عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 03-08-2022
النهار
-غدا4 آب… تعطيل العدالة توأم الجريمة
-بيلوسي حطت في تايوان والصين “في حال تأهب قصوى”
-أميركا قتلت الظواهري في كابول وإتهمت طالبان بـ”إنتهاك” إتفاق الإنسحاب
-التيار الصدري يطلب من مناصريه مواصلة إعتصامهم في محيط البرلمان
نداء الوطن
-“تواطؤ رئاسي” حكومي: خلوة بعبدا كرست “الاتفاق على عدم الاتفاق “
-حزب الله” يتريث حتى منتصف آب:بعد المسيّرات “طلقات صاروخية”؟
-“فكفكة” الموظفين العامين “تفك” الإضراب
-واشنطن تتحدى بكين من بوابة تايوان
-ترجيحات أميركية:خليفة الظواهري في إيران
الأخبار
-تايوان: بروفة «معركة القرن»
-نصر الله يذكّر: الوقت ضيّق… وننتظر الردّ خلال أيام | إسرائيل تقرر اليوم: حلّ أو حرب
-الإنجاز البائس… أميركا «تكتشف» الظواهري
-الحوت وعد بتحسين الرواتب بعد حل «أزمات الشرق – الأوسط»! | طيّارو MEA: تلويح بإضراب واستقالات جماعية
اللواء
-أولويات هوكشتاين: إخراج كاريش من الخطر مقابل الخط 23 للبنان
-تداعيات الخطاب الرئاسي تُعزِّز التباعد.. والرواتب إلى ما بعد 10 آب
-حاجة لبنان للترسيم وليس لقواعد اشتباك جديدة
-تعطيل ومكايدة حتى الرمق الأخير
الجمهورية
-نصرالله: »ما تقول فول تا يصير بالمكيول«
-»حزب الله«.. عين على هوكشتاين وإصبع على الزناد!
-اي لبنان سيكون اذا بدا استخراج الغاز؟
-إقتراحات لمعالجة أزمة موظفي المؤسسات العامة
-تحويلات المغتربين تحافظ على وتيرتها
-بايدن يعلن مقتل أيمن الظواهري
الشرق
-أيمن الظواهري… انتهت مهمته فقتلوه
-الترسيم: لبنان ينتظر.. وإسرائيل تتحدّث عن إيجابية
الديار
-شهر مفصلي بملف الترسيم: إحتمال الإتفاق يتقدّم على المواجهة العسكرية
-فرنجية يُكثف نشاطه «الرئاسي» وينتظر قرار حزب الله
الدولار الجمركي 12 ألف ليرة قريباً جداً
البناء
-الصين تعلن البدء بخطوات عسكريّة رداً على زيارة بيلوسي لتايوان بعد اعتبارها انتهاكاً للسيادة تجديد الهدنة اليمنيّة مع – فك الحصار وفتح المعابر وسداد الرواتب…
– وعودة للتفاوض النوويّ مسؤول ملف الغاز في كيان الاحتلال: الاتفاق سيتمّ بشروط نصرالله… لقد هزمنا وانتصر
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03-08-2022
الشرق الأوسط
-«تقدم هائل» في ملف ترسيم الحدود البحرية اللبنانية ـ الإسرائيلية
الأنباء الكويتية
-النائب العام التمييزي يفرج عن الباخرة «لوديسيا» المتهمة بسرقة القمح الأوكراني
-خروج الوزير السابق ميشال سماحة من السجن بعد عشر سنوات إثر إدانته بتهريب متفجرات من سورية
-الانتخابات الرئاسية اللبنانية وحسابات الربح والخسارة
اعتبر أن فرنجية وباسيل ليسا مرشحين منفّرين للرئاسة
-النائب السابق إميل رحمة لـ «الأنباء»: الفراغ في الرئاسة يتقدم بنسبة 70%
-ميقاتي يرفض عرض الفيول الإيراني.. والحكومة في «موت سريري»
-هوكشتاين انتقل إلى إسرائيل براً عبر الناقورة: لا ترسيم إلا عبر المفاوضات
-ركّزت على دور الذكاء الاصطناعي في سوق العمل وضرورة فهم التغير في التعليم وأساليبه ضمن الحلول للحد من الفقر والهجرة
-«الإسكوا» تقدم «رؤية العالم العربي 2045».. فرصة لمواكبة التطور التكنولوجي وتعزيز الابتكار والتجدد الثقافي
الراي الكويتية
-المدعي العام اللبناني يسمح لسفينة سورية تتهمها أوكرانيا بسرقة حبوب بالمغادرة
-الإفراج عن الوزير اللبناني السابق ميشال سماحة بعد إنهاء محكوميته
-الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل يسلك درب «الخشونة الناعمة»
-وصول أول سفينة حبوب أوكرانية إلى السواحل التركية
الجريدة
-لبنان ينتظر مباحثات هوكشتاين مع الإسرائيليين: الحلّ أو الحرب
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 03-08-2022
اسرار النهار
■فرضت إدارة إحدى البنايات على سكانها الراغبين بإدارة المولد في ساعات التقنين لاستعمال المصعد دفع 15 دولارا بدل كل استعمال
■يبتعد الأمين العام لحزب عقائدي قديم عن إطلاق المواقف السياسية والإعلامية وكذلك الزيارات، في ظاهرة لافتة لهذا الحزب العريق
■لوحظ غياب تام لبعض النواب البيروتيين الجدد عن المراجعات والخدمات لضعف ثقة الناس بقدرتهم على العمل في “زواريب” الوزارات والمؤسسات
اللواء
همس
■لا يُخفي دبلوماسي غربي العلاقة بين التقدُّم المحقق في مفاوضات الملف النووي والترويج الإيجابي لمفاوضات ترسيم الحدود البحرية الجنوبية
غمز
■يواجه موظفون أجانب صعوبة في فهم الأسباب التي حالت لغاية تاريخه دون تأليف الحكومة، وعلى أي مرجع تقع المسؤولية المباشرة؟
لغز
■يدور لغط في أوساط الموظفين والمتقاعدين حول المستوى الهائل الذي ستصل إليه رواتب القضاة والنواب، خلافاً للنفي المتكرّر عن صرف النظر حول إعادة احتساب الرواتب على أساس دولار 8000 ليرة لبنانية.
نداء الوطن
خفايا
■تساءل مصدر قضائي عن سبب امتناع وزارة الاقتصاد عن تطبيق قرار وزير الاقتصاد السابق الصادر في العام 2020 والذي يلزم المطاحن ومستوردي القمح بإيداع وزارة الاقتصاد كل الاثباتات التي تبين الكميات المباعة والذي يمنع بيع اكثر من 10 أطنان شهرياً لغير التجار المسجلين، معتبراً ان عدم الالتزام بهذه الآلية وعدم تعبئة اللائحة الرقمية يعني عدم تحديد المستفيد النهائي من هذه السلعة المدعومة للتغطية على تواطؤ وزارة الاقتصاد مع المحتكرين واللصوص.
■تبين ان صراع العصابات في مدينة صور قد نتج عنه لغاية تاريخه اكثر من 6 قتلى و 100 جريح معظمهم بإطلاق نار، في ظل تراخي وغياب بعض الاجهزة الامنية والجهات القضائية.
■تشهد الاسواق حركة تخزين هائلة للادوات الكهربائية والالكترونية تحسباً لرفع الدولار الجمركي
اسرار الجمهورية
■لوحظ أن هيئة دولية أعادت التذكير بقرارات سابقة أعقبت زيارة سرية لمسؤول لبناني الى إحدى دولها وقد فتح تحقيق بما جرى.
■قال أحد المراقبين ان ما شهدته إحدى الديبلوماسيات في مقر عام لا يشكل شيئا مما تعرفه أو سمعته في لقاءات خاصة.
■شهد مركز روحي عتابا وغسل قلوب بين رئيس تيار سياسي ونائب في كتلة حزبية مناهضة بسبب تغريدة للاخير اعتبرها الاول مسيئة له وجرى إيضاح سبق مصافحة وصورة جامعة.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
أشارت وسائل إعلام عدة ومعها وسائل تواصل اجتماعي الى أن رئيس مجلس النواب نبيه بري لن يدعو الى جلسة نيابية لانتخاب خلف للرئيس ميشال عون في الأيام العشرة الأولى من المهلة الدستورية التي حدّدت شهرين لانتخاب رئيس خلفاً للرئيس الذي ستنتهي ولايته، وهو العماد ميشال عون، ليل 31 شهر تشرين الأول المقبل. وعزت ذلك الى حرص بري على إجراء تقويم جدّي لميول النواب وانتماءاتهم السياسية والحزبية والطائفية والمذهبية كما لمواقفهم من المرشحين المعروفين للرئاسة ثم من المرشحين المعروفين – المجهولين الحريصين على “شغل” رئاستهم خلف الكواليس تنافياً للحرق، وأخيراً من المجهولين تماماً الذين قد توصل علاقاتهم الخارجية أولاً ثم الداخلية واحداً منهم الى القصر الرئاسي في بعبدا. لكن المعلومات التي توافرت في الأسبوعين الماضيين أفادت أن سيد عين التينة سيدعو الى عقد جلسة لانتخاب الرئيس الجديد للبلاد في الأيام العشرة الأولى من المهلة الدستورية المحدّدة بشهرين بين الأول والعاشر من شهر أيلول المقبل. أما الأسباب التي تجعله يميل الى ذلك فثلاثة. الأول نظري وهو أن دوره الدستوري يفرض عليه في بداية المهلة أو بعد أيام من بدئها أن يدعو الى جلسة انتخاب، إذ إنها تنتهي في 31 تشرين الأول، فضلاً عن أنه في الأيام العشرة الأخيرة منها يصبح مجلس النواب في حال انعقاد دائم لانتخاب الرئيس إذا أخفق النواب ومجلسهم في إنجاز هذا الاستحقاق قبل ذلك. خلال الفترة الأخيرة المذكورة لا يحتاج النواب الى دعوة رسمية من رئيس مجلسهم لعقد جلسة رسمية يُنتخب خلالها الرئيس العتيد. السبب الثاني هو أن رئيس مجلس النواب نبيه بري يريد أن ينتهي من الرئيس ميشال عون وعهده الرئاسي حتى وإن عجز المجلس عن انتخاب رئيس جديد بدلاً منه بعد سريان المهلة أو حتى انتهائها. كما يريد أن ينتهي من صهره ورئيس “التيار الوطني الحر” الذي أسّسه أي جبران باسيل. يعني ذلك أنه يرغب في لا بل يعمل الآن وسيتابع العمل فور سريان المهلة الدستورية لعدم بقاء عون في المقر الرئاسي في بعبدا، حتى وإن عجز النواب عن انتخاب بديل منه وبدا أن الرئاسة تسير نحو الشغور الفعلي. يعني ذلك أنه ضد نظرية بقاء صاحب الموقع الرسمي الرئاسي أو غير الرئاسي في موقعه إذا تعذّر انتخاب البديل وذلك بحجة عدم جواز شغور المرفق العام، ورئاسة الجمهورية ليست أيّ مرفق عام. أما ثالث الأسباب فهو استعداد الأفرقاء النيابيين الأقوياء كلهم لتأمين أكثرية نيابية تضمن أولاً انعقاد الجلسة الأولى للانتخاب. وهي تتألف دستورياً من ثلثي أعضاء جلس النواب قانوناً وإذا تعذّر ذلك على “الثنائية الشيعية” وعدد من حلفائها لا تنعقد جلسة الانتخاب الأولى لفقدان النصاب وتؤجّل الدعوة الى جلسة ثانية ريثما ينجز الأطراف كلهم اتصالاتهم مع النواب على تنوّع انتماءاتهم وتناقضها. ثم يدعو الرئيس بري الى جلسة ثانية. وإذا تأكد الجميع من أن الثلثين غير مؤمنين لا ينعقد المجلس ويعود أعضاؤه الى التشاور من جديد. السؤال الذي يُطرح هنا هو: هل تستمر دعوات الانعقاد من دون نجاح حتى نهاية المهلة الدستورية؟ والجواب أن لا شيء يمنع ذلك. فانتخاب الرئيس يحتاج أولاً الى ثلثي عدد النواب في أول جلسة وذلك صعب جداً لأن الأفرقاء الوازنين يمتلكون في معظمهم حق الفيتو الذي يترجم بتعطيل نصاب أول جلسة انتخاب. لكنهم ليسوا موحّدين بل متعادون الى الآخر. طبعاً يعتقد البعض أن “الثنائية الشيعية” مع حلفائها من النواب السنّة والمسيحيين قد تستطيع تأمين انعقاد جلسة الثلثين الأولى لكن ماذا لو قرّر حليفها المسيحي الأول أي “التيار الوطني الحر” عدم تأمين نصاب الثلثين إذا تأكد أنه لن يكون مرشحاً للرئاسة مضمون الفوز، أو اذا تأكد أن غريمه بل عدوّه النائب السابق سليمان فرنجية يحظى بتأييد “الثنائية” المذكورة وحلفائها. طبعاً يعتقد البعض أنه لن يتجرّأ على ذلك أولاً لأنه يدين بحياته السياسية لعمّه رئيس الجمهورية المدين بدوره لأحد قطبي “الثنائية” أي “حزب الله” بالتربّع على سدّتها. ثانياً هو أن “الخروج من الحمام مش زي دخوله” كما يقول المصريون. فـ”حزب الله” ليس سهلاً الى هذه الدرجة. طبعاً إذا ضمن “حزب الله” مصالح “التيار” ورئيسه باسيل في السياسة ومواقع القوة في الإدارة العامة فربما يمضي معه في تأييد مرشحه الرئاسي. علماً بأنه يفضّل أن لا يكون سليمان فرنجية هذا المرشح بل شخصية أخرى لا تستطيع محاربته جرّاء عدم وجود أي تاريخ سياسي لها رغم تأييد بعض جهات الخارج لها. هذا فضلاً عن أن أحداً لا يعرف ماذا سيكون موقف النواب التغييريين وعددهم 13 سواء من تأمين النصاب في جلسة الانتخاب أو في الجلسات اللاحقة في حال فشل الأولى أو تعذّر انعقادها. فهم قطعاً لن يسيروا مع “الثنائية” ولا مع “التيار الوطني الحر” ولا مع “القوات اللبنانية” وغيرها. في اختصار، لا يستطيع أحد تأمين الأكثرية المطلقة أي 65 نائباً التي أعادت انتخاب نبيه بري لرئاسة مجلس النواب ثم نائبه الياس بوصعب. لكن ذلك ليس مستحيلاً مثل تأمين نصاب الثلثين للجلسة الأولى. فإذا حصل تفاهم فعلي وإن غير رسمي أو معلن بين الناخبين الكبار غير اللبنانيين فإن نصاب الثلثين قد يتأمن بعد لأيٍ. وإذا تكرّس التفاهم بينهم فإن مجلس النواب سيصوّت بالموافقة على انتخابهم أي ناخبي الخارج رئيساً جديداً للجمهورية. أما إذا ساد الخلاف بينهم وتحوّل تأزماً فأبشروا بطول شغور أيها اللبنانيون ومعه ربما بتردٍّ للأوضاع بشقيها الداخلي وربما الإقليمي.