التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة في دمشق هو جريمة مدانة بكل المقاييس، وهي لا تمسّ فقط بأرواح الأبرياء، بل بتنوع الاديان والعيش المشترك ومبادئ الإنسانية.
المطلوب اليوم العمل على التأكيد أنه لا يوجد مكان للتطرّف، ولا مبرر لأي خطاب تحريضي يستهدف مكوّناً من مكوّنات الشعب السوري، وتكريس الوحدة الوطنية ونبذ الفتنة بكافة أشكالها.
خالص التعازي للرئيس السوري أحمد الشرع والبطريرك اليازجي، وأبناء الكنيسة الأرثوذكسية في سوريا ولبنان، ولأهالي الضحايا وذويهم، والشفاء العاجل للجرحى.