عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 01/02/2024
النهار
-تثبيت التمديد لعون… انتكاسة جديدة لـ”التيار
-واشنطن تعمل لهدنة طويلة ونتنياهو يطالب بإنهاء دور “الأونروا
-ايران تهدد بالرد إذا هاجمتها أميركا وتؤكد أنها لا تريد حرباً معها
نداء الوطن
-الجيش الإسرائيلي يُقلّص عديد عناصره قرب الحدود اللبنانية
-“الخُماسية” تنوي استغلال “هدنة غزة” لاقتناص الرئاسة وتطبيق الـ 1701
-واشنطن تُعاقب 3 كيانات ولبناني دعموا “فيلق القدس” و”حزب الله”
-واشنطن تضغط لـ”هدنة مُمدّدة”… وسكّان غزة يموتون جوعاً!
الأخبار
– المقاومة تتمهّل: ليس بأيّ ثمن
-تضارب مستندات ومعلومات حول عمل ACUATIVE مع وزارة الاتصالات: لجنة الاتصالات تفتح ملف الأمن السيبراني
-كارتيل النفط: نحن لا ندفع!
-جمود سياسي في انتظار الحريري
-قضية أمل شعبان: هل طُوي الملف؟
اللواء
-بخاري في الرياض للمشاركة باجتماع الخماسية.. وتهدئة الجنوب ضمن زيارة كاميرون
-تضامن بين مستوردي النفط والأدوية للإنقضاض بالطوابير على تحصيل «ضريبة الدعم
-هل تحوَّل الحوار إلى كابوس سياسي؟
-لتطبيق القرار 1701: الإعتراف بلبنانية مزارع شبعا وتلال كفرشوبا
الجمهورية
-اولوية الاليزيه: حل رئاسي سريع
-مشروع تسوية كاملة متكاملة
-قانون الموازنة غير المتوازن
-التدقيق الجنائي فاجَأ السلطة: أنتِ مسؤولة
-الدستوري عن الطعن بالتمديد: »اللا قرار« سقطة سياسية
-حماس تدرس مقترحاً لوقف إطلاق النار
الشرق
-ما لا يعرفه العالم عن محكمة العدل الدولية
-27 ألف شهيد في غزة وتحذير أممي من وقف تمويل «الأونروا »
الديار
-الصراع السياسي ينتقل إلى قطاع النفط… الشركات تتوقّف عن تسليم المحروقات
-المالية العامة في مأزق تاريخي… والسبب دولرة الاقتصاد
-الإجرام «الإسرائيلي» مستمر في قطاع غزّة والمقاومة صامدة بوجه الاحتلال
البناء
-الحرس الثوري: يعرف الأميركي أننا سنردّ على أي اعتداء… لكننا لا نريد الحرب /
-بيرنز: الأوضاع تتجه نحو التصعيد ولا ضمان لأمن المنطقة إلا بالتعامل مع إيران /
-حماس: لم نقبل الصفقة… واليمن يستهدف المدمّرة كول… واستهداف قاعدة أميركيّة
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01/02/2024
الأنباء الكويتية
-اللجنة تتمسك بمواصفات الرئيس من دون الدخول بالأسماء
-النائب قاسم هاشم لـ «الأنباء»: سفراء «الخماسية» يعولون على دور بري في تقريب وجهات النظر رئاسياً
-لجنة الإعلام والاتصالات تبحث اختراقات شبكات الهاتف
-النائب إبراهيم الموسوي: لبنان أمام حالة انكشاف كاملة أمام العدو الصهيوني
-القلق اليومي من فقدان الوقود.. يحاصر اللبنانيين مجدداً
الأمن العام يحضر «قافلة عودة طوعية» للنازحين السوريين
-التفاؤل بحلحلة الملف الرئاسي يزداد بعد اللقاء «السداسي»
الشرق الأوسط
-بري لسفراء «الخماسية»: انتخاب الرئيس ضروري لجلوس لبنان إلى الطاولة
-مقتل شخص بقصف إسرائيلي استهدف منزلاً في جنوب لبنان
الراي الكويتية
– الجبهة اللبنانية مع إسرائيل بين «الإفلات» من الانفجار… أو «التفلّت» من الضوابط
-الجيش الإسرائيلي يُقرّر تقليص قوّاته على الحدود مع لبنان
الجريدة الكويتية
-بريطانيا تقترح نقل تجربة «أبراج داعش» إلى جنوب لبنان
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 01/02/2024
اسرار النهار
■أحبط الجيش أمس محاولة تسلل نحو 900 سوري عبر الحدود الشمالية في ما يؤكد أن ثمة جهات تنظم حملات منظمة في هذا الإطار ويُرجّح أن هويتها باتت معروفة من الأجهزة الأمنية.
■قال رئيس لجنة نيابية إن أعضاء المجلس الدستوري تلقوا ضغوطاً كبيرة في الأيام الأخيرة ما دفع معظمهم الى اغلاق هاتفه تجتباً للاحراج الذي عاد فأنتج اللاقرار
■يردد أحد الوزراء البارزين أن المجتمع الدولي لن يتخلى عن دعم النازحين مالياً واستشفائياً وتربوياً، لأنه يدرك أن ذلك يدفع لبنان إلى انفجار إجتماعي ويزعزع الأمن الداخلي إذا ما توقف عن هذا الدعم.
■لوحظ أن معظم التجار افادوا من الضرائب التي تضمنتها الموازنة، فعمدوا الى رفع الأسعار عشوائياً، ما برز في السوبرماركت والمحال التجارية ومؤسسات كثيرة.
اسرار اللواء
همس
■يستعد الوسيط الأميركي إلى ترتيب حقيبة العودة إلى بيروت، في ضوء محادثات دبلوماسي غربي عريق، صديق لبلاده
غمز
■ما يزال ملف أكاديمي – توظيفي يخضع لتجاذبات بين القوى الحزبية والجهات الرسمية، مما يؤخر إقراره إذا تضخَّم أكثر من اللازم
لغز
■تبيّن أن هناك توجهاً لتصفية حسابات مع بعض مستوردي المشتقات النفطية، على خلفية المصالح المتراكمة بين سياسيين ومتمولين!
نداء الوطن
■لم يتضح بعد ما إذا كان النائب العام المالي علي ابراهيم سيقوم باستدعاء وزير الزراعة عباس الحاج حسن لاستجوابه على خلفية الاتهامات الموجهة اليه من مدير عام مصلحة الأبحاث الزراعية ميشال افرام حول شراء بذار القمح خلال الاعوام الثلاثة الماضية بالتراضي، وبعدما منع افرام مدير مكتب الوزير واشقاءه من التدخل في عمل المصلحة وتحاليل مختبراتها.
■تبيّن أنّ التغريدة التي نشرها الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط حول العلاقة بين ميشال شيحا والأزمة الاقتصادية، كانت بقصد الردّ على النائب وائل بو فاعور الذي ذكر شيحا في مداخلته أمام مجلس النواب، وقد حملت في الحقيقة انزعاجاً جنبلاطياً من بو فاعور الذي قال إنّ 11 شركة لاستيراد النفط استفادت من الدعم بقيمة 2890 مليون دولار.
■يتردد أنّ منظمة «اليونيسف» خفّضت قيمة مساعداتها المالية للمدارس الرسمية التي لا تستقبل طلاباً سوريين، وباتت لا تتجاوز مئات الدولارات
البناء
خفايا
■يقول خبراء عسكريون إن المعادلة التي أنتجتها حرب الشهور الأربعة بين محور المقاومة والحلف الأميركي الإسرائيلي أظهرت أن قوة المقاومة في غزة وحدها قادرة على خوض حرب في مواجهة الجيش الإسرائيلي. وأظهرت قدرة أنصار الله على تحدّي الردع الأميركي. وهذه المعادلة سوف تحكم أي مشروع لإعادة تشكيل توازنات الشرق الأوسط الجديد. وأن البرود الروسي والصيني تجاه مشهد الحرب جعل إيران تصعد كدولة عظمى في الشرق تمثل محور المقاومة بموازاة ثلاث دول كبرى عالمياً هي أميركا وروسيا والصين في ظل تراجع أوروبيّ ملحوظ
كواليس
■تعتقد مصادر دبلوماسية أن ديناميكية ولادة الدولة الفلسطينية انطلقت بمجرد فشل جيش الاحتلال في السيطرة على غزة وبقاء المقاومة قادرة على الإمساك بمعادلة الميدان. وتوقعت أن تشهد مرحلة ما بعد الحرب تسابقاً دولياً على إقامة علاقات بحركات المقاومة وحجز مقاعد على مائدة إعادة إعمار غزة. وقالت إن مشهد الهزيمة الإسرائيلية في غزة سوف يتكرّر في الضفة الغربية ما لم تتجرأ القيادات الإسرائيلية على خوض غمار تفكيك الاستيطان في إطار التسليم بقيام دولة فلسطينية على كامل الأراضي المحتلة عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية
اسرار الجمهورية
■ دخلت صفقة سياسية – أمنية مرحلتها الأخيرة لتنفيذ ترتيبات معقدة بين أكثر من دولة، لفترة محدودة من شأنها أن تنعكس على الواقع الميداني في الجنوب
■أكد قيادي حزبي أنّ المشهد السياسي في المنطقة بعد الحرب سينعكس على المشهد الرئاسي
■لم يُخف ديبلوماسي بارز تبايناًفي لبنان إلى حد كبير بين دولتين حليفتين في »الخماسية« في شأن الأولوية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يرى أحد أبرز المقربين من زعيم “تيار المردة” النائب السابق سليمان فرنجية، أن حظوظه تفاعلت في الأيام الماضية، وبعضهم يراهن على الإشارة الجنبلاطية الداعية الى انتخابه، بعدما أكد النائب السابق وليد جنبلاط أنه لا يمانع بانتخابه، ما اعتُبر بمثابة “كلمة السر” وإنْ كانت ليست في حوزة جنبلاط أو أي طرف داخلي آخر، على اساس ان انتخاب الرؤساء يتم وفق تسوية دولية وإقليمية ولا يبنى على هذا الموقف، نظراً الى وجود مرشحين آخرين، ولكلٍ حظوظه لاسيما المرشحين الأمنيين وسواهم من “الخيار الثالث” المقربين من بكركي.
أما بالنسبة الى الثنائي الشيعي، فهل لايزال داعماً لفرنجية أم يقبل بمرشح الخيار الثالث ويسير في التسوية وفق ما تريد اللجنة الخماسية؟ في موازاة إصرار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله على التمسك برئيس “تيار المردة” وانتخابه رئيساً كما سبق له ان فعل مع العماد ميشال عون، ويومها كان فرنجية من المرشحين البارزين، فان وعد نصرالله بقي باتجاه عون، وهكذا حصل بعدما انتُخب الجنرال رئيساً للجمهورية، فهل هذا الدعم قائم اليوم تجاه الزعيم الشمالي، أم أن ظروف البلد والمنطقة ودور “الخماسية” وحرب غزة والجنوب غيرت المعطيات باعتبار ان ثمة تطورات كبيرة تحصل في الميدان؟ يقول مواكبون ومتابعون لهذا المسار إن “حزب الله” يرى أنه كان على صواب عندما دعم فرنجية، وهو ما أكدته تداعيات حرب غزة والجنوب في الداخل اللبناني من خلال المواقف السياسية المنددة بهذه الحرب ومشاركة “حزب الله” فيها. فالحزب يريد رئيساً يحمي سلاحه والمقاومة ويشكل له ضمانا ويرى ذلك في فرنجية لا في سواه، ويتمسك به أكثر من أي وقت مضى، وقد تلقف رئيس “المردة” أكثر من إشارة من الثنائي، لاسيما “حزب الله”، الى أنه لن يغير موقفه مهما تفاعلت الضغوط، وهذا الأمر بات محسوماً بالنسبة إليه.
مصادر سياسية مطلعة تذكّر بأن رئيس مجلس النواب نبيه بري كان أول من رشح فرنجية لموقع الرئاسة، و”حزب الله” دعم هذا الترشيح. والسؤال: كيف يقود بري مفاوضات مع اللجنة الخماسية للبحث في الخيار الثالث وهو رئيس السلطة التشريعية ومَن سيحدد جلسة انتخاب الرئيس؟ وهل اللقاءات شكلية لتمرير الوقت أم هي منطلق للتفاوض للوصول الى تسوية قد تأتي بفرنجية؟ وفي حال لم يوفق فهناك أثمان سياسية باهظة ستدفعها اللجنة الخماسية للثنائي من خلال إعادة هيكلة النظام أو الحصول على مواقع بارزة في الفئة الأولى، بمعنى ان “ليس ثمة شيء ببلاش” في ظل الظروف والأجواء الراهنة، خصوصاً بعد حرب غزة والتحولات والمتغيرات في المنطقة، أي ان الثنائي يريد أن يقطفها قبل فوات الأوان.
وتضيف المصادر نفسها أن السباق الرئاسي بات محموماً، فاللجنة الخماسية تقود مفاوضات شاقة وصعبة بعدما تم إصلاح ذات البين بين بعض مكوناتها حيث انطلقت في عملية الحسم والحزم من خلال المقاربات والمواصفات والضمانات، ولن تدخل في لعبة الأسماء، والأهم ان لا “فيتو” على أي مرشح. وسبق للرياض ان قالت انها لا تضع “فيتو” على فرنجية، لاسيما بعد لقائه السفير السعودي وليد بخاري في دارته في اليرزة، وكان اللقاء ودياً وإيجابياً، كما ان لا “فيتو” على قائد الجيش العماد جوزف عون والمدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري أو المرشحين من لائحة بكركي والذين باتوا معروفين، إنما في هذه المرحلة فاللجنة الخماسية تعمل وتسعى للوصول إلى مكان يمكن البناء عليه لانتخاب الرئيس، والمرشح قد يأتي في ربع الساعة الأخير في ظل تسوية دولية اقليمية. “حزب الله” يريد فرنجية ولن يحيد عنه، ولكن ربطاً بالأجواء الإقليمية والدولية والتهديدات الأميركية بضربة موجعة لحلفاء إيران، فان ذلك سيدفع طهران إلى تسهيل الإستحقاق الرئاسي، ومن ثم قد “تمون” على الحزب للدخول في تسوية لانتخاب مرشح من الخيار الثالث والتخلي عن فرنجية الذي لن ينتخب رئيساً للجمهورية إلا من خلال تسوية، وهذه مسألة محسومة تؤكدها أوساط فرنجية نفسه التي ترى ان الأمور تحسنت كثيراً عما كانت عليه، لكن من الطبيعي انه لن يصل إلى قصر بعبدا إلا عبر تسوية وبتوافق وإجماع كل المكونات اللبنانية.
وبين إصرار نصرالله وتمسكه بزعيم “تيار المردة” وديبلوماسية الرئيس بري مع اللجنة الخماسية خصوصاً اللقاء الأخير، “ضاعت الطاسة”، فهل هناك مناورات للوصول إلى وقت يعطي الثنائي هامشاً أوسع؟
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*