الهديل

حصاد اليوم الجمعة 14/11/2025

حصاد اليوم…

وصول السفير الاميركي المعين ميشال عيسى الى لبنان

لإخراج لبنان من اللائحة الرماديّة… هذا ما أعلنه مصرف لبنان

بخاري: السعودية تقف إلى جانب لبنان ويهمّها استقراره وازدهاره

شقير: كل الشكر للسعودية التي وقفت ولا تزال تقف إلى جانب لبنان

محلي

عرض وزير الزراعة نزار هاني أمام رئيس الجمهورية جوزاف عون، للواقع الزراعي الراهن في البلاد، والإجراءات التي تتخذها الوزارة لتسهيل تصريف الإنتاج الزراعي في الأسواق العربية

صدر عن مصرف لبنان ما يلي:

انطلاقاً من العمل على اخراج لبنان من اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي (FATF)، اذ ان إدراج أي دولة على هذه اللائحة يعد مؤشراً على وجود ثغرات في مكافحة المعاملات المالية غير المشروعة، ما يؤدي الى تشديد التدقيق والرقابة الدولية وانخفاض مستوى الثقة من قبل المؤسسات المالية العالمية.

اتخذ مصرف لبنان اليوم الخطوة الأولى ضمن سلسلة من الإجراءات الإحترازية الهادفة إلى تعزيز بيئة الامتثال داخل القطاع المالي. تتمثل هذه الخطوة في فرض الإجراءات الوقائية على كل المؤسسات المالية غير المصرفية المرخّصة من قبل مصرف لبنان، بما في ذلك شركات تحويل الأموال، وشركات الصرافة، وغيرها من الجهات التي تقومبعمليات التداول بالأموال النقدية من العملات الأجنبية وتحويلها من لبنان وإليه.

وتهدف اجراءات الحماية هذه إلى منع انتقال الأموال غير المشروعة أو المكتسبة بطرق غير قانونية عبر هذه المؤسسات، من خلال فرض متطلبات امتثال أكثر تشدداً وإجراءات عناية معزَّزة على جميع الأشخاص المعنويين والطبيعيين المشاركين في العمليات النقدية، بما في ذلك المستفيدين النهائيين.

على انه سيكون هناك خطوات لاحقة لفرض إجراءات احترازية إضافية على المصارف التجارية، بما يؤدي إلى إقامة طبقات متعددة من الضوابط ونقاط التدقيق الرامية إلى الكشف عن الأموال غير المشروعة واحتوائها ومنع تداولها عبر النظام المصرفي وشبكة القطاع المالي.

وبناءً عليه، ستقوم لجنة الرقابة على المصارف بمراقبة تطبيق هذه الإجراءات ومدى الالتزام بها من جميع المصارف والمؤسسات المالية غير المصرفية المعنية، وباتخاذ الإجراءات التصحيحية المناسبة عند الاقتضاء.

كما أصدر مصرف لبنان تعميماً موجّهاً إلى المؤسسات الماليّة ومؤسسات الصرافة وتلك التي تقدّم خدمات تحويل أموال،

كتب رئيس الهيئات الاقتصادية ورئيس “تجمع كلنا بيروت” الوزير السابق محمد شقير على حسابه عبر منصة “اكس”، الآتي: “نُثَمّنُ عالياً المبادرةَ الهامةَ للمملكة العربية السعودية بالإعلان عن اتخاذ خطوات قريبة لإعادة تصدير المنتجات اللبنانية إلى أسواقها. وباسمي وباسم الهيئات الاقتصادية والقطاع الخاص اللبناني، أتوجّه بالشكر الجزيل إلى القيادة السعودية على هذا القرار الذي طال انتظاره، آملين أن يشكّل بدايةً لعودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها، ولا سيما على الصعيد الاقتصادي، وخصوصاً لجهة عودة الاستثمارات السعودية والأشقاء السعوديين إلى بلدهم الثاني لبنان. كما نقدّر عالياً إشادة المملكة بأداء فخامة رئيس الجمهورية ودولة رئيس الحكومة والحكومة اللبنانية، وهو ما يشكّل مؤشراً إيجابياً على استعادة الثقة العربية والدولية بلبنان، هذه الثقة التي تُعدّ الممر الإلزامي لتعافي بلدنا ونهوضه. مرة جديدة، كل الشكر لمملكة الخير التي وقفت ولا تزال تقف إلى جانب لبنان في السراء والضراء”.

امني

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة، البلاغ الآتي:

تكاثرت في الآونة الأخيرة عمليات السلب بانتحال صفة أمنية والنشل من قبل شخص مجهول الهوية في عدد من مناطق جبل لبنان وبيروت. وقد تداول أحد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثق تنفيذه لعملية نشل بتاريخ 21-10-2025، استهدف خلالها أحد المواطنين.

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية المذكور وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هويته، ويدعى: ك. ع. (مواليد 1982، لبناني) بحقه مذكرة توقيف بجرم المخدرات.

بتاريخ 23-10-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة برج حمود على متن دراجة آلية نوع V150 لون أسود تم ضبطها. وبتفتيشه والدراجة، تم ضبط ما يلي:

– علبة بلاستيكية تحتوي مادة بيضاء اللون

– سكين

– هاتفان خليويان

– مبلغ مالي.

بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه، مشيراً إلى قيامه بعمليات نشل عدّة على متن الدراجة، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات سلب بانتحال صفة أمنية في مناطق المتن وبيروت.

أُجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص.

دولي

نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، تقريراً، زعمت من خلاله، أن “الجيش الإسرائيلي يقترب من شن هجوم محدود على حزب الله، تتضمن الخطة سلسلة من الغارات الجوية على منشآت إنتاج الأسلحة في جميع أنحاء البلاد، وخاصة في سهل البقاع وبيروت، هذه المواقع مبنية تحت الأرض أو مخفية بين المباني السكنية، وتتمتع بقدرات أساسية لتحويل الصواريخ الثقيلة غير الموجهة إلى صواريخ دقيقة عن طريق تعديل رؤوسها الحربية”.

وبحسب الصحيفة، فإن “حزب الله لا يزال يمتلك عشرات الآلاف من هذه الصواريخ، كما أنتج الحزب آلاف الطائرات المسيرة الجديدة والطائرات المسيرة المتفجرة منذ نهاية الحرب”.

ووفقاً للصحيفة، “تستعيد قوات حزب الله قدرتها على شن توغل بري داخل إسرائيل من خلال وحدات الرضوان التابعة لها، ورغم وقف إطلاق النار، عاد حزب الله تدريجيًا إلى مواقع أقرب إلى الحدود، لم يستعد الحزب مواقع التمركز الكبيرة التي كان يحتفظ بها سابقًا على طول السياج، لكن وحدات الرضوان أعادوا تمركزهم في المنطقة الواقعة بين نهر الليطاني والحدود، بما في ذلك في مدن كبيرة مثل النبطية”.

ويزعم مسؤولون في الجيش الاسرائيلي، أنه “مقابل كل منصة إطلاق صواريخ يستولي عليها الجيش اللبناني من حزب الله، تُحوّل منصة أخرى إلى منظومة صواريخ في البقاع، وهناك قدر كبير من التعامي والتعاون المتعمد في هذه العملية الطويلة التي يُطلق عليها اللبنانيون اسم “درع الجنوب”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

لا تطورات بارزة على المسرح السياسي اللبناني اليوم، حيث يعيش اللبنانيون عملياً مرحلة تصريف اعمال جديدة، على انقاض وعود الانقاذ والاصلاح التي ظلت حبراً على ورق بعد اكثر من عشرة اشهر على انشاء السلطة الجديدة، بدعم دولي واقليمي يكاد يكون غير مسبوق

فملف الجنوب يدور حول نفسه، في انتظار خرق على الجبهة الاميركية-الايرانية، والجديد الوحيد اليوم، نفي الجيش الاسرائيلي بناء جدار ضمن الاراضي اللبناني، على عكس الوقائع التي اكدتها اليونيفيل.

والملف الاصلاح في الحلقة المفرغة اياها، فيما اموال المودعين تنتظر في ثلاجة الوزارات واللجان النيابية

اما اقتراع المنتشرين، فحدث ولا حرج، في ضوء اصرار الفريقين الحكوميين المتنازعين على موقفيهما، اللذين سيطيحان في نهاية المطاف بالانجاز التاريخي الذي تحقق للبنان والانتشار عام 2017.

Nbn

 

مقدمة النشرة المسائية:

 

بالتوازي مع العدوان المستمر يتواصل مسلسل التهديدات الإسرائيلية تجاه لبنان في الاعلام العبري مرة عبر الترويج لسيناريو الاستعداد لشن هجوم محدود وشيك على لبنان واخرى عبر الحديث عن نقل سلاح الجو الإسرائيلي مروحيات هجومية إضافية إلى المنطقة الحدودية ضمن خطة تهدف إلى تعزيز قدرات الدفاع الجوي والبري فيما الهدف الحقيقي واحد وهو زيادة الضغوط لتحقيق الأجندة الإسرائيلية

 

https://x.com/nbntweets/status/1989384349364453672?t=pR9lcuQT9VPu43MDFQknjw&s=19

الجديد

Exit mobile version