حصاد اليوم.
المواجھات تستمر بين ايران و اسرائيل
العراق تتوجه لتقديم شكوى لمجلس الامن حول انتھاك اسرائيل مجالھا الجوي
ترامب : من الممكن ان نتدخل في الحرب بين ايران واسرائيل
🔴وسائل إعلام إيرانية: شهداء وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف شارع “ولي عصر” الحيوي في طهران
وكالة فارس: مسيّرة تضرب مبنى للشرطة في طهران الكبرى
🔴العراق ينشر دفاعات جوية للتعامل مع المسيرات الصهيونية
🔴الطيران المدني: نقل اللبنانيين العالقين في شرم الشيخ ووضع جدول زمني لعودتھم الى لبنان بدءاً من صباح الغد
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
في اليوم الرابع على الحرب بين اسرائيل وايران, دخل البلدان توازن الرعب بين قوة اسرائيل الجوية والاستخباراتية الضخمة، وقوة ايران الصاروخية الباليستية الكبيرة، وقدرة الاثنين على مواصلة الضربات.
تل ابيب تقول انها لا تريد قلب النظام في ايران، إنما منعه من ابادة الدولة الاسرائيلية من جهة, ورئيس حكومتها يقول من جهة ثانية ان تغيير النظام الضعيف قد ينتج عن الحرب، انما على الايرانيين اتخاذ القرار الآن اذا كانوا يريدون الثورة على نظامهم.
أما طهران فتقول إنها لم تبادر الى الحرب، لكنها تدافع عن نفسها، وعينها طبعا على النظام وامكان أن تكون الحرب خطوة في اتجاه اسقاطه.
كل الأمور تشير الى تصاعد العنف بين البلدين. فبنك الأهداف توسع من المنشأت النووية الى المواقع العسكرية ومراكز الطاقة والبحوث وصولا حتى الى المناطق السكنية وحرب توقيف العملاء، وتصاعد العنف هذا يهدد الشرق الآوسط برمته.
على هذا الأساس, انطلق عمل دبلوماسي مكثف جدا، منه معلن ومنه سري، في محاولة لوقف التصعيد العسكري والانتقال الى التفاوض.
الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال إنه سيوقف هذه الحرب كما اوقف حرب باكستان والهند. وأضاف: “عليهما التوصل الى اتفاق، سنصل الى السلام قريبا”، من دون أن ينسى التلويح بامكان تدخل بلاده مباشرة في الحرب للقضاء على البرنامج النووي الايراني.
ترامب تحدث عن الوساطة الروسية بعد محادثة أجراها مع نظيره فلاديمير بوتين.
وموسكو أكدت ـن بامكانها لعب دور رئيسي في التوسط في هذا النزاع، هذا في وقت بدأت الاتصالات القطرية والتركية والقبرصية.
انها اذا أيام صعبة، تفصل ايران واسرائيل والشرق الأوسط والعالم عن، اما الحرب الكاملة واما الصفقة الكبرى، وهي تنتظر لحظة دولية مؤاتية…
Otv
التصعيد الإسرائيلي-الإيراني مستمر والتهديدات المتبادلة تتواصل. اما دونالد ترامب فبشر بسلام قريب.
فقد كشف الرئيس الأميركي على منصة تروث سوشيال التابعة له، أن اجتماعات كثيرة تُعقد في هذا السياق، وقال: على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى ذلك، لنصل إلى السلام قريباً.
وكان ترامب ابدى انفتاحه على اداء الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع، معلناً ان فلاديمير بوتين اجرى اتصالاً به، وانهما ناقشا الامر مطولاً. غير ان الرئيس الاميركي عاد وهدد بانخراط واشنطن في القتال لمساعدة اسرائيل، وهو ما لا تفعله راهناً، في وقت كان رئيس الوزراء الاسرائيلي يتوعد طهران بأنها ستدفع ثمنا باهظا جدا اثر الضربات التي وجهتها الى اسرائيل، مشدداً على ان الحرب مستمرة حتى تحقيق كل اهدافها، واولها القضاء على البرنامج النووي الايراني.
وفي انتظار اتضاح المشهد الاقليمي، لبنان الرسمي يتفرج: اجتماعات شكلية من هنا، ومواقف عامة من هناك، ومراوحة شاملة في مختلف الملفات من هنالك، علماً ان سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية الذي كان يفترض ان يبدأ في هذه المرحلة، يبدو أنه مرشح الى الانضمام الى اللائحة الطويلة من الوعود التى تبقى حتى اشعار آخر حبراً على ورق.
وفي غضون ذلك، يملأ السياسيون، تماماً كرواد مواقع التواصل، الوقت الضائع بتعليقات المديح او الهجاء لهذا الطرف الاقليمي او ذاك، وقد لفت في هذا الاطار اليوم تصريح للنائب وليد البعريني من عكار، دعا فيه الدولة اللبنانية إلى اتخاذ موقف جريء، ورفع طلب للانضمام إلى حلف الناتو بأسرع وقت. واعتبر سليل الخط السياسي المتحالف مع قوى الثامن آذار وحزب الله تاريخياً، والذي دخل عالم السياسية من بوابة التحالف مع تيار المستقبل عام 2018، ان هذه الدعوة نابعة من الحرص على حماية لبنان، لا الدخول في سياسة الأحلاف، وذلك بعد كل الكذب الذي عشناه على مدى الأعوام السابقة من محور انهار أسرع من المتوقع. واشار البعريني الى أننا عشنا كذبة عمرها ستة واربعين عاماً، ليتبين ان نظام الثورة الاسلامية في إيران ضعيف، ويقاتل بشباب الدول العربية، وقد سقطت أسطورته الوهمية، ولذلك علينا أن نفتّش عن دور لبنان في المنظومة الجديدة، ختم البعريني
Nbn
مقدمة النشرة: إسرائيل ما قبل الثالث عشر من حزيران غير إسرائيل ما بعده
youtu.be/C7ozDk8SNmA
المنار