غرّد النائب قبلان قبلان عبر حسابه على “تويتر”: “يجمع أركان الدولة أن العراق هو الاكثر حضوراً ودعماً للشعب اللبناني في هذه المرحلة، ويكفي أن يقول رئيس الحكومة اللبنانية على الملأ أنّه لولا النفط العراقي لما كان لدينا ساعة كهرباء واحدة، ويكفي أن نرى آلاف الأشقاء العراقيين في فنادق ومقاهي ومستشفيات لبنان.
رغم ذلك تعجز الدولة عن حل قضية بسيطة وصغيرة ترتبط بالطلاب العراقيين على أبواب بعض مكاتب وزارة التربية. فإلى متى؟
يبدو ما في أمل لأن دائماً يخلط شعبان برمضان… عن جد عيب”.