عناوين الصحف الصادره اليوم الإثنين 25/03/2024
يصادف يوم الاثنين الواقع فيه 25 آذار الجاري عيد “بشارة سيدتنا مريم العذراء” وهو عيد وطني اسلامي – مسيحي. تتوقف فيه الصحف عن العمل، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مخرجي الصحافة ومصممي الغرافيك
النهار
-“النّهار” ضمن أفضل 15 علامة تجاريّة في العالم والأولى في الشرق الأوسط وأفريقيا
-اسرائيل توسّع ميدان الاستنزاف إلى البقاع الغربي
-تلويح أميركي للمرة الأولى بعواقب على إسرائيل إذا اقتحمت رفح
الديار
-إرتفاع حدّة المواجهات جنوباً… وعمليّات العدو تصل الى البقاع الغربي
-أجواء سلبيّة تحيط بمفاوضات الدوحة… و«فيتو» أميركي جديد مُرتقب في مجلس الأمن
الشرق
-مَنْ يحكم إيران خامنئي أم الحرس الثوري؟؟
-الحرب مستمرّة وقافلة الشهداء تكبر وتركيز على المستشفيات
اللواء
-مسؤول أميركي: الطريقة الأجدى لمنع حرب في لبنان إنهاء حرب غزة
-ملفات الرئاسة والمعالجات إلى منتصف نيسان.. ورئيسة وزراء إيطاليا إلى الجنوب بعد غد
-بكركي..والبحث عن مكاسب بين الركام!
-نساء الجنوب إيقونات الوطن
الجمهورية
-جمود رئاسي بانتظار فرج إقليمي
-عظات الشعانين.. رئاسة وسلام
-هل لبنان مؤهّل أن يكون دولة؟
-»هجوم« موسكو وتعقيدات الشرق الأوسط
الاخبار
-أميركا تضغط: أعطونا الهدنة
-وليد فياض: نعاني من حصار دوليّ وشلل مصرفيّ
-المديرة الألمانية تمنع التضامن مع غزة: تطهير سياسي في «أونروا»
-جعجع يتعهّد بتمويل «نداء الوطن»
-لقاءات بكركي حيّدت الموتورين والمتوتّرين: خطوة أولى نحو وثيقة وطنية
البناء
-فشل جولات التفاوض في الدوحة دون إعلان توقفها… وغانتس يهدّد بالانسحاب/
-المقاومة تكرّس معادلة بعلبك ـ الجولان والمقاومة العراقية تستعدّ لمعادلة المتوسط/
-ضحايا الهجوم الإرهابي 133… وبيروت تتضامن مع موسكو بإضاءة الشموع
نداء الوطن
-إستئناف التصعيد يحطّ في البقاع الغربي للمرة الأولى
-ملف لبنان في واشنطن اليوم وغالانت يُهدّد في حضور هوكشتاين
-منصوري: لإيجاد الحلول أمامنا سنة إلى سنة ونصف!
-أميركا تُلوّح بالعواقب على إسرائيل وماكرون يُصعّد في وجه نتنياهو
-“روسيا الثكلى” تُحيّد “داعش” وتثأر من أوكرانيا!
اسرار الصحف اللبنانيه الصادره اليوم الإثنين 25/03/2024
اسرار اللواء
■أثارت حملة إعلامية مركّزة، وشملت أكثر من منبر صحفي وإعلامي، ضد «مرشح ثالث» لرئاسة الجمهورية أكثر من علامات استفهام حول الجهة الحزبية التي طرحتها، في ذروة حراك سفراء الدول الخماسية!
■تعاني شركة مقاولات لبنانية قطب سياسي شريك فيها، من تعثرات مالية تهدد تنفيذ المشاريع التي فازت بتعهداتها في دولة خليجية خلال السنوات الأخيرة!
■تضاربت المعلومات حول لقاءات مسؤول حزبي أمني إلى عاصمة عربية، والنتائج التي حققها، والتي كانت دون المستوى الذي تم التداول به في الإعلام اللبناني!
اسرار الجمهورية
■قال ديبلوماسي غربي انّ الخلاف بين واشنطن وتل أبيب جدي وعنوانه قيام الدولتين
■إعتبر مسؤول في حزب بارز أنّ تحرّكَي الخماسية والاعتدال أظهَرا انّ الظرف ما زال غير مؤاتٍ لانتخاب رئيس
■إعترف مسؤول حزبي بصعوبة تخطّي أزمة ثقة عميقة متبادلة بين حزب وتيار سياسي كبير
نداء الوطن
■تقوم شبكة تديرها أستاذة جامعية لبنانية بتوظيف عدد كبير من الأساتذة الجامعيين اللبنانيين في العراق وفق نظام الكفالة وتقوم بتنظيم عقود تدريس فصلية لهم في جامعات عراقية وتتقاضى نسبة 15% من رواتبهم.
■وفق مرصد حقوقي تبيّن أنّ عدداً كبيراً من التشريعات التي يقرها المجلس النيابي تشوبها عيوب في الصياغة والغموض والتضارب ما يجعلها غير قابلة للتطبيق.
■تبيّن ان وزيراً سابقاً حقق مبالغ ضخمة من أموال الدعم، وقام بتوسيع أعماله في لبنان والخارج ولا يزال يتقاضى أرباحاً من بيع السلع المدعومة التي قام بتخزينها تحت أسماء مستوردين وشركات ومؤسسات في منطقته.
البناء
■تعتقد مصادر دبلوماسية انّ قرار أنصار الله باستهداف خط المحيط الهندي الى رأس الرجاء الصالح وإعلان المقاومة العراقية عن الاتجاه لإقفال موانئ كيان الاحتلال وصولاً لإغلاق البحر الأبيض المتوسط حتى مضيق جبل طارق… أبعد من حرب غزة رغم صلته العضوية بها، فهو تغيير جيواستراتيجي في توازنات القوى العالمية وإخراج المسطحات والممرات المائية حول أفريقيا وآسيا وأوروبا من القبضة الأميركية
■قال خبير في العلاقات الأميركية «الإسرائيلية» انّ ما يحكم هذه العلاقة ثلاثة ثوابت، الأول انّ هزيمة «إسرائيل» هي هزيمة أميركية، والثاني انّ تقسيم الأدوار يفيد في صيغة رابح رابح في الخلافات فتربح إدارة الرئيس جو بايدن في شارعها ويربح بنيامين نتنياهو في شارعه، والثالث أنه إذا كان هناك حاجة للاختيار بين فوز بايدن ونتنياهو في الانتخابات فلا مانع من التضحية بنتنياهو لتوفير شروط فوز بايدن
ابرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم
الانباء الكويتيه
-لبنان يحتفل بـ «أحد الشعانين» والراعي يندد بالإبادة في غزة
-غارة إسرائيلية قرب «المصنع».. ودريان: تأخير انتخاب الرئيس انتحار
-العدوان الإسرائيلي على الجنوب يتقصّد التدمير والتهجير
-المبادرات الرئاسية تدور في حلقة مفرغة وسط تحلل من المسؤولية الوطنية
-مصدر لبناني لـ «الأنباء»: الموفدون يسألون متى تنتخبون رئيساً؟ ولا جواب
-سوق الإعلام لايزال يعاني في لبنان: تعثر وصعوبة في التمويل وموظفون برواتب زهيدة
الراي الكويتية
-معادلة الجولان VS بعلبك… جولة رابعة من المشاغبة في حرب المشاغلة
الشرق الاوسط
-إسرائيل تستهدف «حزب الله» في بعلبك للمرة الرابعة
-دريان: التأخير في انتخاب رئيس للبنان مشروع انتحار
الجريدة الكويتية
-«طرقات مفتوحة» لمفاوضات بين دمشق وواشنطن إشادة أميركية بقدرة حزب الله على تحمل الاستفزازات الإسرائيلية
أبرز ما تناولته الصحف الصادرة اليوم
كتبت النهار
اذا لم يتم التوصل الى هدنة في غزة قريبا ولمدة ستة اسابيع على الاقل يصار في خلالها الاعداد لوقف نار دائم، فان ” حزب الله” سيكون في مأزق يزيد من مأزقه الحالي ومعه لبنان باسره . ويعود ذلك الى عدم قدرته على وقف الحرب ما دامت لم تنته الحرب في غزة وفق ما رفع من شعار ولا على التقدم فيها ولا على البقاء كما هي الحال راهنا ولو ان الحرب منضبطة تحت سقف معين . وهو يتطلع بقوة الى وقف هذه الحرب ويتوق الى التوصل الى هدنة اقله وفق معلومات اكثر من مصدر سياسي محلي قريب منه ، في حين بدأ الاستنزاف في نهاية الشهر الخامس يلقي بثقله عليه من واقع مسؤوليته وحده اخذ الجنوب ولبنان، وهذا الاخير يبقى احتمالا كبيرا لا يمكن تجاهله ، الى الحرب ولكن في ظل واقع عجزه وحده عن قيادة مرحلة السلام والاعمار لاحقا وتاليا انهاض البلد او انقاذه. ذلك ان السيناريو الأكثر ترجيحاً، على الأقل على المدى القريب، ووفقا لما تعبر عنه ديبلوماسيات غربية عدة يتمثل في استنزاف حدودي بالحد الادنى وفق قواعد الاشتباك المعروفة والمنضبطة الى حد كبير ولكن من دون ان يمنع ذلك ما دأبت اسرائيل على القيام به من توسيع للعمليات والتي شملت بعلبك اخيرا وللمرة الثالثة ومناطق جنوبية بعيدة عن القرى الحدودية . والحرب في الجنوب اصبحت لها ديناميتها الخاصة على خلفية امساك اسرائيل بعصا الحرب من جهة وتوجيه الرسائل باستمرار في هذا الاتجاه وبجزرة الديبلوماسية من خلال الدفع عبر الديبلوماسية الاميركية في شكل خاص كما عبر الديبلوماسية الفرنسية التي تعرض خدماتها ايضا للتهدئة في الجنوب من اجل تمرير رسالتها الخاصة بضرورة ابتعاد الحزب ربطا بتنفيذ القرار 1701 ما يمهد لعودة المستوطنين الاسرائيليين الى قراهم الحدودية . تبقى الضغوط العسكرية الموسعة في احيان كثيرة وعلى وقع اكتساب حماسة اضافية على خلفية المحاذير التي ابدتها ايران من توسيع الحرب وانعكاسها على الحزب وعليها الرسالة الابرز في الوقت الفاصل عن التوصل الى اتفاق على هدنة في غزة ، ان التصعيد الكبير يبقى احتمالا مفتوحا وان هناك ضربات موجعة له ليس في الجنوب فحسب من اجل احراجه في بيئته كما في زيادة الضغط عليه في لبنان من اجل القبول بالشروط الاسرائيلية . ومع تراجع العمليات العسكرية في غزة يلاحظ بقاء جبهة الجنوب قائمة فيما ان هذه الجبهة اذا كانت تستمر قائمة من اجل دعم التفاوض في غزة وليس فقط الحرب، فان لهذا التفاوض اليته المنفصلة كذلك ، اللهم ما يذهب اليه البعض ازاء عدم اسقاط احتمال اطلاق اللبنانيين الموقوفين في الامارات العربية ربطا بالتأثير على الحوثيين لوقف اعتداءاتهم في البحر الاحمر كما يتساءل البعض .
هذه الديبلوماسيات الغربية تأخذ هذه الاعمال العسكرية الاسرائيلية كما تهديدات مسؤوليها بقوة على محمل الجد على عكس ما يظهره المسؤولون الرسميون في لبنان من اطمئنان . اذ انها تقيم وزنا لما لمسته عن كثب من تأزم اسرائيلي بعد عملية 7 تشرين الاول ومن تصميم اسرائيلي على عدم التراجع ايا تكن الاسباب من اجل ضمان الحدود الشمالية لاسرائيل . يضاف الى ذلك مأزق الحكومة الاسرائيلية وعدم امكان اظهار تساهلها ازاء اي تهديد يمكن ان يشكله الحزب بعد حركة “حماس” بالعملية التي قامت بها والتي بات ثمنها باهظا جدا على الفلسطينيين كما عليها في ضوء التقارير عن بحث في خروج قياداتها من غزة واشتراط عدم استهدافهم من اسرائيل في الخارج .
مأزق الحزب لا يعزله مراقبون ديبلوماسيون عن كل هذه الاعتبارات بالاضافة الى ما يشير اليه هؤلاء من اعلان المرشد الإيراني علي خامنئي قبل ايام مع حلول السنة الجديدة ( النوروز ) في ايران من ” ان الوضع الاقتصادي المتدهور هو نقطة الضعف الرئيسية ” لبلاده، معبراً عن امتعاضه من المشكلات المعيشية التي تواجه الإيرانيين. وهو وضع وفق خبراء دوليين أسوأ بكثير مما هو معلن عنه . فاذا كان الحزب سيتدبر حاله بمفرده من دون مساعدة ايران في الحرب وفق ما نقل عن الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله في لقائه مع قائد الحرس الثوري الايراني ، فان الامر اكثر انسجاما مع مسؤولية ما بعد الحرب وتأمين اعادة اعمار الجنوب للجنوبيين ولا سيما في القرى الشيعية . يقول البعض ان الاطلاق المتوقع لمجموعة من اللبنانيين الموقوفين المحسوبين على الحزب والمحكومين بفترات طويلة يصل بعضها الى المؤبد في دولة الامارات قد يستفيد منه الحزب او يوظفه وعلى نحو غير مباشر في اضفاء صورة ايجابية نسبيا على نفسه ازاء الصورة السلبية جدا التي بات عليها في ضوء حرب ” مساندة ” غزة وما تتسبب به لاهل الجنوب في شكل خاص ولبنان عموما من خسائر . فهناك ايجابيات وفقا لذلك يقدمها الى اهل الجنوب والى مناطق اخرى ايضا مع نهاية شهر رمضان وفق ما هو مرتقب. وهناك خطوط تفتح على خلفية الكلام عن صفقة او تفاوض ما يترك تساؤلات كبيرة ازاء المقابل المرتقب وهل هو داخلي ام هو اقليمي مع ترجيح الاخير . وذلك علما ان مخارج مماثلة قد لا يستبعد طرحها من ضمن الجهود للتمهيد لتنازلات داخلية لا بد منها في مرحلة ما يعتقد ديبلوماسيون انها قريبة اكثر مما يعتقد غالبية اللبنانيين الذين اكتووا بنيران التأجيل والاسترخاء المتكرر .
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*