عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 31/01/2024
النهار
-انطلاقة السفراء الخمسة: لا أسماء لا “فيتوات”
-“الدستوري” يحسم اليوم مصير القيادة العسكرية
“-حزب الله” العراقي يعلّق عملياته ضد الأميركيين
“-حماس” تدرس خطة لوقف النار مقابل إطلاق رهائن
والجيش الإسرائيلي يغرق أنفاق غزة بالمياه
نداء الوطن
-إسرائيل: إذا تدهور الوضع سيكون مدمّراً لبيروت
-“الخماسية” عند بري… حوار طرشان
-شركات النفط تبتز الدولة والمواطنين
-عقد إنكريبت… مخالفات إدارية وتجاوزات مالية
-نتنياهو يتشدّد: لن نُطلق آلاف الأسرى ولن ننسحب من غزة
-“فوضى” تضرب “ابن سينا”: تصفية 3 فلسطينيين داخل مشفى!
-كتائب حزب الله” ترفع “الراية البيضاء” وتُبرّئ طهران
-واشنطن تحسم أمرها: إجراءاتنا تتخطّى الردّ بضربة واحدة!
الأخبار
-ورقة باريس: الصفقة المفخخة!
-القائد يظهر البروفيل السلبي للرئيس
-القائد «يقيل» ناجي البستاني واليرزة بلا غطاء قانوني: جوزف عون يُظهر البروفيل السلبي للرئيس؟
-«الخماسية» عند بري: البخاري يُصرّ على التمايز
-عبود ينتظر تقاعد عويدات لإحياء مسار البيطار
اللواء
-الخماسية تقترح الوساطة بين الكتل وبري: المشكلة سياسية وليست دستورية
-ضجيج الوعيد الإسرائيلي على حاله.. والطوابير عادت أمام المحطات.. وإضراب الإدارة مستمر
-الخماسية تواجه التحديات.. أم «حلّوا عنّا»؟
-بين حراك الخماسية والقطيعة السياسية!
الجمهورية
– »الخماسية«: لا فيتو على أي مرشح
-لاستعجال الرئيس
-لماذا ليست لدى »حزب الله« قابلية لإجراء »مقايضة
-نار الإقليم تؤخّر الحلول
-بايدن لنتنياهو: أوقفوا الحرب ليمشي التطبيع
-مستوردو النفط: الغرامة الاستثنائية تدمّر القطاع
الشرق
-ماذا يعني وقف تمويل «الأونروا» في ظلّ الحرب على غزّة
-المقاومة تدرس مقترح اجتماع باريس وبايدن لا يريد توسّع الحرب
الديار
-بايدن سيردّ على مقتل عسكريين اميركيين في الاردن تحت سقف عدم توسيع الحرب
-تحرّك رئاسي جدّي لسفراء «الخماسية» مع إستبعاد الأسماء
-مقترح باريس الأمني لوقف النار في غزة يشمل على مراحل تسليم المدنيين والمجندين والجثامين
البناء
-بايدن حدّد الردّ على مقتل جنوده: لا نريد حرباً أوسع نطاقاً في الشرق الأوسط /
-حزب الله العراق يعلن تعليق العمليات ضد القوات الأميركية بالتنسيق مع الحكومة /
-حماس تدرس مقترحات صفقة الهدنة والتبادل.. والجهاد متمسّكة بالوقف النهائيّ للنار
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 31/01/2024
الأنباء الكويتية
-تصاعد الدعم لمواقف الراعي من تطورات الجنوب.. ومخاوف من تهديد غالانت بـ «تحريك الجيش شمالاً استعداداً لما سيحصل»
-سفراء «الخماسية» بعد الاجتماع مع بري: الموقف موحد ولم نبحث بالأسماء بل في مواصفات الرئيس المقبل
-«الخارجية اللبنانية» تستنكر استهداف القاعدة الأميركية وتتضامن مع الأردن
-ميقاتي يبحث مع لازارو تطبيق القرار 1701.. والنازحين والتعيينات مع زواره
-النائب وضاح الصادق لـ «الأنباء»: الموازنة سيئة والدولة «مافيوزية» بامتياز
-الجوزو: الحرب في غزة أسوأ مأساة عرفها التاريخ
-نعمة المطر عندما تتحول إلى نقمة في لبنان
الشرق الأوسط
– الجيش الإسرائيلي ينفي وجود أنفاق لـ«حزب الله» بعمق 10 كلم في الجليل
-لبنان: «سفراء الخماسية» يتوافقون مع بري على فصل الاستحقاق الرئاسي عن الحرب
الراي الكويتية
– جبهة جنوب لبنان في «مهبّ الريح» على وهج «مفاجآت» المنطقة
-هل يُغامر نتنياهو بضرب الضاحية الجنوبية لبيروت… ويضمن عدم استهداف حيفا وديمونا؟
الجريدة الكويتية
-تضامن مع الراعي بعد حديثه عن انتصارات وهمية في الجنوب
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 31/01/2024
اسرار النهار
■مرجعيات سياسية تتلقى ما يجري على خط “الخماسية” والدور الذي يقوم به الموفد الأميركي ٱموس هوكشتاين، من مرجعية نيابية ورئاسية بعد استبعادها عن هذه اللقاءات.
■يتدحرج الإضراب في القطاع العام من غد الخميس بعد دخول المساعدين القضائيين والعاملين في تعاونية موظفي الدولة على خطه.
■ينقل عن مسؤولين في “التيار الوطني الحر” ثقتهم الكاملة باصدار المجلس الدستوري قراراً ايجابياً في الطعن المقدم من قبلهم.
اسرار اللواء
همس
■رفضت دولة وسيطة في صفقة الرهائن والأسرى التعهد بممارسة أي ضغط على الجانب الفلسطيني تحت أي اعتبار!
لغز
■بات بحكم المؤكد أن لا جلسة لمجلس الوزراء قبل توصُّل لجنة الزيادات برئاسة وزير سابق من التفاهم على الأرقام سواء للعاملين أو المتقاعدين بما في ذلك وقف الاضراب
غمز
■طلب أحد النواب التواصل مع دولة معنية، لجهة التنظيم القانوني لتواجد رعاياها في لبنان
نداء الوطن
■يشكو عدد من الموظفين المحسوبين على قوة سياسية فاعلة من تصرّفات كيدية بحقّهم في إحدى المؤسسات الخدماتية ويقودها وزير الوصاية بسبب الكباش على الملف الرئاسي.
■رغم إبداء بعض الوزراء حماسة لعقد جلسة حكومية تخصّص لملفّ النازحين، إلّا أنّ البعض يتريّث لأنّ أي قرار ستتّخذه الحكومة سيقدّم الدولة بمظهر العاجز وغير القادر على تنفيذ قراراته.
■مع صدور تقرير ديوان المحاسبة بشأن A2P (الرسائل القصيرة) والذي يتناغم في مضمونه مع تقرير هيئة الشراء العام، على نحو مخالف لرغبة وزير الاتصالات جوني القرم، وأسوة بما حصل بملف تلزيم قطاع البريد، سألت مصادر رقابية: ألم يحن وقت تنحّي الوزير بعد أن أصبح سوء أدائه بين فكي كماشة ديوان المحاسبة وهيئة الشراء العام؟
البناء
خفايا
■قال مرجع إعلامي داعم للمقاومة إن واشنطن التي تعرف موازين القوى والاحتمالات والخيارات لن تتورّط بأي عمل عسكري يؤدي إلى الانزلاق إلى مواجهة كبرى مع قوى المقاومة وإيران، وسوف تقيم حساباتها لاختيار دقيق لردّ يحفظ لها ماء الوجه ويبقى تحت سقف عدم التدحرج نحو مواجهة لا تريدها وتشكل استمراراً لمنطق قواعد الاشتباك، لكن الضربة التي تلقاها الأميركيون فعلت فعلها بوضعهم أمام تحدّي الاختيار بين الذهاب الى حرب او الانسحاب لأن خيار حرب الاستنزاف بذاته يعني تآكل قوة الردع. وما دام خيار الحرب مستبعداً فسيصبح خيار الانسحاب مرجحا
كواليس
■دعا مصدر قريب من قوى المقاومة إلى عدم الدخول بنقاش تقييمي لما يتم تداوله حول صفقة التبادل المطروحة على الطاولة أمام المقاومة في غزة، سواء كانت الصيغة قائمة على إعلان نهائي لوقف إطلاق النار كما تطلب المقاومة أو هدنة يمكنها التطور نحو وقف نهائيّ لإطلاق النار، كما ورد في المقترحات، لأن قوى المقاومة في غزة هي المؤهلة لتقدير المصلحة وهي أعلم بحجم الظروف القاسية وضغطها على شعبها. وما دامت المقاومة تحتفظ بسلاحها وسوف يبقى بين يديها من الأسرى ما يضمن المرحلة النهائيّة بعد هدنة أو أكثر من هدنة، فإن ربط الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي ستكون الأهم يبقى مشروطاً بوقف الحرب. ونصح المصدر بالاكتفاء بالقول نؤيد ما تقرّره قوى المقاومة في غزة.
اسرار الجمهورية
■ نقل عن مجموعة مهتمة بإستحقاق كبير أن لا فيتو لديها على احد ولا تطرح إسم أحد.
■تبيّن أن ٤٨ بالمئة من المسجونين في لبنان هم من غير اللبنانيين.
■وزير سيادي يعتبر أن إعادة مزارع شبعا إلى السيادة اللبنانية تفتح الطريق أمام الاستقرار وتنزع كل ذريعة إلبقاء التوتر على الحدود مع فلسطين المحتلة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يمكن لمناصري “حزب الله” وحلفائه اللبنانيين حصراً أن يبرّروا الكثير للحزب في سلوكياته النمطية حيال الملفات والمسائل والسياسات الداخلية وعلاقاته بالقوى والطوائف خصوصاً حين تتقدم لغة الميدان كل الأولويات تحت وطأة خطر أكثر من جدّي لاندلاع حرب شاملة مع إسرائيل. لكن ما عجز، أو فشل بالأحرى، هؤلاء في تبريره وشرحه وتفسيره دوماً، ولم يتطوّع الحزب نفسه يوماً لتبريره تبعاً لـ”أيديولوجية” الاستقواء التي تلازمه بطبيعته منذ نشأته، هو الأثر التدميري لتعامله مع الخصوم أسوة بالعدو الأصلي الإسرائيلي وعدم التفاته الى تداعيات هذا النمط على الوحدة الداخلية. إلا أن تلك السخافة التي صارت عليها آفة “التخوين” المتخلفة والبائدة في زمن تحكم الذكاء الاصطناعي بالعالم والكون كله، ليست مجرد هفوة أو سقطة عابرة تثير كل هذا الضجيج الداخلي ذي الخلفية الطائفية الخطيرة، بل إن هذا المسار يتصل بعامل الوراثة أولاً من أنظمة الطغاة تاريخياً وكلاسيكياً وألصقهم بالحزب طبعاً “عائلته” النظام السوري والنظام الإيراني. يتعيّن لمرة وضع الأمور في نصابها لفهم نمطية تفريخ “خائن” كل يوم في بيئة ضاجة بميراث متعالٍ ومتراكم من أيديولوجيات ذهبت ممالكها وانقرضت كالاتحاد السوفياتي وأنظمة العقائد الشمولية والأنظمة الدموية العربية ولو أن الكثير الباقي منها يطوّر دوله وأحواله ويتكيّف مع عالم الحداثة.. أن يغدو التخوين سلاحاً داخلياً أساسياً فإن هذا أبعد ما يكون عن صفة “الحدث” سواء كان المخوّن البطريرك الراعي أو أي سياسي وصحافي وإعلامي وناشط مناهض سياسياً وفكرياً وعقائدياً للبيئة الممانعة بزعم الاحتكار لمفهوم المقاومة لإسرائيل والعاملة على تجويف لبنان بخطورة فائقة لاستتباعه بانظمة التخلف البائدة.
لكن ما يتعيّن على اللبنانيين التدقيق به “حديثاً” وبمنتهى الجدية، هو معنى الإمعان المتعمّد في تمزيق عرى بقايا علاقات ورهانات على وحدة لبنان المتهالكة ولماذا يدفع “حزب الله” بلا هوادة إلى إذكاء النزعات التقسيمية النافرة والصارخة في البيئات المتطرفة أصلاً أو الناشئة حديثاً لدى طوائف مختلفة ولو أن ثمة زعماً بأن أقواها لدى المسيحيين؟ إن صح تجاوز هجمة التخوين الأخيرة الهابطة الناضحة بكل الحقد والحقارة على البطريرك الراعي وقبله على سياسيين وناشطين وإعلاميين، فماذا يعني أساساً تخوين كل رافض ومناهض تلقائياً لمصادرة قرار الدولة وتفرد “حزب الله” ليس فقط بإشعال حرب مع إسرائيل بل إعادة استباحة الجنوب لمنظومات الممانعة الفلسطينية وسواها على طراز “فتح لاند” المشؤومة في سبعينيات القرن الماضي؟ ألا يتذكر اللبنانيون، ولا يلامون إن فعلوا، ماذا تسبب به التفرّد المشابه في إشعال حرب تموز 2006 من تداعيات مدمّرة لاحقاً على الواقع الداخلي بقي يعتمل الى حد الانفجار بـ”7 أيار” الدموية في ذاك “اليوم المجيد” الذي رفع لواء التقسيم بأشنع مما فعلت الحرب “الأهلية” المشتقة من حروب الآخرين طوال 15 عاماً في لبنان؟ ومن قال إن تداعيات وأثر الميني حرب الجارية الآن، سواء ظلت مضبوطة ضمن أطر معادلة “المشاغلة” المزعومة هذه أم أدت الى الانفجار المفزع الشامل، على فلول الوحدة اللبنانية ستكون أقل من إطلاق رصاصة الرحمة عليها وعلى مجمل الانتظام التاريخيّ للعلاقات والروابط والشراكة الوطنية؟ وهل يُعقل أن نكون بهذا القدر من السذاجة التي يظن أنصار “الممانعة” أنها لا تزال تتيح لهم التخفي عن غالبية اللبنانيين بأن التقسيم أو السيطرة الشمولية هي المعادلة الوحيدة التي تستوطن “التخوينيين”؟
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*