حصاد اليوم…
البوصلة السياسية تصوب نحو جلسة الحكومة الاستثنائية يوم غد . والغضب العام والعسكري يصوب تجاھھا . موظفو الادارة العامة يحضرون لاعتصام قبل انعقادھا وكذلك العسكريون المتقاعدون . حكومة مغضوب عليھا تصرف اعمال ناقصة لا توفي مطالب المعترضين امام السراي الذين ھم على موعد مع التصعيد يوم السبت لعل مجلس الوزراء ينصفھم..
عبد اللھيان في زيارتھ الثالثة الى بيروت منذ عملية ٧ اكتوبر، يصل الى المطار ليبدأ كلمتھ بتأكيد على الاستمرار في دعم المقاومة وفشل العدو في تحقيق اھدافھ وباشارة منھ الى ان اسرائيل تجر الولايات المتحدة الى حرب شاملة في الشرق الاوسط . الوزير الايراني من المفترض ان يلتقي نصراللھ ونظيرھ اللبناني وشخصيات سياسية اخرى لبحث المستجدات في المنطقة
العدوان الاسرائيلي على غزة لم يبق محصورا في القطاع بل امتد نحو رفح التي تأوي اكثر من مليون نازح فلسطيني ما يزيد من نسبة الجرائم التي يرتكبھا العدو بحق الفلسطينيين . وذلك رغم غضب بايدن على نتنياھو وجميع الدعوات الدو لية التي تطالب بوقف النار والتي لم تجد نفعا امام الوحشية الاسرائيلية والجھات المتغاضية عنھا..
وكالة الأنباء الإماراتية: جهود الوساطة الإماراتية تنجح في إتمام عملية جديدة لتبادل 200 أسير بين روسيا وأوكرانيا
يديعوت أحرونوت: الجيش الإسرائيلي سيبدأ بإدخال المساعدات عبر معبري بيت حانون وكارني وليس من رفح
لقاء بين لافروف وجنبلاط..
الراعي يھاجم الحكومة ومجلس النواب .. و يحدد مواصفات الرئيس
لودريان يستعد لاستئناف مھمتھ
وزراء خارجية الإمارات والسعودية ومصر وقطر والأردن ومسؤول كبير من منظمة التحرير الفلسطينية اجتمعوا في #الرياض للتباحث بشأن #غزة
وزارة الدفاع السورية: دفاعاتنا الجوية أسقطت غربي #دمشق طائرتين مسيّرتين جاءتا من جهة #الجولان السوري المحتل
عبد اللهيان من مطار بيروت: سنستمر في دعم المقاومة ونعتبر أن أمن لبنان هو من أمن إيران والمنطقة.
■وزير الخارجية الإيراني حسين أمير #عبد_اللهيان: بعد 4 أشهر من الإبادة الجماعية لا تزال “#إسرائيل” لم تحقق أيا من أهداف الحرب
■ضبطت فصيلة التفتيشات في قوى الأمن الداخلي في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، اليوم الجمعة، مبلغاً من الدولارات المزورة قدرت بـ 200 الف دولار مع مواطنين أردنيّين كانا يحاولان تهريبها إلى القاهرة داخل حقائبهما بطريقة جديدة ومبتكرة.
■عزز الرئيس السابق دونالد ترامب أفضليته في السباق لنيل ترشيح الحزب الجمهوري إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية، بتحقيقه فوزا سهلا في انتخابات المجالس الشعبية التي أجريت في ولاية نيفادا، الخميس.
وكان ترامب المرشح البارز الوحيد على بطاقات الاقتراع التي صوّت بها أعضاء الحزب الجمهوري في الولاية الواقعة بجنوب غرب الولايات المتحدة.
وأظهرت النتائج الأولية أن الرئيس السابق حقق فوزا كاسحا في مقابل منافسه الوحيد، وهو رجل أعمال من مدينة تكساس. وأكدت شبكات التلفزيون الأميركية أن ترامب سيحصل على أصوات جميع مندوبي الحزب عن الولاية.
وكانت هذه ثاني عملية اقتراع تمهيدية للجمهوريين في نيفادا هذا الأسبوع.
وأقيم اقتراع عادي الثلاثاء، حلّت فيه المنافسة الجدية الوحيدة لترامب، نيكي هايلي، ثانية في خيارات المقترعين خلف “لا أحد من هؤلاء المرشحين”، وهو ما يعدّ ضمنيا تصويتا لصالح ترامب. إلا أن هذا التصويت لن يتم أخذه في الحسبان، إذ إن اللجنة المحلية للحزب الجمهوري أكدت منذ أشهر أن أصوات المندوبين ستحتسب بناء على التصويت الذي أجري الخميس.
ويتقدم ترامب بفارق كبير على هايلي في السباق الجمهوري، ويتوقع أن يعزز أفضليته بشكل إضافي في انتخابات ولاية كارولاينا الجنوبية التي تتحدر منها السفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة، والمقررة في وقت لاحق من هذا الشهر.
وشددت هايلي، الأربعاء، على أنها لن تنسحب من السباق رغم أن نتيجته تبدو محسومة لصالح ترامب.
وقالت أمام مهرجان انتخابي في كاليفورنيا ليل الأربعاء “أنا باقية على المدى الطويل”، مضيفة “سيكون الأمر فوضويا، ومؤلما، وسيترك بعض الكدمات، لكن في نهاية المطاف، أنا لا أمانع تلقّيها إذا كنتم إلى جانبي”.
ورأى ترامب أن استمرار هايلي في السباق الجمهوري لا يثير امتعاضه.
وقال الخميس: “لا أعرف لماذا تواصل (الترشح)، لكن دعوها تقوم بذلك”، مضيفا “لا أكترث لذلك فعلا”.
وتابع: “أعتقد أن ذلك سيئ للحزب. أعتقد أنه سيئ بالنسبة إليها”.
وأجريت الخميس كذلك انتخابات المجالس الشعبية في الجزر العذراء الأميركية. ورغم أنها ليست ولاية ولن يكون لها دور حاسم في الانتخابات المقررة في نوفمبر، إلا أن هذه الجزر تشارك في اختيار المرشحين للانتخابات الرئاسية الأميركية.
وفاز ترامب بأصوات الحزب بهامش ثلاثة مقابل واحد لصالح هايلي، ما منحه كل المندوبين المتوفرين للمؤتمر العام للحزب المقرر في ويسكونسن في يوليو المقبل، والذي سيتمّ خلاله اختيار مرشح الحزب لخوض الانتخابات في مواجهة المرشح الديمقراطي الذي يرجح أن يكون الرئيس الحالي جو بايدن.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
سلسلة من المؤشرات تدل على أن خيار الحرب مازال يتقدَّم على مسار الهدنة أو وقف النار أو الصفقة او التسوية.
أحد أبرز طرفي الصراع ، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، طلب من الجيش وضع خطة لـ”إجلاء” المدنيين من رفح . يأتي هذا التطور في ظل إصرار نتنياهو على فتح جبهة رفح.
من لبنان، أطلق وزير الخارجية الإيرانية جملة من الرسائل أبرزها: ” بصوت عال ومنذ بداية هذه الازمة، أعلنا ان الحرب ليست هي الحل “.
ومن أبرز الرسائل التي أطلقها عبد اللهيان: ” ان أمن لبنان من أمن ايران والمنطقة”.
عبد اللهيان حيّا دور حزب الله، فأعلن أنه قام بكل شجاعة وبكل حكمة بإيفاء دوره الرادع والمؤثر.
وفي تطور أكاديمي لكنه مرتبط بمسار الصراع في المنطقة والحرب في غزة، والدور القطري، أعلنت جامعة “تكساس إيه أند أم” الأميركية في بيان لها اليوم ، إنها ستغلق حرمها الجامعي في قطر بسبب ما وصفته ” انعدام الأمن في المنطقة”.
المعروف أن الجامعة المذكورة من أعرق الجامعات في الولايات المتحدة الأميركية وتأسست عام 1876 ، وأن فرعها في قطر تأسس عام 2003 ، فهل ما حصل هو مجرد توجّه أكاديمي أم أبعد من ذلك؟
مؤسسة قطر للتربية والعلوم علَّقت على قرار الجامعة فقالت: “إنه من المثير للقلق أن معلومات مضللة كانت العامل الحاسم في اتخاذ قرار الإقفال بما يتجاوز المبادئ الأساسية للتعليم والمعرفة، من دون أي اعتبار للتأثير الإيجابي الذي أحدثته هذه الشراكة على كل من دولة قطر والولايات المتحدة.”
يشار إلى أن حرب غزة تسببت في أكثر من إشكال أكاديمي ، فرئيسة جامعة هارفرد استقالت مطلع الشهر الفائت بعدما تعرضت لسلسلة من الضغوط بسبب ” معاداتها للسامية ” على ما أُعلِن.
Otv
Nbn
#مقدمة_النشرة – إذا كانت زلة لسان الرئيس الأميركي جو بايدن قد جعلت عبد الفتاح السيسي رئيساً للمكسيك وليس لمصر فإن شكواهُ المستجدة من السلوك العسكري الإسرائيلي في قطاع #غزة والذي تجاوز الحد لم تكن زلّة لسان فهي موثقة
#مقدمة_النشرة – إذا كانت زلة لسان الرئيس الأميركي جو بايدن قد جعلت عبد الفتاح السيسي رئيساً للمكسيك وليس لمصر فإن شكواهُ المستجدة من السلوك العسكري الإسرائيلي في قطاع #غزة والذي تجاوز الحد لم تكن زلّة لسان فهي موثقة pic.twitter.com/7Dw1Y9j7fD
— nbnlebanon (@nbntweets) February 9, 2024
المنار
ليست استفاقةً انسانيةً من موغلٍ بالدمِ الفلسطيني للشهرِ الخامسِ على التوالي، وانما حاجةٌ انتخابيةٌ لمرشحٍ مهتزٍ سياسياً وشعبياً على الطريقِ الرئاسية.
انه الرئيسُ الاميركيُ جو بايدن الذي تحدثَ عن افراط ِ تل ابيب في تصرفاتِها اليومَ بغزة، بعدَ نحوِ ثلاثينَ الفَ شهيدٍ وعشراتِ آلافِ الجرحى وحالةٍ انسانيةٍ كارثيةٍ لم يَقدِر على تحملِها حتى الشارعُ الاميركي، فيما الرئيسُ المفرِطُ بدعمِ كلِّ السيناريوهاتِ العسكريةِ والسياسيةِ لقادةِ تل ابيب، يكتفي بتوجيهِ كلمةٍ او حتى توصيفٍ لا يرقى الى انتقاد.
الصهيونيُ الوفيُ للكيانِ كما يتفاخرُ بنفسِه، بدأَ يكتوي سياسياً بنيرانِ بنيامين نتنياهو، فظهرَ التباينُ بالاسلوبِ لا بالهدف، معَ معرفةِ الجميعِ انَ كلَّ عملِ الادارةِ الاميركيةِ هو لإنقاذِ الكيانِ العبريِّ الغارقِ في خياراتِه الانتحاريةِ في ظلِّ ضِيقِ الوقتِ الذي بدأَ يُطبِقُ على الجميع..
اما الجمعُ الصهيونيُ المُسمَّى حكومةَ حرب، فقد بدَت اقوى جبهاتِها تلكَ الداخليةُ في ظلِّ انتقاداتٍ حادةٍ بينَ مُكَوِّناتِها، معَ ارتفاعِ الدعواتِ الموجهةِ الى بنيامين نتنياهو للتعقلِ وعدمِ رفعِ الشعاراتِ الفارغةِ كما سمَّوها للهروبِ من الحقائقِ والاستحقاقاتِ القادمة، فيما دعاهُ خبراءُ سياسيون وامنيون الى تجنبِ استفزازِ الادارةِ الاميركيةِ التي قدَّمت لهم الدعمَ المطلقَ وغيرَ المسبوق..
في سباقِ الميدان، المقاومةُ على ثباتِها وابتكارِها لسبلِ النزالِ معَ الجيشِ الصهيوني المتخبطِ في خان يونس والمتطلعِ الى رفح كتهديدٍ يوميٍّ يستخدمُه على طاولاتِ المفاوضاتِ المتنقلة، والتي تتركزُ هذه الايامَ في القاهرة، فيما تركيزُ المقاومةِ الاسلاميةِ في جنوبِ لبنانَ على تأديبِ العدوِ الذي يتمادى بالعدوانيةِ محاولاً مدَّ يدِه المغلولةِ الى مساحةٍ جغرافيةٍ اكبر، فطالت زخاتُ صواريخِ المقاومةِ الجولانَ السوريَ المحتلَّ وصولاً الى ثكنةِ كيلع، فيما الجليلُ وثكناتُه العسكريةُ اهدافاً يوميةً للمقاومين،وسطَ غضبِ المستوطنين المنتقدين كلَّ يومٍ عجزَ حكومتِهم عن تأمينِ الامانِ لهم..
وبما يؤمِّنُ حُسنَ التنسيقِ بينَ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانيةِ ولبنانَ بوجهِ العدوانيةِ الصهيونيةِ على المنطقة، حضرَ وزيرُ الخارجيةِ حسين امير عبد اللهيان الى بيروتَ في زيارةٍ تستمرُ يومين، أكدَ في مستهلِها انَ الشهورَ الاربعةَ اَظهرت عجزَ تل ابيب عن تحقيقِ اهدافِها، مُشيداً ببصيرةِ المقاومةِ في غزةَ ولبنانَ وكلِّ جبهاتِ المنطقة..