حصاد اليوم…
الفواتير ستضاعف قيمتھا عدة مرات والضرائب والرسوم رفعت الاسعار بشكل جنوني والاضراب في مختلف القطاعات قائم ولذلك قرر العسكريون المتقاعدون العودة الى الساحة بعد انتھاء ھدنتھم..
يغلقون مدخل مصرف لبنان وسرايا طرابلس و صيدا رافعين صوتھم الى الحكومة لتسمعھم وتحقق مطالبھم.
ھذھ التحركات تضع جلسة الغد الوزارية على المحك . ھل ستنعقد ام سيمنع العسكريون انعقادھا؟
ميقاتي يخالف الدستور ، ولھذا السبب زارت “الجمھورية القوية” بكركي لتسليم مذكّرة بالمخالفات والارتكابات الحاصلة الى البطريرك الراعي وخاصة موضوع التعيينات الأخيرة في الضابطة الجمركية..
صفد مجددا ھدف لصواريخ المقاومة.
العدو يعترض صاروخا فوق المدينة ويرد بقصف كفررمان وقتل عدد من المدنيين وعناصر حزب اللھ..
والمعادلة اليوم لدى العدو ھي استھداف صفد بقصف المدنيين.. وليس “الدم بالدم” فقط بل ” “الصاروخ بمجزرة” ايضا”..
العسكريون المتقاعدون يستأنفون تحركاتھم في صيدا و زحلة و طرابلس
ميقاتي اتصل بوزير المال وھذا ما طلبھ منھ
وفد الكونغرس الاميركي غادر بيروت بعد محادثات تركزت خاصة على دعم ومساعدة الجيش
السفير المصري من بكركي: لا يمكن إبقاء لبنان من دون رئيس
مذكّرة قواتيّة للراعي: مؤسف جداً ما وصلنا إليه
🔴عاجل من بلدية كفررمان.. هذا ما طلبته من المواطنين
طلبت بلدية كفررمان من كل المواطنين، عدم التوجه إلى مناطق الاستهداف خوفاً من غارات مماثلة، وافساحاً في المجال للجهات المعنية بالقيام بعملها، وتفاديا لوقوع اصابات بالارواح، وذلك بعد العدوان الجوي الذي طال البلدة
🔴في حين أعلن الإعلام الرسمي في دمشق أن إسرائيل شنت أمس (الأربعاء) غارة على شقة في حي راق بالعاصمة السورية ما أسفر عن سقوط قتيلين على الأقل، ذكرت مصادر متابعة لـ«الشرق الأوسط» أن الأمر يتعلق باختراق لمخابئ «الحرس الثوري» الإيراني في دمشق.
وصرّح مصدر عسكري سوري، وفق الإعلام الرسمي: «شنّ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد المباني السكنية في حي كفرسوسة بدمشق»، مضيفاً أن القصف أسفر عن «استشهاد مدنيين اثنين وإصابة آخر بجروح، وإلحاق أضرار مادية بالمبنى المستهدف وبعض الأبنية المجاورة».
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن القتيلين من جنسية غير سورية، من دون أن يتمكن من تحديد هويتيهما. وأفاد لاحقاً بمقتل مدني سوري، عامل نظافة، أثناء عمله قرب المبنى المستهدف. ولم يصدر أي تعليق فوري من الجانب الإسرائيلي.
وبعد مرور عام تقريباً على استهداف مبنى خلف المدرسة الإيرانية في حي كفرسوسة بدمشق، استهدفت إسرائيل مبنى في الموقع ذاته، ضمن سلسلة جديدة من عمليات اغتيال لقياديين إيرانيين وقياديين في «حزب الله» اللبناني في سوريا، انطلقت مع بدء الحرب في غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
ومنذ بداية العام الجاري، شهدت سوريا ثلاثة استهدافات إسرائيلية، واحد في حي المزة بدمشق والثاني في منطقة الديماس بريف دمشق والثالث في حي راق وسط مدينة حمص، لتتحول الأحياء الراقية الواقعة تحت إشراف أمني دقيق إلى «هدف سهل للصواريخ الإسرائيلية».
وذكرت مصادر سورية متابعة في دمشق، لـ«الشرق الأوسط»، أن القيادات الإيرانية واللبنانية التابعة لـ«حزب الله»، تختار مكاتب عملها اللوجيستي والإعلامي، ضمن الأحياء السكنية الحديثة الراقية في المدن السورية. ورأت المصادر، أن الاستهدافات الإسرائيلية توجه رسائل لإيران، بأنها «مخترقة أمنياً»، وأن كل الإجراءات الأمنية المشددة لقياديها، عند التنقل وتبديل الأماكن في سوريا، ليست كافية.
🔴صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، تمكنت شعبة المعلومات من رصد عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عمليات سرقة بواسطة الكسر والخلع استهدفت محالًا لبيع الهواتف الخلوية، والتي كان آخرها بتاريخ 07-02-2024 في بلدة أنصار، حيث أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى محلّ مُعدّ لبيع الهواتف الخلوية والحوالات المالية، وسرقوا من داخله هواتف وبطاقات تشريج وحوالات مالية، وقُدِّرَت قيمة المسروقات بحوالي /60،000/ دولار أميركي.
على أثر ذلك، كثّفت القطعات المختصة في الشعبة جهودها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات، توصّلت وخلال ساعات من حصول عملية السرقة، إلى تحديد هويّتهم. ومن بينهم كل من:
م. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۹، لبناني) الرأس المدبّر للعصابة
غ. ب. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري)
بتاريخ 07-02-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات الشعبة من تنفيذ عملية متزامنة، نتج عنها توقيف الأول في محلة حناويه، والثاني في محلة عين بعال – صور. وبتفتيشهما، تم ضبط مسدس حربي، عدد من الهواتف الخلوية المسروقة من المحل في بلدة أنصار، مبالغ مالية، وأدوات تُستَخدَم في عمليات السرقة.
بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة قيامهما بالاشتراك مع شخص ثالث، بتنفيذ العديد من عمليات السرقة من محلات بيع الهواتف الخلوية بواسطة الكسر والخلع في العديد من مناطق الجنوب.
تم تسليم المضبوطات إلى صاحبها، وأجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا مع المضبوطات الأخرى المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف المتورط الثالث.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هبة باردة تعطي انطباعًا بأن هناك تطورات إيجابية، ثم هبة ساخنة توحي بأن الأمور عادت إلى المربع الأول. نتحدث عن حرب غزة وتداعياتها ، من لبنان إلى اليمن .
في ملف غزة ، وبعدما سبق أن تم نعي أجتماع باريس الأول على مستوى رؤساء أجهزة المخابرات، يبدو أن طارئًا إيجابيًا استدعى اجتماعًا ثانيًا ، وهو سيُعقد بمشاركة رئيس جهاز “الموساد”، ورئيس المخابرات المصرية، ورئيس الوزراء وزير الخارجية القطري ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز.
هذا على مستوى المؤشرات الإيجابية. في المقابل تصعيدٌ يمني. زعيم الحوثيين أعلن اليوم ان الحركة صعَّدت عملياتِها إسناداً لغزة، وأطلقت 183 صاروخاً وطائرةً مسيّرة على أهداف إسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ بدء الحرب على غزة.
وأبرز ما قاله ، كشفُه عن إدخال سلاح الغواصات كما حذَّرَ ان ، أيَ دولة تريد أن تبقى سفنُها آمنة في البحر الأحمر، من “الانضمام إلى العمليات الأميركية والبريطانية”.
تنطبق على جنوب لبنان معادلةُ الهبة الباردة والهبة الساخنة. أما في الملفات الداخلية، فالمعادلة الوحيدة هي التخبط. أبلغ مثال ، إعطاء حوافز مالية لبعض إدارات القطاع العام ، ” طلعت صرخة ” إدارات أخرى فجرى تعليقُ الحوافز فأعلن الذين سيستفيدون الإضراب. فهل من توصيف غير ” التخبط” ؟
لكن في مقابل الواقع الأسود، الأبيض يبيّضها : كفرذبيان عاصمة المصايف الشتوية .
Otv
عبارةٌ تكادُ تكون الردَّ الواقعيَ الوحيد على السؤال حول ما يحملُه المستقبل للرئاسة والجنوب وغزة.
فعلى المستوى الرئاسي اللبناني، التمترس على حاله، مع احتمال خرق وحيد، عبر المبادرة التي أطلقها التيار الوطني الحر، والتواصل القائم بين ميرنا الشالوحي وعين التينة، علماً أن النائب جورج عطالله كشف اليوم عبر الأوتيفي عن تواصل في اتجاه آخر حصل قبل أيام قليلة بين التيار وحزب القوات اللبنانية.
وفي الموازاة، المجازر الاسرائيلية باتت خبراً يومياً في جنوب لبنان، وآخرُها كفررمان. اما دور الموفدين الدوليين، فيقتصر على نقل المطالب الاسرائيلية، التي يقابلها لبنان بمطالب سيادية تشمل النقاط العالقة ومزارع شبعا، ووجوب وقف كل الانتهاكات.
أما في القطاع الشهيد، فالإبادة على مدار الساعة، بوتيرة أعنف يوماً بعد يوم. أعداد الشهداء والضحايا والجرحى تتصاعد، والدمارُ مَهول، فيما العجزُ العربي اكيد، والتنديد الدولي شكلي. اما الحلول السياسية الممكنة، ومنها الدولتان، فترفضها إسرائيل بلا خجل، وآخر الأدلة، تأييد الكنيست أمس موقف بنيامين نتنياهو المُمانع للاعتراف بدولة فلسطينية من جانب واحد.
وفي إطار تداعيات الحرب على غزة، صرخة أطلقتها من بيروت اليوم مديرة مكتب الأنروا في لبنان دوروثي كلاوس، كاشفة أن الوكالة ليس لديها خطة بديلة لما بعد آذار المقبل في حال تمسك الدول المانحة، بوقف التمويل. وتمنت كلاوس أن يعيد أكبر عدد ممكن من المانحين للوكالة النظر في تجميد التمويل، حتى تستمر الخدمات بدون انقطاع. وذكَّرت كلاوس أن الأونروا تقوم بدورها في اثني عشر مخيما للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وتوفر خدمات تبدأ بالرعاية الصحية والتعليم ولا تنتهي جمع القُمامة. وأعلنت مديرة الأونروا بكل صراحة أنه إذا نضَب التمويل، ستمتلئ شوارع المخيمات الفلسطينية في كل لبنان بالقمامة في مدة زمنية لا تتخطى اليومين.
Nbn
مقدمة النشرة 22-02-2024
غفت أمل للمرة الأخيرة في حضن الجنوب
مقدمة النشرة 22-02-2024
غفت أمل للمرة الأخيرة في حضن الجنوب
تقديم: ماريا الجوني فقيهhttps://t.co/I1d4YNMjNu pic.twitter.com/l0KkKqYVkO
— nbnlebanon (@nbntweets) February 22, 2024
المنار
رصاصاتٌ مذخرةٌ بوجعِ غزةَ وعذاباتِ الضفة، رماها فدائيون فلسطينيون على الجنودِ الصهاينةِ في منطقةٍ تعيشُ اعلى درجاتِ التأهبِ والاجراءاتِ الامنية – معاليه أدوميم شرقيَ القدسِ المحتلة.. فقَتلت واصابت تسعةَ جنودٍ صهاينة، ومعهم كلُّ اجراءاتِ اتيمار بن غفير وادعاءاتِ قواتِه المتأهبة..
عمليةٌ قرأها المحللون الصهاينةُ كانذارٍ مبكرٍ على ما ستكونُ عليه احوالُ الضفةِ ان استمرت عملياتُ جيشِهم في غزةَ واجراءاتُ شرطتِهم في المسجدِ الاقصى ايامَ شهرِ رمضانَ المبارك..
وفيما الكثيرُ من اعيانِ الامةِ صائمون عن موقفِ حقٍّ او خطوةِ اسنادٍ تِجاهَ القضية، كانت قذائفُ المقاومينَ في غزةَ تصدحُ بوجهِ آلياتِ العدوِ وجنودِه، منتقمةً لانينِ الجرحى المعذبين الممنوعين من الدواء، وامعاءِ الاطفالِ الخاويةِ الا من الصبرِ على حربِ المجاعةِ الصهيونيةِ الاميركيةِ ضدَ القطاع..
وعلى القاطعِ اللبناني عويلٌ صهيونيٌ من عجزِ منظوماتِ الدفاعِ العبريةِ عن التصدي لمُسيّراتِ حزبِ الله التي تصيبُ العدوَ من حيثُ لم يَحتسب، فيما حِسباتُ مستوطني الشمال انَ الآتيَ اعظمُ اِن قررت حكومةُ الحربِ توسيعَ معركتِها في الشمال، فهاجسُ العصرِ الحجَري يؤرِّقُهم، واكثرُ ما فيهِ انقطاعُ الكهرباءِ عنهم وعن كاملِ الكيان..
والى الشمالِ أكملَ المقاومون رسائلَهم الصاروخيةَ من جنوبِ لبنانَ مستهدفينَ العديدَ من المباني التي يتحصنُ فيها الجنودُ في المستعمرات، فيما كانت رسائلُ الجنوبيين بتشييعِ الطفلة امل الدر والحاجة خديجة سلمان في مجدل زون الى الاقربينَ والابعدين بانَ المسيرَ على طريقِ القدسِ خيارٌ لا رجعةَ فيه نصرةً لغزةَ وحمايةً للبنان، كلِّ لبنان..
ومن اهلِ النصرةِ والحميّة، رسائلُ متجددةٌ بالعزيمةِ اليمنية، وتأكيدٌ على التصعيدِ بحسبِ قائدِ انصارِ الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي اِنِ استمرَ الاعداءُ بحربِ الابادةِ على غزة َوانزال ٍللغواصات ِالهجومية ِالمسيرة كرسائلَ جديدة..