حصاد اليوم….
خامنئي: الاقتراح النووي الأميركي يتعارض 100% مع مبدأ سلطتنا
مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
أربع زوارق إسرائيلية اجتازت خط الطفافات واختطفت أحد الصيادين من مركبه مقابل رأس الناقورة
قائد القارب “مادلين” للجزيرة : بعد التواصل تبين أن إحدى المسيرتين تابعة للقوات الألمانية وتقوم بجولات استطلاعية فقط
لقاء “الودّ” بين وفد “حزب الله” وسلام”
🛑 خامنئي:
الاقتراح النووي الأميركي يتعارض 100% مع مبدأ سلطتنا
أحبطنا أكثر من ألف مؤامرة ضد إيران وتم الرد على بعضها
الاستقلال يعني ألا ننتظر الضوء الأخضر من الولايات المتحدة وأمثالها
🛑 النائب #محمد_رعد من السراي: ليس هناك ما يعيق أي تعاون بيننا وبين الحكومة التي نحن جزء منها
النائب محمد رعد من السراي: لا نعتبر التباين في الرأي مفسداً للود وناقشنا مع نواف سلام ملفات لم نكن نتوقع معالجتها أبرزها الإصلاحات التي نحرص عليها
🛑صــــدر عـــن المديريـّـة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة
ما يـــــــلي:
ستقوم إحدى الشّركات المتعهّدة من تاريخ 4 حتى 9-6-2025، بأعمال تزفيت على جميع الطرقات المؤدية الى مطار رفيق الحريري الدولي، وحيث انه من المتوقع حصول ازدحام على الطرقات المذكورة.
لذلك تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من قاصدي المطار عموماً، والمسافرين خصوصاً، التنبه والحضور قبل وقت كافٍ من موعد سفرهم، تسهيلاً لتنقلاتهم وتلافياً لتأخيرهم بسبب زحمة السير المتوقعة.
مقدمات نشرات الأخبار
Mtv
Otv
مهما حاول بعض الوزراء التبرير، ومنهم اليوم وزير الاقتصاد، النتيجة واحدة: رفعٌ حكومي ترقيعي لأسعار المحروقات، وابتعاد متدرج عن كل وعود السلطة الجديدة بالاصلاح المالي الشامل.
ومهما اجتهد سمير جعجع في محاولة استلحاق خطأ وزرائه، مسخّراً في سبيل ذلك أكثر من اجتماع وبيان وتصريح ومقابلة وطعن، الحقيقة واحدة: وزراء حزب القوات اللبنانية الاربعة، الحاضرون الثلاثة والغائب الحاضر، شاركوا في الترقيع الذي طالما انتقدوه، واكدوا المؤكد للرأي العام الذي تأمل خيراً بالوعود، ومفاده أن كلام ما قبل المشاركة في الحكومات يمحوه الجلوس على الكراسي، فكيف اذا كان المعنيون شركاء كاملون في غالبية الحكومات منذ عام 2005 الى اليوم.
لكن، على رغم الاصوات المعترضة، تمعن الحكومة في أخطائها المتراكمة وكأن شيئاً لم يكن، فيما افرقاؤها المتناقضون يجتمعون على طاولتها بقدرة قادر، من دون ان يجمعهم شيء، لا في النظرة الى الخارج ولا في الرؤية على مستوى الداخل، ولا في التوجهات ولا في المبادئ… وفي هذا الاطار، صبَّ اليوم اللقاء الحدث بين رئيس الحكومة نواف سلام ووفد من حزب الله، بعد طول نفور.
وفي مقابل المسرحية المحلية المملة، ذات النهاية المعروفة سلفاً، يترقب المتابعون فصول المسلسل الاقليمي والدولي المؤثر في لبنان، ولاسيما مسار المفاوضات الاميركية-الايرانية، عسى ان ينال الوطن الصغير من نجاحها اذا حصل، استقراراً طويلاً وتدخلاً أقل في شؤونه الداخلية، واعادة اعمار وازدهاراً اقتصادياً على المدى الطويل.
الجديد
Nbn
المنار
🔸ببسمتينِ وكلمة، وصدقِ النيةِ ووضوحِ الحديثِ تَمَتَّنَ حبلُ الوُدِّ بينَ حزبِ الل ورئيسِ الحكومةِ نواف سلام بعدَ ان كادَ يَفلِت، كما خَلَصَ لقاءُ وفدِ كتلةِ الوفاءِ للمقاومة الذي زارَ السرايَ الحكوميَ برئاسةِ رئيسِ الكتلة النائب محمد رعد مهنئاً بعيدِ المقاومةِ والتحرير ومقارباً مختلفَ الملفات .
لسنا من دعاةِ التشاؤم – قال النائبُ رعد، وبجلسةٍ مختصرةٍ عالَجنا من القضايا والمواضيعِ التي لم نَكُن نتوقعُ ان تتمَ معالجتُها. ولاننا لا نَبني مواقفَنا على عواطفَ وافكارٍ مُسْبقةٍ وانما نحاكمُ الاداءَ الصادرَ عن كلِّ مسؤول، كانَ موقفُ حزبِ الل المسؤولُ حولَ مختلفِ الملفاتِ من اعادةِ الاعمارِ الذي يجبُ ان لا نَنتظرَ احداً للبدءِ به الى انتهاجِ الجديةِ لفتحِ مساراتٍ عمليةٍ بينَ الجميع، فموضوعِ السلاحِ الذي قال النائبُ رعد اِنه يُبحثُ مع رئيسِ الجمهوريةِ بطريقةٍ موضوعيةٍ تحفظُ مصلحةَ البلدِ في التصدي لكلِّ عدوانٍ اسرائيليٍّ يمكنُ ان يُهدِّدَ امنَ لبنان واستقرارَه..
استقرارٌ أكدتِ الجمهوريةُ الاسلاميةُ الايرانيةُ دعمَها له، كما نقلَ وزيرُ الخارجيةِ عباس عرقجي للامينِ العامِّ لحزبِ الل سماحةِ الشيخ نعيم قاسم، ووقوفَها إلى جانبِ الشعبِ والحكومةِ اللبنانيينِ في الأمورِ الاقتصاديةِ والسياسيةِ والاجتماعيةِ على قاعدةِ الإحترامِ المتبادلِ وتعزيزِ التعاونِ بين البلدين. وهو ما قدَّرَهُ سماحةُ الشيخ قاسم للجمهوريةِ الاسلاميةِ وقائدِها مؤكداً على أهميةِ دورِها الإيجابيّ في المنطقةِ ودعمِها للمقاومةِ الفلسطينيةِ وشعبِها، مبيِّناً قناعةَ حزبِ الل وعملَه الدؤوبَ لنهضةِ لبنانَ واستقرارِه وسيادتِه وطردِ الإحتلالِ من أراضيه..
موقفٌ لن يُبدِّلَهُ كلُّ تَرَبُّصِ المعتدينَ بثورةٍ اَحيتِ اليومَ الذكرى السادسةَ والثلاثينَ لرحيلِ مؤسسِها الامامِ الخميني رضوانُ اللهِ عليهِ بتأكيدِ خليفتِه الامامِ السيد علي الخامنئي انَ المبادئَ مُصانةٌ وانَ اقتدارَ الجمهوريةِ لن يُمَسَّ وانه لا علاقةَ للاميركيينَ بالملفِ النووي، الذي للشعبِ الايرانيِّ وحدَه القرارُ فيه..
اما العدوُ الصهيونيُ الذي يَرتكبُ جريمةَ العصرِ بالشعبِ الفلسطينيِّ فالى زوالٍ لا محالةَ وفقَ سننِ التاريخِ والحياةِ كما حسمَ الامامُ الخامنئي..
عدوٌ اهتزَّت اركانُ حكومتِه اليومَ مع خلافٍ ضربَ عَصَبَ ائتلافِها، وباتت على موعدٍ الاسبوعَ المقبلَ مع امتحانٍ صعبٍ بحلِّ الكنيست الذي يُؤمِّنُ بقاءَها..