علم ان الشركات المستوردة للنفط، اوقفت الحمولة التي كان يجب أن توزّع على محطات المحروقات لتزويد المواطنين بالوقود، ووفقا للمعلومات، فإنّ خلافًا نشب بين ممثلي هذه الشركات ومصرف لبنان.
وعلى اثر الاشكال، غاب القيمون على الشركات المستوردة للنفط عن السمع من دون اعطاء اي تبريرات لاصحاب شاحنات النقل المنتظرة امامها
لبنان٢٤