حصاد اليوم…
تشييع ھاشم صفي الدين في دير قانون
التيار يتجه لحجب الثقة عن حكومة سلام
ستارمر: بريطانيا مستعدة وراغبة في إرسال قوات إلى أوكرانيا
قيادي في حماس : “#إسرائيل” تشترط تسليم جثث الأسرى الأربعة بدون مراسم تسليم أو تصوير
سموتريتش: ّ العملية العسكرية في غزة ستُستأنف في الوقت المناسب وستندهشون من قوة ودقة وفتك العملية العسكرية لاحتلال غزة عندما نقرر الوقت المناسب لاستئنافها”
احتجاجات في سوريا والسبب تصريحات نتنياھو حول الدروز والجنوب السوري
🔴 إدارة الأمن العام في بلدة جديدة عرطوز بريف #دمشق تعلن القبض على العقيد عبد الله ناظم كرف المسؤول السابق عن قسم التحقيق في فرع فلسـ.طيــ.ن التابع للأمن العسكري في نظام الأسد المخلوع
🔴صحيفة “وول ستريت”: حزب الله طالب عناصره من غير سكان الجنوب بمذكرة داخلية بالانسحاب من جنوبي لبنان
🔴 الاتحاد الأوروبي يعلق عقوباته المفروضة على سوريا والتي تطال قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
على مدى يومين، أو ربما أكثر، إذا لم تنجح مساعي رئيس مجلس النواب في خفض عدد النواب طالبي الكلام الذي تجاوز الستين، سيتابع اللبنانيون سلسلة متواصلة من الكلمات النيابية، أكثرها استعراضي، يقوم على المزايدات التقليدية، والحرص الزائف على مصلحة الوطن والمواطنين، وبعضها القليل جدي، سيناقش في مضمون البيان الوزاري، وسيطرح اسئلة وبتخذ مواقف من التوجهات العامة في المرحلة المقبلة.
اما النتيجة، فمحسومة: ثقة نيابية كبيرة، وثقة شعبية تنتظر انتاجية الحكومة، ولاسيما في الملفات العالقة منذ أكثر من ست سنوات، على أمل ألا تدخلها الانقسامات السياسية الواضحة، ولاسيما بين القوى الممثلة فيها، في دوامة الدوران في الحلقات المفرغة، وعدم القدرة على اتخاذ القرار.
فمنذ الجلسة الأولى لمجلس الوزراء بعد الثقة، سيراقب الناس بدقة كيف ستقارب حكومة التحالف الرباعي الجديد العناوين الآتية:
أولاً، استعادة الاراضي اللبنانية المحتلة كاملة، وتطبيق القرار 1701 بكامل مندرجاته، بناء على الآليات المدرجة في اتفاق وقف اطلاق النار.
ثانياً، تطبيق الدستور، واحترام الميثاق الوطني القائم على الشراكة التامة بين المكونات الطائفية والمذهبية، في انتظار الغاء الطائفية، وعدم تكرار التجربة السيئة في تشكيل الحكومة على مستوى الادارة، والاهم في قانون الانتخاب الذي يحوم حولَه اكثر من غراب ينعق بإعادة عقارب الساعة الى الوراء وشطب التمثيل الصحيح الذي تحقق بالقانون الحالي الذي أقر عام 2017.
ثالثاً واخيراً، اطلاق مسار النهوض الاقتصادي، من خلال وصل ما انقطع على مستوى العلاقات الخارجية، ولاسيما العربية، وعبر تطبيق خطة واضحة المعالم لإعادة بث الروح في القطاع المصرفي، وإنعاش القطاعات المنتجة على اختلافها، الى جانب السياحة والخدمات، وكل ذلك بالتزامن مع محاسبة قضائية عادلة ضرورية، تنهي مبدأ الإفلات من العقاب، وتمنع معزوفة عفا الله عما مضى من أن تجد سبيلها مجدداً الى بعض الآذان، فتتحول من قول إلى فعل، لينفذ المرتكبون بجرائمهم مرة أخرى، في انتظار انهيار جديد.
Nbn
مقدمة النشرة: بعد الطوفان البشري أمس.. لبنان اليوم كان على موعد مع وداع ثان
https://x.com/nbntweets/status/1894078660967051645?t=h_w2t_D7zD1d_u9p6tG8rw&s=19
المنار