كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر حسابه على “أكس”: “يشهد الوضع حذرًا شديدًا جراء وقف أعمال القوة الدولية العاملة في لبنان بعد مضي 47 سنة، وحتى اللحظة لا توجد بوادر لبدائل قد يجترحها مجلس الأمن. ويُخشى أن يجرّ هذا الواقع لبنان إلى أزمة إضافية، فيما المطلوب بإلحاح في حال عدم إمكانية التدرّج وعلى مراحل في تنفيذ الانسحاب، هو استبدال هذه القوات بأخرى دولية، مع التشديد على ضرورة نقلة نوعية في عمل وحدات الجيش اللبناني، بحيث تطال الجوانب الآتية: فتح باب التطوّع، توفير رواتب محفّزة للعسكريين، تقديم خدمات اجتماعية وطبية لائقة، وتزويد الجيش من قبل الأمم المتحدة بأحدث التقنيات العسكرية واللوجستية

