الهديل

حصاد اليوم الجمعة ١٣/١٢/٢٠٢٤

حصاد اليوم…

يعقد مجلس الوزراء بهيئة تصريف الأعمال جلسة عند الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الثلاثاء الواقع في 17/12/2024 في السراي الكبير

 تجمعات حاشدة في جميع أنحاء سوريا الان احتفالاً بالنصر والتحرير

 ميقاتي من الفاتيكان: الوحدة الوطنية لا تزال تميّز لبنان رغم الظروف الصعبة 

 الخارجية المصرية: مجلس جامعة الدول العربية يجتمع لصياغة موقف عربي موحد ضد احتلال إسرائيل أراض إضافية بالجولان السوري

🔴تدابير سير داخل نفق المطار بتاريخي 14و15-12-2024 بسبب أعمال صيانة

صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة ما يـــــــلي:

ستقوم إحدى الشركات المتعهدة بأعمال صيانة داخل نفق المطار، لذلك وبناءً على قرار محافظ جبل لبنان، سيتم منع مرور السير بشكل كلي على المسرب الغربي من نفق المطار (السير القادم من بيروت باتجاه خلدة)، اعتباراً من الساعة 21,00 حتى الساعة 6.00 من صباح اليوم التالي، بتاريخي 14و15-12-2024، وسيتم تحويل السير الى محلة الأوزاعي.

يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات رجال قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التوجيهية الموضوعة في المكان تسهيلاً لحركة المرور، ومنعاً للازدحام.

🔴أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لقداسة البابا فرنسيس أن”الوحدة الوطنية لا تزال تميّز وطننا وشعبنا رغم كل الظروف والتطورات”، مشدداً على “تمسكنا بالعيش الواحد وبدور لبنان الرسالة في المنطقة، وكذلك بالوجود المسيحي الذي هو ضمانة لوحدة لبنان، أرضاً وشعباً”.

وكان رئيس الحكومة وصل الى الفاتيكان ظهر اليوم وأقيمت له مراسم الاستقبال الرسمية، ثم استقبله البابا فرنسيس في مكتبه وعقد معه خلوة استمرت نصف ساعة.

وبعد إنتهاء الخلوة إستقبل قداسة البابا عقيلة الرئيس ميقاتي السيدة مي وتم تبادل الهدايا التذكارية بين البابا والرئيس ميقاتي وعقيلته.

تصريح الرئيس ميقاتي 

بعد الزيارة، أدلى رئيس الحكومة بالتصريح الآتي: “سعدت هذا الصباح بلقاء الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس، وهي ليست الزيارة الأولى لي الى حاضرة الفاتيكان للقاء قداسته. هذه الزيارة تحمل الكثير من المعاني في هذا الوقت العصيب الذي يمر به وطننا والمنطقة، والدور الذي يمكن لقداسة البابا والكرسي الرسولي أن يقوما به”.

وتابع: “عرضت مع قداسته تطورات الوضع اللبناني من جوانبه كافة، وشددت على الوحدة الوطنية التي لا تزال تميّز وطننا وشعبنا رغم كل الظروف والتطورات”.

وقال: “كما عبّرت لقداسته عن تمسكنا بالعيش الواحد وبدور لبنان الرسالة في المنطقة، وكذلك بالوجود المسيحي الذي هو ضمانة لوحدة لبنان، أرضا وشعبا. وعلى هذا الأساس، تمنينا أن نصل الى وضع حد للشغور في سدة الرئاسة في القريب العاجل، وأبلغت قداسته أنَّ الدور المطلوب من القيادات المسيحية في هذا الملف هو الأساس بالشراكة والتعاون مع كل المكوّنات اللبنانية”.

أضاف: “إن رئاسة الجمهورية لا تعني المسيحيين وحدهم بل هي استحقاق وطني بامتياز تتشارك فيه كل مكوّنات المجتمع اللبناني.. هذا ما نؤمن به ونتمنى أن يتحقق في القريب العاجل”.

وأكمل: “كذلك، أثرت مع قداسة البابا والمسؤولين في الكرسي الرسولي عدداً من المواضيع ومنها الضغط على اسرائيل لجلاء موضوع الأسرى اللبنانيين في اسرائيل والإسراع في الانسحاب من الاراضي اللبنانية، تنفيذاً لتفاهم وقف اطلاق النار” . 

وقال: “أثرت أيضاً مع قداسته ما يجري حاليا في سوريا، وشددت على ما سبق وصرّحنا به كوننا نتمنى للشعب السوري الاستقرار والمحافظة على وحدة الشعب السوري ومشاركة كل مكوّناته في اختيار نظام سياسي يتناسب مع طموحاتهم لمستقبل سوريا، مع الحفاظ على وحدة هذا البلد وسيادته”.

وأردف: “إن لبنان بكل فئاته وعلى المستويات كافة يكنّ لقداسة البابا كل احترام ومحبة وتقدير، كما أن الشعب اللبناني ممتنّ لقدساته لمواقفه الداعمة دوما للبنان ورسالته ووحدة أبنائه. نحنُ نثمن عالياً الجهود التي يبذلها الكرسي الرسولي لدى دول القرار للحفاظ على لبنان وايجاد الحلول المناسبة لأزماته”.

وختم: “كررنا لقداسته رغبة لبنان بكل أطيافه بأن يزور وطننا حالما يرى الأمر مناسباً، لأننا نعتبر زيارته أملاً ورجاء للشعب اللبناني”.

🔴الرئيس يجتمع مع نظيره الإيطالي

اجتمع رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الجمعة، في العاصمة الإيطالية روما، مع الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا.

وكان سيادته قد وصل إلى مبنى رئاسة الجمهورية الإيطالية، حيث استعرض حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، ثم استقبله الرئيس ماتاريلا وعدد من كبار المسؤولين الإيطاليين.

وأطلع الرئيس، نظيره الإيطالي على آخر تطورات القضية الفلسطينية، في ظل استمرار الكارثة الإنسانية جراء الحرب الوحشية التي تنفذها قوات الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة، والتي أسفرت حتى الآن عن عشرات آلاف الضحايا والمصابين والمفقودين، إضافة إلى دمار هائل وغير مسبوق في البنى التحتية ومنازل المواطنين وممتلكاتهم ومقدرات شعبنا.

وتطرق سيادته إلى التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، واستمرار جرائم المستعمرين الإرهابيين بحق شعبنا الأعزل، وعمليات القتل واقتحامات المدن والقرى والبلدات والمخيمات الفلسطينية، وإنشاء المستعمرات والتوسع الاستعماري، وانتهاك حرمة المقدسات، خاصة في العاصمة المحتلة.

وأكد سيادته ضرورة تنفيذ قرار مجلس الامن 2735 بشأن الوقف الفوري لإطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال من كامل قطاع غزة، والإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية لتفادي مخاطر كارثة إنسانية كبيرة في القطاع، وتمكين السلطة الفلسطينية من استلام مهامها في قطاع غزة.

وأطلع سيادته، الرئيس الإيطالي، على الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني، لدولة فلسطين، في المحافل الدولية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية، وتنفيذ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بفتوى محكمة العدل الدولية الخاصة بإنهاء الاحتلال والاستيطان.

وأكد الرئيس، أهمية حشد الجهود لدعم مسعى دولة فلسطين لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وكذلك الحصول على المزيد من الاعترافات الدولية بدولة فلسطين، مطالبا إيطاليا الاعتراف بدولة فلسطين.

كما بحث الرئيس مع الرئيس الإيطالي العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، إذ أكد سيادته أهمية هذه العلاقات وضرورة استمرارها وتطويرها، مثمنا الدعم الإيطالي الإنساني واستضافة الجرحى من الأطفال وتدريب الشرطة ومواقف إيطاليا الداعمة لحقوق شعبنا في المحافل كافة والتصويت الايجابي الأخير لقرارات الجمعية العامة بشان الأونروا ووقف إطلاق النار.

وحضر الاجتماع، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية زياد أبو عمرو، وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي خوري، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وقاضي قضاة فلسطين محمود الهباش، وسفيرة دولة فلسطين عبير عودة.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

الجمعة الاولى لسقوط الأسد وتسلم الجولاني السلطة، كانت ضخمة، في استعراض للقوة الشعبية للسلطة الجديدة ، وفي تأكيد على أن سوريا دخلت عصرًا جديداً بعد عصر البعث الذي امتد أكثر من ستين عامًا. ودائمًا السؤال: ماذا عن اليوم التالي؟

سوريا حتى الساعة، تلملم تَركَة نصف قرن :

سجون ، مخفيون ، تعذيب ، هروب. وكأن السلطة الجديدة امام تحديات هائلة : كيف ستضبط بلدًا كان في نصف قرن تحت حكمٍ عائلي ديكتاتوري؟ وكيف ستضبط بلدًا واقعاً في حرب منذ ثلاثة عشر عامُا، وأكثرُ من ثلث شعبه نازح ومشتت في أصقاع العالم، والأكثر، في دول الجوار: من تركيا إلى العراق إلى الأردن إلى لبنان.

السلطة الجديدة بدأت المواجهة : تجميد الدستور والبرلمان في الفترة الانتقالية الممتدة ثلاثة أشهر.

الخطوة السياسية الأبرز تمثلت في الحضور التركي القطري، ثم التأييدِ الرسمي من مملكة البحرين..

في الموازاة ، انفتاح غربي. الاتحاد الأوروبي يتطلع للتواصل “قريبا” مع السلطات الجديدة في سوريا.

في شأن آخر ، أزمة روسية مع السلطة الجديدة.. مصادر روسية وسورية قالت اليوم إن إمدادات القمح الروسية إلى سوريا تم تعليقها بسبب الضبابية بشأن الحكومة الجديدة، وتأخرِ سداد المدفوعات. ولم تصل سفينتان الى وجهتهما، وهما محملتان بالقمح الروسي وكانتا متجهتين إلى سوريا.

إلى العراق، حيث حمل وزير الخارجية الأميركي رسالة طمأنة بعد التغيير الهائل في سوريا.

اما في لبنان ، فالإنشغال الأكبر هو في موضوع المعابر، ويبدو انها ضُبطت ولاسيما عند معبر المصنع، والتحدي الثاني عند معابر الشمال. ومن هذا الملف نبدأ .

Otv

أقلُّ من شهر على إجراء الاستحقاق الرئاسي، ولا أحدَ من اللبنانيين يعرفُ من هم المرشحون الجديون، حتى لا نقول: من هو الرئيس.

فبورصة الاسماء “طالعة نازلة”، ومعظم الموارنة مرشحون طبيعيون أو غير طبيعيين، والنقاشات الجانبية دائمة، مع تصوير أو بلا إعلام.

أما النتيجة فواحدة: آخرُ من يعلم بحقيقة المسار الرئاسي هو شعب لبنان. أما دول العالم التي تتدخل في الشؤون اللبنانية، بسبب فشل اللبنانيين المزمن في احترام دستور بلادهم، فحلَّت محلَّ غالبية الكتل النيابية، التي تنتظر كلمة السرّ، حيث من المرجح أن توزع على المعنيين قبل أيام أو ربما ساعات، من التاسع من كانون الثاني 2025.

وفيما غالبية سياسيي لبنان أوكلت أمرها إلى الخارج، الحدود الجنوبية مشرَّعة امام اعتداءات اسرائيلية على مدار الساعة، يعلنُها المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي بوقاحته المعهودة، من دون أن يسأل عن اتفاق وقف نار أو لجنة رقابة.

أما الحدود الشمالية والشرقية، فمفتوحة على المجهول، في انتظار اتضاح صورة الحكم السوري الجديد، وعلى وقع ضياع في ارقام النازحين المغادرين والوافدين، حيث اختلط الحابل بالنابل على المعنيين في الدولة اللبنانية، او ما تبقى من دولة.

Nbn

مقدمة النشرة الإخبارية:

دارت المحركات الرئاسية في الوقت الفاصل عن جلسة التاسع من الشهر المقبل وسط تصميم رئيس مجلس النواب نبيه بري على أن تنتج الجلسة انتخاب رئيس الجمهورية وهو يعمل على توفير كل مقومات نجاحها عبر المشاورات التي يجريها سواء مع الكتل النيابية او مع اعضاء اللجنة الخماسية والعنوان الأساس هو التوافق

https://x.com/nbntweets/status/1867626032506839203?t=A2DZ7THHBFpigcBHi73ShQ&s=19

الجديد

Exit mobile version