حصاد اليوم…
“يديعوت أحرونوت”: نتنياهو يخطّط لعرض مطالب إسرائيل بشأن المرحلة الثانية للموافقة عليها باجتماع الكابينت الثلاثاء
وزير الخارجية السوداني: الحرب باتت على مشارف النهاية
“رويترز”: مبعوث ترامب أبلغ الحلفاء أنه يستعد لتقديم مقترحات لإنهاء الحرب بأوكرانيا
مدير أمن الحدود في حمص السورية : العمليات الأمنية مستمرة على طول الحدود مع لبنان وننسق مع الجيش اللبناني
سلام يستهجن موقف نتنياهو الداعي إلى إقامة دولة فلسطينية على أرض السعودية
🔴في إطار التدابير الأمنية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، دهمت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في بلدَتي القصر- الهرمل والعصفورية – عكار، وضبطت كمية كبيرة من القذائف الصاروخية والرمانات اليدوية والأسلحة الحربية والذخائر.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy
🔴استهجن رئيس الحكومة الدكتور #نواف_سلام الموقف المدان الذي صدر عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والذي دعا فيه إلى إقامة دولة فلسطينية على أرض المملكة العربية السعودية.
واضعاً هذا الموقف في خانة الاعتداء المستمر على الدول العربية والتدخل بشؤونها.
وأكد الرئيس سلام حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، على أرضه الفلسطينية، بما يتلاقى مع مبادرة السلام العربية التي صدرت في قمة بيروت.
وأبدى الرئيس سلام تأييده دعوة جمهورية مصر العربية إلى قمة عربية طارئة في السابع والعشرين من شهر شباط الجاري لاتخاذ القرارات المناسبة في وجه هذا المخطط الخطير الذي يستهدف فلسطين دولة وشعباً والدول العربية الأخرى. مبدياً أمله بالخروج في موقف عربي موحد لوضع حدّ لمشاريع التدمير والتهجير.
#مجلس_الوزراء #لبنان
🔴الرئيس رجب طيب اردوغان:
بإذن الله تعالى، لا يمكن لأحد أن يدفع الشعب الفلسطيني باتجاه نكبة ثانية، ولن يتمكن أحد من القيام بذلك أبدا.
يجب على نتنياهو البحث عن موارد لتعويض الأضرار البالغة 100 مليار دولار التي تسبب بها لسكان غزة وفشل في انتزاعهم من أراضيهم رغم المجازر التي استمرت 15 شهرا، بدلا من البحث عن مكان لتوطينهم.
لا نعتقد أن المقترحات الرامية لطرد الفلسطينيين من أراضيهم التي سكنوها لآلاف السنين يمكن أن تؤخذ على محمل الجد.
ولا يمكن السماح لإسرائيل بمواصلة طريقها وكأن شيئا لم يكن، بعد أن تسببت في كل هذا الدمار والمعاناة والمجازر.
يجب إلزام الإدارة الإسرائيلية بدفع التعويضات عن الدمار الذي تسببت به في غزة، ثم الشروع في عملية إعادة إعمار القطاع.
وبالمثل، يجب إعادة المنازل والأراضي والمحلات التجارية التي سلبتها إسرائيل والمستوطنون قطّاع الطرق إلى الفلسطينيين أصحابها الحقيقيين
إننا نولي أهمية كبيرة لتكثيف الجهود الرامية إلى إعادة إعمار غزة، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة ووحدة جغرافية وعاصمتها القدس الشرقية.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
على وقعِ تطورات محلية وعالمية في غاية الأهمية، تظهر الصورة الأولى غدا لبداية إعادة تكوين السلطة في لبنان.
غدا في قصر بعبدا الصورة الأولى لأول مجلس وزراء في عهد الرئيس جوزاف عون، بعد سنتين وثمانية أشهر على آخر جلسة لمجلس الوزراء في عهد الرئيس ميشال عون في العشرين من أيار 2022.
أول خلل في النظام أن مجلس الوزراء يغيب عن القصر الجمهوري سنتين وثمانية أشهر، أي أكثر من ثلث ولاية رئيس الجمهورية!
أليس الأجدر أن تكون البداية فتح ملف الخلل في النظام، بالتوازي مع سائر الملفات؟ قد يكون من السابق لأوانه طرح هذا الملف على جلسة سيقتصر دورها على تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري وأخذ الصورة التذكارية، وانطلاق الوزراء إلى التسليم والتسلم قبل إعداد البيان الوزراي ونيل الثقة على أساسه.
وفي أيام التسليم والتسلم سيتبارى الوزراء السابقون في تعداد إنجازاتهم، والوزراءُ الجدد في إطلاق وعودهم، ولكن حبذا لو أن السابقين يُعفون المواطن من إنجازاتهم، وهي واجباتهم، والجدد من إغداق وعودهم، وترك أعمالهم المستقبلية تتحدث عنهم.
وليس بعيدا من الملف الحكومي، إتخذت الـLBCI قرارا بعدم تغطية أي لقاءات للوزراء مع الكتل النيابية والأحزاب كافة، دعما لاستقلالية قرارهم، ولتمكينهم من أن يكونوا أسياد أنفسهم على طاولة مجلس الوزراء. فالوزراء في خدمة الشعب اللبناني، لا في خدمة الأحزاب. أما الكتل النيابية والنواب، فمسؤوليتهم مراقبة عمل الحكومة ضمن الأطر الدستورية. فمثلما يمنح مجلس النواب الثقة للحكومة، فمن مهامه الدستورية مراقبة عملها.
ميدانيا، الأوضاع على حالها من الخطورة على الحدود اللبنانية السورية.. قد تخف العمليات العسكرية، لكن التداعيات خطيرة، والتوجس سيدُ الموقف في ما يتعلق بالجنوب، وما إذا كانت إسرائيل ستنسحب أو ستبقي على التمركز في بعض النقاط.
Otv
استبق سمير جعجع الصورة التذكارية لحكومة العهد الاولى غداً في بعبدا، بصورة مع وزرائه الأربعة اليوم في معراب، في تناقض واضح مع ما سبق وأعلنه كلٌّ من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة عن تشكيل حكومة من غير الحزبيين بمهمة الإصلاح والإنقاذ، في وقت كان وزراء حركة أمل وحزب الله الخمسة يعلنون بالتوالي عن انتمائهم السياسي، سواء مباشرة عبر تصريحات علنية، أو بشكل غير مباشر من خلال الصور ومشاهد الاحتفال والاستقبال الأخضر والأصفر التي انتشرت عبر مواقع التواصل.
هذا من حيث الشكل. أما في المضمون، فرسم جعجع أيضاً الخطوط العريضة للبيان الوزاري قبل تشكيل لجنة الصياغة، فتحدث بمنطق يجافي منطق شركائه في الحكومة الواحدة، الذين سيطالبون بلا أدنى شك بالعكس، وهو ما سيشكل اعتباراً من الغد إيداناً ببدء مخاض النقاش في البيان الوزاري الجديد، الذي ستمثل الحكومة على أساسه أمام المجلس النبابي لنيل الثقة خلال ثلاثين يوماً.
وفي الانتظار، الآمال المعلقة على الانطلاقة الجديدة كبيرة بحجم الوعود باستعادة سيادة الدولة على كامل أراضيها وحدودها، وبإطلاق عملية إصلاحية شاملة، وإحياء القضاء العادل، والأهم إخراج الوضع المالي للبلاد من عنق الزجاجة، وإيجاد الحل لقضية أموال المودعين، يكون بعيداً عن الدجل الحكومي الذي ملَّه الناس على لسان رئيس الحكومة السابق وبعض وزرائه، إلى جانب بعض النواب من أصحاب السوابق في إجهاض خطط الإصلاح.
غير ان دخول نواف سلام الى السراي غداً يتزامن وتطورات بالغة الخطورة تعصف بالمنطقة، ولاسيما في ضوء طرح الرئيس الاميركي بشراء غزة، الذي كرره اليوم، مشدداً على ان حق العودة للفلسطينيين لن يكون مدرجاً في سياق الحل.
فكيف ستتعامل الحكومة الجديدة، ومعها العهد الجديد، مع التطورات المتسارعة؟
لعلَّ في التصعيد الاسرائيلي المتجدد قبل أسبوع تقريباً من نهاية مهلة الانسحاب الممددة مؤشراً غير مطمئن، ينبغي معه تكثيف حركة الاتصالات لتفادي الوقوع في محظور جديد، بالتزامن مع حركة عسكرية مقلقة على الحدود مع سوريا
Nbn
مقدمة النشرة:
إستحقاقات وتحديات بالجملة تنتظر الحكومة الجديدة التي تعقد اجتماعها الأول يوم غد الثلاثاء في قصر بعبدا لتشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري والتقاط الصورة التذكارية قبل التوجه الى ساحة النجمة لنيل ثقة المجلس النيابي والانطلاق في ورشة العمل
https://x.com/nbntweets/status/1889005324600005104?t=6hfACah6cv2Jzyd_9m_HdA&s=19
المنار
ستةٌ واربعونَ عاماً والثورةُ الاسلاميةُ في ايرانَ تَنبِضُ بأهلِها وتجددُ شبابَها وتحاصرُ محاصرِيها بثباتِ الموقفِ وحكمةِ الاداء..
وتحفظُ وصايا قائدِها الراحلِ الامامِ الخميني، وتعاليمَ قائدِها الحكيمِ الامامِ الخامنئي، الراسمِ لنهضتِها والجاعلِ منها محوراً بوجهِ الاستكبارِ العالمي..
ذكرى احياها الايرانيون بمِليونياتِهم المعهودة، مؤكدينَ انَ ثورتَهم تُجدِّدُ نفسَها وتُمسِكَ امرَها، وحاضرةٌ لكلِّ التحديات، بوَحدةِ موقفِ الشعبِ والحكومة، والوقوفِ خلفَ الامامِ السيد علي الخامنئي للاطاحةِ بكلِّ مؤامراتِ التفرقةِ التي ترعاها اميركا وقوى الاستكبار – كما قال الرئيسُ مسعود بازاشكيان من على منبرِ الثورة، ما تركَ لكلماتِه صدىً وصُداعاً لدى بعضِ المراهنينَ على شَقِّ صفوفِ الايرانيين..
ومن على منبرِها كانَ صوتُ المقاومةِ الفلسطينيةِ في زمنِ محاولةِ بيعِ القضيةِ بمزادِ العَقاراتِ ومشاريعِ التسويات ، فكانَ شكرُ القياديِّ بحماس خليل الحية من طهرانَ للدورِ الايرانيِّ الداعمِ للقضيةِ الفلسطينيةِ وكلِّ حركاتِ المقاومة، والذي كانَ ولا يزالُ عوناً اساسياً بكلِّ الانجازات.. وهو ما اكدَ عليه حزبُ الله الذي هنأَ الامامَ الخامنئيَ والرئيسَ بزاشكيان وعمومَ الشعبِ الايراني بالمناسبة، معتبراً أنَّ الثوابتَ التي قامت عليها الثورة، من رفضِ التبعيةِ لقوى الاستكبار، والعملِ على تحريرِ فلسطين، وتعزيزِ الوَحدةِ الإسلامية، هي الضمانةُ لمستقبلِ هذه الأمة..
مستقبلٌ لن يَرسُمَهُ دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو كما يريدانِ، لا سيما بطرحِ قضيةِ غزةَ كمشروعٍ عَقاريّ، والمضاربةِ – بل ضربِ – الدولِ العربيةِ والاسلاميةِ المعنيةِ من مصرَ والاردنِ الى المملكةِ السعوديةِ وغيرِها..
في لبنانَ لا يزالُ العدوُ يَضرِبُ بحقدِه بما ملَكَت يداه، تفخيخٌ وتفجيرٌ للمنازلِ جنوباً وغاراتٌ من شمالِ الليطاني الى ضفافِ العاصي، واهلُ السيادةِ يَعصى عليهمُ الكلام، والحكومةُ اللبنانيةُ واِن كانت لم تَدخُلِ القصرَ لكنها دخلت المشهدَ ومعنيةٌ بتطوراتِ الاحداث، فاستباحةُ السيادةِ اللبنانيةِ من قبلِ الطيرانِ الصهيوني، وتنفيذُه عدةَ غاراتٍ في اكثرَ من منطقةٍ يَستدعي من الحكومةِ موقفاً واضحاً ابعدَ من الاستنكارِ الذي لم يَظهَر حتى الآن، فالعدوانُ يحتاجُ موقفاً وشرحاً لكيفيةِ التصدي لهذه العدوانيةِ التي تنتهكُ السيادةَ وتُضيِّعُ هيبةَ الدولة. وهو ما يُلقي مسؤوليةً كبيرةً على الدولة، وكلِّ المُكوِّناتِ في لبنان..