حصاد اليوم…
بو حبيب يغادر الى روما لحضور اجتماع دول حوض البحر المتوسط
مولوي: معا نبني لبنان ونعيد فرحة الاستقلال
الخارجية النرويجية: سنلتزم بقرار الجنائية الدولية وسننفذ أي مذكرة اعتقال بحق مطلوبين إذا دخلوا أراضينا.
🔴تعميم صورة موقوف باحتيال تأمين فرش وحرامات للنازحين
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بناء على إشارة القضاء المُختصّ، صورة الموقوف:
– ز. ش. (مواليد عام 2003، لبناني)
الذي أقدم على تقاضي مبالغ مالية من عدد من الأشخاص والجمعيات، مقابل تأمين فرش وحرامات للنازحين، وتوارى عن الأنظار.
وتطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحيّة أعماله وتعرّفوا إليه، الاتّصال بمفرزة بعبدا القضائيّة على أحد الرّقمين: 921115/05 أو 922173/05، أو الحضور شخصيًّا تمهيدًا لاتّخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
🔴الوزير مولوي:
إليكم يا أبناء وطني،
يا أبناء الإستقلال،
يا من هم كلهم للوطن.
بالوحدة الوطنية والعمل معاََ على بناء الدولة وتطبيق القانون نحمي لبنان،
بالتمسك بالشرعية نحفظ السيادة ونحقق الأمان،
معاََ نبني لبنان ونعيد فرحة الإستقلال.
🔴أكد وزير خارجية #النرويج إسبن بارث إيدي أننا سنلتزم بقرار الجنائية الدولية وإذا جاء رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين #نتانياهو أو أي شخص أصدرت الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحقه فسنلتزم باعتقاله
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
ما هي المهلة الإضافة التي أعطيت لرئيس لوزراء الاسرائيلي، وما هي الأهداف التي يخطط لتحقيقها قبل أن يفتح باب النفاش الجدي في وقف إطلاق النار؟
الجواب محصور بثلاثة أشخاص:
أولا، بنيامين نتنياهو نفسُه، الذي يقارن البعض بين مقاربته للمفاوضات والقتال في غزة، وطريقة تعامله مع التفاوض والحرب في لبنان، حيث يُلمِح إلى إيجابيات، ما يؤدي إلى تحرك الوسطاء، ثم لا يلبث أن يتراجع، مواصلاً التصعيد وكأنَّ شيئاً لم يكن. أما النتيحة حتى الآن، فاستمرار العدوان في الحالين، من دون أن تنجح الولايات المتحدة ولا المجتمعان العربي والدولي في إحداث خرق في الجدار السميك.
ثانياً، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي احتفل نتنياهو بانتخابه، على أمل التخلص من الضغوط التي مارستها عليه إدارة الرئيس جو بايدن، ونظراً إلى اعتباره أن ترامب يتفهم خلفية الحرب التي تشنها إسرائيل بصورة أفضل.
ثالثاً، الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين، الذي انقطعت أخباره منذ مغادرته اسرائيل الى واشنطن، من دون العودة الى بيروت، لا بالجسد، ولا بالاتصالات، لوضع المعنيين في صورة ما تم التوصل إليه مع المسؤولين الاسرائيليين، الذين يبدو من الواضح أنهم بددوا اجواء التفاؤل اللبناني التي سادت بعد لقاء الرئيسين ترامب وبايدن الاربعاء الماضي، وما قيل عن تفويض مُنح لهوكستين لإنجاز المهمة.
وفي انتظار الخرق السياسي الموعود، تبقى الكلمة للميدان، حيث واصلت اسرائيل غاراتها المكثفة ومحاولاتها المتتالية للتوغل في القطاعين الغربي والشرقي، وسط مقاومة شرسة من حزب الله، الذي واصل ردوده التي لم تتوقف يوماً على كل استهداف.
Nbn
مقدمة النشرة: بنيامين نتنياهو مصابٌ كيانُه بوباء الإستنزاف على المستويين السياسي والعسكري
https://x.com/nbntweets/status/1860375982533747148?t=zRmgdv5sbge4pToUVvbzSg&s=19
المنار