حصاد اليوم…
القناة 14 العبرية نقلاً عن مسؤول أمني: نحن على بعد 48 ساعة مصيرية من الحرب مع إيران
الرئيس عون تابع الأوضاع والمستجدات الإقليمية
هل يدخل ترامب الحرب؟
إسرائيل تزعم: اغتيال رئيس اركان الحرب الإيراني الجديد
🛑 توم باراك سيبدأ مباحثاته بعد غدٍ الخميس إلا أن مضمون الزيارة لا يزال مجهولاً خصوصاً أنها كانت مقرّرة قبل التصعيد في المنطقة
🛑 العاهل الأردني امام البرلمان الاوروبي:
-لقد سلكنا طريق السلام من قبل، ويمكننا أن نسلكه مجددا، إذا تحلينا بالشجاعة اللازمة لاختيار هذا الطريق وقوة الإرادة لنسلكه معاً
-المنطقة أمام منعطف خطير وعلينا الاختيار ما بين الانهيار أو التقدم..
-الصراع الإيراني الإسرائيلي يشكل تهديدا للمنطقة وخارجها
🛑 القاضي نسيب ايليا يخلي سبيل المحامي مروان عيسى الخوري بعدما استجوبه بملف رياض سلامة بكفالة مالية قدرها ملياري ليرة لبنانية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
ما هي الخطوة التالية لدونالد ترامب؟
انطلاقاً من هذا السؤال، تلف التكهنات المنطقة والعالم، بعد سلسلة من المواقف، بدأت بدعوة الرئيس الاميركي ليلاً إلى إخلاء فوري لطهران، ليصلها نهاراً بكلام عن انهاء المهمة لا مجرد وقف اطلاق النار، وصولاً مساءً الى الحديث عن سيطرة تامة تحققت حتى الآن على سماء ايران، فيما أعلن نائبُ الرئيس جاي دي فانس أن ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ إجراء إضافي ضد البرنامج النووي الإيراني، معتبراً ان الرئيس ترامب أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز الجيش الاميركي منصبّا على حماية المواطنين الاميركيين، لكنه قد يقرّر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني.
وفي الانتظار، لبنان الرسمي يتفرج، ومسؤولوه يكررون الوعود، على رغم إخلالهم أمس بالتحديد، بوعد سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءاً بمخيمات بيروت، او حتى مخيمات جنوب الليطاني، من دون ان يقابل ذلك بأي ترجمة على الارض.
اما قرارات مجلس الوزراء امس، سواء لناحية التعيينات التي أطاحت مرة جديدة كل المعايير والآليات، او لجهة الدوران في الحلقات المفرغة نفسها في غالبية الملفات، ومنها النزوح، فشكل مدار تعليقات سلبية، او حتى سخرية، في المواقف السياسية، او عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
واليوم، رأى رئيس الجمهورية أن المواطن اللبناني صلب وخلاّق ومبدع ويتمتع بإيمان كبير، وهذا ما يبقي على الامل بالمستقبل لاعادة لبنان الى السكة الصحيحة، معتبراً ان من واجب الدولة الحد من الهجرة، وهذا ما تعمل عليه. واشار الرئيس جوزيف عون الى ان الدولة بدأت فعليا بالعمل لتحقيق الإنجازات بخطوات صغيرة، انما بعزم كبير، على حد تعبيره.
Nbn
مقدمة النشرة: يوم خامس من فعل العدوان الاسرائيلي على إيران ورد الفعل الحازم من الجمهورية الإسلامية
youtu.be/DsDIQy-8M20
المنار
ايامٌ عصيبةٌ يعيشُها الكيانُ العبري .. هذا التعبيرُ ليس عن لسانِ قائدٍ ايرانيٍّ او تقديراتِ خبيرٍ متابعٍ لمجرياتِ الحربِ التي فَرضتها تل ابيب على طهران ، وانما بلسانِ وزيرِ خارجيةِ بنيامين نتنياهو – جدعون ساعر ..
صوتٌ رسميٌ خارجٌ عن اوركسترا المكابرةِ داخلَ الحكمِ الصهيونيّ، زَلَقَ بوصفِ الواقعِ بلسانِ مُستوطنِيه، ربما بفعلِ ارتجاجاتِ الصواريخِ الايرانيةِ التي تَخترقُ كلَّ طبقاتِ الدفاعِ الجويِّ الصهيونيِّ، وصلابةَ بل عنادَ الموقفِ السياسيِّ لتُصيبَ مقراتِ اجهزةِ الاستخباراتِ السريةِ بصواريخَ اعترفَ الصهاينةُ انها نوعية، فوَصَلت الى هرتسيليا محققةً اهدافَها الدقيقةَ تماماً كما فَعَلت مثيلاتُها في مركزِ وايزمن للابحاثِ ومحطاتِ حيفا ومقراتِ بيت رام.
اِنه البيتُ الصهيونيُ المهتزّ، رغمَ الاندفاعِ بعدوانيةٍ هستيريةٍ اختَلقت حرباً تهددُ المنطقةَ والعالم، ورغمَ دعمٍ مطلقٍ ومباشِرٍ من الرئيسِ المهزوزِ دونالد ترامب، المتقلبِ بخِدَعِهِ التي باتت ممجوجةً وعنرياتِه المفضوحةِ ومواقفِه المتناقضةِ على منابرِ الاهواءِ وطاولاتِ الصفقات.
لكنَ الصفَعاتِ الايرانيةَ لتل ابيب – رغمَ كلِّ الاجرامِ الصهيونيِّ والعدوانيةِ التي تطالُ الكثيرَ من الاماكنِ الحيويةِ والمنشآتِ النوويةِ السلميةِ والاحياءِ السكنيةِ في طهرانَ وغيرِها – قد هَزَّتِ الادارةَ الاميركيةَ التي باتت تَعرِفُ على ما يبدو انَ ربيبَها الصهيونيَ متورطٌ حتى الثمالةِ بحربِ الاراداتِ مع شعبٍ وجمهوريةٍ اَظهرا تماسكاً وصلابةً فوقَ كلِّ تصوراتِ المعتدين.
اما الساعونَ لاطفاءِ النارِ التي اِنِ امتدت لن يَنجُوَ منها أحدٌ في المنطقة، فيتحدثونَ بمنطقٍ لا يُلاقي آذاناً صاغيةً لدى الاميركيِّ الذي يظنُ انَه بالتدميرِ والتهويلِ قادرٌ على تركيعِ الحقِّ الايرانيّ، ما يَعني انَّ كلَّ المساعي حتى الآنَ غيرُ قابلةٍ للحياةِ ما لم تُؤَدِّ الى وقفِ العدوانِ والاعترافِ بالحقِّ الايرانيِّ ببرنامجٍ نوويٍّ سلمي.
وحتى تتكشفَ الايامُ عن صورةِ المساراتِ ومآلاتِها ، فانَ عاشرَ الدُفعاتِ الصاروخيةِ الايرانيةِ وصَلت اكنافَ بيتِ المقدس، برسائلِ انتقامٍ للوجعِ المقدّسِ الذي يَعُمُّ شعوبَ المنطقةِ بفعلِ البلطجةِ الاميركيةِ الصهيونية.
صواريخُ تُكتبُ بلهيبِ النارِ على ارضِ فلسطينَ المحتلةِ وعلى وجوهِ المحتلينَ قادةً ومستوطنين، وتُتَمتِمُ معَ الصابرينَ من غزةَ الى عمومِ المنطقة: إِن تكونوا تألمونَ فانهم يألمونَ كما تألمون وتَرجُونَ من اللهِ ما لا يَرجُون..