عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 11/01/2024
النهار
-المفاوضات الصعبة: تبريد الجبهة قبل ملف الترسيم
-لقاءات مكثفة وإسرائيل أمام محكمة العدل اليوم
-قمة أردنية – مصرية – فلسطينية في العقبة: رفض التهجير
-اوسع هجوم للحوثيين في البحر الاحمر وواشنطن تتهم إيران
نداء الوطن
-وزيرة الخارجية الألمانية تحضّ على انسحاب “الحزب” فوراً
-هوكشتاين يحمل الشرط الإسرائيلي: تطبيق الـ”1701″ قبل أي تفاوض
-منصوري يُطلق الخطوة الأولى نحو اعتماد “بلومبرغ”
-واشنطن ولندن تتصدّيان لـ”أكبر هجوم” حوثي… وأميركا تتّهم إيران
-“قمّة العقبة”: لوقف العدوان ومنع تهجير الفلسطينيين
الأخبار
-محاكمة إسرائيل: الإبادة المكتملة
-اغتيال الطويل بتفجير عبوة لا بغارة: توقيف عميل قرب منزل بري في بيروت
-سلام يسعى إلى لملمة فضيحة ملف التأمين
-إسرائيل تتهم حزب الله بـ«فرض الرّعب»: حرب غزة «مخيّم صيفي» مقارنةً بلبنان
اللواء
-هوكشتاين في بيروت: خطوة على طريق الإستقرار وربط نزاع حول المزارع
-باسيل لن يكون بعلاقة تبعية مع حزب الله ويرحب برؤية بن سلمان.. والثنائي متمسك بفرنجية
-ماذا سيسمع هوكشتاين في بيروت؟
-محكمة العدل الدولية
الجمهورية
-مهمة هوكشتاين: صعوبة سياسية وعسكرية
-منخفض جوّي يُغرق الشوارع
-الملف الرئاسي شيء والملف الجنوبي شيء آخر
-بلينكن: عباس ملتزم بإصلاح السلطة الفلسطينية
-هل تنجح سياسة »قطع الرؤوس« الإسرائيلية ؟
-بوريل يمهّد لـ«اليوم الاول« بعد الحرب
الشرق
-إيران تحارب إسرائيل بـ «الحزب العظيم»!!!
-القصّّة الكاملة لتوقّف قلب عماد الدين أديب لمدّة دقيقة
-النصائح التحذيرية تتوالى… ألمانيا: طبّقوا الـ 1701
الديار
-موفدان بريطاني وعربي نقلا تحذيرات عن تحضيرات اسرائيلية لاجتياح واسع
-المقاومة ماضية في الرد وزيارة هوكشتاين استطلاعية و«اسرائيل» ستواصل الاغتيالات
-بري مدد العمل «بالكوستابرافا» ارضاءً لجنبلاط والتعيينات العسكرية «مكربجة»
البناء
– يديعوت: فشل حرب غزة وأيامها الـ 95 مخيم صيفي لما ينتظرنا في حرب لبنان /
– واشنطن تعترف بالمواجهة المعقدة في البحر الأحمر… والأنصار يهاجمون بقوة /
-هوكشتاين لـ«الحلحلة»… وباسيل: التهدئة ترتبط باللاجئين وما يحمله أمر صغير
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 11/01/2024
الأنباء الكويتية
بوصعب: نأمل أن تؤسس زيارة هوكشتاين لتحقيق الاستقرار في لبنان
رئاسة الجمهورية والمستجدات الأمنية والميدانية محور لقاءات بري مع نائبه ووزراء
لبنان يشكو إسرائيل أمام مجلس الأمن إدانة لاعتداءاتها.. وسامي الجميّل: لبنان الرسمي غير موجود في ظل ما يجري
وزيرة خارجية ألمانيا تدعو إلى تطبيق القرار 1701 وميقاتي يطالب بدعم الجيش لتمكينه من القيام بمهامه
كرامي: من خلال الحوار نستطيع أن ننتج رئيساً للجمهورية
كتلتا «التوافق الوطني» و«اللقاء الديموقراطي»: توافُق على وحدتنا الوطنية لمواجهة العدوان
الشرق الأوسط
– 3 أسئلة أميركية لـ«حزب الله» بقيت من دون إجابات
-وزيرة الخارجية الألمانية تؤكد من بيروت أهمية تطبيق القرار 1701
-وزير الإعلام اللبناني: نعمل بكل قوة لمنع الانزلاق نحو الحرب مع إسرائيل
-رئيس الأركان الإسرائيلي: قادرون على الوصول إلى أي قرية في لبنان
الراي الكويتية
-لبنان في قلب «السيناريو – الكابوس» والتدافع الخشن على حافة الانفجار يشتدّ
-«الحبتور» سيُقاضي لبنان لتقييد تحويل أموالها من البنوك
-صندوق النقد الدولي: توقعات بتحسّن اقتصادي في الكويت ودول الخليج… خلال 2024
-لبنان «بلا حزام أمان» في أمنه السيبراني المفقود
الجريدة الكويتية
-«الجريدة•» تكشف محاور ومسارات مفاوضات المبعوث الرئاسي الأميركي بين لبنان وإسرائيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 11/01/2024
اسرار النهار
■يروج ناشطون في عاصمة البقاع بأن أحد الملفات الذي احاطته ضجة كبيرة سيقفل على ما يشتهي المتهمين فيه بعد تبدل وجهة التحقيقات وعدم الأخذ بافادات سابقة.
■يشكو الديبلوماسيون في الخارج من عدم تقاضي رواتبهم منذ أشهر واعتبار وزارة الخارجية أنها غير مسؤولة عن التأخير إذ أرسلت الملفات إلى وزارة المال وفق الأصول.
■يثير موضوع الدعوى التي رفعها مواطن في مرجعيون على “حركة أمل” ممثلة برئيسها الرئيس نبيه بري التي تحتل عقاراً يخصه، مجموع العقارات التي لا تزال مصادرة من أحزاب الأمر الواقع في غير منطقة.
اسرار اللواء
همس
■فسَّرت جهات لبنانية أن تسخين الوضع في القطاع الشرقي، هدفه وضع مزارع شبعا على جدول أعمال مهمة هوكشتاين
غمز
■ما تزال شركة كهرباء لبنان، ضمن الخلافات مع هيئة الشراء العام تحاول ان تماطل في الالتزام بنظام زيادة التغذية بالتيار
لغز
■توقع مصرفي بارز ان يحدث تحوُّل في حركة سعر الدولار الاميركي بدءاً من منتصف شباط المقبل
نداء الوطن
■تبيّن أن الخلاف لا يزال قائماً بين «الحزب التقدمي الاشتراكي» و»تيار المرده»، الأمر الذي يعيق إجراء التعيينات العسكرية.
■يتردد أنّ مسؤولاً غربياً رفيع المستوى أبلغ مسؤولين لبنانيين أنّه لمس خلال المرحلة الأخيرة تبدلاً في أجواء الحكومة الإسرائيلية التي باتت تميل إلى التهدئة أكثر من الحرب.
■لوحظ أنّه تمّ الترويج لمقابلة رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، بشكل لافت، وللمرة الأولى عبر رسائل قصيرة
البناء
خفايا
■قال خبير في الشؤون الإسرائيلية إن شيئاً ما قد حصل خلال الأيام التي أعقبت استهداف قاعدة ميرون الاستراتيجية المعنية برقابة العمليات الجوية والإدارة والسيطرة على أدوات الحرب الالكترونية والاستخبارية ومن بعدها استهداف قاعدة صفد التي تضم قيادة الجبهة الشمالية الذي أدّى الى تبدل في اتجاهات المعلقين العسكريين في الصحف والقنوات التلفزيونية العبرية من الدعوة لحرب ضد حزب الله لإنهاء الصداع الشمالي إلى التحذير من مغامرة الحرب والتركيز على نجاح حزب الله باختراق القبب الحديدية بصواريخه وطائراته المسيَّرة وبلوغ مناطق شديدة الحساسية وتتمتع بأعلى درجات الحماية، ورجح أن يكون الجيش وراء هذا التبدل
كواليس
■قال مصدر دبلوماسي إنه لمنع الانزلاق نحو الحرب الشاملة لا يكفي عدم وجود رغبة بها على طرفي المواجهة الدائرة لأن قراءة موازين القوى على ضفتي المواجهة متعاكسة كلياً، ويمكن ملاحظة أن الجانب الأميركي الإسرائيلي مقتنع فعلاً أنه قادر على طلب أثمان امتناع «إسرائيل» عن شن حرب على لبنان وحزب الله ولذلك يضعها على طاولة التفاوض؛ وحزب الله مقتنع فعلاً أن اندلاع الحرب سوف يعني رغم المخاطر وحجم الخسائر نتيجة حتمية هي نهاية كيان الاحتلال ويتوقع أن يشكل هذا رادعاً لعدم المخاطرة بالانزلاق إليها. واعتبر أن نبرة وخطاب وقراءات حلفاء الجانبين للسيناريوهات الداخلية تعكس هاتين المقاربتين المتباعدتين
اسرار الجمهورية
■أقرت شخصية مؤيدة لتيار سياسي أن الخيار القانوني الذي اعتمدته لابطال قرار يخص مؤسسة حيوية لا يملك فرصة النجاح ما لم يتغير الظرف السياسي الراهن.
■دُعي بعض المسؤولين غير الاداريين الى إقفال هواتفهم لقطع الطريق على محاولة التدخل في قضية محلية حساسة.
■قال ديبلوماسي غربي إن عدم وجود قرار بالحرب لا يعني عدم اندلاعها بسبب مفاجآت ميدانية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
تهيُّب الحرب واضح لدى كل الاطراف المعنيين، مع رغبة أكيدة بعدم الانجرار اليها، خصوصا من الدول الراعية، غربيةً كانت أم عربية، لأن مصالحها الاقتصادية، وأوضاعها الامنية، ترتبط بمسار السلام في المنطقة المتقدمة بخطى ثابتة نحوه، بدءا من الانفتاح، ثم التطبيع، وصولا الى اتفاقات ومعاهدات تنهي حالة العداء. فالصراع لم يعد ايديولوجياً، بل يرتبط كله بالمصالح والمنافع والمشاريع الاقتصادية الكبرى التي تتصارع على مساحات جغرافية حساسة، وتحتاج الى اجواء تهدئة وتوافق. حتى الارض، أي الجغرافيا، لم تعد مهمة إلا بقدر ما تختزن من طاقات. اسرائيل الكبرى جغرافياً لم تعد تسكن إلا عقول بعض المتشددين، وتستمد قوتها من التمدد الاقتصادي والاخطبوط المالي.
الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا ومصر وتركيا ودول الخليج، كلها تنشد إزالة التشنجات، وتخفيف الاحتقان. وليست دول محور الممانعة، وفي طليعتها ايران، بعيدة عن تلك الاجواء، بدليل ما أوردته صحيفة “النيويورك تايمز” أن المرشد الإيراني علي خامنئي أصدر تعليماتِه للقادة العسكريين الإيرانيين باتّباع “الصبر الاستراتيجي” وتجنب إدخال إيران في مواجهة عسكرية مباشرة مع الولايات المتحدة.
وفي تعزيز لهذا الموقف، أضاف الحرس الثوري أن “الصبر الاستراتيجي للمقاومة وحزب الله، لن يخرج عن إطار العقلانية والمنطق”.
في المقابل، أكد وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن أنه ناقش في السعودية الاثنين مسألة التطبيع مع إسرائيل. وأضاف: “هناك اهتمام واضح هنا بالسعي إلى ذلك… لكن الأمر سيتطلب إنهاء النزاع في غزة”…
ولبنانياً، أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي”اننا نعمل على حل ديبلوماسي للوضع في الجنوب ربما سيكون تطبيقه مرتبطاً بوقف العدوان على غزة”.
وشدد على “أن المطلوب اعادة إحياء اتفاق الهدنة وتطبيقه واعادة الوضع في الجنوب الى ما قبل العام 1967، واعادة مزارع شبعا التي كانت تحت السيادة اللبنانية قبل البدء باحتلالها تدريجا، والعودة الى خط الانسحاب السابق بموجب اتفاق الهدنة.”
وقال: “لقد ابلغنا الجميع استعدادنا للدخول في مفاوضات لتحقيق عملية استقرار طويلة الامد في جنوب لبنان وعند الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة، والالتزام بالقرارات الدولية وباتفاق الهدنة والقرار 1701”.
ويؤكد رئيس مجلس النواب نبيه بري ان “وقف الحرب على قطاع غزة، هو المدخل لعودة الهدوء إلى لبنان، وحينها يسهل الالتزام بالقرار 1701. نحن حاضرون اليوم قبل الغد لتطبيقه، وان إسرائيل هي من تعوق تنفيذه منذ تاريخ صدوره عن مجلس الأمن الدولي لوضع حد للحرب التي شنتها ضد لبنان في تموز 2006”.
أما الموقف الاخير للسيد حسن نصرالله، عن “فرصة تاريخية للتحرير الكامل لكل شبر من أرضنا ولتثبيت معادلة تمنع العدو من اختراق سيادة بلدنا”، فرأى فيه الدكتور خلدون الشريف “الاستعداد لفتح الباب أمام تطبيق مندرجات القرار 1701 انطلاقا من تسليم اسرائيل بحقّ لبنان في النقطة B1 وصولا الى نقاط الخلافات الحدودية (ترسيم 1923 والخط الأزرق) وخراج الماري، إلى ايجاد حل ولو موقتاً لمزارع شبعا غير المحددة الملكية بعد”.
هذه المواقف وغيرها، مع تهديدات مبطنة، وتحذيرات معلنة، تهدف كلها الى اراحة اسرائيل اولا، لعدم انزلاقها الى حرب لا يريدها اعداؤها قبل اصدقائها. ويطمح المعنيون من ترسيم قواعد الاشتباك الجديدة، من بواية الـ 1701، الى اخراج يظهر من خلاله كل الاطراف المعنيين، وقد حققوا “انتصارات” ترضي جماهيرهم.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*