حصاد اليوم…
ولي العهد السعودي يهنئ الحكومة اللبنانية
تل أبيب تؤكد تسلّم جثة الرهينة الفرنسي الإسرائيلي أوهاد يهالومي في عملية التبادل الأخيرة مع #حماس
وزير خارجية العراق للحدث: السلاح خارج الدولة سيخلق مشكلة لها ونزع سلاح الفصائل بحاجة لنقاش داخلي لوضع آلية للتعامل مع السلاح خارج إطار الدولة
القاضي بلال حلاوي يصدر مذكرتي توقيف غيابيتين بحق المحاميين مروان عيسى الخوري وميشال التويني بملف رياض سلامة
وزير دفاع إسرائيل: تلقينا الضوء الأخضر من أميركا لبقاء قواتنا في المنطقة العازلة بلبنان
🔴قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إنه لا يوجد سقف زمني لبقاء القوات الإسرائيلية في المنطقة العازلة بجنوب لبنان، مؤكدًا أن مستقبل وجود القوات الإسرائيلية في المنطقة مرتبط بـ “الوضع” هناك.
وأضاف كاتس في تصريحاته: “لا نثق في أحمد الشرع، بل نثق فقط في جيشنا”. وأوضح أن القوات الإسرائيلية ستبقى في قمة جبل الشيخ وفي النقاط المسيطرة على الأراضي السورية “لفترة غير محدودة”. وأشار إلى ضرورة أن تكون منطقة جنوب سوريا منزوعة السلاح.
وأكد كاتس التزام إسرائيل الكبير تجاه أصدقائها الدروز في سوريا، مشيرًا إلى السعي المستمر للحفاظ على التواصل معهم، مضيفًا: “نسعى لمساعدتهم بطريقة مستنيرة”.
وتابع قائلاً: “لقد هاجمنا القوات السورية التي حاولت التمركز في مواقع بالجنوب”.
كما أشار إلى أن إسرائيل تدرس السماح لـ “السوريين القريبين من إسرائيل” بالعمل في مرتفعات الجولان.
وفيما يخص قطاع غزة، أشار كاتس إلى أن إسرائيل تسعى لإنشاء “إدارة هجرة” تسمح بمغادرة الفلسطينيين في غزة “طوعًا”.
🔴صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:
دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في منطقة الفنار – الزعيترية، وأوقفت المواطنين: (ح.ع.ز)، (ح.م.ز)، (م.ن.ز)، (ع.ح.ز)، وبحقهم عدد كبير من مذكرات التوقيف لإطلاقهم النار، كما أن الأخير مطلوب لتعاطي المخدرات وترويجها.
بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
🔴اعتبرت حركة “حماس” اليوم الخميس أن “ادّعاءات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن حماس خططت لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار تضليلية ولا أساس لها من الصحة”.
ولفتت إلى أن “تصريحات كاتس بشأن إبقاء المنطقة الحدودية بين غزة ومصر منطقة عازلة انتهاك واضح لاتفاق وقف إطلاق النار”.
وأشارت إلى أن “على الوسطاء والمجتمع الدولي التحرّك لإلزام الاحتلال باستحقاقات وبنود الاتفاق ومنع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من تعطيله”.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
خمسون يومًا مرَّت على بدء إعادة تكوين السلطة: من انتخاب رئيس إلى تكليف رئيس حكومة إلى تأليف الحكومة إلى إعطاء الثقة للحكومة… عمليًا ما زال البلد في المربَّع الأول، اذ ما بعد الثقة لا جلسة لمجلس الوزراء قبل عودة رئيس الجمهورية من الخارج، والاستهلال من المملكة العربية السعودية.
إذًا، عمليًا، ترقب وانتظار للبدء بعملية التفعيل، بدءًا من وضع خطاب القسم والبيان الوزاري موضع التنفيذ، في أضخم “ورشة نفض البلد” والتي لم تحدث منذ عقود.
ستجد الحكومة نفسها أمام كمٍّ هائل من الملفات، وهي مطالبة بالكثير، لأن المطلوب كثير، فكل شيء في البلد بحاجةٍ إلى نفضة، في كل القطاعات، ونخشى أن نسمي أو نعدِّد لئلا نقع في السهو، من كثرة الملفات، لكن ما هو مؤكد أن السرعة مطلوبة ولا أحد يملك ” ترف” إضاعة الوقت لأن من الخسائر التي مني بها لبنان واللبنانيون، هو ” الوقت الضائع”.
الحكومة ستكون في سباقٍ مع الوقت، لأن ملفاتٍ كثيرة تنتظر، قبل أن تدهمَ الحكومةَ استحقاقاتُ صناديق الإقتراع، من الانتخابات البلدية والاختيارية في أيار المقبل، إلى الانتخابات النيابية في أيار من السنة المقبلة، كيف ستوفق الحكومة بين الاستحقاقات الداهمة يوميًا وبين الاستحقاقات الانتخابية؟ أشغال شاقة تنتظرها، وملفات شاقة أمامها.
يكفي ان الوضع ما بعد اتفاق وقف النار يشكِّل التحدي الأكبر أمامها، خصوصًا أن هذا الملف مترابطٌ ومتشابك مع التزامات على لبنان القيام بها، وفي حال التخلف، تتعثر سائرُ الملفات وأبرزها الإعمار المرتبط به ملف الأموال.
إذا البلد امام ثلاثية مترابطة: الإصلاح ومكافحة الفساد، الإعمار، تطبيق اتفاق وقف النار. هذه الثلاثية لا أولوية فيها، فكلها أولويات.
Otv
غداةَ نيلِ الحكومة ثقةَ الغالبية النيابية، يتطلع اللبنانيون إلى الأفعال لا الأقول ليبنوا على الشيء مقتضاه، بعدما كانت ممارساتُ الأسابيع الأخيرة كفيلةً بتبديد جزءٍ كبير من موجة الامل التي رافقت إنجازَ الاستحقاق الرئاسي ثم التكليف.
وفي الانتظار، يبقى الهمُّ الإسرائيلي جاثماً على الصدور، في ضوء الخروقات المستمرة، وآخرُها مساءً في منطقة الهرمل، في وقت لفت اليوم موقفُ وزير الدفاع الاسرائيلي الذي أعلن بوضوح ان القواتِ المحتلة ستبقى إلى أجلٍ غيرِ مسمّى في المنطقة العازلة على طول الحدود مع لبنان وان انتشارَها هناك يعتمد على الوضع. لكنَّ أهمَّ ما ورد على لسان الوزير الاسرائيلي هو إعلانُه الصريح عن ضوءٍ أخضرَ أميركي للبقاء في لبنان، حيث قال: قدّمنا لهم خريطة وسنبقى إلى أجل غير مسمى، فالأمر يعتمد على الوضع لا على الوقت.
فكيف سيتعامل لبنانُ الرسمي رئيساً وحكومةً مع هذا التطور الخطير؟
وإلى متى سيكتفي حزبُ الله بتكرار موقفِه القائمِ في هذه المرحلة على دعوة الدولة الى تحمُّل مسؤولياتِها في تحرير الارض؟
سؤالان سيبقيان في المدى المنظور بلا جواب، ذلك ان اللغةَ الرسمية المعتمدة تعليقاً على استمرار الاحتلال لا تَشفي الغليل، كما ان تمسّكَ المقاومة بالدولة لطرد احتلال، قد يكون مجرّدَ موقفٍ استثنائيٍّ يراعي الظروفَ المستجدة وضروراتِ المرحلة، في انتظار البحث في استراتيجيةٍ أمنيةٍ أو دفاعيةٍ، أو لحظةٍ تتغيّر فيها المعادلات في المنطقة ولبنان.
Nbn
مقدمة النشرة: إلى العمل در! هذا هو المطلوب من حكومة الإصلاح والانقاذ بعد تلقيها جرعة الثقة بـ 95 صوتا نيابيا
https://x.com/nbntweets/status/1895168678796186003?t=hbMP7i6SqeTO7fyjzX1BGA&s=19
المنار
انهُ التفاؤلُ الأحمق..
هو المصطلحُ الذي وصلَ اليه رؤساءُ المستوطناتِ في الشمالِ الفلسطينيِّ المحتلِّ وهم يتحدثون عن النصرِ المزعومِ لحكومتِهم او العودةِ الى مستوطناتِهم، فحزبُ الله رممَ نفسَه اسرعَ مما يظنُ ايُ احد، واسرعَ من ترميمِ الشمال، كما قالَ رؤساءُ مجالسِ المستوطنات. امّا من يستوطنُ الحقدُ قلوبَهم والحُمْقُ عقولَهم، فلا يزالونَ بينَ المنابرِ والشاشاتِ يُبخِّسونَ من صمودِ اهلِ المقاومةِ وجزيلِ عطاءاتِهم للوطن، ويَصمُّونَ الآذانَ عن كلِّ العدوانيةِ الصهيونيةِ التي وصلت اليومَ الى الهرمل، حيثُ ارتقى شهيد بغارةٍ صهيونية..
غارةٌ تزامنت مع مواقفِ بعضِ النوابِ في جلسةِ مناقشةِ البيانِ الوزاريِّ وهم يُصوِّبونَ على المقاومةِ باسمِ السيادة، فيما لم يَخدِشْ سيادتَهم كلُّ العربدةِ الصهيونيةِ ولا الاحتلالُ المستمرُ لاراضٍ لبنانية.. اما اهلُ الارضِ والسيادةِ الحقيقيونَ من نوابٍ مقاومينَ وحتى تغييريينَ فقد انتقدوا ازدواجيةَ المعاييرِ السياديةِ للحكومةِ والدولةِ وكلِّ المكوِّناتِ التي لا تريدُ ان ترى خرقَ السيادةِ بالعدوانِ او بالتسلطِ على القرارِ اللبناني..
فيما كانَ اهلُ القرارِ بحمايةِ الوطنِ وسيادتِه يُثبِتونَ كلَّ يومٍ انهم حاضرون ولقائدِهم مخلصون ولتضحياتِهم حافظون، كانَ ثاني ايامِ التعازي بالامينينِ العامينِ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين طوفاناً بشرياً جديداً من فرعِ الاحدِ العظيم، حضرَته شخصياتٌ سياسيةٌ ورسميةٌ وعسكريةٌ وحشدٌ شعبيٌ غفيرٌ اثبتَ معَ جموعِ الاحدِ والاثنينِ انَ السيد حسن نصر الله هو كلُّ الحكاية – كما قالَ النائبُ جهاد الصمد من مجلسِ النواب..
وفي مجلسٍ فيهِ ملءُ التعاونِ والاهتمام بلبنان واهله كان استقبالُ الامينِ العامِّ لحزبِ الله الشيخ نعيم قاسم رئيسَ مجلسِ الشورى الاسلامي في ايرانَ محمد باقر قاليباف ووزيرَ الخارجيةِ عباس عراقجي والوفدَ المرافقَ لهما، وجرى عرضٌ لاخرِ التطوراتِ والمستجداتِ على الساحةِ المحليةِ والاقليميةِ والدولية..