حصاد اليوم…
سلام من قطر: نأمل ان تستقر الامور في المنطقة وان يستأنف الأشقاء القطريين زياراتهم الى لبنان
اتفاق “هش” لوقف اطلاق النار بين ايران وإسرائيل وخروقات محدودة
“أكسيوس”: نتنياهو رفض طلب ترامب بالتراجع الكامل عن قصف إيران
ترامب: ايران لن تمتلك سلاحا نوويا
🛑أكسيوس”: نتنياهو رفض طلب ترامب بالتراجع الكامل عن قصف إيران
أكسيوس عن مسؤول في البيت الأبيض: ترامب أخبر نتنياهو بأنه لا يريد المزيد من الحروب
قناة كان العبرية:
بعد محادثة ترمب مع نتنياهو تم مهاجمة هدف رمزي في إيران
🛑أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم الثلاثاء، تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق مواطنين أدينا بالانضمام إلى خلية إرهابية كانت تخطط لاستهداف قاعدة عسكرية داخل المملكة
وأوضحت الوزارة في بيانها أن المدانَين ارتكبا سلسلة من الجرائم الإرهابية شملت:
الانضمام إلى خلية إرهابية.
التخطيط لتنفيذ عمليات انتحارية داخل قاعدة عسكرية.
مبايعة زعيم تنظيم إرهابي.
تمويل الإرهاب والتستر على مؤيدين للتنظيم.
حيازة أسلحة بغرض الإخلال بالأمن الداخلي.
وأضاف البيان أن المتهمين قاما برصد القاعدة العسكرية ومراقبة حركة المركبات والأفراد داخلها تمهيداً لتنفيذ عملياتهما.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المدانَين، وبعد التحقيقات التي أثبتت تورطهما، أُحيلا إلى المحكمة المختصة التي أصدرت حكماً نهائياً بقتلهما تعزيراً. وأكد البيان أن التنفيذ تم في منطقة القصيم يوم الثلاثاء، الموافق 24 حزيران 2025، بأمر ملكي.
وشددت وزارة الداخلية على حرص المملكة على ضمان أمن المواطنين والمقيمين، وتحقيق العدل من خلال تنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية بحق كل من يتعدى على الآمنين وينتهك حقهم في الحياة. وأكدت أن العقاب الشرعي سيكون المصير الحتمي لكل من تسول له نفسه ارتكاب جرائم إرهابية تهدد أمن البلاد
يأتي تنفيذ الحكم وسط جهود متواصلة تبذلها السعودية لمكافحة الإرهاب، لا سيما بعد مواجهات سابقة مع خلايا إرهابية حاولت تنفيذ هجمات في مواقع استراتيجية داخل المملكة.
🛑أجرى رئيس مجلس الوزراء اللبناني الدكتور نواف سلام زيارة رسمية إلى دولة قطر، على رأس وفد وزاري ضمّ السادة الوزراء: وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة، وزير الطاقة والمياه المهندس جو صدي، وزير الأشغال العامة والنقل الأستاذ فايز رسامني، ووزير التنمية الإدارية الدكتور فادي مكي.
وقد استُقبل الرئيس سلام والوفد المرافق في الديوان الأميري من قِبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، حيث عُقد اجتماع موسّع عقبه لقاء ثنائي بين سمو الأمير ودولة الرئيس. وعبّر الجانبان خلال اللقاء عن ترحيبهما بوقف الحرب بين إسرائيل وإيران، مع التأكيد على أهمية أن ينعكس هذا التطور إيجاباً على استقرار لبنان وفلسطين ودول الخليج خصوصاً بعد الاعتداء الذي تعرضت له دولة قطر والذي أدانه الرئيس سلام بشدة معرباً عن تضامنه الكامل مع قطر دولة شعباً.
وتلى اللقاء مع سمو الأمير، اجتماع موسّع مع معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، بمشاركة عدد من الوزراء المعنيين من الجانبين. وجرى خلال الاجتماع بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وفتح آفاق جديدة للتعاون خصوصاً في مجال الطاقة من خلال خطوات تنفيذية على المديين القريب والمتوسط، وأيضاً في مجالات الأشغال العامة والنقل، والتنمية الإدارية والثقافة.
كما تم التطرق إلى مواصلة تقديم الدعم للجيش اللبناني، وضرورة تكثيف الجهود الدولية والإقليمية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان، والتأكيد على المطالبة بانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة وإعادة الإعمار، وبسط الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، بالإضافة إلى مواصلة العمل في خطة الإصلاح وإقرارها.
وفي ملف اللاجئين السوريين، ناقش الجانبان خططاً عملية تتيح عودة آمنة وكريمة الى ديارهم وقد أبدت دولة قطر استعدادها الكامل لتقديم الدعم والمساعدات اللازمة في هذا الخصوص بالتعاون مع السلطات السورية.
تأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز التعاون العربي المشترك، وتأكيداً على عمق العلاقات التاريخية بين لبنان وقطر، والحرص المشترك على تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
وتلى ذلك مؤتمر صحافي مشترك لرئيس الوزراء نواف سلام ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هل انتهت حرب الأثني عشر يوما ؟ كيف انتهت؟ ما هي عواملُ ثباتِ وقفِ إطلاق النار؟ وماذا يمكن أن يجعلها تندلع من جديد؟
ما هو ظاهر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تسلَّم دفةَ القيادة ، ونكاد ان نقولَ في تل ابيب وطهران: راقبَ التطورات الميدانية، وعندما وصلت هذه التطورات إلى ما يعتبره كافيًا، أعطى الأمر بوقف النار، والويلُ لمَن لا يلتزم.
مع إيران هو “الخصمُ والحكَمُ”، ومع إسرائيل ” الحليف والحكَم”، يقود الحربَ ليس بعقلية الجنرالات الذين يسلمون القيادة للسياسيين بعد وقف النار، بل هو يتسلم القيادة من ” ترامب الجنرال” إلى “ترامب الرئيس” الذي يقود العالم. وانطلاقًا من هذا الواقع، بات العالمُ ينتظرُ ما سيقوله ترامب وليس نتنياهو أو خامنئي، وهذه حالةٌ فريدة ومستجدة وغير مسبوقة في تاريخ الحروب: يضرب إيران ثم يهنئُها على التزام ما وعدت به.
يشيدُ بإسرائيل ثم يحددُ لها السقف، فيقول : “لم يرُق لي قيامُ إسرائيل بالقصف فورَ إبرامِ الاتفاق. فيرد نتنياهو : إسرائيل دمرت منشأة رادار قرب طهران، لكنها امتنعت عن شنِ المزيد من الضربات وهذا بعد ما تحدث نتنياهو مع ترامب.
بناءً عليه، الأنظار ستتوجَّه من الآن فصاعدًا إلى واشنطن فعندها “الخبر اليقين” أو ” القرار اليقين”.
وآخر ما ظهر على شاشة بورصة مواقف ترامب ، قولـُه:” إيران لن تمتلك سلاحا نوويا ولا أريد أن أرى تغييرَ النظام في إيران، أما الرئيس الإيراني فيقول: سنحترم وقفَ النار إذا احترمته إسرائيل
في المحصِّلة: كان الردُ الإيرانيُ منسقا بعناية، فشكر ترامب طهران على تحذير الولايات المتحدة مسبقا لتجنب الإصابات.
مسؤولٌ كبير في البيت الأبيض كشف أن ترامب توسط في اتفاقِ وقفِ إطلاق النار مع نتنياهو، وأن مسؤولين آخرين في الإدارة كانوا على اتصال بالإيرانيين وأن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني قدمَ ضماناتٍ بموافقة طهران خلال مكالمة هاتفية مع مسؤولين إيرانيين.
كأن الجميعَ كانوا في غرفةِ عملياتٍ واحدة يديرون حربًا ضد…بعضهم البعض.
Otv
الحدث وقف اطلاق النار بين اسرائيل وايران. أما العنوان، فاسم واحد هو دونالد ترامب، ليس فقط كرئيس دولة عظمى هي اميركا، بل كشخصية قد تكون الاكثر جدلاً حول العالم منذ عقود.
ففي وقت متأخر جداً من الليل بتوقيت الشرق الاوسط، فاجأ ترامب العالم القلق من احتمالات اتساع الحرب، بإعلان نهايتها، متوّجاً موقفه بعبارة “بارك الله اسرائيل، بارك الله ايران، بارك الله الولايات المتحدة”.
اما اليوم، فلم يتورَّع ترامب عن اللجوء الى الكلام النابي، غير المألوف في الادبيات السياسية طبعاً، تعبيراً عن غضبه من خرق الاتفاق، ولاسيما من جانب اسرائيل، معلناً أنه لا يرغب بإسقاط النظام الايراني كي لا تحلَّ الفوضى.
وبهذا، حلَّ دونالد ترامب في طليعة الرابحين السياسيين بفعل التطورات الاخيرة، حيث نجح باحتواء الضغوط الاسرائيلية عليه، فسدد ضربات قاسية الى البرنامج النووي الايراني، لكنه لم يسمح لبنيامين نتنياهو بالتمادي، ولم يعرِّض نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية لخطر السقوط، بإعلانه وقف القتال، علماً ان الاخيرة اثبتت بما لا يقبل الشك قدرتها وفاعليتها وحضورها، حيث كسرت شوكة اسرائيل في معاقلها الرئيسية بصواريخها، كما وجهت رسائل واضحة جداً الى القواعد الاميركية على مساحة المنطقة العربية.
ومن الرسائل العابرة للدول، الى تلك العابرة للضمائر، التي وجهها البطريرك يوحنا العاشر من قلب دمشق، خلال وداع شهداء التفجير الارهابي لكنيسة مار الياس، متوجهاً الى احمد الشرع بكلام هو الاجرأ على الاطلاق، ومشدداً على ان مسيحيي سوريا مكوِّن رئيسي فيها وفي المنطقة، وسيبقون كذلك، على رغم كل الآلام والمعاناة
Nbn
مقدمة النشرة: مع إعلان ترامب المفاجىء لوقف النار تبقى ثمة توضيحات كثيرة ينتظرها المراقبون
youtu.be/aiJFMILDyDk
الجديد
حمولةَ زائدةً عن حربها معَ إيران/ أفرَغَتها إسرائيل على طريق كفر دَجَّال النبطية فقَتَلت عائلةً بأكملها مؤلفةً من الأبِ والابنِ والحفيد في اعتداءٍ يُضافُ إلى عَدَّاد القتلِ اليومي بالمسيَّرات التي تحتلُّ سماءَ لبنان وعاصمتِه/ في خرقٍ فاضح لاتفاقِ وقفِ إطلاق النار// وعملاً بالمِثل قُضِي الأمر وحربُ الأيام الإثنَيْ عشَرَ انتهت باتفاقٍ لوقفِ إطلاقِ النار/ بعد ضربةٍ “خُلَّبية” على قاعدة “العْديد” حَصدت إجماعَ الإداناتِ شرقاً وغرباً/ باستثناءِ “شكراً” واحدة من دونالد ترامب لإيران على ردِّها المنسَّق/ لينتهيَ الفيلمُ الأميركيُّ الإسرائيليُّ الإيرانيُّ الطويل بشكراً قطر// “حربُ “دزّينة” الأيام انتهت مثلما بدأت/ كان فيها الرئيسُ الأميركي ضابطَ إيقاعِها/ مَنح الضوءَ الأخضر، وأَطلقَ صافرةَ نهايةِ الماتش/ وفي الوقتِ الإضافي مَنحَ المتحاربين فترةَ سماحٍ لاثنتَي عشْرةَ ساعةً لتسجيلِ أهدافٍ “وُدية” بقي فيها الإصبعُ على الزِّناد قبل تثبيتِ اتفاقٍ لم تُعرفْ بنودُه/ لكنَّ شياطينَه تَسكُنُ في تفاصيلِ عدمِ إدراجِ غزةَ ولبنانَ تحت بندِ وقفِ الحربِ عليهما// أما في الكواليس فقد كَشفَ مصدرٌ دبلوماسي واكَبَ الاتصالاتِ الروسيةَ الإيرانية للجديد/ أنَّ الرئيس فلاديمير بوتين جددَ أمام وزيرِ الخارجية عباس عراقجي استعدادَ موسكو لاحتضانِ كمياتِ اليورانيوم المخصَّب فوقَ المعدل/ وشّدد على عودة طهران إلى طاولة المفاوضات/ وأكد المصدر أن بوتين لا يؤيدُ حصولَ إيران على قنبلةٍ نووية وفي المقابل يَدعمُ حقَّها في صناعة الصواريخِ البالستية بوصفِها سلاحاً سيادياً/ومن حيثُ انتهتِ الحرب / حَطَّ رئيسُ الحكومة نواف سلام “بسلامة” على المَدْرَج القَطَري/ فالتقى نظيرَه الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني/ ومن التزامِ حُسن الجوار معَ إيران أدان رئيسُ الوزراء القطري تصرفاتِ إسرائيل التي تهددُ استقرارَ المنطقة/ كما أدان انتهاكاتِ إسرائيلَ لسيادةِ لبنان/ وفي المؤتمر الصُّحُفي المشترك أكد سلام استمرارَ النقاشِ معَ الشقيقةِ قطر في مجال الطاقة، وشدد على أنْ لا استقرارَ في لبنان من دونِ انسحابِ إسرائيلَ الكاملِ من الأراضي اللبنانية التي تحتلُّها// وربطاً عادتِ الأمورُ في لبنان إلى مربعِ زيارةِ المبعوثِ الأميركي توم باراك وبحَسَبِ معلوماتِ الجديد/ فإنَّ الورقةَ المكتوبة التي سلَّمها إلى الرئاسات الثلاث/ تتضمنُ عدداً من البنود أهمُّها تثبيتُ الحدودِ البرية مع سوريا والبحريةِ مع قبرص/ وانسحابُ إسرائيل/ وحصرُ السلاح بيد الدولة/ على أن يُحالَ بندُ السلاحِ إلى مجلسِ الوزراء لإقراره ليُمثّلَ اعترافاً علنياً من الدولة ومن حزبِ الله/ وتضيفُ المعلوماتُ أن رئيسَ الحكومة نواف سلام لا يمانعُ هذا الطرح/ أما رئيسُ الجمهورية فتؤكد المعلوماتُ أنه متمسكٌ بالحوار الثنائي مع الحزب حول الآلية / وهو ما أبلغَه لرئيسِ حزبِ القواتِ اللبنانية سمير جعجع بعد لقائِه في بعبدا/ وعليه فالأيامُ المقبلة مفتوحةٌ على نشاطٍ رئاسيٍّ ثلاثي تدخلُ فيها عقاربُ الوقت عاملاً أساسياً لحسمِ هذا الملف/