حصاد اليوم..
مصادر صحافية: الموفدة الأميركية مورغان اورتاغوس ستزور لبنان قريبًا،
البابا ليون الـ 14: آمل أن يساهم انتخابي في تمكين الكنيسة من أن تكون نورا في ليالي هذا العالم المظلم
“يسرائيل هيوم” عن مصادر: ترامب قد يزور إسرائيل خلال جولته في الشرق الأوسط فقط في حال التوصل إلى صفقة رهائن
🔴صحيفة “إسرائيل هيوم” الإسرائيلية، عن تقديرات من 3 مصادر دبلوماسية عربية وأميركية، ارتفاع احتمالية أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن “حلّ شامل” ومقترح صفقة لإنهاء الحرب في قطاع غزّة، نهاية الأسبوع.
🔴معلومات الجديد، تم “إلغاء نتائج الإنتخابات الإختيارية كافةً في البوشرية بسبب خطأ تقني من رئيس القلم في “غرفة رقم ٤ – إناث”.
🔴بمناسبة إجراء المرحلة الثانية من انتخابات المجالس البلدية والاختيارية يوم الأحد الواقع في ١١ / ٥ /٢٠٢٥ ضمن نطاق محافظتَي لبنان الشمالي وعكار، باشرت الوحدات العسكرية المنتشرة اتخاذ تدابير أمنية استثنائية، تشمل إقامة حواجز ظرفية وتسيير دوريات، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى، بهدف ضمان حسن سير العملية الانتخابية.
لذا تدعو قيادة الجيش المواطنين إلى التجاوب مع هذه التدابير للحفاظ على أمنهم وسلامتهم، ولتمكينهم من التعبير عن آرائهم في صناديق الاقتراع، ضمن أجواء من الحرية والديموقراطية. كما تدعوهم إلى إبلاغ أقرب مركز عسكري عن أي محاولة للإخلال بالأمن، أو الاتصال بغرفة عمليات القيادة على الرقم ١١٧.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
دخل الفاتيكان والكاثوليك في العالم ، والعالم أجمع، في عهد البابا لاون الرابع عشر على كرسي القديس بطرس، وبدات الأسئلة، الكنسية والسياسية تُطرَح منذ اليوم عن ملامح هذا العهد، وماذا يعني؟
هل من تغيُّر على مستوى الكنيسة الكاثوليكية، خصوصًا أن البابا الجديد يخلف البابا فرنسيس الذي ترك بصمات بارزة ن وقبله البابا بندكتوس الذي اعتزل وانصرف إلى الإبحاث اللاهوتية؟ فهل يجمع بين إرثَي من سبقوه؟
المثير في الموضوع أنه البابا الأول في تاريخ الفاتيكان الذي يأتي من الولايات المتحدة الأميركية، فما هي الرسالة التي سيحملها؟ وما هو الهدف الذي يتطلع إلى تحقيقه؟
في لبنان جملة من الملفات تتنافس على الأهمية والأولوية:
“زنار الغارات” الإسرائيلية على مرتفعات النبطية أمس، ما زال موضِع قراءة وتقويم، خصوصًا أن هذه الغارات هي الأعنف منذ اتفاق وقف إطلاق النار في السابع والعشرين من تشرين الثاني الفائت.
صناديق البلديات تنتقل بعد غد الأحد إلى الشمال فيما ذيول وتداعيات ونتائج جبل لبنان لم تنتهِ بعد.
الملف المالي، بين إصلاح المصارف وصلاحيات الحاكم، ما زال موضع تجاذب، وليس في الأفق ما يشير إلى أن الأمور الشائكة ستبت بسرعة، على رغم كل التطمينات من المعنيين.
Otv
ساعات قليلة ويدخل لبنان في الصمت الانتخابي السابق للمرحلة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية في الشمال.
والاسئلة التي طرحت ابان انتخابات جبل لبنان تتكرر اليوم، مع فارق المدن والبلدات والقرى:
فهل سيحسن المقترعون الاختيار بين من يحملون مشروعاً إنمائياً واضحاً، ومن يمثلون الماضي بكل ما يحمل من فشل وشوائب؟
هل سيمنحون الوجوه الجديدة فرصتها، ام سيجددون لمن يخوضون الحملات بعناوين صرف النفوذ والرشاوى؟
هل ستختار اكثرية المقترعين الاعتبار العائلي الضيق، أم الافق الوطني الواسع، على اعتبار ان المجالس البلدية والاختيارية جزء من هرمية السلطة، على المستوى المحلي؟
هل سيوصل المشاركون في الاقتراع رسالة مفادها ان اللامركزية الادارية باتت ضرورة، ام سيقتصر دورهم على تجيير الانتصارات الوهمية زوراً لهذه الجهة ام تلك؟
والاهم، هل سيدرك المقترعون اهمية دور البلديات والمخاتير في ملف كياني ووجودي كالنزوح السوري؟
في انتظار النتائج، تبقى الملفات العالقة على المستوى الوطني هي اياها: من السيادة المستباحة في الجنوب الى الخطر الجاثم خلف الحدود الشمالية والشرقية الى الدوران في الحلقة المفرغة على مستوى الوضع المالي والاصلاح، على رغم الوعود وكثرة الكلام.
نهاية ايار تنتهي الانتخابات البلدية والاختيارية، وينقشع غبار المعارك المحلية، ويكتشف الخاسرون كما الرابحون ان الجميع حتى اللحظة على المتسوى الوطني خاسرين
Nbn
في غمرة التطورات المتلاحقة والتحضير لزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل وفيما تُطبخ الخرائط الجديدة للمنطقة.. ينشغل الداخل اللبناني بالوقائع الميدانية التي يحاول العدو الإسرائيلي فرضَها بفعل التصعيد الميداني الذي نفذّه أمس عبر زنّار نـ.ـارٍ يمكن القول إنه الأخطر منذ وقف إطلاق النـ.ـار
youtu.be/3Re6qQVi2DU
المنار
بصواريخِ العزيمةِ ومُسيّراتِ الوفاءِ اَثبتَ اليمنيون انهم اقدرُ الواصلينَ إلى ارضِ فلسطين، وانَ غزةَ واهلَها والضفةَ وشعبَها ليسوا متروكينَ لوحدِهم في فمِ التنين.. هو التأكيدُ اليمنيُ العابرُ لكلِ التبدلاتِ والمراهناتِ في المنطقة، لكنَ قوّتَه اليومَ أنه يأتي بعدَ اعلانِ الاميركي إسكاتَ آلتِه العسكريةِ مُجبَراً وتحييدَ نفسِه عن النزالِ العسكريِّ معَ اليمنِ ملقياً بالاسرائيليين تحتَ عجلاتِ الحافلةِ، كما قالَ المستشارُ الاستراتيجيُ الصهيونيُ باراك ساري.
فكيف ستَسري الامورُ بينَ حكومةِ بنيامين نتنياهو وادارةِ دونالد ترامب؟ وما هي خياراتُ نتنياهو الذي أذلَّه اليومَ من جديدٍ مشهدُ المستوطنينَ الهاربينَ نحوَ الملاجئِ من صاروخٍ بالستيّ وصلَ الى مطارِ بن غوريون كما اكدَ اليمنيون ومُسيّرةِ يافا التي وصلت الى هدفٍ حيويٍّ في يافا كما قالَ الناطقُ العسكريُ اليمنيُ العميد يحيى سريع؟ فعلى ما سيَعتمدُ الصهاينةُ الذينَ لم يَطغَ على اصواتِ صفاراتِ الانذارِ في سماءِ كِيانِهم إلا عويلُ المستوطنين وصوتُ انفجاراتِ الصواريخ؟..
لكنَ الباحثَ عن انفراجةٍ حقيقيةٍ للمشهدِ الفلسطينيِّ المخضَّبِ بدماءِ الابرياءِ واصواتِ الجوعى والمرضى والمشردين، كما يَزعُمُ، فيَكفيهِ التلويحُ بوقفِ الدعمِ العسكريِّ لتل ابيب ولو لاسبوعٍ واحدٍ حتى تتوقفَ الحربُ كما الدماءُ في عروقِ بنيامين نتنياهو. فعنترياتُ إدارةِ ترامب على المنابرِ وفي التسريباتِ ليست الا خُدعةً اميركيةً لتمريرِ صفقاتِها المُعَدّةِ للمنطقةِ وحِفظِ بعضٍ من ماءِ وجهِ الحلفاءِ القادمِ اليهم بعدَ ايامٍ بخُرجٍ كبير، ولن يَخرُجَ من المنطقةِ الا بصفقاتٍ بملياراتِ الدولارات..
اما الواقفُ على شواهقِ الخيبة، المتعثرُ من زواريبِ باريس الى ساحاتِ اوكرانيا وعمومِ منطقةِ الشرقِ الاوسط، اي الرئيسُ الفرنسيُ ايمانويل ماكرون، فبدلَ ان يفيَ بتعهداتِه للبنانيين بمنعِ العدوانيةِ والاحتلالِ الصهيونيينِ من خلالِ عضويةِ بلادِه في لجنةِ المراقبةِ الخماسية، ذهبَ الى التزلفِ حتى لحاكمِ سوريا احمد الشرع بحثاً عن فُتاتِ دورٍ في سوريا المشظاةِ العائمةِ على بركانٍ من الازمات، مقدماً عَراضاتِه المنبريةَ للتعاونِ ضدَّ حزبِ الل ونفوذِ ايرانَ كما سماه..
اما المسماةُ لجنةً لمراقبةِ وقفِ اطلاقِ النار، ومعها الدولةُ اللبنانيةُ وتَرَسانتُها الدبلوماسية، فيُكملونَ عدَّ الخروقاتِ الاسرائيليةِ على عمومِ الاراضي اللبنانيةِ مُدعّمينَ بعباراتِ الاستنكار