حصاد اليوم…
لا يزال النازحون السوريون يتصدرون عناوين الاخبار منذ فترة حتى الان والامن العام مستمر في اقفال المحال التجارية غير الشرعية التابعة لھم
نصرالله يطل بعد غياب ويؤكد استمرار جبھة المساندة ويقول ان الإسرائيلي أمام طريق مسدود فهو يبحث عن صورة نصر”.
تكتل الجمھورية القوية يحسم قرارھ بشأن المشاركة في جلسة الاربعاء النيابية
السلطة الفلسطينية ترفض ادارة رفح تحت حكم الاحتلال الاسرائيلي
وزير دفاع جديد في روسيا عينھ بوتين بدلا من شويغو
العودة الطوعية للسوريين تبدأ غدا صباحا
نقابة محامي الشمال ترفع الحصانة القضائية عن المحامي خالد مرعب
🔴نصرالله: اللبنانيون مجمعون على ان موضوع النازحين السوريين مشكلة يجب ان تعالج واجتماع مجلس النواب يوم الاربعاء هو فرصة للنواب لتقديم طروحات علنية ونأمل الا تتحول الى جلسة مناكدات
🔴نقابة المحامين في الشمال تعطي الإذن بملاحقة المحامي خالد مرعب المشتبه به بقضيّة عصابة التيك توك
🔴كشف مسؤول فلسطيني يوم، الإثنين، أن السلطة الفلسطينية رفضت إدارة معبر رفح “تحت حكم إسرائيل”.
وأضاف المصدر لـ”سكاي نيوز عربية”، أن الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لفتح معبر رفح وتسليمه للسلطة الفلسطينية “التي رفضت ذلك”.
وتابع: “السلطة الفلسطينية اشترطت لاستلام معبر رفح الالتزام بخطة السلام العربية التي صاغتها السداسية العربية، القاضية بوقف الحرب وانسحاب القوات الاسرائيلية من غزة، والتزام إسرائيل بجدول زمني للمفاوضات حتى إقامة دولة فلسطينية”.
وأوضح المصدر: “السلطة الفلسطينية أبلغت إسرائيل أنها لن تدير معبر رفح تحت حكم إسرائيل العسكري، ولن تستلم قطاع غزة على أجزاء”.
وكانت إسرائيل سيطرت قبل أيام على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، في إطار عملية عسكرية في المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بماذا ستخرج جلسة الاربعاء النيابية المخصصة للبحث في ملف النزوح السوري عامة، وهبة المليار يورو الاوروبية بشكل خاص؟
هل بموقف مائع جديد من القضية، يُحجم عن اتخاذ قرار المواجهة مع المجتمع الدولي والاوروبي اذا لزم الامر، ويتفادى الاقرار الصريح بوجوب الحوار الرسمي مع الدولة السورية لحل الموضوع؟
هل بحفلة مزايدات جديدة، يشارك فيها الوافدون الجدد الى مطلب عودة النازحين، بعد طول تطبيل وتزمير لبقائهم في لبنان؟
هذان السؤالان يشغلان بال اللبنانيين هذه الايام، وهم يراقبون نمو المشكلة وازدياد خطورتها مع كل يوم يمر، من دون قيام المعنيين على المستوى الرسمي والسياسي بالمطلوب منهم، لاستلحاق التأخير، حتى لا نقول التآمر، الذي طبع ممارساتهم منذ عام 2011.
واليوم، لفت كلام الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ملف النزوح، حيث اعلن أن كل القوى السياسية تريد عودة النازحين السوريين، لافتاً الى ان اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية، ومشدداً في الوقت نفسه على ان المشكلة هي عند اوروبا واميركا. واذ طالب نصرالله بتشكيل وفد موحد الى البلدان التي تعرقل العودة، للمطالبة بإلغاء قانون قيصر والغاء العقوبات على سوريا.
غير ان الابرز في كلام نصرالله اليوم كان اعتباره ان الحل واضح وسهل، وهو قرار جريء وارادة سياسية لفتح البحر أمام النازحين السوريين بقوارب جيّدة، للضغط على أميركا واوروبا.
لكن، في انتظار جلسة الاربعاء، يبقى الهم الاكبر جنوبي، على وقع التصعيد الاسرائيلي المتمادي في غزة، في ضوء غياب الخطة الواضحة لليوم التالي، والتخبط المستمر لبنيامين نتنياهو وحكومته، الذي اعتبر يوماً ان حماس هزمت الا في رفح، ليستفيق اليوم على معارك متجددة في جباليا وحي الزيتون وغيرها من نقاط المواجهة في القطاع.
Nbn
مقدمة النشرة 13-5-2024
الى مجلس النواب ينزح النقاش بالهبة الأوروبية للبنان في تصويب لمسار البحث في ملف النازحين السوريين، على قاعدة ان هذا الملف يشكل هَمّاً وطنياً مشتركاً يتطلب تضافر جهود جميع القوى لمعالجته بعيداً عن السيناريوهات الشعبوية والمزايدات السياسية، وصولاً الى الخروج بموقف وطني جامع
مقدمة النشرة 13-5-2024
الى مجلس النواب ينزح النقاش بالهبة الأوروبية للبنان في تصويب لمسار البحث في ملف النازحين السوريين، على قاعدة ان هذا الملف يشكل هَمّاً وطنياً مشتركاً يتطلب تضافر جهود جميع القوى لمعالجته بعيداً عن السيناريوهات الشعبوية والمزايدات السياسية، وصولاً الى الخروج… pic.twitter.com/QcIGkDjQwl— nbnlebanon (@nbntweets) May 13, 2024
المنار
أحرارٌ على طريقِ القدس، يمشون بهديِ النصر، يمتشقون ذو الفقار سيفاً وفكراً ونهجاً،وهو الحاضرُ معهم بقوةٍ رغمَ سنواتِ الغيابِ الثماني، يَحتفي من عليائه بانجازاتِهم بعدَ ان بنى معهم أملَ التحرير، ومشى معهم عقوداً على طريقِ القدس ..
في ذكراهُ الثامنةِ حضرَ القائدُ الجهاديُ الكبيرُ الشهيد السيد مصطفى بدر الدين في سرديةِ يومياتِنا، ومن على منبرِ المناسبةِ اصطفى الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ السيد حسن نصر الله المواقفَ مستنداً الى واقعِ الميدانِ الذي اجبرَ الصهاينةَ مجتمعينَ على الاعترافِ بفشلِ الحرب..
فالكيانُ العاجزُ عن استعادةِ اسراه، واعادةِ مستوطنيهِ الى غلافِ غزةَ والشمال، والعاجزُ عن حمايةِ سفنِه في البحار، وصدِّ الصواريخِ القادمةِ من مئاتِ الكيلومترات، والكيانُ العاجزُ عن ترميمِ صورةِ الردعِ لن يخرجَ من هذه الحربِ الا مهزوماً،وليسَ امامَه الا الموافقةُ على الورقةِ التي وافقت عليها حماس، اما اصرارُ بنيامين نتنياهو على استمرارِ الحربِ فسيأخذُ كيانَه الى الهاوية، كما اكد السيد نصر الله..
والأكيدُ انَ التماهيَ الصهيونيَ الاميركيَ وتبادلَ الادوارِ على حالِه، والمسرحياتُ الاميركيةُ بالحديثِ عن خلافاتٍ يجبُ الا تخدعَ احداً كما اشار الامينُ العام لحزب الله..
وعن جبهةِ الجنوبِ يبقى القرارُ القاطعُ والامرُ الحاسمُ باسنادِ غزةَ حتى وقفِ الحربِ عليها، وهو ما سَلَّمَ به الفرنسيُ والاميركي، ويجبُ ان يقتنعَ به الصهاينةُ الذين نصحَهم السيد نصر الله إن كانوا يريدونَ العودةَ الى مستوطناتِهم عندَ الحدودِ معَ لبنانَ بالضغطِ على حكومتِهم لوقفِ الحرب على غزة..
في حربِ النزوحِ المفروضةِ على لبنان، كلامٌ واضحٌ وصريحٌ من الامينِ العام لحزب الله. فالاميركيُ والاوروبيُ لا يريدان للنازحين السوريين العودة، والحلُّ بالحديثِ الجِديِّ مع الحكومةِ السورية، وفتحِ البحرِ اللبناني امامَ النازحينَ نحوَ اوروبا، فعندَها سيأتونَ الينا بملياراتِهم مستمعينَ الى شروطِنا كما اشار سماحتُه..
اما المعادلةُ الصالحةُ لكلِّ ملفٍ وميدان، فهي انه عندما نكونُ اسيادَ انفسِنا ولسنا عبيداً لدى السفاراتِ نستطيعُ ان نفرضَ شروطَنا على الاعداء..
هذا بعضُ الكلامِ، وجزيلُه في عيدِ المقاومةِ والتحرير في الخامسِ والعشرينَ من ايارَ كما حدّدَ السيد نصر الله..