حصاد اليوم…
ملف اعادة الاعمار حاضر في بعبدا بين الرئيس عون و رئيس وزراء قطر
مكتب نتنياهو: إسرائيل سترسل وفدا إلى قطر للبحث في وقف إطلاق نار طويل الأمد في غزة
محافظ بيروت القاضي مروان عبود للجديد: بناء على قرارات الأمن المركزي سوف نمنع الدراجات النارية من التجول في بيروت بين السابعة مساء والخامسة صباحا. ثبت ان معظم الأفعال الجرمية تحصل ليلا. و سوف نستثني بالطبع للمؤسسات التي تملك دراجات مرخصة. و يبدأ التنفيذ بعد ١٥ يوما بإقامة حواجز
مسؤول أميركي: ترمب ونتنياهو سيبحثان الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والالتزام بتحرير الرهائن
🔴صدر عن المديريّة العامّــــة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّـــــة
البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي، لملاحقة وتوقيف المتورّطين بعمليّات تجارة وترويج المخدّرات، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت حول نشاط أحد المروّجين، على متن سيّارة، في محلّة الدّخوليّة.
على إثر ذلك، باشرت دوريّات المفرزة إجراءاتها الاستعلاميّة والميدانيّة، وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد هويّته، ويدعى:
ف. ي. (من مواليد عام 1977، لبناني) بحقّه مذكّرة توقيف بجرم مخدّرات.
بتاريخ 28-١-٢٠٢٥ وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريّة من المفرزة المذكورة من توقيفه، بالجرم المشهود، أثناء قيامه بترويج المخدّرات على متن سيّارة نوع “بيجو” لون أبيض.
بتفتيشه، عُثِرَ بحوزته على مبلغ مالي وكميّة من المخدّرات المعدّة للتّرويج، عِبارة عن:
/87/ كيسًا شفّافًا تحتوي على مادّة الكوكايين.
/21/ كيسًا شفّافًا بداخلها مادّة باز الكوكايين.
/3/ أكياس تحتوي على مادّة الماريجوانا.
حبوب مخدّرة.
أكياس فارغة لتوضيب المخدّرات.
أودع الموقوف والمضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، عملاً بإشارة القضاء المختص.
🔴جدّد رئيس وزراء قطر محمد عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني ترحيبه بانتخاب الرئيس العماد جوزاف عون رئيسًا للبنان كما وأكّد وقوف دولة قطر إلى جانب الشعب والجيش اللبناني.
وبعد لقائه الرئيس عون في قصر بعبدا، “شدّد عبد الرحمن على “ضرورة انسحاب إسرائيل من لبنان كما ونتطلع لاستكمال تشكيل الحكومة الجديدة وتحقيق آمال الشعب اللبناني”.
وأضاف، “نتطلع إلى تحقيق شراكة مع لبنان ودولة قطر ستكون حاضرة بملف إعادة الإعمار”.
🔴ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الجهود جارية لترتيب اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ، مضيفة أن الاتصال “سيحدث قريبا جدا”.
ودافعت ليفيت عن فرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 10 بالمئة على البضائع الواردة من الصين، قائلة “إنها رسوم جمركية تأتي ردا على الصين لتوزيعها غير المسبوق للفنتانيل على مدى الأعوام الأربعة الماضية على حدود بلادنا”.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
من باب تبسيط الأمور الأعتقاد بأن تشكيل الحكومة يتم فقط بين قريطم (حيث منزل الرئيس المكلف نواف سلام) وقصر بعبدا، فلأن الحكومةَ العتيدة منوطٌ بها تطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته، بما يعني سائرَ القرارات الدولية ذات الصلة، وشمالَ الليطاني، كما جنوبَه، فإن عواصمَ القرار، ولاسيما واشنطن، معنية بشكل الحكومة وتشكيلتِها، بمعنى أنه لا يصحُ ألا يتناغمَ البيانُ الوزاري مع مهمة الحكومة تطبيق اتفاق وقف النار بما فيه القرار 1701، ويعني أيضًا ألا يكون هناك وزراء “مشاكسون” لتطبيق هذا القرار، أو يكون في الحكومة ثلث معطِّل لاتخاذ قرارات التطبيق، أو يكون وزيرُ المال معترضًا على قرارات معينة فيحجب توقيعَه لتتعطَّل هذه القرارات.
إذًا، طريق التشكيل من واشنطن إلى بيروت وليس من بيروت إلى واشنطن. البيانُ الوزاري يُفترض ان يستلهمَ روحيةَ هذا التغيير، والثقة مطلوبة من واشنطن قبل ساحة النجمة.
هذا التحول في المنطقة يفرِض هذا التغيير في لبنان، وما عدا ذلك تَلَهٍّ يصلح للثرثرة السياسية ولا يصلح في تشكيل الحكومة الذي وَضِع على نار محادثات نتنياهو في واشنطن ومستقبل قطاع غزة، والجديد اليوم ما أعلنته حركة فتح من أن على حماس التنازل عن الحكم في غزة للبدء بالإعمار، كما يجدر انتظار محادثات ملك الاردن في واشنطن في الحادي عشر من هذا الشهر، واهمية هذه الزيارة تأتي في ظل الحديث عن توزيع فلسطينيي غزة على دول الجوار.
بين غزة وتل أبيب وعمَّان وواشنطن ، حلقة متكاملة، ولا يصح تجاهلُها واختزالُ عملية التشكيل بين قريطم وبعبدا.
Otv
روزنامة شباط 2025 حافلة بالمواعيد المفصلية:
الموعد الأول، في الساعات المقبلة، اللقاء المرتقب بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وما سيكون له من تأثير في رسم المشهد الإقليمي في المرحلة المقبلة، بدءاً بغزة، ووصولاً إلى محاولة الدفع باتفاقيات السلام العربية-الاسرائيلية إلى الأمام، وفق ما تسعى اليه الادارة الجديدة في واشنطن.
الموعد الثاني، الرابع عشر من شباط، الذي سيشهد عودة مختلفة الى لبنان لرئيس الحكومة السابق سعد الحريري، وما يمكن أن تؤشر إليه من إمكانية عودته إلى الحياة السياسية بعد غياب طويل، ترافق مع استقالته السريعة اثر الانهيار المالي في 17 تشرين الاول 2019، ثم محاولته الفاشلة للعودة الى رئاسة الحكومة، لأسباب خارجية معروفة.
الموعد الثالث، الثامن عشر من شباط، حين يفترض أن يكون انسحاب آخر جندي اسرائيلي من أرض لبنان قد تم، إذا تم احترام المهلة الممدة لاتفاق وقف إطلاق النار، وإلا نكون أمام تمديد جديد، واحتمال اكبر لعودة التصعيد والحرب، ونقطة سوداء في سجل العهد الجديد، الذي يواصل اتصالاته للوصول الى النتيجة الايجابية المرجوة.
الموعد الرابع، الثالث والعشرون من شباط، الذي سيشهد تشييعاً جماهيرياً للسيدين الشهيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، والرسالة التي سيبعث بها الى المجتمع اللبناني والعربي والدولي عن مستقبل حزب الله بعد الحرب.
أما الموعد الخامس والاخير، فمعلق حتى اشعار آخر، بفعل الاخطاء المتراكمة المرتكبة على خط تشكيل الحكومة الجديدة، التي ينتظرها اللبنانيون بفارغ الصبر، على ان تكون اصلاحية، وقائمة على اساس وحدة المعايير، لا التمييز والتحيز، كما حذر اليوم رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، الذي أعطى فرصة للتصحيح
Nbn
مقدمة النشرة: رغم اعتراضٍ من هنا وشكوى من هناك وملاحظة من هنالك يسلك تأليف الحكومة مسار التقدم
https://x.com/nbntweets/status/1886833474302304279?t=iFgEeclBeR4YEdEF8jiV1A&s=19
المنار