الهديل

حصاد اليوم الجمعة 23/08/2024

حصاد اليوم…

‏”حــــــمــــــاس” لحـلفائھا: خذوا راحتكم في الرد

 ‏مسؤولون عسكريون إسرائيليون : تم استدعاء حوالي 15 ألف جندي كانوا قد تم تسريحهم في إطار عمليات تقليص سابقة للقوات

بعد سنوات من تجنّبها… شركات طيران تُحلّق فوق أفغانستان وسط التوترات في الشرق الأوسط

 وزير الخارجية الإيراني الجديد يدعو إلى الحوار مع الاتحاد الأوروبي

 الحجار استمع إلى ميقاتي بشأن الإخبار المتعلق بالكهرباء

⭕بعد أن قدم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إخبارا الى النيابة العامة التمييزية في موضوع ازمة انقطاع التيار الكهربائي بشكل تام عن مختلف المناطق اللبنانية قبل ايام، وبناء على قرار النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، انتقل القاضي الحجار الى السرايا اليوم، واستمع الى رئيس الحكومة في موضوع الاخبار المذكور.

 

⭕صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات النصب والاحتيال في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معلومات حول قيام مجهولَين بترويج العملة المزيّفة في محلة النبطية والمناطق المجاورة.

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديدهما وتوقيفهما. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات، توصّلت إلى كشف هويّتهما وهما كل من:

– ع. ر. (من مواليد عام ۱۹۹۹، سوري)

– ي. ح. (من مواليد عام ١٩٦٢، سوري)

بتاريخ 21-08-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من تنفيذ كمين محكم في محلة أنصاريه، أوقفتهما بنتيجته على متن سيارة نوع “كيا بيكانتو” تم ضبطها. وبتفتيشهما والسيارة، تم ضبط أوراق مالية من فئة /50/ دولارًا مزيّفة.

بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة قيامهما بترويج العملة المزيّفة في محلة النبطية والمناطق المجاورة.

أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

⭕وصول وفد إسرائيلي رفيع إلى القاهرة يضم رئيسي الموساد والشاباك لاستئناف مفاوضات محور فيلادلفيا ومعبر رفح

والوفد جاء بمقترح معدل لطرح بلينكن خلال زيارته للقاهرة

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

الدخان حتى الآن: أسود لا أبيض.

أسود في السياسة، وأسود في الميدان، من قطاع غزة إلى جنوب لبنان.

أما التفاؤل الأميركي الذي عبَّر عنه البيت الابيض اليوم، فليس الأول من نوعه، ولا يشاركه فيه، بالمواقف المعلنة على الأقل، لا إسرائيل المتمسكة بشروطها، ولا حماس المتشددة في رفضها للشروط.

وفي التفاصيل ان البيت الأبيض أعلن على لسان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي قبل ساعات عن تحقيق تقدم في المحادثات التي تستضيفها القاهرة، بمشاركة مدير ال سي آي اي وليام بيرنز ، مكتفياً بأن البحث انتقل الآن إلى مرحلة التنفيذ.

فهل تقترن الايجابية الاميركية هذه المرة بخطوات عملية، تفضي الى اتفاق يوقف النار في القطاع، وينسحب حكماً تهدئة في لبنان؟

النائب حسن فضل الله اشار اليوم الى ان التهويل الذي يمارس على اللبنانيين بعنوان الحرب الواسعة والشاملة، والتهديد بأن الكيان الصهيوني يستعد ويجري المناورات ويتجهز، لا يعني أن العدو مطلق اليدين، وأنه حر في التصرف كيفما يشاء، فلو كان قادرا على خوض هذه الحرب لخاضها منذ اليوم الأول، ومنذ عشرة أشهر وهذا التهديد والتهويل قائم، والمقاومة تتعاطى معه بمستوى المسؤولية المطلوبة، وهي جاهزة وحاضرة ومستعدة لكل احتمال منذ عشرة أشهر.

Nbn

مقدمة النشرة: بعد التمسك بالسيطرة على محوري فيلادلفيا ونتساريم وجد بنيامين نتنياهو نفسه أمام إمتحان السيطرة على وزراء حكومته

https://x.com/nbntweets/status/1827021371332833387?t=ELUtiOcD1m18bW8ZDYKucg&s=19

المنار

من الجليلِ الاعلى حتى صفد، دَوَّت صفّاراتُ الانذارِ بقدومِ اللهيبِ المنبعثِ من الشمال.. وما اخطأت يُمنى المقاومين التي اَسندت غزةَ ورَدَّت على العدوانيةِ الصهيونيةِ المتماديةِ بطائراتِها وغاراتِها الغادرة، فكانت حصيلتُها ثلةً من الشهداءِ وطفلاً لم تَشفع له سِنِيُّ عُمرِهِ السبع، ولا يُتمُه، فالتجأَ الى حِضنِ خالِه في عيتا الجبل، لكنَ يدَ الغدرِ الصهيونيةَ لاحقتهُما فارتقيا شهيدينِ على طريقِ القدس ..

على طريقِ القِصاصِ تسابقت صواريخُ المقاومةِ الى ميرون وراميم ومقرِّ قيادةِ الفيلقِ الشمالي بجيشِ العدوِ في عين زيتيم لتفقأَها بضربةٍ موجعةٍ رداً على العدوانيةِ الصهيونيةِ على غيرِ قريةٍ جنوبية..

وعلى غيرِ محورٍ في غزةَ كانت ضرَباتُ المقاومينَ مُوجعة، فارتفعت اَخبارُ الاعلامِ العبري بعنوان “الحدثُ الصعب”، من حيِّ الزيتون في غزة الى تل السلطان في رفح وما بينَهما محورُ نتساريم، وارتفعت المروحياتُ الصهيونيةُ في سماءِ غزةَ ناقلةً الجنودَ القتلى والجرحى، ورغمَ التكتمِ الصهيوني المعهودِ كان الاعترافُ بقتيلٍ واكثرَ من اثنتي عَشْرَةَ اصابةً بعضُهم بحالٍ حرجة..

والحراجةُ نفسُها للصهيونيّ من جراحِ الميدانِ الى السياسة، حيثُ لا يملكُ الا التدميرَ ايضاً، فغاراتُه السياسيةُ اَطاحت بما تبقَّى من آمالٍ لدى الوسطاءِ باستنقاذِ ما يُسمُّونَه اتفاقاً لوقفِ النار، بعدَ ان كانَ بنيامين نتنياهو قد اَشعلَ النارَ بما تبقَّى من بنودِ مقترحِ بايدن، حتى باتَ ذهابُ الوفودِ الى جولةٍ جديدةٍ في القاهرة لزومَ ما لا يَلزم..

اما لازمةُ البيتِ الابيضِ المغمسّةُ بكلِّ انواعِ النفاق، فما زالت عندَ عبارةِ الامكانيةِ بتحقيقِ اختراق، معَ الحاجةِ للعمل من كلِّ الاطرافِ على تنفيذِ المقترحاتِ بشأنِ غزةَ بحسَبِ البياناتِ الاميركية..

 

Exit mobile version