حصاد اليوم….
مواضيع أمنيّة وسياسيّة على طاولة عون – سلام
فيديوهات تُزعج بعبدا… وتحذير!
محلي
عرض رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مع رئيس الحكومة نواف سلام للأوضاع العامة في البلاد ولاسيما الوضع في الجنوب في ظل استمرار الاعتداءات الاسرائيلية.
كما تطرق البحث إلى التطورات الإقليمية بعد مؤتمر شرم الشيخ، والتحضيرات لجلسة مجلس الوزراء الأسبوع المقبل
أشار مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية إلى “لجوء جهات معينة من حين الى آخر إلى توزيع تسجيلات مصوّرة مدعية انها تصريحات لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون تتناول مواضيع مختلفة وأحيانا تروّج لمؤسسات أو أصناف تجارية”.
أضاف المكتب في بيان: “إن مكتب الاعلام إذ يؤكد أن لا صحة لمثل هذه التسجيلات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تركيبها، يحذّر معدّي هذه التسجيلات والفيديوهات المزوّرة ومروّجيها من الاستمرار في أعمالهم التي تعاقب عليها القوانين المرعية الإجراء”.
امني
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
بتاريخ 03-10-2025، دخل مجهولٌ ملثّم، بواسطة الكسر والخلع، إلى “فيلا” في بلدة راس مسقا – الكورة، وسرَقَ محتويات خزنة بداخلها مبلغ /25000/ دولارٍ أميركيّ وساعات يد ومجوهرات، وذلك بعد أن اعتدى بالضّرب على رأس الناطور، وتكبيله. وقُدِّرت قيمة المسروقات بحوالى /105،000/ دولارٍ أميركيّ.
على الفور، أعطيت الأوامر إلى القطعات المختصّة للقيام بإجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة، لكشف الفاعل وتوقيفه.
وبنتيجة المتابعة والاستقصاءات والتّحريّات، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّة الفاعلَين، وهما كلٌّ من:
ح. ط. (مواليد العام 2004، لبناني) وهو الناطور
ع. ش. ن. (مواليد العام 2001، لبناني)
بتاريخي 3 و 6-10-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفهما. بتفتيش منزل الثاني في محلّة باب الرّمل، تم ضبط مبلغ /23900/ دولار أميركي، وعقد وخاتمين والسّاعات المسروقة، كانت مخبّأة في حديقة منزله.
بالتّحقيق معهما، اعترف الأوّل أنّه اتّفق مع الثّاني (صديقه)، لتنفيذ عمليّة السّرقة، وذلك من خلال إيهام صاحب الفيلا بأنّه قد تعرّض للضّرب والسّطو المسلّح. واعترف الثّاني بما نُسب إليه.
أعيدت المسروقات إلى صاحبها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين، وسُلّما إلى المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.
دولي
الأمم المتحدة: نحتاج لبعض الوقت لتقليص مستوى المجاعة في قطاع غزة
الخارجية الألمانية: مكالمة بوتين وترامب الهاتفية أمس تُظهر أن بوتين يستجيب للضغط
مقدمات نشرات الأخبار
lbc
بعد جرافات المصيلح الأسبوع الفائت، مجابل الباطون والزفت ليل أمس في بلدة سيناي في النبطية
بنك أهداف تقول لإسرائيل إنه يستهدف كل ما شأنه إعادة ُ بنى حزب الله فيما الأهداف مدنية.
لكن بين ما تقوله إسرائيل ويرُدُّ به لبنان، يعيش الجنوب تحت رحمة نيران إسرائيل التي يبدو أنها لن تتراجع إلا بعد ان تحقق بالنار ما لم تأخذْه بالأتفاق.
هذا واقعٌ يبدو أنه لن يتوقف إلا باتفاق، بالتفاوض الذي ليس في الأفق ما يشير إلى أنه قريب.
دخان الضربات الإسرائيلية حجَبَ، لفترة، الإنشغال بقنينة مياه تنورين، وغدًا تصدر فحوصات ُوزير الصحة الأصيل ركان ناصر الدين، بعدما صدرت أمس فحوصات وزير الصحة بالوكالة نزار هاني الذي أكد سلامة المياه، ولاقاه وزيرُ الصناعة جو عيسى الخوري الذي أكدت فحوصاته سلامة َ تنورين.
وعليه فإن القناني تنتظر جواب ناصر الدين.
قضية ثانية شغلت الرأي العام، إخلاء ُسبيل هنيبعل القذافي بعد عشر سنوات على توقيفه، وما سُرِّبَ من التحقيق أنّه عُثر في الكومبيوتر الخاص به على صورة مسيئة ومتلاعَب بها للرئيس نبيه بري، وأعترف هنيبعل انه فعل ذلك في شبابه.
وسأل هنيبعل القاضي زاهر حماده : هل ستوقفني عشر َ سنوات ٍ إضافية من اجل هذه الصورة؟
اللافت، تعليقًا على إخلاء السبيل، موقفٌ صادر عن تجمّع العشائر العربية في لبنان “يُشيد بقرار إخلاء سبيل السيد هنيبعل القذافي، ولو جاء متأخراً بعد أكثر من عشر سنوات من التوقيف غير المبرّر” وفق البيان.
البداية ليست من الانشغال بهنيبعل ولا بتنورين بل مما ألحقته إسرائيل من خسائر هائلة في الجنوب ليل أمس.
mtv
Otv
بعد ستِّ سنوات على 17 تشرين الاول 2019، كلُّ الاسئلة يجب أن تُسأل لأن كل الحقيقة يجب ان تقال.
من الاسئلة: اين الثورة والثوار في الذكرى السادسة: لماذا لم تُرفع ولو لافتة، ولأي سبب خلت الشوارع والساحات ولو من تحرك واحد في المناسبة؟
اين الثورة والثوار اليوم بأشخاصهم وصرخاتهم؟ اين الرموز الذين أغرقوا مواقع التواصل بالتنمر والشتائم والاتهامات واحتلوا الشاشات التي شرَّعت لهم هواءها، قبل أن تخفي أثرَهم اليوم؟
اين الثورة والثوار والدولار الواحد يساوي تسعين الف ليرة تقريباً؟ واين كانوا أصلاً عندما ارتفع الى المئة وخمسين الفاً، بعدما أشعلوا البلاد اعتراضاً على ستِّ سنتات؟
اين الثورة والثوار اليوم، طالما التركيبة السياسية لم تتغير، والفساد لم يُقتلع، ووعود الاصلاح تبقى حبراً على ورق، فيما الاحزاب وسَّعت نفوذها، لا بل رفعت منسوب المغانم والحصص الى الحد الاقصى؟
اين الثورة والثوار والمتهمون خارج السجون بقرارات سياسية تتجاوز القضاء؟
اما الحقيقة، فتكشفها الارقام: ارقام الودائع المحتجزة التي لا حلَّ لها خارج الكلام، وارقام الاموال المهربة التي لا يبدو أنها ستستعاد، وارقام الشركات المقفلة التي سرحت عمالاً وشردت عائلات، وارقام الشباب الذين هاجروا، ويستكتر افرقاء سياسيون عليهم حقاً بالترشح والاقتراع من مكان اقامتهم، لنواب يمثلونهم ويحملون همومهم ويكونون صلة وصل سياسية بينهم وبين الوطن؟
بين الاسئلة والحقيقة، صارت الثورة عنواناً للتندر وخلاصة للفشل. فشلٌ دفع ثمنَه شعب بأكمله وسيظل يدفع الى أمد غير منظور، طالما المحاسبة غائبة والذاكرة قصيرة والأمة تستقبلُ حاكماً بالتطبيل وتودعُه بالصَّفير، لتستقبلَ آخرَ بالتطبيل والتزمير.
في 17 تشرين الاول 2025، صمتت ابواق الثورة، ووحدها الارقام ستتكلم بعد قليل.
Nbn
مقدمة النشرة: لم تعد تخفى على القاصي والداني “الحجج الواهية والزائفة” التي تتذرّع بها اسرائيل عند كلّ نسخة جديدة من عدوانها الذي لا يتوقف
https://x.com/nbntweets/status/1979230119563497637?t=-DEQZ9h27nbXR79jPjTqEw&s=19
الجديد

