حزب (الله) يدفع ثمن تدخله في سوريا بدءا من المنطقة الحدودية في القصير ، وما يجري الآن من اشتباكات مسلحة بين ما يسمى العشائر وبين السلطات السورية هي معركة تطهير كل المنطقة الحدودية من وجود الحزب والجماعات الدائرة في فلكه والتي غالبا هي المسؤولة عن عمليات التهريب من سوريا الى لبنان وبالعكس .
المعركة لن تنتهي هناك بل ستمدد الى الداخل اللبناني، فكما قاتل الحزب السوريين في عقر دارهم دعما لنظام الاسد سيقاتله السوريون في عقر داره .
الحزب يقع في شر اعماله والحساب يجمع
#نسمع_ونرى
#محمد_علي_الحسيني