لقاء الدكتور اياد علاوي على قناة التغيير برنامج من بغداد 14-9-2022
https://www.youtube.com/watch?v=b5SV5M7X8WY
– الحراك السياسي ليس بمستوى الازمة بسبب النفوذ الخارجي الذي يهيمن على جزء كبير من المشهد العراقي.
– اقترحت على القوى الوطنية الجلوس للحوار الوطني يتبعها حكومة مؤقتة تناط بها مهمة انتخابات نزيهة بقانون جديد ومفوضية جديدة.
– اذا لم يتواجد حل وعلاج جذري للازمة الحالية فان العراق يسير الى المجهول.
-اقترحت على الاطار التنسيقي ان يقوم السيد الصدر باختيار رئيس الوزراء.
– موجة العنف والغضب التي تعصف بالعراق بدأت تتصاعد ولن تصل الا الى طريق مسدود.
-العراق بجميع اطيافه يجب ان يكون على قلب رجل واحد.
-يجب ان يكون هناك دماء جديدة تدخل الى العملية السياسية لاحيائها.
– لابد من حوار وطني يخلو من الانا، وعلى جميع الاطراف ان تتفق ان العراق هو الاهم.
– لم اقف ضد البعثيين ولا فكرة اجتثاث البعث.
-الواقع العراقي يشهد بان هنالك تناقضات مميتة فيه.
– المحكمة الاتحادية تجاوزت صلاحياتها، مع العلم انني بنيت لبنتها الاساسية.
-الشيعة الذين تبوءوا منصب رئيس الوزراء لم يكونوا بمستوى المسؤولية.
– الفساد والطائفية والنفوذ الخارجي يلعبون دوراً سيئاً في العراق.
– اذا لم يتجاوز الساسة عقدهم وكراهيتهم وتقاتلهم على السلطة فلن تقوم لنا قائمة.
– السيد مسعود بارزاني تحاور مع الاطار والتيار لانه يؤمن بوحدة الشيعة.
– انسحاب السيد الصدر كان بسبب الضغط الذي مورس ضده.
-اوضحت للسيد الصدر انني اعرف آل الصدر وهم ليسوا طائفيين ولا ضد احد.
– منذ زمن بعيد وانا اطالب بمصالحة وطنية تشمل الجميع.
-خروج النواب الصدريين من البرلمان خطأ كبير.
– السيد مقتدى الصدر الان اصبح لديه اعداء كثر يتربصون به.
-لا سبيل لحل الازمة الا بمعالجة الامور بحكمة او ادخال دماء جديدة للعملية السياسية.
– لو علمت ان الامور في العراق ستصل الى ما عليه الان ما وقفت مطلقاً ضد صدام.
– ليس من المنطق ان تستمر الطائفية وحمامات الدم بالعراق.