عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 29/04/2024
النهار
-السلاح الميليشيوي “يواجه” المطالبة بالـ 1701
-مقترحات سيجورنيه المعدّلة تنتظر رد إسرائيل
-المواد الاختيارية في الشهادة الثانوية إمعان في الفوضى التربوية وخفض المستوى
-“حماس” في القاهرة اليوم وبايدن ناقش ونتنياهو “وقفاً فورياً للنار”
-توقيف 200 شخص في 3 جامعات أميركية خلال احتجاجات الطلاب
نداء الوطن
-من يحاسب “جماعة الفلتان “في عكار
-ريفي: نرفض تحويل المناطق إلى جزر مسلّحة
-موسكو تُحقّق “نجاحات تكتيكية” وتُهدّد الغرب بـ”ردٍّ قاسٍ”!
-“أجواء إيجابية” متّصلة بالهدنة: “إجتياح رفح” مؤجّل؟
الأخبار
-جعجع وحيداً: الأمر ليس لك
-«السبت الأسود» في معراب: المعارضة تترك «الحكيم» وحيداً: الأمر ليس لك
-محاولة جديدة لفصل لبنان عن غزة
-مشايخ دار الفتوى مكشوفون طبياً والتقديمات إسمية!
اللواء
-رسالة فرنسية بانتظار الإقتراح تجنِّب الحرب بنشر الجيش
-أخبار هوكشتاين تنقطع في تل أبيب.. وملامح توترات أمنية في لبنان
-حرب غزة وحادث بن غفير
-المساعي الديبلوماسية على إيقاع التصعيد والتهديد
الجمهورية
– الورقة الفرنسية تنتظر اسرائيل
-مقترحات فرنسية لتخفيف التوتر
-خطة جديدة في الكواليس »مُنصفة وعادلة«؟
-واشنطن تريد حلاً دون الانزلاق إلى الحرب
-لماذا القرار 1701 الان؟
-هل ينجح المركزي في إحياء بطاقات الدفع
الشرق
-أبطال “طوفان الأقصى” سيغيّرون التاريخ
-هل تنجح المبادرة المصرية؟ .. وحرب الجنوب تتصاعد
الديار
-سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات
-الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد
-حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!
-العقوبات على الأبواب… العديد من الشركات والأشخاص مُستهدفون
-نتنياهو خائف
البناء
-واشنطن تسحب فجأة قواتها من البحر الأحمر.. واليمن لترتيب بنك أهداف بديل/
-مشاورات بايدن ونتنياهو في صفقة التفاوض تنتهي بعرض لا يُنهي الحرب/
-جيش الاحتلال مذعور من تصعيد المقاومة في غزة ولبنان وخصوصاً مزارع شبعا
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 29/04/2024
الأنباء الكويتية
– بري بحث وسيجورنيه ملفات الحرب ورئاسة الجمهورية والنازحين وتشدد في تطبيق القرار 1701
-الطرح الفرنسي الجديد يصطدم برفض «حزب الله» فصل المسار اللبناني عن حرب غزة
-لقاء معراب أكد وحدة المعارضة و«جيش وشعب ومؤسسات» لمواجهة أجندة الحزب
-النائب نزيه متى لـ «الأنباء»: زمن فرض الرئيس ولّى وطريق بعبدا مقفلة أمام «حزب الله»
الشرق الأوسط
– غضب ليبي واسع بعد حديث عن سجن هانيبال القذافي «تحت الأرض»
-ميقاتي وسيجورنيه يبحثان المساعي لإعادة الهدوء إلى جنوب لبنان
الراي الكويتية
– وزير خارجية فرنسا: سنطرح مقترحات لمنع الحرب بين «حزب الله» وإسرائيل
-المحاولة الفرنسية لتفكيك جبهة لبنان… حرَكة بلا برَكة؟
الجريدة الكويتية
«الجريدة•» تكشف بنود الورقة الفرنسية حول جنوب لبنان بري يطالب سيجورنيه بتنسيق أوروبي مع دمشق لإعادة اللاجئين السوريين • وقف الأعمال العسكرية • عودة السكان على ضفتي الحدود • انتشار الجيش وتعزيز «اليونيفيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 29/04/2024
اسرار النهار
■حسم مجلس الوزراء الخلاف بين وزارتي الصناعة والزراعة حول قطاع انتاج النبيذ في لبنان لمصلحة الأولى بعدما أكد الوزير جورج بوشكيان أن النبيذ انتاج صناعي.
■تُبدي أكثر من جهة قلقها من استمرار بعض شركات الطيران العالمية بتوقيف رحلاتها إلى لبنان، لما لذلك من انعكاس على الموظفين اللبنانيين الذين يعملون في تلك الشركات، وإمكان صرفهم إذا طال أمد هذا القرار.
■عُلم أن حواراً هادئاً يجري داخل تيار مسيحي بارز، يقوده نائب متني فاعل، من أجل عدم التفريط بوحدة التيار ودوره وتاريخه
■يلاحَظ أن مرجعاً نيابياً ينسج تحالفات سياسية بين مكونات أساسية كانت على خلاف وخصومة منذ 2005 إلى اليوم، وربما ينسحب ذلك ليس على الإستحقاق الرئاسي فحسب، بل على النيابي والبلديات، كما ينقل المطلعون على بواطن الأمور
اسرار اللواء
همس
■ تدور إتصالات بعيدة عن الأضواء بين طرفين حزبيَّين شهدت العلاقة بينهما تحسناً مفاجئاً في الفترة الأخيرة، رغم العداوة السياسية التي تحكَّمت بعلاقاتهما المتوترة سابقاً!
غمز
■إعتبرت أوساط سياسية أن قرار إخراج بوصعب ورفاقه من التيار الوطني هدفه «تربية» أعضاء آخرين ظهرت على تصرفاتهم بوادر عدم الطاعة لقرارات رئيس التيار!
لغز
■تصاعدت إعتراضات مرجعيات روحية ونواب من عدة مناطق إحتجاجاً على تكرار قرارات التكليف المؤقت لوظائف في الفئتين الأولى والثانية!
نداء الوطن
■تؤكد مرجعية روحية رفضها للسلة المتكاملة لانتخاب الرئيس ورفضها أيضاً البحث في تركيبة النظام رغم غضبها ونقمتها من الوضع الحاصل.
■تعرّض مسؤول بارز لانتقادات من بلديات ومرجعيات بقاعية بسبب الإعلان عن تأمين تمويل لاستكمال اوتوستراد الجنوب في منطقة صور بقيمة 7 ملايين دولار مقابل الإعلان عن عجز في تأمين التمويل لصيانة طريق ضهر البيدر واستبداله بالحديث عن تنفيذ نفق، قد يبقى حبراً على ورق.
■قلّل مصدر رسمي من أهمية ما يحمله وزير خارجية فرنسا وقال إنّ مبادرة بلاده لا يعوّل عليها
البناء
خفايا
■نقل عن مصدر دبلوماسي أوروبي أن وزير الخارجية الفرنسية بعد التشاور مع باريس صرف النظر عن طرح أي مبادرة تتصل بترتيبات على حدود لبنان الجنوبية في ضوء ما لمسه من موقف حاسم لبنانياً برفض أي بحث بهذه الترتيبات قبل وقف الحرب على غزة، وبالتالي لا جدوى القيام بوساطة طلبها رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو متوقعاً أن تخلّيه عن شرط سحب حزب الله لوحدات الرضوان عن الحدود إلى ما وراء الليطانيّ سوف يفتح الطريق للبحث بتهدئة جبهة الجنوب. وبالتالي فإن باريس لا تريد ان تخسر علاقاتها اللبنانية أو أن تبدو سطحية في مبادرتها لمجرد أن نتنياهو توهّم أنه يقدم شيئاً جديداً.
كواليس
■توقفت مصادر سياسيّة إقليميّة ودوليّة أمام سحب البوارج الأوروبية والأميركية بما في ذلك حاملة الطائرات ايزنهاور من البحر الأحمر ووضعته بين احتمالين، الأول نيّة التصعيد بتوجيه ضربات للقوات اليمنيّة وتفادي الرد على الأساطيل والقطع البحريّة والحاملات. وفي هذه الحالة فإن كلام المسؤول السياسي في أنصار الله عن تكوين بنك أهداف بديل لقطع البحريّة طرح احتمال استهداف القواعد الأميركيّة في دول الخليج، خصوصاً مقر الأسطول الأميركيّ الخامس في البحرين. أما الاحتمال الثاني وهو الانكفاء، فالنتيجة المترتبة عليه زيادة إمساك اليمن بالبحر الأحمر ومضيق باب المندب وهذا له مترتبات إقليميّة ودوليّة كبيرة.
اسرار الجمهورية
■ تصر مرجعية روحية على مواصلة مساعيها إلصدار وثيقة سياسية فيما يستمر الاشتباك السياسي بين مكونات اللقاء.
■لوحظ أن الأولوية الرئاسية تراجعت مقابل تقدُّم أولوية لجم التصعيد جنوباً.
■مرجعية روحية أبدت انزعاجها الشديد من وضع مؤسف بين أبناء الطائفة في مدينة بقاعية كبرى
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
قرر “حزب الله” ان يفتح جبهة الجنوب، وقد سمّاها “مشاغلة” و”مساندة” وغيرها من التسميات التي تتعدد، فيما المضمون واحد، إقحام لبنان في حرب غزة. أما الافتراض ان اسرائيل كانت حتماً ستفتح الجبهة مع لبنان، فيبقى افتراضاً، كان يجب الانتظار للتأكد من حصوله، عندها كان يمكن تبرير الحرب، انطلاقاً من مبدأ الدفاع عن النفس، وعن الوطن.
والجواب على هذا الكلام جاهز لدى فريق الممانعة، اذ يبدأ هذا الفريق بتعداد كل الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان عبر الزمن، لكن المتحدثين باسم هذا الفريق يتناسون الهدنات المستمرة، وخصوصا المستمرة منذ العام 2006، مع القرار 1701 الذي ارتضاه “حزب الله” قبل غيره، ولم يكن ممكنا من دونه. ويتناسون أيضا قيادة الفريق الشيعي الحوار حول الترسيم البحري مع اسرائيل، والبدء بإعداد اتفاق على تثبيت الحدود البرية. واذا كانت اسرائيل تستعد فعلاً لضرب لبنان، فلماذا انتظر الحزب ان يمضي وراء حركة “حماس” ولم يسبقها الى التصدي لهذا المخطط؟
الكلام في هذا الموضوع صار تكراراً بتكرار، ولن يحيد أيّ فريق عن قناعته قيد أنملة، خصوصا في غياب أفق أيّ حوار. فالدعوات الى حوار، ولو حول الرئاسة وحدها، غير مشجعة لان الخبرة في الحوار مع الحزب منذ العام 2006، لم تكن مشجعة اطلاقا.
لكن الخطورة المتفاقمة ان الحزب يطلق أبواقه لتوزيع تُهم العمالة من جديد، وهو ما دأب عليه الاحتلال السوري زمناً طويلاً. وهذا الحزب لا يقبل الرأي الآخر، وكل رأي يختلف معه.
وهذا ما ظهر جليا بالأمس بعد لقاء معراب، اذ أُطلِقت التهم بالعمالة لاسرائيل، فور صدور البيان عن لقاء جمع وزراء ونواباً وشخصيات من كل الطوائف ومن احزاب وتجمعات كثيرة.
وبغضّ النظر عن المواقف التي أُعلِنت على هامش اللقاء، فان التوصيات التي صدرت في نهايته لا يمكن، أو لا يجب ان يختلف عليها أيّ لبناني.
ومن هذه التوصيات:
اولاً: تطبيقاً للقرار 1701، كاملاً، إِصدار الأَوامر بنشرِ الجيشِ اللبنانيِ تحت خط الليطاني جنوباً وعلى كامِلِ الحدودِ مع اسرائيلَ لما لهذه الخطوةِ من وقعٍ سياسيٍ كبيرٍ ومن قوةِ ردعٍ حاسمة لما يمكن ان تخطِّطَ له اسرائيلُ ومن لجْمٍ لأيِّ عدوانٍ على السيادةِ اللبنانيةِ يُمكنُ أنْ تُعِدَّ لهُ.
ثانياً: تعزيزُ الرقابةِ على كاملِ الحدودِ مع سوريا والعملُ على ضبط المعابر الشرعيّةِ، وإقفالِ جميعِ المعابرِ غيرِ الشرعيةِ، التي يستمرُّ عبرَها تهريبُ السلاحِ والاشخاصِ والاموالِ والبضائعِ والممنوعاتِ والمجرمين.
ثالثاً: تنفيذُ خُطَةٍ مستعجلَة وحاسمة لإعادةِ السوريينَ المقيمينَ على الاراضي اللبنانيَّةِ بطريقةٍ غيرِ مشروعةٍ الى ديارهِمْ، إنفاذاً للإتفاقيّة الموقّعة سنة 2003 بين الدولة اللبنانيّة والمفوضيّة العليا للاجئين، والتي لا تعتبر لبنان بَلَدَ لجوءٍ، لأنَّ بقاءَ هؤلاءِ يَنْسُفُ أُسُسَ الكيانِ ويشكلُ قنبلةً موقوتَةً باتت على شفيرِ الإنفجارِ.
فعلى ماذا يعترض الذين اطلقوا أبواقهم، علماً ان اعتراضهم حق لهم، اذا كان ضمن العقل والمنطق. أما التخوين فليس حقا، بل اعتداء معنوي وأخلاقي وقانوني يجب ان يحاكِم عليه القانون.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*