حصاد اليوم…
غارات واغتيالات في الجنوب
الجيش العد.و يستعد لعملية غزو برية كبيرة في غزة
اذاعة الجيش الاسرائيلي:
الوسيط في محادثات عُمان النووية: “الأطراف اتفقت على الانتقال إلى المرحلة التالية من المحادثات، والتي ستسمح لإيران بتطوير الطاقة النووية لأغراض سلمية”.
🔴 البطريرك الراعي: طالما أننا مجمعون على أن السـلاح خارج الدولة يعطل مصلحة لبنان لذلك علينا التأكيد أنه لا يحمي لبنان إلا جيشه
🔴 موقع “والا” الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي يعدّ العدة لعملية توغل كبرى في قطاع غزة
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لمناورة مستقبلية كبرى يمكن خلالها تقسيم #غزة إلى قسمين (موقع واللا العبري)
الجيش الإسرائيلي يستدعي الآلاف من الاحتياط ونقل قوات من جبهات أخرى إلى غزة
🔴صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:
إلحاقًا بالبيان الصادر بتاريخ 16 / 4 / 2025 والمتعلق بتوقيف عدد من أفراد المجموعة التي نفذت عمليتَي إطلاق صواريخ في جنوب لبنان، ونتيجة المتابعة والرصد والتحقيقات المستمرة، توافرت لدى مديرية المخابرات معلومات عن التحضير لعملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
على أثر ذلك، دهمت دورية من المديرية تؤازرها وحدة من الجيش شقة في منطقة صيدا – الزهراني وضبطت عددًا من الصواريخ بالإضافة إلى منصات الإطلاق المخصصة لها، وأوقفت عدة أشخاص متورطين في العملية.
سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
لا تزال المفاوضات الاميركية-الايرانية الاطار الاوسع للتطورات والاحداث في المنطقة عموما ولبنان خصوصا، وفي هذا السياق تتجه الانظار الى بدء المفاوضات التقنية الاربعاء المقبل، ثم الجولة التفاوضية الثالثة السبت الذي يليه في عُمان التي يُجري سلطانها محادثات في موسكو المؤهلة للعب دور في الحل.
وفي لبنان يبقى ملف سلاح حزب الله في دائرة الضغوط والضوء، بين المنادين بنزعه بالقوة من جهة، ورئيس الجمهورية المنادي بالحوار من جهة اخرى، حيث جدد من بكركي اليوم، تأكيد ضرورة حصر السلاح في يد الدولة لكن مع تشديده على الحوار سبيلا لذلك.
وفي الموازاة، كانت الخروقات الاسرائيلية تتكرر في الجنوب، حيث نفذت الطائرات الإسرائيلية العديد من الغارات التي استهدفت قرى النبطية ومرتفعات إقليم التفاح، ما ادى الى سقوط شهداء وجرحى، في وقت دفع الجيش اللبناني ضريبة الدم من جديد في بلدة بريقع، بعد انفجار ذخائر غير منفجرة كانت تنقلها إحدى الآليات، بالتوازي مع تمكنه من إحباط محاولة لإطلاق صواريخ من لبنان، بعد مداهمة لمديرية المخابرات في الزهراني.
وفي غضون ذلك، تتكاثر الشكوك حول مصير المفاوضات مع صندوق النقد الدولي في ضوء فشل السلطتين التشريعية والتنفيذية حتى اللحظة في اقرار القوانين المطلوبة بصيغتها النهائية، وابرزها على الاقل السرية المصرفية واصلاح القطاع المصرفي.
تبقى اشارة اخيرا الى ان نهاية الاسبوع الجاري ستشهد احياء الذكرى العشرين لانسحاب الجيش السوري من لبنان خلال نشاط من تنظيم التيار الوطني الحر الخامسة عصر السبت المقبل في 26 نيسان، سيتخلله التشديد على وجوب العمل لمنع استبدال الاحتلال العسكري بالنزوح السوري.
Nbn
مقدمة النشرة المسائية:
فصح مجيد.. لبنان أحيا العيد هذه السنة موحـدًا الطوائف المسيحية التي تتبع التقويمين الشرقي والغربي
https://x.com/nbntweets/status/1913995438371258609?t=fjeCF-cTp0PC-YMAFnGWlw&s=19
المنار
لا تُخطئوا الحسابات.. ولا تَضِيعوا بالأولويات.. ولا يتوهَمَنَّ احدٌ أنَّ المقاومةَ وأهلَها ضعفاء..
هي الرسالةُ الامضى، من خطابِ القائدِ الادرَى والأعرفْ بقدرةِ المقاومين، ومَن هو ببلدِهِ واهلِهِ ضَنين – قائدُ المقاومةْ – الامينُ العامُ لحزبِ الله سماحةُ الشيخ نعيم قاسم، الذي اطاحَ بإطلالةِ الأمسْ بكلِ الضوضاءِ التي ظنَّ اهلُها انَّ كثرةَ كركعَتِهِم كافيةٌ لكي تُنتِجَ طحيناً..
فكان الموقفْ: سنواجِهُ مَن يَعتدي على المقاومةْ ومَن يعملُ على نزعِ سلاحِها كما واجهنا “اسرائيل” – حَسَمَ الشيخ قاسم..
أمَّا المقاومةُ والدولةُ اللبنانيةْ فقد نفَّذُوا ما عليهِم في القرارْ 1701 الذي هو جنوبْ الليطاني، وعلى “اسرائيل” تنفيذَ ما عليها، وليعلمَ الجميعْ انَّ الفرصةَ المُعطاةْ للدبلوماسيةْ ليست مفتوحة، وأنَّ لدينا خياراتْ ونحن لا نخشى شيئاً، أمَّا إنْ أردتم ان تجرّبوا وتَبقوا مستمرين فاستمروا وسترون في الوقتِ المناسبِ ما نُقرِّره.
وعن الاستراتيجيةِ الدفاعيةِ جدَّدَ سماحةُ الشيخ قاسم التأكيدَ أنَّها لا تتعلَّقُ بسحبِ السلاحْ، بل إنَّ نقاشَها حولَ قوةِ لبنان وكيفَ نقوّي الجيشْ وكيف نستفيدُ من المقاومةِ وسلاحِها، ولا نقاشَ حولَها تحتَ الضغطِ والاملاءاتْ، ولا قبلَ الانسحابِ الصهيوني ووقفِ الاعتداءاتِ واعادةِ الاعمار..
وللمتثائبينَ كـ”موغان أورتيغوس” نتيجةَ نعاسِهِمْ السياسيْ قبلَ الخطابِ وبعدَهُ، فلا خيارَ لهم سوىَ النومْ مع اوهامِهِم لضياعِ مخططاتِهِم، و”ليَحدُوا” لأزلامِهِم في لبنان، الذين ما احتاجَتْ عنترياتُهُم وجوقاتُهُم السياسيةْ وحملاتُهُم الاعلاميةُ التضليليةْ لأكثرَ من خطابْ كي يتلاشَى مفعولُها من الميدانِ السياسي ..
ومع نعاسِ هؤلاء السياسيْ انحطاطٌ اخلاقيٌ من “اورتيغوس” كما رئيسُها، بالتعاطي مع الحلفاءِ قبلَ الخصومْ، وما تطاولُها على الوزيرْ السابقْ وليد جنبلاط الاَّ بعضَ دليلْ..
في دلالاتِ المنطقةْ – الصواريخُ اليمنيةُ على زخمِها، تصيبُ بوارجَ امريكيةْ وتسقطُ طائراتْ.. وعبواتُ المقاومةِ الفلسطينيةِ تؤلمُ العدوَ في غزةْ من جديد، وتُسقطُ مجموعةً من ضباطِهِ وجنودِهِ بينَ قتيلٍ وجريحْ. فيما الجرحُ الصهيونيُ السياسيْ يَنزُفُ هيبةً مع ازمتِهِ الداخليةِ المتفاقمة..