حصاد اليوم…
وعد من الرئيس عون… وما قاله عن سلاح “الحزب” وإيران
الرئيس عون: رسالتنا واضحة لإيران
رئيس مجلس النواب نبيه برّي لـ”العربية”:
– لا يمكن تطبيق أي قرار بشأن حزب الله طالما إسرائيل ترفض تنفيذ التزاماتها
– حزب الله لم يطلق أي رصاصة منذ وقف النار لكن إسرائيل مستمرة في ضرباتها
– لا خوف من حرب أهلية أو أي تهديد للسلم الداخلي
محلي
أكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون أن رسالة لبنان واضحة، وهي عدم تدخل إيران في الشؤون اللبنانية. وقال عون في مقابلة مع قناة “العربية” إنّه أبلغ أمين عام مجلس الأمن القومي الإيراني علي لاريجاني، أنّ العلاقات بين البلدين يجب أن تكون قائمة على الاحترام، وعدم التدخل بشؤون الآخرين
كتب النائب جبران باسيل عبر حسابه على منصة “أكس”: “لبنان محاط بأنظمة متطرفة دينياً، واحد يريد “اسرائيل الكبرى” والتاني يريد “سوريا الكبرى”. جارين طامعين بارضنا وغيرهم طامع بقرارنا، وفي ناس منا متنازلين براً، وبحراً لجيراننا الأربعة، ومتنازلين ولاءً! نحنا بدّنا “لبنان الكبير”،معتدل ومتعدّد… صراع الآلهة ما بيخلص، بس “الله كبير
امني
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
“في إطار ملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، وبنتيجة المتابعة الميدانيّة والاستعلاميّة التي تجريها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول مكان وجود أحد المطلوبين في محلّة الأوزاعي، ويُدعى:
ع. ع. (من مواليد عام ۱۹۷۸، لبناني)، يوجد بحقّه تسع مذكّرات عدليّة بجرائم سرقة دراجة آليّة، احتيال، سرقة، نقل أسلحة وذخائر حربيّة، تخريب، وتكسير آليّة عسكريّة ومعاملة العناصر بالشدّة.
أعطيت الأوامر إلى دوريّات الشّعبة للعمل على توقيفه بما أمكن من السّرعة، بالتّنسيق مع القضاء.
وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه بتاريخ 7-8-2025، بكمينٍ محكمٍ في محلّة الأوزاعي.
سُلِّمَ إلى القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، عملًا بإشارة القضاء المختصّ
دولي
الأردن يُعلن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم قريبًا لتعزيز الهوية الوطنية
إسبانيا تنشر 500 جندي إضافي للمساعدة في مكافحة الحرائق
وزير الدفاع الإسرائيلي بعد إسقاط صاروخ حوثي: سيدفعون الثمن أضعافًا
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
يُستقبَل الموفدان الأميركيان، توم براك ومورغن أورتاغوس، بحديثين رئاسيَيْن، الأول من رئيس الجمهورية إلى قناة العربية، والثاني من رئيس الحكومة إلى صحيفة الشرق الأوسط.
رئيس الحكومة كان واضحا ودقيقا لجهة ورقة براك ولجهة “لبننتها” كما قال، فإعتبر أن براك جاء بورقة و”نحن وزَّعناها على كل أعضاء مجلس الوزراء، وصارت الآن علنية. وفي الواقع، ما جرى توزيعه هو ورقة برَّاك المعدلة. معدلة بالاقتراحات اللبنانية التي أدخلناها عليها. إذن هذه نسخة أريد أن أسميها النسخة الملبننة. نحن في مجلس الوزراء إعتمدنا أهدافاً في هذه الورقة التي لا أعتقد أن هناك لبنانيَّين وطنيَّين اثنين يمكن أن يكون لديهما إختلاف حولها”.
عدا الكلام المعلن، تقول المعلومات إن بعبدا والسراي سيكونان واضحين مع الوفد الأميركي لجهة أن لبنان قام بما عليه وأن الكرة في الملعب الإسرائيلي، كما سيشدد لبنان على ضرورة التجديد لليونيفيل.
إلى الموقفين لعون وسلام، سيكون أمام براك وأورتاغوس، مهمة تقويم كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أول من أمس الجمعة والتي رفع فيها السقف إلى الحد الأقصى، رافضًا تسليم السلاح. وهذا المساء موقفٌ متقدم وعالي السقف لرئيس مجلس النواب نبيه بري لقناة العربية قال فيه: ليس لدي ما اقوله للموفد الأميركي. وأضاف: لا خوف من حرب أهلية.
Otv
في انتظار توم برّاك ومورغان اورتاغوس، لا عناوين جديدة على الساحة المحلية، التي يكرر اركانها مواقفهم المتناقضة من قرار الحكومة بحصر السلاح، ويستمرون بالجلوس حول طاولتها الواحدة، جنبا الى جنب، متقاسمين التعيينات وموزعين المغانم ودائرين في الحلقات المفرغة نفسِها من الفشل الذريع في مقاربة كل الملفات من دون استثناء.
هذا هو الواقع السيء لحكومة التحالف الرباعي الجديد، الذي تعجز عن اخفائه تصريحاتُ وضعِ البلد على السكك الصحيحة وعنترياتُ تصحيحِ المسارات، فيما لم يلمس اللبنانيون اي تقدم ولو لخطوة واحدة في مختلف القطاعات، من ملف الكهرباء المضحك المبكي الى قضية اموال المودعين العالقة، وكل ما بين الاثنين من مسائل شكلت ضحايا لوعود لم تتجاوز الحبر على الورق.
واليوم، واصل مسؤولو حزب الله على مختلف المستويات اطلاق المواقف من التمسك بالسلاح. وعلى المقلب الآخر، لم يجد سياسي يزعم انه رئيس اكبر حزب وكتلة نيابية مسيحية، الا اعلاميا من غير رأيه السياسي، وفي مدينته وقضائه، ليفرغ فيه جعبة رصاصاته السياسية بفيديو انتشر كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل.
اما رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الذي امضى الساعات الماضية متجولا في قضاء البترون، ومستعدا للقاءات تقام الاسبوع الطالع في المتن وغيره، فاعتبر ان لبنان محاط بنظامين متطرفين دينياً: نظام يريد اسرائيل الكبرى وآخر يريد سوريا الكبرى… هما طامعان بارضنا وغيرُهما طامع بقرارنا، وثمة اناس منا متنازلون براً وبحراً وولاءً. اما نحن، فنريد لبنان الكبير، معتدلا ومتعدّدا… وختم باسيل قائلا: صراع الآلهة لا ينتهي، ولكن “الله كبير”
Nbn
مقدمة النشرة المسائية:
الاسبوع الطالع في لبنان ستكون بدايتـُه أميركية مع الزيارة التي يقوم بها الموفدان توم براك ومورغان أورتيغاس غدًا إلى بيروت
https://x.com/nbntweets/status/1957118882197414112?t=0knNGoqvjhOFsq6MmSoycA&s=19
الجديد
المنار

