عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 20/04/2024
النهار
-فرنسا لميقاتي: دعم الجيش وانسحاب “حزب الله
-رد إسرائيلي محدود في أصفهان وإيران لا تعتزم الانتقام
-ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع في درعا والسويداء
نداء الوطن
-النازحون: ميقاتي “يرميها” على الإليزيه ومعراب تُطلق معركة إعادتهم
-ماكرون يُحذّر لبنان من ردٍّ إسرائيلي والجيش يحظى بدعم غربي كبير
-صدى واسع للدعوى المقدّمة في أميركا على مصارف وسلامة ومصرف لبنان
-إكتمال هيئة المحلّفين في محاكمة ترامب
-“الناتو” لتعزيز دفاعات أوكرانيا الجوّية… وكييف تُسقط قاذفة استراتيجية روسية
الأخبار
-«اللَّاردّ» الإسرائيلي: معادلة إيران قائمة
-وقائع الجولة الأخيرة من مفاوضات الهدنة في غزة: حماس رفضت ورقة أميركية مصرية تلبّي مطالب إسرائيل
-القانون لا يحمي المستهلكين: أي لحوم يأكل اللبنانيون؟
-الاستخبارات البريطانية في بيروت
-الخماسية – حزب الله: لا رئيس قبل تسوية غزّة
اللواء
-ماكرون يكشف عن تنسيق مع الأميركيين و3 مطالب لبنانية للسير بخارطة الـ1701
-تراجع حدّة الاستهدافات جنوباً.. وأبوصعب خارج التيار ومآخذ متزايدة للثنائي على باسيل
-الصديق…chatGPT
-تبريد في الإقليم وتسخين في الجنوب!
الجمهورية
– ايران واسرائيل: ردود لا تلامس الحرب
-ماكرون: لبنان أولوية لفرنسا
-ضربة »أصفهان« والسيناريوهات »الثابتة« و«الساقطة
-غلطنا: »اللي اغتنى أصحاب المصارف مش المصارف
-إستثمار النفط والغاز بين الداخل والخارج
الشرق
-الفلسطينيون هم سكان فلسطين الأصليون لا اليهود
-من مسرحية إيرانية الى مسرحية صهيونية
الديار
-ماكرون يبحث مع ميقاتي وعون دعم الجيش وامكانية تنفيذ القرار 1701 لاحقاً
-فيتو اميركي يمعن في تعزيز الاجرام «الاسرائيلي» ويحبط امال الفلسطينيين
البناء
-طائرات مسيّرة صغيرة الحجم تحلق فوق أصفهان وتسقطها الدفاعات الإيرانية/
-مسرح المنطقة يستقبل مسابقة عروض الردع: ملحمة إيرانية وكوميديا إسرائيلية/
-المقاومة في غزة ولبنان: مزيد من التكتيكات الإبداعيّة ومزيد من خسائر الاحتلال
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/04/2024
الأنباء الكويتية
-مرشح إصلاحي يتفاداه الجميع خشية عليه وخوفاً منه وكلام عن تمديد ولاية المجلس النيابي
-لبنان الرسمي المدني والعسكري في الإليزيه بضيافة ماكرون واتفاق على دعم الجيش ووضع خارطة طريق لموضوع النازحين
-الوزير السابق شربل نحاس محاضراً: محاربة تبدد المؤسسات واعتماد سياسات خارجية مسؤولة
-وصف السوريين بـ «الشعب الداشر» وحذر من تسليحهم من أي طرف إقليمي
-جعجع عن النازحين السوريين: خطر وجودي والدولة مسؤولة وإلا من حق كل لبناني أن يتحرك!
-«الانتخابات الرئاسية طبخة غير قابلة للنضوج»
-النائب وليد البعريني لـ «الأنباء»: مساعي «الخماسية» تراوح مكانها ومبادرة «الاعتدال» في مربع الانتظار
الشرق الأوسط
-ملفات لبنان في اجتماعات متلاحقة بقصر الإليزيه
-ماكرون يؤكد السعي «لتجنب تصاعد العنف بين لبنان وإسرائيل
الراي الكويتية
-ماكرون يؤكد سعيه لتجنب تصاعد العنف بين لبنان وإسرائيل
الجريدة الكويتية
-لبنان: مساعي التجديد للبلديات توسّع الانقسام
-ماكرون يستقبل رئيس الحكومة وقائد الجيش اللبنانيين
-إيران ترسل تعزيزات عسكرية إلى سورية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 20/04/2024
اسرار النهار
■يُنقل عن المتابعين للأوضاع السياحية والاقتصادية، أن الأسابيع المنصرمة كانت الأخطر تأثيراً على كل ما يتصل بالقطاع السياحي، وثمة ترقب وتخوف من أن تحصل كارثة خلال الصيف
■يزور نائب ماروني يطمح بالوصول إلى رئاسة الجمهورية مرجعية سياسية بعيداً من الإعلام للتقرب منها ومن دون علم رئيس تكتله
■تلقت فاعلية بيروتية ناشطة في جمعية المقاصد أكثر من طلب للترشح لرئاسة البلدية في العاصمة في حال جرت الانتخابات البلدية ولم يمدد للمجالس الحالية.
■يردد إعلاميون يدورون في أفلاك حزبية أنهم سيحتلون مواقع إعلامية في القصر الجمهوري وغيره من المؤسسات. ووصل الأمر بالبعض إلى القول انهم سيتم توزيرهم
اسرار اللواء
همس
■لاحظ مصدر دبلوماسي معني أن الحماس الأميركي- الغربي «لحل الدولتين» تراجع إلى حدّ الإنعدام في ضوء تصاعد المواجهات الجارية
غمز
■نقل عن نواب في عاصمة كبرى توجيه ملامات لجهات رسمية ووزارية حول تباطؤ الإصلاحات في لبنان..
لغز
■ما زالت «الرشاوى» تنخر الادارات والوزارات والمؤسسات العامة، وفقا لمراجعات أصحاب المصالح من المواطنين الساعين لإنجاز معاملاتهم.
نداء الوطن
■لوحظ أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تجنّب تقبيل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي استقبله عند مدخل الإليزيه، ولو أنّ علاقة جيدة تربطهما.
■قام مسؤول أمني أوروبي بزيارة بعيدة عن الاعلام إلى لبنان وانتقل بعدها إلى سوريا وعلم أنّه مكلف من عدد من الدول الأوروبية لبحث ملف النازحين.
■حاول وزير سابق على هامش زيارته لرئيس كتلة مسيحية إثارة مسألة دعم ترشيح شخصية تعتبر حليفة له، فأتى جواب رئيس الكتلة سلبياً
البناء
خفايا
■قال قيادي بارز في محور المقاومة تعليقاً على ما سُمّي بالردّ الإسرائيليّ على إيران إن ما قاله وزير الأمن في حكومة الكيان وأحد رموز التطرّف ايتمار بن غفير بوصف ما جرى بالمسخرة أعفى قادة إيران ومحور المقاومة من التعليق.
كواليس
■تنتظر قيادات المقاومة العراقيّة بروح تفاؤليّة لقاء رئيس الحكومة محمد شياع السوداني بعد زيارته لواشنطن ولقاءاته الرئيس جو بايدن وأركان الإدارة لمعرفة نتائج التفاوض على الانسحاب الأميركي من العراق، خصوصاً أن كلام رئيس الحكومة العراقية أمام الرئيس الأميركي كان وفق تقييم قادة المقاومة تعبيراً عن موقف يليق بالعراق
اسرار الجمهورية
■رأى نائب بارز أن قواعد إشتباك جديدة ترسخت إقليمياً بعد ضربة إيران لاسرائيل بعدما استنفدت طهران الصبر الإستراتيجي.
■أكد نائب معني أنه حتى الأمس لم يتقدم أحد للترشح للانتخابات البلدية والاختيارية في جبل لبنان، التي حدّد وزير الداخلية موعدها.
■سجل تبادل رسائل غير مباشرة بين دولة عظمى وحزب بارز لإيجاد تسوية لوضع متأزم حالياً
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
طُويت صفحة الضربات المباشرة المتبادلة بين ايران وإسرائيل. وبالطبع لا أحد يعرف ما اذا كانت انتهت الى غير رجعة. فالمنطقة تقف على صفيح ساخن وباب المفاجآت لم يقفل، لاسيما ان حرب غزة لم تنتهِ بعد. فمن المنطقي ان يكون الرد الإسرائيلي المحدود جدا، والمنسق مع الاميركيين، نهاية المطاف بالنسبة الى المواجهة المباشرة بين طهران وتل أبيب. لكن المواجهة غير المباشرة في ما يسمى ساحات المساندة ستستمر، من لبنان الى سوريا والعراق وصولاً الى اليمن. والآن سوف يجري الطرفان مراجعة دقيقة للخطوط الحمر بينهما في كل ساحة على حدة. وما يهمنا هنا الساحتان اللبنانية والسورية. الأولى لأنها الساحة الرئيسية للمواجهة بين “حزب الله” وإسرائيل، ولأنها أيضا تُعدّ ساحةَ سيطرةٍ صافية للنفوذ الإيراني. أما الثانية فهي الجسر الواصل بين إيران ولبنان وغزة على الشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط. وفي سوريا التي تحولت الى ساحة لتصفية الحسابات بين القوى الاقليمية والدولية المتنافسة، سيقوم الطرفان منذ الآن بإعادة تقييم للخطوط الحمر بينهما، لاسيما انهما يحتاجان الى الساحة السورية لتنفيس الاحتقان بينهما. أما لبنان فقراره بيد طهران، وحسبما يبدو لن يتراجع الإيرانيون عن قرار تحريك الجبهة بواسطة “حزب الله” تحت شعار ما يسمى “وحدة الساحات” ومساندة غزة.
لكن يغيب عن بال الإيرانيين ان إسرائيل استغلت مسألة الرد على ايران لكي تحسن علاقاتها مع إدارة الرئيس جو بايدن، ولكي تعوّم وضعيتها مع العواصم الغربية المساندة لها أساسا بحيث انها قد تكون انتزعت موافقة على اجتياح مدينة رفح على ان يتم بشكل مختلف عما سبق لتجنب وقوع أعداد ضخمة من الضحايا بين المدنيين. كما ان إسرائيل ستجد نفسها متحررة من الكثير من القيود التي كانت تثقل مواجهتها مع “حزب الله” في الأشهر السبعة الأخيرة. هنا تبرز معلومات ديبلوماسية غربية في بيروت تشير الى ان حكومة الحرب الإسرائيلية باتت بعد طيّ صفحة المواجهة المباشرة مع ايران معنية برفع مستوى المواجهة مع “حزب الله” الى حدود بعيدة، وخصوصا ان تقديرات المستوى الاستخباري الإسرائيلي تتقاطع على اعتبار انه من اجل تهدئة الجبهة مع “حزب الله” يجب تصعيد المواجهة أكثر وإقناع الحزب المذكور ومعه الحكومة اللبنانية بان الثمن بات باهظاً الى درجة لا يمكن احتمالها، ليس على مستوى قدرة تحمّل الحزب، وانما بالنسبة الى قدرة تحمّل المجتمع اللبناني التعددي الذي يعارض بشدة تفرّد “حزب الله” بالتورط في حرب مع إسرائيل، وتاليا توريط لبنان بأسره والمقامرة بمصير البلاد بأسرها.
ولا بد من الإشارة الى ان زيارة رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي الى باريس ولقاءه مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يأتي في سياق محاولة الدول الصديقة لحضّ الحكومة، وبالأخص رئيسها المتواطئ مع “حزب الله”، على رسم حدّ فاصل بين الدولة اللبنانية و”حزب الله” وسلاحه غير الشرعي ووظيفته الاقليمية الإيرانية التوجه. فلا يمكن تأمين حماية لبنان من تداعيات هذه الحرب المفروضة على أكثرية ساحقة ترفضها رفضاً حاسماً، اذا ما تعنّت الحزب المذكور برفضه الإذعان لإرادة الأكثرية. وخطورة الموقف نابعة من معلومات تشير الى ان إسرائيل بعدما ردت على هجوم ايران بضربة محدودة جدا في الداخل، ذاهبة الى تصعيد كبير ضد “حزب الله”، ولن يحاول الاميركيون ثنيها بعدما لمسوا مقدار التواطؤ الرسمي والسياسي مع “الحزب”.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*