عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين 08/12/2025
![]()
النهار
-معراب تطلق مسار الاعتراض على الرؤساء
-بيروت تتزين
الأخبار
-إسرائيل تعود إلى التصعيد: لنستغل غضب ترامب ونضرب | هل صحيح أن مهمة كرم محددة بمهلة زمنية؟
-«البعث» يقرّ تغيير اسمه
-هل انتهت صلاحية الـ1701؟
-تحرير 70 ألف متر مربّع من الأملاك البحرية: الحكومات المتعاقبة متورّطة… وحكومة سلام أيضاً!
الديار
-اشتباك سياسي على أبواب الأعياد… والحرب مؤجّلة؟
جعجع لعون وسلام: كفّوا عن تمييع خطابكم السياسي
-مهلة اسرائيلية ــ أميركية للبنان حتى مطلع العام الجديد؟
-ناصيف حتّي لـ “الديار”: لولا دور الفاتيكان الفاعل لكان وضع لبنان أصعب بكثير
-من داخل السيارة إلى الشاشات: تفاصيل تسريبات الأسد ــ الشبل
اللواء
-حزب الله: عون مطالب بموقف رسمي من كلام نتنياهو، لا بتبرير التنازلات
-الاحتلال حدّد بالنار سقف التفاوض برغم تعيين مدنيين في «الميكانيزم»
-الاجتماع المقبل للجنة سيدخل في التفاصيل وترقّب للموقف الأميركي
الشرق
-ڤيديو ضدّ بشار الأسد يقضي على فضل شاكر [الحلقة الأولى]
-بعد تعيين كرم تحرّك مصري وفرنسي لمنع التصعيد
الجمهورية
-ترامب يوصي نتنياهو بالتفاوض
-حركة موفدين لتثبيت فرصة التفاوض
البناء
ابرز عناوين الصحف العربية الصادرة اليوم
الانباء الكويتيه
-لبنان يسابق التصعيد.. ومعلومات عن دخول ترامب على خط التهدئة
-«التذرع بحرب أهلية مزعومة ليس في مكانه»
-جعجع لعون وسلام: حلّ التنظيم العسكري والأمني لـ «حزب الله» مقدمة إجبارية لأي انفراج للوضع المالي
-جنبلاط من عين التينة: لا تفاوض تحت النار ونتمسك باتفاق الهدنة والأرض والسيادة
-«نثق بديبلوماسية العهد وبقدرته على اجتياز الصعاب»
النائبة نجاة صليبا لـ «الأنباء»: خطوة الرئيس عون بالتفاوض تنم عن حكمة في التعامل مع التعقيدات
الراي الكويتيه
-لبنان بين إغرائه بـ «السلام الاقتصادي»… وإغراقه بأثمان الحرب على السلاح
-جعجع يأخذ على عون وسلام «مسايرة» حزب الله
واشنطن تعمل على هندسة مشهد إقليمي جديد يقوم على -وقف إطلاق نار دائم في غزة ولبنان وسوريا
الجريدة الكويتية
-براك: يجب جمع سورية ولبنان معاً
-واشنطن تسعى لتوسيع المفاوضات بين لبنان وإسرائيل
الشرق الاوسط
-لبنان: «حزب الله» يهاجم حكومة سلام ويصر على الوجود فيها
-«الميكانيزم» تستعد للدخول في اختبار «تبادل نيات» بين لبنان وإسرائيل
أسرار الصحف الصادره اليوم الإثنين 08/12/2025
النهار
¶ ينتظر انصار “تيار المستقبل” قرار الرئيس سعد الحريري في ما يختص بملف المشاركة في الإنتخابات النيابية المقبلة من عدمه علما ً ان مسؤولين في “التيار” اعدوا العدة لإستحقاق في انتظار اشارة نهائية من الحريري مطلع السنة الجديدة وقبل ذكرى ١٤ شباط وهم يشيعون اجواء ايجابية في هذا المجال. ويقول مطلعون ان الإيجابية تنطلق من المحيطين بالأمين العام للتيار الازرق احمد الحريري ولا علاقة لرئيس التيار بها اذ لم يعط اي اشارة بعد.
¶ يكثف وزراء من إطالالتهم ومواقفهم بعدما سمعوا تعليقات عن تقصير فاضح في الاداء الجدي كما في المواقف التي تتصدى لمنتقدي الحكومة وباتوا يتخوفون من شطب اسمائهم في اي تركيبة مقبلة في ما لو حصلت الإنتخابات وتشكلت حكومة جديدة.
¶ قال سفير سابق ان كلام توم براك عن لبنان وسوريا معا يفهم منه مراراً ان بلاده تحبذ ضم لبنان الى سوريا وهذا تفسير مبسط وغير عميق لان براك المسؤول لفترة عن الملفين معاً يتحدث بهما من دون ان يملك التقرير في شأن مماثل
¶ يكثر الحديث عن المكننة وعن الذكاء الاصطناعي في لبنان وتعقد اللقاءات والمؤتمرات في هذا الاطار من دون تقدم حقيقي يترجم بمشاريع قابلة للتطبيق.
اللواء
همس
■حرص الرؤساء الثلاثة على الحفاظ على عنصر المفاجأة في قرار تعيين السفير السابق سيمون كرم رئيساً للوفد اللبناني في لجنة مراقبة وقف العمليات العسكرية (الميكانيزم)، لقطع الطريق على الضغوط الداخلية والخطابات الشعبوية!
غمز
■عارض أحد قطبي الثنائي اللجوء إلى الشارع إعتراضآً على رفع إجتماعات «الميكانيزم» إلى المستوى السياسي، طالباً أن تبقى المواقف في إطارها السياسي!
لغز
■تباينت التفسيرات وردود الفعل على الكلمة التي وجَّهها السفير الإسرائيلي في واشنطن «إلى اللبنانيِّين»، وحاول فيها تبربر الإعتداءات الإسرائيلية بأنها موجَّهة ضد حزب الله، داعياً لبنان للإنضمام إلى الإتفاقيات الإبراهيمية!!
الجمهورية
.■ ُعِقدت ندوة مقفلة، اقتصرت على عدد من الشخصيات من دول متعددة معنية بالمنطقة بعيدا من الأنظار والإعلام.
■مستشار مسؤول كبير اختصر مشاركته في حدث خارجي كبير وعاد إلى بيروت ليل أمس من دون الكشف عن الأسباب.
■تجري استعدادات لترتيب لقاء بين حزب بارز وسفير يمثل دولة تقودها شخصية كببرة زارت لبنان.
البناء
■خفايا
قرأ كثير من المحللين الإسرائيليين في وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأميركي رسالة حاسمة لتل أبيب بانتهاء عهد الحروب الأميركية خارج المدى الأمني الحيوي الجغرافي في القارة الأميركية، ما يعني أن على “إسرائيل” أن تقيم حساباتها في التخطيط لأي حرب على قدراتها الذاتية دون توقعات بإمكانية جلب أميركا للحرب كما حدث خلال السنتين الماضيتين، وأن رؤية أميركا للمنطقة ليس فيها مكان للحديث عن شرق أوسط جديد سيتمّ تشكيله بقوة الحرب على إيران وقوى المقاومة بل ضمان التهدئة والاستقرار وفق التوازنات التي أنتجتها الحرب ومضمونها عدم تحقيق أي من الجبهتين نصراً حاسماً وأن سقف المكاسب الإسرائيلية هو إزالة التهديد المباشر الراهن وليس إزالة التهديد الاستراتيجي المتمثل بقدرات قوى المقاومة وإيران.
■كواليس
علّق مسؤول في قوات قسد الكردية السورية على الحديث عن إنجازات سنة بعد إسقاط النظام بالقول إن سورية للمرة الأولى تقع تحت تهديد وجودي حيث خطر تفكك الدولة والمجتمع حقيقيّ في ظل عجز الحكم الجديد عن تقديم خطاب تشاركي يخاطب الأطرف في الشمال الشرقي حيث الأكراد والغرب في الساحل حيث العلويين والجنوب في السويداء حيث الدروز والوسط حيث المسيحيين بصورة تضمن وجود رؤية لضمان وحدة سورية التي يزداد الشعور بأنها أصبحت شيئاً من الماضي، وبالمقابل تقع سورية بين قوتين اقليميتين كبيرتين هما تركيا و”إسرائيل” واحدة تريد امبراطورية عثمانية تحتاج سورية في قلبها والأخرى تريد “إسرائيل” الكبرى تريد الهيمنة على سورية ولو لم تقم باحتلالها وليس لدى السوريين حكومة سورية قادرة على رفض المشروعين، وكل ما تستطيعه هو البكاء لدى الجانب الأميركي الذي لن يقدم على التخلي عن أي من حليفيه التركي والإسرائيلي بالانحياز إلى أحدهما أو إغضابهما معاً رغم كثرة ما يبدو من كلام أميركي مشجع حول دعم سورية
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
يتّجه السباق بين الجهود الديبلوماسية الهادفة إلى تثبيت مسار التفاوض بين لبنان وإسرائيل واستبعاد عملية إسرائيلية جديدة وواسعة ضد “حزب الله” نحو مرحلة أشد وضوحاً، مع تأكد المعطيات الديبلوماسية المستقاة من كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا حيال تدخل الإدارة الأميركية لدى إسرائيل لإفساح المجال أمام أمرين: الأول، إعطاء الإطار المحدّث لعمل لجنة الميكانيزم بعد تكليف السفير السابق سيمون كرم برئاسة الفريق اللبناني فيها وتعيين إسرائيل أوري رازنيك ضمن فريقها، فرصة الحد الأدنى التجريبية لتطوير نتائج عمل اللجنة. والثاني، تثبيت مهلة استكمال نزع سلاح “حزب الله” من جنوب الليطاني في نهاية السنة، ولو أن العمليات والغارات الإسرائيلية ضمن وتيرتها الجارية لن تتوقف. لذا، اكتسبت الحركة الديبلوماسية الكثيفة في لبنان غداة زيارة البابا لاوون الرابع عشر الأسبوع الماضي، دلالات بارزة صبّت كلها في إطار الدفع نحو استبعاد حرب جديدة والتحفيز على تحكيم مسار المفاوضات، علماً أن المعنيين اللبنانيين يلفتون إلى وجود ما يشبه إجماعاً دولياً على هذا النهج بما يفسر اندفاع الحكم والحكومة في ملاقاة النهج التفاوضي واستقطاب الدعم الدولي لمصلحة لبنان. وإذ ينضم اليوم الموفد الفرنسي الدائم الوزير السابق جان إيف لودريان إلى أجندة الموفدين البارزين إلى بيروت، يستعد رئيس الجمهورية جوزف عون للقيام بزيارة سلطنة عُمان الثلاثاء والأربعاء المقبلين بدعوة من السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان. ويضم الوفد الرسمي المرافق عدداً من الوزراء .
وبرز تركيز إعلامي إسرائيلي على التدخل الأميركي حيال الوضع بين لبنان وإسرائيل، إذ نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن مصادر سياسية إسرائيلية، قولها إنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوصى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالانتقال من التهديدات العسكرية إلى الدبلوماسية في غزة ولبنان وسوريا. كما نقلت عن مصدر أمني إسرائيلي، قوله إنّ “نتنياهو يتلقى توصية من كبار قادة الجيش بإنهاء القتال والانتقال إلى إعادة بناء الجيش”. ونقلت “يديعوت أحرونوت” عن مصادر أمنية إسرائيليّة أنّ “إسرائيل أبلغت لبنان أنه في حال عدم نزع سلاح حزب الله سيتم تصعيد القتال”، مشيرةً إلى أنّ “الجيش اللبناني نجح تقريباً في إخلاء جنوب لبنان من وجود حزب الله”. ونقلت عن مصادر أميركية، أنّ “ترامب يدخل على خط الوساطة المباشرة لمنع تصعيد واسع في لبنان” .
وكان لافتاً إبلاغ قائد قوات اليونيفيل الجنرال ديوداتو أبانيارا القناة 12 الإسرائيلية، أن “ليس لدينا أي دليل على أن حزب الله يعيد تأهيل نفسه جنوب الليطاني وأن اسرائيل تنتهك اتفاق وقف النار بشكل صارخ.
وفي السياق الديبلوماسي، أفادت مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين أن باريس رحبت بتعيين السفير السابق سيمون كرم للتفاوض مع المسوؤل المدني الإسرائيلي عبر آلية وقف إطلاق النار، ورأت في ذلك تطوراً مهماً غير مسبوق منذ وقت طويل. ولكن مصادر ديبلوماسية فرنسية ترى أن هذا لا يعني أن التهديد الإسرائيلي سيزول عن لبنان طالما لم يتم نزع سلاح “حزب الله”. وتؤكد المصادر أن في إمكان الجيش اللبناني أن يقدم على مزيد من الجهود وإظهار براهين عن قيامه بنزع سلاح الحزب في عدد من الأماكن حتى في المنازل، حيث بإمكانه أن يدخل عندما تكون لديه معلومات عن وجود سلاح فيها ويجب الكشف عما يفعله. وتكشف المصادر أن الحوار مع الجيش في هذا الموضوع مستمر وتقول إنها مدركة أن نهاية السنة هي الفترة التي على المحك.
أما في شأن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان، فتدخل في إطار اللقاءات الدورية التي يجريها كلما زار لبنان، وسوف يطّلع على تطورات الوضع الأمني وأيضاً الإصلاحات التي بعضها متوقف بسبب تعطل البرلمان نتيجة الخلاف على تصويت المغتربين اللبنانيين في الانتخابات التشريعية. ويبدو أن لودريان لا يحمل أي جديد معه.
وسط هذه الصورة العامة للتطورات، اكتسبت الرسائل المفتوحة التي وجهها أمس رئيسُ حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع إلى الرؤساء الثلاثة، عبر منبر المؤتمر العام الأول للحزب من معراب دلالات بارزة، إذ بدا واضحاً أن جعجع أطلق من خلال هذه المحطة الحزبية العلنية مساراً اعتراضياً عالي النبرة سياسياً حيال أركان الحكم في السياسات المتبعة في ملف نزع السلاح كما في ملف “اعتقال” تصويت المغتربين، ولو أن حدة نبرته اختلفت في التمييز بين رئيسي الجمهورية والحكومة ورئيس مجلس النواب. وإذ أكد جعجع لرئيسي الجمهورية والحكومة أن “لا سبب أو مبرِّراً للتأخير الحاصل في حلّ الأجنحة العسكريّة والأمنيّة لحزبِ الله، بعدَ قرارَي مجلس الوزراء في 5 و7 آب المنصرم”، واجه الرئيس نبيه بري بقوله: “ما تقوم به بما يتعلّق بقانون الانتخاب تخطّى كلَّ حدود. ارحم المجلس النيابيّ والحكومة واللُّبنانيين جميعاً بتوقّفِكَ عن التعطيل”. وجاء كلام جعجع خلال ترؤسه المؤتمر العام الأول للحزب الذي حمل عنوان “قوات نحو المستقبل”، وبعد عرض تاريخي مسهب للمحطات والحقبات التي مرت فيها “القوات” بادر جعجع إلى توجيه رسالة مفتوحة أولاً إلى رئيسي الجمهورية والحكومة، معتبراً “أننا لا نجد سببا أو مبرّرا للتأخير الحاصل في حلّ الأجنحة العسكريّة والأمنيّة لحزب الله، خصوصاً بعد قراريْ مجلس الوزراء في 5 و7 آب المنصرم. إنّ التذرّع بحرب أهليّة “مزعومة” ليس في مكانه، إذ إنّنا لا نتحدّث عن خلاف بين حزبيْن أو بين مجموعتيْن مدنيّتيْن، بل نحن نتحدّث عن قرارات اتّخذتْها الدولة؛ دولة شرعيّة كاملة المواصفات، وبكلّ وعي وإدراك. ومن جهة ثانية، هل يجوز، ومهما كانت الذرائع، ترك لبنان واللّبنانيين في مواجهة المجهول وما هو أعظم، فقط “كرمى لعيون” بعض المسؤولين الحزبيّين المرتبطين أصلاً بالقرار الإيرانيّ، وليس بأيّ قرار لبنانيّ؟ ومن ثمّ، بأيّ منطق تخضع الأكثريّة في لبنان لتصرّفات الأقليّة، وتخضع الشرعيّة لتصرّفات “اللّاشرعيّة”؟ وأين أنتم، الممثّلون الفعليّون الشرعيّون للدولة، من ذلك؟”.
ولفت الى “إنّ رمي كرة النار هذه في حضن الجيش وحده لا يجوز؛ فمع عمل الجيش، هناك عمل سياسيّ، تصميم سياسيّ واضح وحاسم تجاه كلّ من يرفض تنفيذ قرارات الحكومة في 5 و7 آب. فليس من المنطق بمكان الطلب من الجيش الاهتمام ببعض الفروع، في الوقت الذي تصدح فيه الأصول علناً ويومياً، برفضها لقرارات الدولة، وباستمرارها بإعادة تأهيل بنيانها العسكريّ والأمني ، وتسايرونها على الرغم من كل ذلك بتمييع خطابكم السياسي، بدلاً من أن تكونوا واضحين صريحين حاسمين معها”.
ثم وجّه رسالة مفتوحة ثانية إلى الرئيس بري قائلاً: “تستطيع أن تتذرّع بالنظام الداخليّ لمجلس النوّاب قدْر ما تشاء، ولكنّ هذا لا يخفي نيّتك “المبيّتة” بفعل كلّ ما يلزم، وبكلّ الأساليب، لتعطيل انتخاب المغتربين في أماكن تواجدهم في الخارج… إنّ النظام الداخليّ وجد لتطبيقه بكلّ نيّة حسنة، وخدمة لـروح النظام الداخليّ، وليس لاستعماله مطيّة للوصول إلى غايات حزبيّة ضيّقة، وتعطيل مجلس النوّاب ومحاولة تعطيل الانتخابات النيابيّة. إنّ الصراحة في الحياة تبقى الطريق الأفضل والأسهل للجميع. لذلك فضّلت أن أصارحك اليوم وأن أطلب منك أن ترحم المجلس النيابيّ والحكومة واللّبنانيين جميعا، مقيمين ومنتشرين، بتوقّفك عن التعطيل”.
وسارع رئيس “التيار الوطنيّ الحرّ” النائب جبران باسيل إلى التعليق على جعجع، فكتب عبر منصة “أكس”: “بين دعوة قداسة البابا اللبنانيين قبل أيّام للسلام والعيش معًا وبين تهديد السيّد جعجع بقطع الرؤوس والتخلّص من البقايا والرواسب، أيها المسيحيون أيها اللبنانيون ماذا تختارون؟”.

