قال الرئيس السابق العماد ميشال سليمان في تصريح: “ليت الكتل النيابية والاحزاب التي ينتمي إليها الوزراء الذي حضروا لقاء الديمان والذين لم يحضروا، تستجيب لدعوة البطريرك الى النزول الى مجلس النواب وانتخاب احد المرشحين المعلنين. لا نقول هذا لان رئيس الجمهورية ماروني ولان الراعي هو بطريرك الموارنة ولانه يتكلم من الديمان التي تجسد تاريخ البطاركة الموارنة والتي تقع على كتف وادي القديسين الموارنة، بل لان الشغور في سدة الرئاسة اصبح يشكل خطراً داهماً على المؤسسات التي تشغر من المسؤلين عنها تدريجيا وعلى الاقتصاد وعلى الأمن وعلى الشعب الذي يهاجر بالالاف ويعود سنوياً لتفقد حال الوطن”.
أضاف: “لا مكاسب في انتظار لودريان او التفاهمات العالمية، فالمواقف التي ستتخذ تحت المظلة الدولية يمكن اخذها الان تحت مظلة الدستور واتفاق الطائف وعلى قاعدة “خير البر عاجله