حصاد اليوم…
جريمة اغتيال العاروري لن تمر ابدا دون رد فھو ات من المقاومة لا محالة..
حل منطقي لحرب اسرائيل في الشرق الاوسط طرحھ نصراللھ وھو ان يطالب سكان شمال الاراضي الفلسطينية المحتلة نتنياھو بوقف العدوان ..
العدو يرد على خطاب السيد حسن بأن الامين العام لحزب اللھ يعشق الكلام عن دولة الاحتلال رغم كثرة الاضرار التي تلحق بھ نتيجة العمليات الحدودية التي اوصلت الجنوب الى ما ھو عليھ الان
تطور لافت في قضية النازحين حيث اكد البيسري تسلمھ للداتا المخصصة لھم وأنھ لاحظ تغيرا ايجابيا في مواقف أوروبا من الملف ما يعني ان ھناك بوادر حل تدريجي يتقصى الايام المقبلة
كوريا الشمالية هاجمت جزيرة تابعة لكوريا الجنوبية صباح اليوم ب 200 قذيفة ليتم اجلاء سكان الجزيرة بعدها.
نـ. ـصر الله عن اغتيال العاروري في الضاحية: الرد آت لا محالة، المسألة مسألة ميدان
البيسري تسلم داتا النازحين
ميقاتي اتصل ب قائد الجيش معزيا بوفاة والدته
منصوري: لا تغيير بالعلاقة المصرفية ما بين الإمارات والمصرف المركزي والمصارف التجارية بلبنان
●دهمت دوريّة من أمن الدّولة في زحلة – مديريّة البقاع الإقليميّة، مخيّماً للنازحين السوريّين في بلدة الفاعور، وضبطت كمّيّة من حبوب الكبتاغون وحشيشة الكيف في خيمة السوري (إ.م.).
بعد مراجعة القضاء المختصّ، تمّ توقيف (إ.م.) وضبط الممنوعات، وأُجرِيَ المقتضى القانونيّ بحقّه.
●شدّد المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري على أنه لا بد من اكتمال عقد المؤسسات الدستورية.
وقال البيسري في حديث إلى مجلة “الامن العام” عن المديرية العامة للامن العام: “تسلمنا داتا النازحين ويعكف عليها فريق عمل اختصاصي”، مشيرًا إلى أنه “نعمل على معالجة ولادات النازحين كي لا يتحولوا مكتومي القيد”.
وأضاف: “لاحظت تغييرا إيجابيا في مواقف دول أوروبية من ملف النازحين”.
●كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت النقاب عن مقترحات لحكم غزة في المستقبل بعد انتهاء الحرب الجارية مع حماس.
وأوضح غالانت أن بلاده تسعى للإبقاء على هامش ضيق من الحكم للفلسطينيين في غزة.
وأضاف غالانت أن حماس، لن تستمر في السيطرة على قطاع غزة وأن إسرائيل ستستعيد السيطرة الأمنية على القطاع.
وبالتوازي مع هذه التصريحات تستمر الاشتباكات في القطاع، حيث لقي العشرات مصرعهم خلال الساعات الماضية، وذلك حسب إحصاءات وزارة الصحة في غزة.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
العناوين كثيرة، والحلقة المفرغة واحدة.
العناوين تبدأ في تطورات الجنوب، وتمر بالملفات الاقتصادية والمالية والمعيشية والتربوية، لتنتهي بالفراغ الرئاسي والتشريع الاستنسابي والسطو على صلاحيات الرئاسة.
أما الحلقة المفرغة، فتبدأ وتنتهي بالأزمة المستمرة منذ عام 2019، والى أمد غير منظور.
واذا كان العام الجديد افتتح سياسياً على وقع الاخبار المتداولة عن زيارة آموس هوكستين للبنان، وما يمكن ان يطرحه من حلول حدودية وسياسية، الا ان مسار الحل يبدو انه يتطلب مزيداً من الجهد والوقت.
واليوم، لفت موقف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في اطلالته الثانية هذا الاسبوع، حيث تحدث عن فرصة تاريخية لتحرير كل شبر من الأراضي اللبنانية المحتلة، ولتثبيت معادلة تمنع العدو من إستباحة حدودنا وأجوائنا وانتهاك سيادتنا.
نصرالله الذي اعتبر أنه إذا لم يتم الرد على إغتيال صالح العاروري فلبنان كله سينكشف، أكد أنه عندما يكون الإستهداف في لبنان والضاحية الجنوبية، لا يمكن أن نسلم بهذا الخرق، مشيرًا إلى أن القرار الآن في يد الميدان وهو الذي سيرد على هذا الإستهداف.
Nbn
مقدمة النشرة 5-1-2024
حرب الإبــ.ـادة على #غزة وَقَعَ العدو “الإسرائيلي” في حفرتها من جهة، وأَلهبت جبهاتٍ إقليمية من جهة أخرى
مقدمة النشرة 5-1-2024
حرب الإبــ.ـادة على #غزة وَقَعَ العدو "الإسرائيلي" في حفرتها من جهة، وأَلهبت جبهاتٍ إقليمية من جهة أخرى
تقديم: ماريا الجوني فقيه https://t.co/AnWwWbxjRi pic.twitter.com/zTl5nu3pMX— nbnlebanon (@nbntweets) January 5, 2024
المنار
اكثرُ من جردةِ حسابٍ اوليةٍ معَ العدو، واكبرُ من رسائلَ للمستقبلِ طرقت بابَ مرحلةِ ما بعدَ الحربِ وتحديداً في جبهةِ جنوبِ لبنان ، كانَ خطابُ الامينِ العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله اليوم.
ومن ذكرى مجبولةٍ بردِّ الوفاءِ والاخلاصِ لرفيقِ المساراتِ التاسيسيةِ الفقيدِ القائد الحاج محمد ياغي جاءَ التسديدُ بالموقفِ كالسلاحِ الذي يفعلُ فعلَه على جبهةِ الجنوبِ وفي مواقعِ الاحتلالِ الاماميةِ والخلفيةِ والتجمعاتِ التي يتوراى فيها جنودُه كالفئران.
لا مفرَ للاحتلالِ من يومٍ يقرُ فيه بحجمِ خسائرِه امامَ ضرباتِ المقاومةِ فهكذا اخبرتنا التجربة ، وبتاكيدٍ من قائدِ المقاومةِ فانَ تكتمَ الاحتلالِ على خسائرِه هو لعدمِ الزام ِ نفسِه بالذهابِ الى حربٍ ستكونُ مكلفةً جداً وقد تؤدي الى انفجارِ المنطقةِ باكملِها.. ولمن يسألُ من اللبنانيين وغيرِهم عن جدوى فتحِ جبهةِ الجنوبِ فتذكيرٌ من سماحتِه بالاسبابِ المعلنةِ سابقاً تضافُ اليها اجوبةٌ من عمرِ المواجهةِ المشرفةِ للاعتداءاتِ الصهيونيةِ في تاريخِ لبنان، وصولاً الى يومِنا هذا حيثُ يَجري تثبيتٌ جديدٌ لمعادلاتِ الردعِ واعطاءِ لبنانَ فرصةً حقيقيةً لتحريرِ بقيةِ ارضِه وتثبيتِ معادلةِ منعِ العدوِ من اختراقِ اجوائِه وبحرِه وحدودِه..
هكذا تكونُ النتائجُ حينَ يكونُ الكلامُ للميدان ، ولمن يسالُ ايضاً عن جدوى فتحِ جبهةِ الجنوبِ فله تتبُّعُ هذهِ الاشاراتِ السريعةِ من السيد نصر الله : مستوطنو الاحتلالِ باتوا يُهجرونَ فيما كانَ اهلُ الجنوبِ هم الذين يهجرون ، والكيانُ المحتلُ يبني حزاماً أمنياً في الشمالِ لأولِ مرةٍ بعدما كان الحزامُ الأمنيُ في الجنوب.
ومن الميدانِ سيكونُ ايضاً الردُ على جريمةِ اغتيالِ الشيخ صالح العاروري ورفاقِه في الضاحيةِ الجنوبية لانَ هذا الاعتداءَ الخطيرَ سيلقى الردَ حتما ، كما اكد السيد نصر الله ، اما صورةُ المنطقةِ فهي موزعةٌ في خطابِ سماحته على دورِ العراقِ الى جانبِ غزةَ وفرصةِ حكومتِه وشعبِه لاخراجِ القواتِ الاميركيةِ من ارضِه ، وصولاً الى الدورِ اليمنيِ الكبيرِ والعظيمِ في مواجهةِ الاحتلالِ عبرَ بوابةِ البحرِ الاحمر ، وحيثُ سيواجِهُ الاميركيونَ ملايينَ اليمنيينَ في حالِ فكروا بالاعتداءِ على بلدِهم المليءِ تاريخُه بالانتصارات.