أثارت إحدى الشركات التركية للألبسة، غضب رواد وسائل التواصل الاجتماعي من السوريين والعرب، حيث أطلقت مجموعة منهم حملة لمقاطعة للشركة بسبب سحب قميص أطفال كتب عليه كلمات باللغة العربية من موقعها الإلكتروني بعد اعتراض مجموعة من الأتراك على الكتابة العربية.
الأمر هذا اعتبره الناشطون فعلاً عنصرياً تجاه أكثر من نصف مليار شخصٍ يتحدثون اللعبة العربية، في حين أن رفوف المتجر تتنوّع بشتى أنواع لغات العالم المطبوعة على ألبسته.