عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 12/11/2022
النهار
-نصرالله يطرح “نموذجه”… ويلوح للجنرال؟
-روسيا خرجت وأوكرانيا دخلت خيرسون “في نصر مهم”
-بايدن أمام مؤتمر “كوب 27 :”أزمة المناخ تتعلق بالأمن البشري والاقتصادي
-المئات يتظاهرون في إيران إحياء ليوم “الجمعة الدامي” في زاهدان
نداء الوطن
-باسيل يطرق “باب الدوحة”: ساعدوني لرفع العقوبات الأميركية!
-نصرالله يُفاخر بقمع “ثورة 17 ت”:لرئيس يستنسخ “لحود وعون”
-بايدن في مصر… 100 عام من “العلاقات الاستراتيجية “
-لندن تسائل طهران عن “تهديد صحافيين بالقتل” في بريطانيا
-“يوم تاريخي” لألوكرانيين: “خيرسون لنا”
الأخبار
-صنعاء – الرياض: وقائع مفاوضات مباشرة
-«دكانة رياض»: 14 مليون يورو ثروة مساعِدة سلامة
-نصرالله يحدد مواصفات الرئيس: لا يخاف ولا يُشترى ولا يطعن المقاومة
-الحسيني: بالثلثين حضوراً يُنتخب رئيس الدولة
اللواء
-تعقيدات داخلية وإقليمية تُذكِّر بسيناريو انتخاب عون!
-بكركي للجنة مصالحة: الأولوية للانتخاب.. وإقفال منشآت طرابلس يفاقم أزمة المحروقات
-جبران… رئيس جمهورية لبنان
-تعرفة الكهرباء: العربة قبل الحمار!
الجمهورية
-تسوية سريعة.. أو خراب أسرع
-الهواجس الأمنية حاضرة
-»التشظي النيابي« ينتظر الجلسة السادسة
-ّخلونا نطلع مصاري لندفعلكم ضرائب
-المئات يتظاهرون في إيران إحياء ليوم »الجمعة الدامي«
الشرق
-نتمنى على الرئيس بري فتح دورة تثقيف دستورية للنواب الجدد!
-البطاركة يرفعون الصوت ونصرالله يحدّد «دفتر الشروط »
الديار
-هل تاتي كلمة سر دولية عربية بين واشنطن والرياض والدوحة بانتخاب جوزيف عون رئيساً؟
-اوساط المقاومة: لن يحصل الاميركي على اي تنازل مهما زاد الحصار
-القوات اللبنانية: لا مشكلة شخصية مع فرنجية وباسيل بل مع خطهما السياسي
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 12/11/2022
الشرق الأوسط
-سجال دستوري سياسي في لبنان حول «تشريع الضرورة»
-«حزب الله» يهاجم واشنطن بعد تعثر استجرار الوقود الإيراني إلى لبنان
الأنباء الكويتية
-نائب تغييري لـ «الأنباء»: كل الدروب تؤدي إلى طاحونة جوزاف عون
-بري يتأبط التأجيل تجنباً لخطر حشر فريق «الورقة البيضاء» في الزاوية
-مجلس البطاركة الكاثوليك: لا خوف على لبنان لأن جميع أبنائه يعترفون به كوطن نهائي رغم الوضع المأساوي الذي يعيشه
-محافظ بيروت يرفض طلب نديم الجميل تخصيص عناصر أمنية لمنطقة دون أخرى
-«ملائكة حراس» في الأشرفية لتوفير الأمن الذاتي بوجه أعمال السطو والسرقات
الراي الكويتية
-لبنان يتدحرج في «حفرة» الفراغ الرئاسي… والبرلمان على عَجْزه
الجريدة
-مروان خوري يغني في تورنتو الأحد
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 12/11/2022
اسرار النهار
■يملك وزير ونائب سابق نسخة عن تحويلات مالية لوزير زميل له من لبنان الى قبرص بقيمة ثمانية ملايين دولار خلال تسلمه مهماته الوزارية
■عُلم أن رئيس جهاز اداري في الدولة دفع من جيبه الخاص رسم اشتراك المولد الكهربائي لحسن سير العمل حيث العتمة تعرقل متابعة الملفات العائدة لهذا الجهاز
■تجري جهات سياسية اتصالات مع وجوه مارونية من دون الاعلان عنها لجس النبض حول امكان اختيار واحد منها بعد فشل المحاولات القائمة وتلك اللاحقة قبل بلوغ مرحلة الحلول الجدية
■لوحظ أن رئيس حزب ونائبا سابقا بعيد في هذه المرحلة عن اللقاءات السياسية، ولا سيما مع حلفائه، مع استمرار عمل حزبه بشكل طبيعي
اللواء
همس
■يرى دبلوماسي لبناني أن لبنان يخضع حالياً لتأثيرات التوتر الأميركي – الإيراني، بانتظار استقرار انتخابات الكونغرس
غمز
■لا تزال أطراف محلية وخارجية، تحاول استقصاء الأهداف من وراء المطالعة التي قدَّمها رئيس حزب عريق، وتتعلق بمرحلة محرجة من تاريخ لبنان
لغز
■نأت أطراف فاعلة بنفسها عن انتخابات جرت لمؤسسة اغترابية جامعة، فجاءت النتائج على ما جاءت عليه
نداء الوطن
خفايا
■حاول أحد المقربين من مرشــح رئاسي معرفة حقيقة الفيتو الذي تضعه دولــة عربيــة فاعلة على ترشح قريبه، فأتى الجواب بأن العلاقات الشــخصية شيئ والموقف الســياسي شيء آخر.
■يتعمــق الخلاف بين النواب »التغيريين « ما دفع ّ أحدهم إلى توجيه كلام حادً لزملائه معتبراً أن كّلا منهم لديه ارتباطات لا يبوح بها.
■يتردد أن شــخصيات بارزة جنوبية تســارع إلى شراء العقــارات في منطقة الناقــورة تحســبا لقدوم الشركات العاملة في مجال النفــط للاستثمار في المنطقة
اسرار الجمهورية
■سخرت أوساط مما يحكى في تيار عن ترشيح إسم من داخله لرئاسة من الوصول إلى رئاسة التيار لن ّ الجمهورية، وقالت إن الذي منعه يسمح له بالوصول إلى المنصب الأول في الدولة.
■أكدت حركة فلسطينية أن خبر نقل مقرها المركزي من عاصمة عربية إلى لبنان غير صحيح.
■تبين أن أسباب التفسخ في صفوف كتلة نيابية حديثة النعمة هو تأثر بعض أعضائها بآراء كتل أخرى ورغبة البعض الآخر بمصالح سياسية لا يستطيعون تأمينها بمفردهم.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
حسناً فعل عدد من النواب خلال جلسة يوم الخميس بطرح مسألة الهرطقة الدستورية المرتبطة بنصاب التصويت في الجلسات التي تلي الجلسة الأولى التي فرضت على مجالس النواب خلال مرحلة الإرهاب والترهيب والتعطيل في مرحلة ما بعد خروج الرئيس الأسبق إميل لحود من قصر بعبدا عام ٢٠١٧، ما حال دون انتخاب خلف له الى أن قلبت غزوات ٧ و١١ أيار ٢٠٠٨ التي قام بها “حزب الله” وحلفاؤه موازين القوى في البلد، فحصلت غلبة سلاح على الأكثرية النيابية والشعبية في لبنان. لم يكن غريباً أن تحاول قوى ٨ آذار فرض قراءتها للدستور لا سيما البنود المتعلقة بانتخاب رئيس الجمهورية، بل إن الغريب أن تنصاع معظم قوى ١٤ آذار آنذاك للقراءة الملتوية للمادة الدستورية ذات الصلة التي فرضها رئيس مجلس النواب من دون أي تبرير لما فرض بالحديد والنار والقتل والاغتيالات ليصبح مع الوقت عرفاً يكاد يكون أقوى من النص الدستوري نفسه. لقد قبلت القوى السيادية والاستقلالية منذ ذلك الوقت بما لا يمكن القبول به أبداً أن يقوم رئيس مجلس النواب، وهو عملياً نائب كغيره من النواب، بمهمة تفسير النص الدستوري الذي كان ينطوي على غموض. وبدلاً من أن يضطلع مجلس النواب بأسره في تلك الفترة بمهمة تفسير الدستور كما يفترض أن يفعل، قبل معظم النواب لا بل معظم القوى السياسية الممثلة في مجلس النواب بترك رئيس السلطة التشريعية يتصرف على هواه في تفسير نص دستوري وفرضه بما خدم مشروع “حزب الله” الهادف الى تجويف الدستور والمؤسسات في لبنان.
حسناً فعل عدد من النواب بطرح الموضوع في الجلسة الأخيرة لانتخاب الرئيس، ولو أن رئيس مجلس النواب واجه المسألة بالهزار، مع أنه يعرف تماماً أن ما فعله من خلال مصادرته صلاحية تفسير النص الدستوري في أكثر من مناسبة تجاوز لصلاحياته على رأس المؤسسة الأم.
بناءً على ما تقدّم، نحن ندعو إلى أن يتوسع تحرك النواب من جميع الكتل من خارج منظومة ٨ آذار التي يتحكم بها “حزب الله” لتصحيح هذا الخلل، والحد من التمادي في هذا المسار السلبي للغاية. يجب أن ينتقل النواب الذين لا ينظرون بعين الرضى الى أسلوب التمادي في تفسير الدستور بالسياسة والغرضية المعروفة الى مرحلة يطرحون المسألة بجدية، رافضين تفسيرات رئيس المجلس الخاصة، على أن يقدموا طرحاً مشتركاً للدفع في اتجاه تفسير النص الذي يحتمل التأويل، لكنه لا يحتمل القراءة التي تخدم فريقاً لا همّ له سوى تدمير الكيان اللبناني.
المطلوب إذن فتح الموضوع لتتحرك الكتل النيابية المعنية لمنع استمرار هذه الحالة الشاذة التي أضرت كثيراً بالبلاد منذ عام ٢٠٠٧. إن مجلس النواب يحتاج الى قوى وشخصيات شجاعة لا تخشى المواجهة بالموقف الحق. وفي هذا الإطار، إن التعدي على الدستور من داخل مجلس النواب لا يجوز القبول به بعد الآن. وإن لم يتحرك أحد فإن الاستحقاق الرئاسي سيبقى رهينة بين أيدي “حزب الله” وحلفائه وواجهاته في مجلس النواب وخارجه. ولن يكون في مقدور أي تحالف نيابي سيادي تغييري إيصال رئيس للجمهورية متحرر من قبضة الميليشيا. حان الأوان للتحر
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*