عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 07-07-2022
النهار
-الانهيار الخدماتي يسابق انسداد الازمة الحكومية
-جونسون يعاند… وسط إشتداد الضغوط عليه للاستقاله
-قطر على خط الوساطة مجددا وعقوبات أميركية جديدة على النفط الإيراني
نداء الوطن
-لبنان دخل مخاض الـ”OUT BLACK :”بروفا أولى لـ”السواد الأعظم “
-الحكومة “فاصل ونواصل”:”دعاية عونية” للترسيم والغاز
-إستمرار إجلاءالمدنيين من سلوفيانسك
-موسكو تهدد واشنطن ب “غضب الرب”
-جونسون محاصر حكوميًا ونيابيًا: “وداعًا بوريس”
-طهران تعلن اعتقال ديبلوماسي بريطاني… ولندن تنفي
الأخبار
-أميركا – السعوديّة: الصفقة غير ناجزة
-إسقاط مسيّرات المقاومة خرقٌ للقانون الدولي
-الغرب يضغط: ممنوع إعادة النازحين
-مافيا الطحين بالأسماء: متى يستفيق القضاء؟
-خمسون عاماً على استشهاد صاحب «رجال في الشمس»: – غسان كنفاني… الساخر في زمن النكسة
-ديوان المحاسبة: «مكافآت» وزير الداخلية لفريقه مخالفة للقانون
اللواء
-الحكومة عالقة.. والعهد يستثمر بالترسيم البحري
-الـ«فريش دولار» يُؤخِّر العتمة لتمرير الأضحى.. وموظفو – الدولة ينهون «هدنة الرواتب»
-طموحات إيرانية على مشارف الخط 23
-الاعتذار للبنانيين القادمين من بلاد الانتشار..!
الجمهورية
-التمسك بالمعايير يقابل برفض الامتيازات
-ولادة صعبة لشرق أوسط جديد
-من خان فيصل كرامي؟
-لماذا انتظار الاستحقاق الرئاسي؟
-موازنة على سعر »صيرفة« في الحل؟
-ما بين تموز 2006 وتموز 2022 :وجوه شبه وفوارق
الشرق
-العهد القوي … انتهى
-العتمة تتمدّد لتصير شاملة .. وعون «يتابع التأليف »
الديار
-تقارير مُخيفة عن انتشار المخدّرات وارتفاع مُعدّلات الطلاق والفلتان… ودعوات للعصيان المدني
-عون: نتائج الترسيم أيجابيّة بوساطة أميركيّة… حركة – ميقاتي «بلا بركة…» والبخاري: لا مُساعدات
-دول أوروبيّة: لدمج النازحين السوريين بالمجتمع اللبناني… ومرسوم التجنيس أواخر آب
البناء
المسيَّرات» تؤتي أول ثمارها بعد إثبات فشل «العسكريّة الإسرائيليّة» في حماية الاستخراج /
عون يبشّر اللبنانيين بقرب التوصّل لحل قريب لمصلحة لبنان… وتوصّلنا الى تفاهم مع الأميركيين /
ميقاتي يخسر بالنقاط الجولة الحكوميّة… وأرجحيّة بقاء تصريف الأعمال إلا إذا استدعى الترسيم
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07-07-2022
الشرق الأوسط
-الحكومة اللبنانية تكسر القطيعة الرسمية مع دمشق لتسهيل إعادة النازحين
-لقاء «سياحي» بأبعاد سياسية بين وليد جنبلاط ونائب من «التيار»
-جعجع يؤكد أهمية اتفاق المعارضة على مرشح لرئاسة الجمهورية
-«الوطني الحر» يتجنب تفجير العلاقة مع البطريرك الماروني رغم الانزعاج من مواقفه
-قاضية مقربة من عون تُحاكَم أمام المجلس التأديبي
الأنباء الكويتية
-الرئيس المكلف يرفض الأخذ بمشورة مَن لم يزكِّه.. وظهور ثلاثة أسماء على لائحة بكركي الرئاسية
-الاحتباس السياسي بين الفريق الرئاسي وميقاتي يُسقط احتمال ولادة الحكومة قبل نهاية الولاية
-النائب نزيه متى لـ «الأنباء»: صمت رئيس الجمهورية أكثر خطراً من تصرفات حزب الله
-القاضية عون تمثُل أمام المجلس التأديبي
-جنبلاط وغسان عطا الله يجتمعان في كليمنصو لـ «فتح صفحة جديدة»
الراي الكويتية
-«حزب الله» يتحدّى إسرائيل وعليها إعادة النظر بسياستها
-لبنان نجا من «بلاك اوت»… فهل انتهى كابوس العتمة؟
-ابن الـ 14 عاماً مستشاراً لوزير لبناني
الجريدة
-هل تؤجَّل معركة الغاز بين حزب الله وإسرائيل إلى الخريف؟
-لبنان يحصل على مهلة شهرين لإنجاز الترسيم… ويتلقى 3 رسائل طمأنة دولية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 07-07-2022
اسرار النهار
■قال سفير دولة كبرى في لبنان ان مسيرات “حزب الله” لا تشكل تهديدا لاسرائيل او للبنان لانها غير مسلحة وهي استطلاعية فقط
■ينشر وزير ونائب سابق صوراً عن استقبالاته الحاشدة ليؤكد أن خسارته النيابة لم تؤثر في زعامته وحضوره
■لوحظ أن مرجعاً نيابياً استنكر ما تعرّضت له دولة مجاورة من اعتداءات إسرائيلية، لأول مرّة أمام وفد الجامعة العربية
■يُنقل أن أعداداً كثيرة من الشباب يغادرون الى دول أفريقية في مغامرة غير محسوبة للعمل دون الاكتراث لرواتبهم
■نقل سفير أوروبي عن مرجع ديني أنه لم يُسمّ أي مرشح لرئاسة الجمهورية، وأن الأسماء التي نشرت على أساس أنه اقترحها هي مجرد تكهنات إعلامية.
اللواء
همس
■لم يتوقع وزير سابق حصول أي تقدّم في ما يخص إعادة النازحين، من خلال المبادرات المتعلقة بعودة هؤلاء لأسباب اقتصادية ومعيشية
غمز
■تمرُّ حكومة تصريف الأعمال، بين اتجاهين: الأوّل ذهاب الفريق الرئاسي إلى خطوة تُجمّد عمل الوزراء، والثاني دعوة فريق السراي إلى جلسة لمجلس الوزراء؟
لغز
■جهات غير رسمية تقدّم خدمات لوجستية ونفطية لبعض الوزارات لضمان إستمرار العمل فيها!
نداء الوطن
خفايا
■إعتبرت مصادر مراقبة أن نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب يحاول أن يلعب دوراً مرجعياً ليكون بمثابة الرئيس الرابع مقلداً الدور الذي حاول أن يلعبه قبله النائب ميشال المر في عهد الوصاية السورية. وأخذت هذه المصادر عليه أنه في طرحه لتعديل مرسوم تشكيل هيئة محاكم التمييز يعطي الحق لوزير المالية بما ليس له حق فيه.
■لاحظ متابعون أن وزير المهجرين نشط على خط النازحين بعدما شطب الرئيس ميقاتي اسمه من تشكيلته الجديدة. ولاحظوا أيضاً أن اقتراحه عودة 15 ألف نازح في الشهر يعني الحاجة إلى عشر سنوات لإعادة مليون ونصف مليون نازح، هذا إذا وافق النظام على عودتهم وإذا لم يأتِ غيرهم أو إذا لم يعودوا.
■على عكس ما يفعله تجاه «التيار الوطني الحر» لم يصدر عن الرئيس ميقاتي أي رد على ما نشر عن أنه سمع كلاماً قاسياً بعد بيانه عن مسيّرات «حزب الله». الأمر الذي لم يترك مجالاً كبيراً للتساؤل حول الجهة التي أسمعته هذا الكلام
البناء
خفايا
■قال مرجع سياسي إن التباس الفرق بين وقوف المقاومة وراء الدولة في ملف ترسيم الحدود النابع من رفض المقاومة الاعتراف بحدود لكيان الاحتلال ودعوات وقوف المقاومة وراء الدولة في مواجهتها مع الاحتلال والنابع من سعي لتقييد المقاومة جعل وقوفها الذاتيّ يبدو استجابة لدعواتهم وعلامة ضعف بالتالي
كواليس
■تسبب اتصال فرنسيّ بمرجع حكوميّ حمل اعترافاً إسرائيلياً بما حققته الطائرات المسيَّرة للمقاومة فوق منصة بحر عكا وطلباً أوروبياً بالتدخل مع المقاومة لصياغة هدنة بحرية بتحوّل المرجع الحكوميّ الى موقع التساؤل والدهشة بعدما كان يتهيّأ للتذكير بموقفه المستنكر لعملية المقاومة، لأنها أضرت بالمفاوضات.
اسرار الجمهورية
■من المتوقع أن تصدر مؤسسة عامة قرارات هامة في وقت قريب بجزء من الملفات المرفوعة أمامها.
■يقول متابعون أن رئيسا لتيار بارز يقول عن مرجع حكومي إنه من النوع الذي لا يوحي بالثقة ولو اجتهد ليوحي عكس ذلك.
■يعمل رئيس حزب مسيحي شهد خضات قوية بعد الانتخابات على لفلفة بعض الملفات التي اثارها الاعلام اخيرا من خلال ترضيات جانبية للبعض.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
على رغم التجاذبات التي تتحكم بعملية تأليف الحكومة الجديدة، لاسيما بين الرئيس المكلّف نجيب ميقاتي ورئيس الجمهورية ميشال عون، فإن العيون، كل العيون، شاخصة الى الاستحقاق الرئاسي المقبل، وخصوصا ان المدة الزمنية الفاصلة عن نهاية ولاية الرئيس عون قصيرة جدا. فبحسب التجربة تكون السنة الاخيرة من أي عهد رئاسي جامدة، لا يحصل فيها شيء جدي خارج اطار التحضير للانتخابات، او لنقل الاختيار الرئاسي. هذا العام كل الاهتمام منصبّ على الاستحقاق الرئاسي الذي يرتدي أهمية كبيرة في ظل توسع التفاهمات في الكواليس المحلية، وكواليس بعض عواصم القرار (ما عدا طهران)، من اجل انتظار انتهاء ولاية الرئيس الحالي ميشال عون، لكن تزامناً مع انجاز التحضير لاختيار خلف له. والخلف الذي نتحدث عنه هو شخص بمواصفات مختلفة تماما عن عون، وبالتالي من خارج بطانته. وبكلام أدق شخصية غير صهره جبران باسيل الذي لن يكون الرئيس المقبل للجمهورية بسبب توافق يكاد يكون شبه جماعي في الأوساط السياسية في البلاد ترفض ان يبقى أي أثر لعون وبطانته في قصر بعبدا. لقد انتهت تجربة ميشال عون المُرّة في موقع الرئاسة الى غير رجعة. ولن يكون له بعد الحادي والثلاثين من تشرين الأول المقبل أي وجود في المعادلة الرئاسية. طبعا سيبقى قطباً من اقطاب الموارنة في البلد، كما سيحافظ عليه “حزب الله” قدر الإمكان لانه يحتاج اليه من اجل الإبقاء على شيء من الغطاء المسيحي له داخليا. كل هذا لان من سيخلف الرئيس عون في سدة الرئاسة من الصعب جدا لا بل من المستحيل ان يكون من الصف عينه، أي احد المرشحين الذين يدورون في فلك الحزب المشار اليه، ومن اجل ذلك سيعمد “حزب الله” الى مواصلة دعم عون وتياره في اللعبة السياسية. لكن المفارقة ان عون الذي ينهي ولايته الرئاسية في آخر تشرين الأول المقبل قد يكون ميّالا الى التورط في معركة سياسية تؤدي في ما تؤدي الى فتح خيار بقائه في قصر بعبدا بعد انتهاء الولاية. المسألة صعبة ولا سيما ان القرار لا يعود لـ”حزب الله” وحده، بل ان عوامل المرحلة تجعل من شبه المستحيل ان يفلح الحزب المذكور في تنصيب شخصية من فريقه في قصر بعبدا. في الاثناء، يواصل عهد الرئيس عون مسيرة التحلل يوما بعد يوم، ولا يجد أحدا من الأفرقاء السياسيين راغبا في التحالف معه سوى من يتمكن “حزب الله” من تجييشهم في سياق مشروعه لإحكام السيطرة على البلاد.
كل الاطراف المعنيين يعرفون ان تجربة الرئيس عون في قصر بعبدا لن تتكرر، اكان على مستوى رفع شعار “الرئيس القوي” في بعبدا أم على تنصيب رئيس يتحكم به “حزب الله” ومن خلفه ايران، وما تبقّى من النظام السوري بعض الشيء.
هل ما تقدم يعني ان زمن سيطرة “حزب الله” على جميع مفاصل السلطة والحكم والقرار انتهى؟ بالطبع لا، لكنها بداية مهمة جدا، ان يتم تحرير رئاسة الجمهورية من التبعية لـ”حزب الله”. انها بداية، لكن الطريق طويلة قبل ان يتحرر لبنان كله من هذه الحالة الشاذة التي تتحكم به وبمستقبل الأجيال المقبلة. انما نقول الاستحقاق الرئاسي هو الأساس من اجل اطلاق مرحلة التغيير الحقيقي.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*