عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 25/11/2022
النهار
-نواب عابثون… ومخاوف من “طعون التوازنات”!
-مجلس حقوق الإنسان يفتح تحقيقا حول القمع في إيران
-واشنطن تطالب بـ”وقف فوري” للتصعيد التركي في سوريا
نداء الوطن
-معوض يعزز مواقعه: أخوض معركة لبنانية في مواجهة الصفقات الخارجية
-“حزب الله” يسترجع “الأفندي “:”ورقة بيضاء”… بالزائد!
-“تحقيق دولي” في قمع النظام الإيراني
-موسكو تحارب الأوكرانيين بالعتمة والعطش والصقيع
-سلامة يطمئن اللبنانيين… الذهب “بخير”!
-البرازيل تستعرض أمام صربيا ورونالدو يدخل التاريخ
الأخبار
-روسيا – تركيا – إيران: تقاطع ضدّ «قسد»
-فرنسا تروّج لقائد الجيش
-تمويل الكهرباء: الليرات من الخزينة والدولارات من مصرف لبنان
-إيران – كردستان: مغامرة بارزاني الثانية
-في موسم فيروسات الإنفلونزا: الـH3N2 ضيفاً ثقيلاً على اللبنانيين
اللواء
-الانشطار يرفع منسوب الرتابة الرئاسية.. وباسيل يُمهِّد لفراغ طويل!
-ميقاتي يتمسَّك بصندوق النقد للخروج من الأزمة.. وكرامي نائباً عن طرابلس وناصر عن المقعد العلوي
-الحرب الأوكرانية والتحديات
-شاهدان من الطائف: الاستنساب أوصلنا للانهيار!
الجمهورية
-بري يرفض وقف الجلسة الأسبوعي
-الإستحقاق ينتظر توافقًا لم ينضج بعد
-هذا ما تبلغه قائد الجيش من »حزب الله«؟
-هل يتحول الاشتباك طائفيا
-هل من احتلال إيراني؟
الشرق
-لا رئيس للجمهورية قبل الربيع والصيف!!!
-الشغور الرئاسي يترسّخ.. و «الدستوري » يعيد كرامي
الديار
-الفشل السابع رئاسيا والثامن على الطريق… «مهزلة» ساحة النجمة مستمرة
-«الدستوري» يبطل نيابة نائبين ولا يغير التوازنات السياسية في المجلس
-رهانات على ضرب ايران… وباريس لبكركي: لا حظوظ للمؤتمر الدولي
البناء
-شي بينغ أول الأسبوع المقبل في الرياض… وثلاث قمم للصين…
– سعودية وخليجية وعربية فيصل كرامي يملأ فراغ طرابلس… وحيدر ناصر نائباً: مستقلّ مع سلاح المقاومة جلسة الانتخاب مكانك راوح…
– وحزب الله متمسك بفرنجية ولم يقفل باب البحث مع باسيل
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 25/11/2022
الشرق الأوسط
-«الدستوري» اللبناني يضيف نائباً إلى حلفاء «حزب الله»
-سياسيون وتجار ومصرفيون استفادوا من الانهيار المالي في لبنان
-الجلسة السابعة لانتخاب رئيس للبنان انتهت كسابقاتها
-موجودات لبنان من الذهب مطابقة للقيود والسجلات
الأنباء الكويتية
-معوض يدعو إلى توحيد المعارضة «كي لا نصل إلى رئيس رمادي» وفرنجية يتحرك خارجياً عبر باريس «الملتزمة صمتاً»
-«الورقة البيضاء» حلّقت والعرض الانتخابي الرئاسي مستمر
-«المركزي» يعلن انتهاء التدقيق لمحتوياته من الذهب وتطابقها مع السجلات
أبطل نيابة رامي فنج وفراس السلوم
-المجلس الدستوري يعيد فيصل كرامي وحيدر ناصر إلى البرلمان نائبين عن طرابلس
-جدل حول النصاب والتصويت الإلكتروني وورقة ضائعة
المودعون للنواب: انتخبوا رئيساً وأعيدوا أموالنا وإلا!
-سلام عرض الأوضاع مع القائم بأعمال سفارتنا في لبنان
الراي الكويتية
-البرلمان اللبناني يفشل للمرة السابعة في انتخاب رئيس الجمهورية
-البنك الدولي: لبنان يقود مجموعة الأداء الاقتصادي «الأسوأ» عالمياً
-أداء الاقتصاد الكلي في لبنان أسوأ من زيمبابوي واليمن وفنزويلا والصومال
الجريدة
-لبنان: مفاجأة لـ «الدستوري» والتواصل بين بكركي و«حزب الله» يتقدم
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 25/11/2022
اللواء
همس
تبيَّن من معلومات نائب بارز, أن عاصمة كبرى لم تضع استحقاق لبنان بعد على جدول اتصالاتها العربية والدولية..
غمز
خرج الخلاف إلى العلن بين وزير معني وحاكم المركزي على خلفية مواعيد تطبيق الدولار الجمركي وآلياته..
لغز
تزايدت قبل نهاية العام توظيفات مالية غير لبنانية لمستثمرين غير لبنانيين في عدد من شوارع العاصمة التجارية!
نداء الوطن
خفايا
في أول ظهــور علني له بعد خروجه من الســجن مطلع شهر آب الفائت، شــارك الوزير السابق ميشال سماحة، في جنازة الفنان روميــو لحــود في كاتدرائية مار جرجس ـ وسط بريوت
ســأل نائب ســني شارك حديثا في لقاء دعــا إليه مرجع رســمي، عن موقف رئيس »تيار المســتقبل« ســعد الحريري من الرئاسة لا سيما وأنه لا يجيب على هاتفه الا مــا ندر فأجابه المرجع: »كونوا عــى اســتعداد لانتخاب ســليمان فرنجيــة عندما يحني الوقت فهــذا موقف الحريري قبل أن يكون موقفي«.
لم تنجح محاولات التوافق التي حصلت في الساعات الماضية لتزكية اســمين لإفتــاء طرابلس وعكار، والتي شــجع عليها، من خلف الكواليس مفتي الجمهورية اللبنانية، ويبــدو أن الأمور حتى اللحظــة تتجه نحــو انتخابات حامية على إفتاء المنطقتين.
البناء
خفايا
قال مصدر سياسي في طرابلس إن نتائج قرارات المجلس الدستوري حول الطعون النيابية في المدينة إذا لم تغيّر في التوازنات السياسية والنيابية في لبنان، فإنها أعادت التوازن الى عاصمة الشمال خصوصاً لجهة استعادة زعامة آل كرامي مقعدها النيابي ومع غياب أي زعامة أخرى فقد صار لطرابلس زعيم.
كواليس
توقف أكثر من مرجع سياسي أمام التعليقات التي أدلى بها النائب الفائز بنتيجة الطعن الدستوري في طرابلس حيدر ناصر سواء لجهة تأكيد عدم انتمائه لكتلة نواب التغيير أو لجهة دفاعه عن ثوابت وطنية وعربية تمثل البيئة التي ينتمي إليها خصوصاً ما يتصل بالموقف من سلاح المقاومة
اسرار الجمهورية
توقفت أوساط باهتمام عند زيارةّ سفير دولة عربية لأحد المرشحين في زمن البحث عن توافق أوسع حول الإستحقاق الرئاسي
لم تصل مشاورات إقليمية ودولية جارية حول ملف حساس إلى بر بعد بسبب انشغال عواصم بملفات أكثر حساسية
ً أكدت مصادر نيابية أن استحقاقا داخليا هو في طريقه الى التأجيل خصوصا اذا استمر الوضع المالي على ما هو عليه في ظل الفراغ الرئاسي
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
من المفارقات الغرائبية في أزمة الاستحقاق الرئاسي الراهنة أن تجد قوى 14 آذار السابقة التقليدية جبران باسيل الى يمينها في مواجهتهما الضمنية والعلنية للمرشح “الأصلي” الصلب لقوى 8 آذار سليمان فرنجية ولو أن باسيل يُعدّ الخصم الأول للقوى الأولى. ومع ذلك فإن “الفضل” لا يُعزى لوارث التيار العوني في تقاطع مصالح الخصوم هذا الذي يشكل سدّاً قوياً أمام بلوغ الطموحات الرئاسية لزعيم “المردة” النقطة الأقرب من الذروة، بل إن هذه المفارقة أيضاً هي صنيعة ما يظن “حزب الله” أنه قادر على التلاعب بالأقدار اللبنانية في كل ظرف لفرض إرادته وهيمنته وقواعده. الى حين ثبوت العكس بوقائع دامغة، لن يطول الأمر لحظة عابرة بعناد جبران باسيل ولعبة المكابرة التي يتولّاها حين يقرّر “حزب الله” أن الوقت قد حان لحسم مشهد التردّد والتلاعب بإعلان مرشح فريقه أو الاتجاه جدياً ونهائياً نحو تسوية مع سائر الآخرين لانتخاب الرئيس الرابع عشر للجمهورية.
ولكن خيار الحزب، المتعب جداً في الجولة الرئاسية الحالية داخلياً وإيرانياً وإقليمياً على العموم، ينحو بجدّية مطلقة في اتجاه فرض من يؤيّده سواء نجح في فرض معادلة “الرئيس الذي لا يطعن المقاومة” بالحسنى أو حتى بالجنوح نحو الترهيب السياسي على غرار ما بدأ يصدر بعض رموزه من إشارات لا تخفى شيفرتها على الخبراء في “لغة الخطابة” العائدة له. وتبعاً لذلك سيكون من الضروري والملحّ للغاية أمام مروحة الخصوم الذين يعانون من سقوط كل المحاولات المتقدمة والمتأخرة والما بينهما لتوحيد صفوفهم انتخابياً وتشكيل “بلوك” يتجاوز النصف زائداً واحداً لمرشّح المعارضة الحصري، أن ينتبهوا بمنتهى الإدراك والحصافة والدقة الى أن خصمهم الأقوى من الآن وصاعداً لم يعد “حزب الله” حصراً بل ذاك الفخ الذي يُنصب لهم ولسائر المرجعيات وأصحاب الاتجاهات التي ترفض التمديد لعهود 8 آذار المتعاقبة بما يعني محو لبنان من كلّ خصائصه الباقية.
غنيّ عن البيان أن “حزب الله” القاطرة الأساسية لفريقه وضمنه التيار العوني، لا ولن يستعجل أي تطوّر من شأنه حسم الاستحقاق الرئاسي ووضع حدّ لأزمة الشغور قبل وقت طويل على الأرجح وإلا لكان المشهد الآن مختلفاً تماماً عن كل هذه المهازل التي تمسخ “مشهد الخميس” في ساحة النجمة.
ومن دون الغوص في الدوافع والأسباب والمعطيات الواقعية المعروفة والمجهولة والمفترضة التي تدفع بـ”حزب الله” الى إخضاع لبنان مجدّداً، بقوّة قهر ميزان القوى الطائفي والمذهبي والسياسي والتسليحي والارتباط الإقليمي الإيراني، لتجربة فراغ رئاسية إضافية بالغة الخطورة، فإن عاملاً أساسياً واحداً هو الذي يجعله ينتصر في نهاية المطاف، وهو الرهان على الوقت.
يعتقد الحزب، وحتى سواه من القوى الداخلية والدول “المراقبة” للأزمة اللبنانية، بأنه الأقدر داخلياً على الصمود الطويل في أزمة الفراغ وتالياً في قطف ثمارها في التوقيت الملائم لفرض “مرشح المقاومة”. وما يشكل نقطة الخطر القاتلة في هذه الحسابات أن تتخذ سابقة التسوية المشؤومة التي أفضت الى انتخاب الرئيس ميشال عون بعد فراغ السنتين ونصف السنة كـ”أفضل نموذج” للاستعادة وفرض النهايات الحاسمة نفسها مع مرشح “حزب الله” سواء فرنجية أو سواه. يراهنون على هلع بكركي وعلى تضعضع المعارضين وتفكّك ما بقي من صمود الناس وربّما على أشياء أخرى أشدّ خطورة… أما ما يفعله الآخرون فللبحث صلة!
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*