Close Menu
    اخر الأخبار

    توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة

    الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام

    خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 9, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    19°
    Cloudy
    Beirut, LB weather forecast ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة

      ديسمبر 9, 2025

      الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام

      ديسمبر 9, 2025

      جثة شاب على شاطئ عمشيت

      ديسمبر 9, 2025

      الجنائية الدولية تحكم على قائد سابق في ميليشيا الجنجويد السودانية بالسجن 20 عاما

      ديسمبر 9, 2025

      قبل سقوط الأسد… الشرع يكشف كواليس الساعات الأخيرة

      ديسمبر 8, 2025

      لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو

      ديسمبر 8, 2025

      كاميرات المراقبة وثقت لحظة وقوع الزلزال بقوة 7.6 في اليابان اليوم!

      ديسمبر 8, 2025

      بعد 14 عامًا.. طفل مقولة “بشار الأسد قتلنا أشو عملنالو؟!” يعود ليُبكي السوريين في ذكرى التحرير

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!

      ديسمبر 9, 2025

      خاص الهديل: توم براك: “المبعوث الإقليمي الثرثار”!!

      ديسمبر 8, 2025

      خاص الهديل: مبدأ ترامب: حروب بين الليبراليات!!

      ديسمبر 7, 2025

      خاص الهديل: الشرق الأوسط من منظور ترامب: أولويات ليس بينها أولويات أصحاب المنطقة!!

      ديسمبر 6, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة

      ديسمبر 9, 2025

      الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام

      ديسمبر 9, 2025

      خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!

      ديسمبر 9, 2025

      جثة شاب على شاطئ عمشيت

      ديسمبر 9, 2025
    • الصحافة

      إليكم أبرز عناوين “الصحف ” ليوم الثلاثاء 9 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 9, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين 08/12/2025

      ديسمبر 8, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الاحد 07/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 06/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025
    • مجتمع

      افتتاح مطعم “Étincelle” في السوديكو – بيروت… أمسية راقية جمعت الذوق والفخامة

      ديسمبر 5, 2025

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025
    • فن و مشاهير

      ممثل لبنانيّ شهير مصاب بالسرطان منذ سنتين: “عم جرّب اكسب وقت حدّ أولادي”

      ديسمبر 8, 2025

      أصالة ترد على شائعات طلاقها

      ديسمبر 8, 2025

      منى زكي تتألق بالأبيض الملكي في العرض الخاص لفيلم “الست” بالقاهرة بتوقيع Kristina Fidelskaya،

      ديسمبر 8, 2025

      بعد خروجه من المطار… هذا ما حصل مع هشام حداد فور عودته من دبي إلى لبنان

      ديسمبر 8, 2025

      بعد قرار زوجها بالاعتزال… هذا ما قالته مي عمر

      ديسمبر 7, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      متحور k يضرب أوروبا.. الأطفال وكبار السن في خطر وتهديد قوى بانهيار المستشفيات

      ديسمبر 8, 2025

      20 دقيقة، مرتين أسبوعيًا… وداعًا لتدهور الذاكرة!

      ديسمبر 6, 2025

      إليكم أضرار استخدام الهاتف للأطفال تحت سن 12 عاما

      ديسمبر 5, 2025

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 9, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 8, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 7, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 6, 2025

      لتجنب الإحراج.. واتساب يطرح هذه الميزة الجديدة!

      ديسمبر 8, 2025

      خلافات محمد صلاح مع مدرب ليفربول تقرّبه من الدوري السعودي مقابل صفقة “خرافية

      ديسمبر 8, 2025

      فنانة لبنانية صاحبة أغرب وصية.. هذا ما طلبته لمراسم دفنها

      ديسمبر 8, 2025

      أبل تحذر مستخدميها

      ديسمبر 7, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » خاص الهديل: الحوار الداخلي والمجهول الخارجي !؟ ..
    خاص الهديل

    خاص الهديل: الحوار الداخلي والمجهول الخارجي !؟ ..

    ديسمبر 11, 2022
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    خاص الهديل:

     

    بغض النظر عن هوية الجهة التي تدعو لحوار داخلي؛ وبغض النظر عما إذا كان هذا الحوار الداخلي سيعقد على شكل طاولة تتحلق حولها كل القوى السياسية اللبنانية، أو على شكل جولات من المباحثات الفردية مع كل حزب وشخصية على حدا؛ فإن الأساس في نجاح أي حوار هو توفر قناعة به لدى المشاركين فيه بأنهم يحتاجون إليه، وبأنهم من دون حصوله فإنهم سيواجهون المجهول.

    ..وهذه القناعة لا تتوفر اليوم؛ ذلك أن جميع القوى الداخلية تقريباً، تعتقد بأنها ضمن ظروفها الحالية غير مضطرة لدفع ثمن التسوية الداخلية المطلوبة لإنقاذ البلد. وبكلام آخر، فإنها تعتقد أن البلد إذا كان بحاجة لتسوية عاجلة، فهي تستطيع الانتظار حتى تحسن شروطها في أية تسوية جديدة.. وفيما هناك قناعة بأن البلد لا يستطيع أن ينتظر، فإن الأحزاب واثقة بأنها تستطيع الانتظار، وواثقة بأن الانهيار المعيشي للناس والاقتصادي للبلد، لن يؤثر على مكانتها داخل طوائفها؛ والدليل موجود، وهو خروجها رابحة أو أقله غير مهزومة، من الانتخابات النيابية التي كان توقيتها بمثابة استفتاء حول ما إذا كان الانهيار المعيشي الشامل الذي حصل في البلد، أثّر سلباً على شعبية أحزاب السلطة التي تسببت به، أم أنها لم تؤثر؟؟..

    وعلى نحو صادم، ظهر أن هذه الإنتخابات بدل ان تكون فرصة لمحاسبة الأحزاب ودفعها لدفع ثمن تسوية تنقذ البلد، فإنها تحولت إلى فرصة للاحزاب التي تحصنت بنتائجها، كي تستسهل الهروب من دفع ثمن تسوية إنقاذ البلد.

     

    ..وضمن ظرف أن القوى السياسية لا تشعر بأية ضغوط داخلية عليها، وضمن ظرف أنها لا تشعر بأي ضغط خارجي جدي عليها؛ فإنها لن تذهب إلى حوار وطني مخلص من أجل الحل؛ بل قد تقبل بحوار من أجل تصريف الوقت، وجس نبض كيف يمكن حماية امتيازاتها فيما لو حصل الحوار الجدي المصحوب بضغط داخلي وخارجي، لاحقاً.

     

    وبالاجمال فإن الثقافة التي تسود بين أحزاب الطوائف اليوم هي التالية:

    – الاعتقاد بأن لحظة البلد الراهنة، ليست ناضجة لإجراء الحوار الداخلي من جهة، وليست ناضجة لأن يبادر الخارج بمبادرة فاعلة تجاه لبنان من جهة ثانية.

    – .. وعليه، فإن الحوار الوطني الجدي هو أمر مستحيل الحصول حالياً، وكبديل له فإن بعض هذه الأحزاب – التي تريد تسوية مرحلية لتمكين دورها في السلطة، وليس لتمكين وضع البلد من خلال التسوية – تطرح الحوار من أجل الاتفاق على إسم الرئيس، علماً أن تحديد اسم فخامة الرئيس يحتاج إلى عقد انتخابات جدية، ولا يحتاج إلى عقد حوار .. وعلماً أن الحوار ليس بديلاً عن ممارسة الانتخاب.. وعلماً أن الحوار ليس بديلاً عن الخيار الديموقراطي في إعادة إنتاج السلطة!!

    – ان منطق أحزاب الطوائف يقول أن الحوار ليس هدفه حل “مشاكل البلد الكبرى”، بل حل “الخلافات الصغرى” بين احزاب الطوائف على محاصصة السلطة..

    .. ومنطق الأحزاب يؤمن بأنه طالما لا توجد إشارات خارجية عن توجه لإرساء تسوية وحل في لبنان، فإن الحوار الداخلي هو مضيعة للوقت.. وببساطة فإن هذه الاحزاب اعتادت على الحوار من أجل الحل في البلد مع “جهة” ليست موجودة في الداخل، حيث تسلفها الأحزاب موقفاً، لقاء ثمن سياسي داخلي تتقاضاه بمقابله.. وهذه “الجهة” تارة ما تكون إقليمية أو دولية أو “إقليمية دولية” مشتركة. والمهم أن هذه الجهة الخارجية هي من تفضل الأحزاب أن تدفع الثمن لها مقابل قبولها بتسوية داخلية، وذلك بدل أن تدفع هذه الأحزاب ثمن التسوية للمواطنين اللبنانيين ولمصالحهم في العيش في دولة القانون وفي وطن مستقر.

    وفي ظل الإصرار على منطق انتظار الفرص الخارجية الدسمة التي توزع المكاسب على “أقوياء” في بلد مهزوم ومنهار، يمكن هنا ملاحظة كيف تعاطت أحزاب الطوائف التي تصر على انتظار الحل الدسم الخارجي وليس أي حل خارجي، مع ماكرون ومبادرته:

    تبين الوقائع ان مشكلة مبادرة ماكرون، تقع في أن أحزاب الطوائف رأت فيها مبادرة “فرنسية أقل من دولية”، وانها اعتمدت على عاملين اثنين:

    الأول الاستثمار في عامل وجود ضغط داخلي شعبي على أحزاب الطوائف.. 

    والثاني – عامل ان المبادرة لا ترفع شعار “كلهن يعني كلهن” ما اعتبره ماكرون أنه يقدم إغراءات لأحزاب الفشل كي تتلقف مبادرته!!.  

    لكن ما تفاجأ به ماكرون هي أن هذه الأحزاب لا تقيم وزناً للضغط الداخلي، وأنها تنام على وسادة شعبية مريحة لها، بغض النظر عن الطريقة التي تحقق فيها هذا الأمر. كما أن هذه الأحزاب لا تثق بأن ماكرون هو العنوان الخارجي الذي يمكنه إعطاء ضمانة لها كي تحافظ على امتيازاتها في السلطة قبل التسوية وبعدها. أضف إلى ذلك أن هذه الأحزاب ستكون مستعدة لأن تتعامل بجدية مع مبادرة ماكرون، فقط في حال كانت مبادرته تعبر عن قرار أميركي – دولي من ناحية، وقرار سعودي – عربي من ناحية ثانية. وهذان الأمران لم يتوفرا بمبادرة ماكرون حتى الآن.

    وكل ما تقدم جعل من السهل على الأحزاب اللبنانية التي تعهد قادتها في قصر الصنوبر بالالتزام بما اتفقوا عليه مع الرئيس الفرنسي؛ أن يكذبوا على ماكرون، كون هذه الأحزاب تعرف ان الأخير يتكلم بإسم باريس فقط وحتى ليس بإسم أوروبا، وأن واشنطن لا تعارضه ولكنها لا تؤيده، وأن العرب يسيرون معه حتى يفشل، وليس حتى ينجح..

    والواقع أن كل تجربة ماكرون في لبنان تقول أمراً أساسياً وهو أن أية مبادرة خارجية تجاه لبنان يجب أن تستند على دعم أميركي واضح لها، وأي مبادرة عربية تجاه لبنان يجب أن تستند على دعم سعودي واضح لها.. وأي حوار أو مبادرة داخلية في لبنان، ستصبح مسرحية ولن تنجح إلا في حالة واحدة، وهي أن يكون هناك قناعة داخلية بأن هذا الحوار الداخلي، يسبق بتوقيته وجود توجه في الخارج، ووجود إعداد لإنتاج تسوية دولية من أجل لبنان.  

    ..وعليه يمكن القول أن الحوار الداخلي سيكون مهماً ومنتجاً، في حال جرى بتوقيت يسبق استعداد الخارج لإبرام تسوية خارجية في لبنان. أما إذا حصل هذا الحوار الداخلي من دون أفق حل دولي أو من دون وجود جهد دولي تكون بدايته في واشنطن ونهايته في الرياض، فإن هذا الحوار الداخلي سيعطي نتائج عكسية وضارة؛ وسيجعل التباعد الداخلي أكبر وأصعب.. فلذلك نصحت بعض المراجع في لبنان بالتنبه لمعادلة أنه “لا حوار داخلي مع المجهول الخارجي”..

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقالإعتداء على رجل مسنّ في منطقة الحمرا !
    التالي لقاء مثمر بين ميقاتي وبن سلمان… صفحة جديدة ومساعدات سعودية للبنان؟
    أحدث المقالات
    • توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة
    • الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام
    • خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!
    • جثة شاب على شاطئ عمشيت
    • الجنائية الدولية تحكم على قائد سابق في ميليشيا الجنجويد السودانية بالسجن 20 عاما
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة

    صــدر عــن المديريّـــة العامّــة لقــوى الأمــن الدّاخلـــي – شعبــة العلاقـــات العامّـــــــة البلاغ الآتي: “في…

    الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام

    ديسمبر 9, 2025

    خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!

    ديسمبر 9, 2025

    جثة شاب على شاطئ عمشيت

    ديسمبر 9, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    توقيف اشخاص دخلوا البلاد خلسة

    ديسمبر 9, 2025

    الوزير ناصر الدين وقّع والسفير الياباني منحة اليابان للبنان لتعزيز قدرات القطاع الصحي العام

    ديسمبر 9, 2025

    خاص الهديل: الديموغرافيا المستنفرة: “خلطة المولوتوف”!!

    ديسمبر 9, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter