أكد “وزير” الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم أن “مشكلة المازوت حُلّت ولكنّ هناك مشاكل أخرى نواجهها في مجال الإتصالات منها السرقات ونتابع الموضوع”.
وأشار في حديث لقناة الـ”أم تي في” إلى أنه “عملنا على تخفيض مصاريف شركتَي الخليوي من 560 مليون دولار سنويًّا إلى 220 مليون دولار وهناك هدر كبير وسنوفّر 56 مليون دولار سنويًّا إذا أوقفنا 2 G وقد بدأنا بتوقيف هذه الخدمة في عدد من المناطق”.
وتابع قائلاً: “أنا دخلت على مغارة “علي بابا” وكانت واجباتي أن أقوم بالإصلاحات اللازمة في وزارة الاتصالات والقضاء هو من يؤكّد أي من الملفات هي هدر وأي منها فساد