لزم الأمر، مهاجمة العدو من أي نقطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية”. وهذا ما عزز التساؤلات عن احتمال وجود هذه الأنفاق في إيران، أو اضطرار السفارة إلى أخذها على عاتق إيران، على رغم أن كثرا يرجحون أنها في جبال لبنان، وبعض عمل الكسارات قد يكون يغطي على ذلك.
في أي حال، فإن نشر الحزب الفيديو ترك انطباعات سياسية وغير سياسية مؤداها أن الحزب قد يكون أخطأ تماما في توقيت النشر على المستويين الداخلي والخارجي. فمن جهة عزز الخطاب والمنطق الإسرائيليين أمام الخارج إزاء لجوء إسرائيل إلى الدفاع عن نفسها في وجه تهديدات على حدودها، وهو ما يبرر تسليحها بما تطلبه وأكثر، ومن جهة أخرى نسف نشر الفيديو ما تبقى من مقومات الدولة اللبنانية وسيادتها وأطاح ما تبقى من مؤسسات الدولة أو هياكلها السياسية والأمنية. ويقدم ذلك مؤشرات قوية على أن الفريق الذي بات يختصره الثنائي الشيعي يدفع بالبلد إلى مخاطر كبيرة يدمر من خلالها ما بقي من مقوماتها.
هذه التساؤلات باتت معطوفة على أسباب مواصلة الحزب “حرب المساندة” من جنوب لبنان، في حين أن لا عمليات عسكرية في غزة منذ بعض الوقت على رغم إطلاق صاروخ بين وقت وآخر، علما أن الحزب ربط استمرار حرب الجنوب باستمرارها في غزة، وكذلك وقفها. وكل المعطيات الميدانية والديبلوماسية باتت تفيد أن حركة “حماس” ضعفت جدا إلى درجة الإنهاك، إن لم يكن أكثر، ولو أنه مبدئيا لا يمكن إنهاؤها لأنها ايديولوجيا قد تنهض مجددا.
بإزاء هذا المشهد، يُخشى ألا يعتبر رئيس الحكومة الإسرائيلية نفسه معنيا بتقديم أي تنازلات تنهي الحرب على غزة أو تعطي الحركة ما يوفر لها الحياة، في الوقت الذي يُخشى أن يترجِم استمرار الحرب في الجنوب ربط جبهته بما هو أبعد، أي بما تود أن تحصل عليه إيران من التواصل مع الولايات المتحدة. والواقع أن هذا قد لا يكون متاحا في المدى المنظور في حمأة الانتخابات الرئاسية الأميركية وفي ظل رئيس بات يستعد للمغادرة، فيما أي فاعلية لأي حوار غير مرجحة في هذه الحال قبل الربيع المقبل، إن لم يكن أبعد من ذلك.
المعطيات الآنفة تشكل مؤشرا لارتباك ومأزق لدى الحزب الذي أنكر الموفد الأميركي آموس هوكشتاين “حقه” في الرد على اغتيال القائد لديه فؤاد شكر، بزعم أنه أتى ردا من إسرائيل على قصف ملعب في بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل، على خلفية أن الوثائق أثبتت للأميركيين كما لسواهم مسؤولية الحزب عن الصاروخ الذي أصاب ملعبا وقتل 12 فتى وفتاة. وهو المنطق نفسه الذي تحدث به عن دحض منطق إيران بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” اسماعيل هنيه الذي لم يقتل بعمل خارجي بل بعمل داخلي، فيما لم تتبنّ إسرائيل اغتياله إعلاميا ولا رسميا.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*