حصاد اليوم…
نتنياهو: لن يكون هناك سبيل لوقف الحـ ر ب.. يمكننا التوصل لوقف إطلاق نار لفترة معينة لكننا سنمضي قُدمًا
رسامني يكلّف ابراهيم أبو عليوي بمهام رئاسة مطار بيروت
الأمير محمد بن سلمان: وقعنا اتفاقات بأكثر من 300 مليار دولار مع أميركا
🔵 وكالة “بترا”: السلطات الأردنية تلقي القبض على 5 أشخاص حاولوا التسلل بطريقة غير مشروعة من الحدود الشمالية للبلاد
🔵 توقيع اتفاقية تنفيذية بين السعودية وأميركا في مجال الفضاء وكذلك توقيع تعديل على اتفاقية في مجال النقل الجوي بينهما
🔵أصدر وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، قرارا قضى بتكليف موظفين بمهام مختلفة في المديرية العامة للطيران المدني.
وبموجب القرار، تمّ تكليف ابراهيم أبو عليوي رئيسا لمطار بيروت وكمال ناصرالدين مديرا وايهاب بعيني وفرنسيس عيد نائبين للرئيس ورجينا بشعلاني القيام بمهام دائرة الديوان
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
عهد ترامب نقل الولايات المتحدة الأميركية من مكان إلى مكان، وولي العهد السعودي نقل المملكة من مكان إلى مكان.
أول زيارة للرئيس الأميركي إلى الخارج إستهلها بزيارة المملكة التي تحوَّلت مع ولي العهد إلى لاعب إقليمي ودولي، ومركز إستقطاب إقتصادي كما مركز فض المنازعات الدولية.
ولي العهد والرئيس ترامب وقعا وثيقة “شراكة اقتصادية استراتيجية”، قبل بدء منتدى الاستثمار الذي يشارك فيه عشرات رؤساء مجالس إدارات أكبر الشركات الأميركية.
وأشرف بن سلمان وترامب على توقيع سلسلة إتفاقيات شملت مجالات الطاقة والتعدين والدفاع والصحة والفضاء.
والسؤال الكبير المطروح إقليميا وعالميا: هل سيلتقي الرئيس ترامب الرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض غدا؟ إذا تم الأمر، فإن جهود ولي العهد السعودي تكون قد حققت نقلة نوعية في دورها العربي والإقليمي والدولي، وتكون قد أعطت جرعة دعم هائلة للرئيس السوري الجديد .
كيف تقرأ إسرائيل هذه التطورات؟
في القراءات الاسرائيلية أن ترامب ليس رئيسا للحروب، بل رئيسا للسلام. ويسأل الخبراء: هل ستفهم إسرائيل جوهر الأمور، وتتبع هذا القطار السريع؟
ويرى خبير آخر أن جميع الدول تريد إنهاء الحرب بسبب أضرارها الاقتصادية، وأن هناك فجوة بين ما تطرحه إسرائيل كأولوية، وبين ما تراه الولايات المتحدة والعالم العربي كأولوية. إسرائيل تضع رؤية للشرق الأوسط مختلفة تماما عما يتحدث به الآخرون.
Otv
ترامب في السعودية: إنَّه الحدث الأبرز حول العالم اليوم… تأكيد للعلاقات الوثيقة، واستثمارات تاريخية، وإطلالة شاملة على المشهدين الإقليمي واللبناني.
الرئيس الأميركي خصَّ ايران بوصفها أكبر قوة مدمرة في الشرق الاوسط،
ملمحاً إلى أن رفضها التوصل الى اتفاق حول ملفها النووي سيضعه أمام خيار واحد هو ممارسة أقصى الضغوط. ومن البوابة الايرانية، عرَّج ترامب على ملف لبنان، قائلاً: كان بإمكان إيران التركيز على التنمية بدلاً من تدمير المنطقة، وكان بوسعنا تفادي البؤس في لبنان، مشدداً على استعداد واشنطن لمساعدة لبنان في بناء مستقبل من التنمية الاقتصادية والسلام مع جيرانه، ولافتاً إلى ان انضمام السعودية إلى الاتفاقات الابراهيمية سيكون مهمًا لها ولدول الشرق الاوسط.
وبالعودة الى لبنان، لا يزال الاستحقاق البلدي والاختياري الشغل الشاغل للناس، ومحطتاه المقبلتان في بيروت والبقاع الاحد المقبل، وفي الجنوب السبت الذي يليه.
بالنسبة الى بيروت، السؤال واحد: هل تنجو المناصفة ومعها الميثاق الوطني من تناتش المقاعد في ظل غياب القوة السياسية الكبيرة الضامنة التي كان يوفرها تيار المستقبل؟
اما في زحلة، فالتفاوض مستمر لمحاولة التوصل لائحة تنافس اللائحة القواتية في عاصمة البقاع. واليوم اجرى تكتل لبنان القوي تقييما للمرحلتين الأولى والثانية في محافظات جبل لبنان، لبنان الشمالي وعكار. ورأى ان تطوّر قانون البلديات امر ضروري لتفعيل دورها الانمائي وتأمين استقرار المجالس البلدية. وفي سياق آخر، طالب الحكومة اللبنانية بأن تحمل الى القمة العربية التي ستعقد في بغداد، ملف اعادة النازحين السوريين الى بلادهم والسعي الى استصدار موقف عربي مؤيّد للعودة السريعة للنازحين الى بلادهم. واستغرب التكتل البندين الواردين على جدول جلسة مجلس الوزراء بخصوص اعطاء الطلاب السوريين النازحين حقوقا تؤدي إلى دمجهم بصورة مبطنة، معلنا أنه سيوجه لاحقا سؤالا إلى الحكومة بموضوع النزوح بصورة شاملة.
Nbn
مقدمة النشرة: من الحلفاء والأصدقاء، إلى الأعداء والخصوم على امتداد العالم، رصدٌ دقيق للجولة الخليجية التي بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم من السعودية المحطة الأولى في رحلاته الخارجية، مثلما فعل قبل ثماني سنوات في ولايته الرئاسية الأولى
https://x.com/nbntweets/status/1922332875757592979?t=BRTkZzql2ovVDDse_2oRXw&s=19
المنار